
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
أعلنت الهيئة العامة للطرق عن إزالة أكثر من (5) ملايين متر م3، من الرمال في المنطقة الشرقية، وذلك عبر عدد من الحملات الميدانية، تزامنًا مع فترة موجة الغبار التي تشهدها المنطقة، واستُخدمت أكثر من (235) معدة حديثة في مواقع العمل، مع تأمين المواقع ذات الخطورة بهدف الحفاظ على سلامة مستخدمي الطريق، فيما كثفت الهيئة جهودها في مراقبة زحف الرمال على الطرق.
يذكر أن الهيئة العامة للطرق تحرص على رفع مستوى السلامة وتحقيق مستهدفات إستراتيجية قطاع الطرق التي ترتكز على السلامة والجودة والكثافة المرورية، وتستهدف الوصول للمؤشر السادس عالميًا في جودة الطرق.
وتستقبل الهيئة جميع الملاحظات على شبكة الطرق بما في ذلك الإبلاغ عن حالة زحف الرمال من خلال تطبيق (938) أو من خلال الاتصال على الرقم (938) على مدار الـ(24) ساعة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
"الثقافة" توقّع برنامجًا تنفيذيًا مع مركز صيني لتعزيز التعاون الثقافي
وقّعت وزارة الثقافة اليوم، برنامجًا تنفيذيًا مع المركز الصيني العربي لدراسات التعاون الثقافي والسياحي في جمهورية الصين الشعبية؛ لتأطير سُبل التعاون الثقافي بين الجانبين تزامنًا مع العام الثقافي السعودي الصيني 2025، ولتعزيز التعاون المشترك في عددٍ من المجالات الثقافية. وجرت مراسم التوقيع بمقر وزارة الثقافة في الدرعية، حيثُ مثّل الوزارةَ في التوقيع وكيل وزارة الثقافة للأبحاث والتراث الثقافي الدكتورة مها بنت عبدالله السنان، في حين مثّل الجانب الصيني، نائب رئيس جامعة الدراسات الدولية ببكين، عضو اللجنة المشتركة للمركز الصيني العربي لدراسات التعاون الثقافي والسياحي تشنغ وي. ويتضمن البرنامجُ التنفيذي عدةَ مجالاتٍ للتعاون الثقافي بين الوزارة والمركز، من أبرزها التعاون في أبحاث مشتركة لدراسة موضوعاتٍ ذات اهتمام مشترك بين الطرفين لرفع جودة الأبحاث الثقافية المُقدَّمة، والعمل على حصر المحتوى الثقافي السعودي الموجود ضمن أرشيفات جمهورية الصين الشعبية، والمحتوى الثقافي الصيني الموجود ضمن أرشيفات المملكة، بالإضافة إلى عقد مؤتمرات وندوات متبادلة لمناقشة القضايا الثقافية المشتركة. كما يتضمن البرنامجُ دعم عمليات التبادل البحثي عبر تسهيل زيارة الباحثين السعوديين للجامعات والمراكز البحثية الصينية، وتسهيل زيارة الباحثين الصينيين للجامعات والمراكز البحثية السعودية، وتزويد الجانبَين بالمتخصِّصين في المجالات الثقافية، والدعم في برنامج الزمالات البحثية، إلى جانب تقديم الدعم الاستشاري. ويأتي هذا البرنامج التنفيذي في سياق حرص وزارة الثقافة على تعزيز التبادل الثقافي الدولي بوصفه أحد أهداف الإستراتيجية الوطنية للثقافة، تحت مظلة رؤية المملكة 2030، وامتدادًا لأعمال العام الثقافي السعودي الصيني 2025 الذي يهدف إلى توطيد العلاقات الوثيقة التي تربط المملكة والصين في مختلف المجالات التنموية، وخصوصًا في المجال الثقافي الذي شهد نموًا وتطورًا كبيرًا خلال الأعوام الأخيرة.


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
«الثقافة» توقّع برنامجاً تنفيذياً مع المركز الصيني العربي لدراسات التعاون الثقافي والسياحي
وقّعت وزارة الثقافة اليوم برنامجاً تنفيذياً مع المركز الصيني العربي لدراسات التعاون الثقافي والسياحي في الصين؛ لتأطير سُبل التعاون الثقافي بين الجانبين تزامناً مع العام الثقافي السعودي الصيني 2025، ولتعزيز التعاون المشترك في عددٍ من المجالات الثقافية. وجرت مراسم التوقيع بمقر وزارة الثقافة في الدرعية، حيث مثّل الوزارة في التوقيع وكيل وزارة الثقافة للأبحاث والتراث الثقافي الدكتورة مها بنت عبدالله السنان، في حين مثّل الجانب الصيني نائب رئيس جامعة الدراسات الدولية ببكين عضو اللجنة المشتركة للمركز الصيني العربي لدراسات التعاون الثقافي والسياحي تشنغ وي. ويتضمن البرنامجُ التنفيذي عدةَ مجالاتٍ للتعاون الثقافي بين الوزارة والمركز، من أبرزها التعاون في أبحاث مشتركة لدراسة موضوعاتٍ ذات اهتمام مشترك بين الطرفين لرفع جودة الأبحاث الثقافية المُقدَّمة، والعمل على حصر المحتوى الثقافي السعودي الموجود ضمن أرشيفات جمهورية الصين الشعبية، والمحتوى الثقافي الصيني الموجود ضمن أرشيفات المملكة، إضافة إلى عقد مؤتمرات وندوات متبادلة لمناقشة القضايا الثقافية المشتركة. كما يتضمن البرنامجُ دعم عمليات التبادل البحثي عبر تسهيل زيارة الباحثين السعوديين للجامعات والمراكز البحثية الصينية، وتسهيل زيارة الباحثين الصينيين للجامعات والمراكز البحثية السعودية، وتزويد الجانبَين بالمتخصِّصين في المجالات الثقافية، والدعم في برنامج الزمالات البحثية، إلى جانب تقديم الدعم الاستشاري. ويأتي هذا البرنامج التنفيذي في سياق حرص وزارة الثقافة على تعزيز التبادل الثقافي الدولي بوصفه أحد أهداف الإستراتيجية الوطنية للثقافة، تحت مظلة رؤية المملكة 2030، وامتداداً لأعمال العام الثقافي السعودي الصيني 2025، الذي يهدف إلى توطيد العلاقات الوثيقة التي تربط المملكة والصين في مختلف المجالات التنموية، خصوصاً في المجال الثقافي الذي شهد نمواً وتطوراً كبيراً خلال الأعوام الأخيرة. أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 4 ساعات
- صحيفة سبق
وزارة الثقافة توقّع برنامجًا تنفيذيًا مع المركز الصيني العربي لتعزيز التعاون الثقافي والسياحي
وقّعت وزارة الثقافة اليوم برنامجًا تنفيذيًا مع المركز الصيني العربي لدراسات التعاون الثقافي والسياحي في جمهورية الصين الشعبية، بهدف تأطير سبل التعاون الثقافي بين الجانبين، تزامنًا مع فعاليات العام الثقافي السعودي الصيني 2025، وتعزيز التعاون المشترك في عدد من المجالات الثقافية. وجرت مراسم التوقيع بمقر وزارة الثقافة في الدرعية، حيث مثّلت الوزارة في التوقيع وكيل وزارة الثقافة للأبحاث والتراث الثقافي الدكتورة مها بنت عبدالله السنان، فيما مثّل الجانب الصيني نائب رئيس جامعة الدراسات الدولية ببكين وعضو اللجنة المشتركة للمركز الصيني العربي لدراسات التعاون الثقافي والسياحي تشنغ وي. ويتضمن البرنامج التنفيذي مجالات متعددة للتعاون، من أبرزها إجراء أبحاث مشتركة حول موضوعات ذات اهتمام مشترك، بهدف رفع جودة الأبحاث الثقافية المقدمة، إلى جانب العمل على حصر المحتوى الثقافي السعودي الموجود ضمن أرشيفات جمهورية الصين الشعبية، وحصر المحتوى الثقافي الصيني الموجود ضمن أرشيفات المملكة، بالإضافة إلى عقد مؤتمرات وندوات متبادلة لمناقشة القضايا الثقافية المشتركة. كما يشمل البرنامج دعم عمليات التبادل البحثي من خلال تسهيل زيارات الباحثين السعوديين للجامعات والمراكز البحثية في الصين، وزيارات الباحثين الصينيين للجامعات والمراكز البحثية في المملكة، وتزويد الجانبين بالمتخصصين في المجالات الثقافية، إلى جانب دعم برامج الزمالات البحثية وتقديم الاستشارات المتخصصة. ويأتي توقيع هذا البرنامج التنفيذي في إطار حرص وزارة الثقافة على تعزيز التبادل الثقافي الدولي بوصفه أحد أهداف الإستراتيجية الوطنية للثقافة، تحت مظلة رؤية المملكة 2030، وامتدادًا لأعمال العام الثقافي السعودي الصيني 2025، الهادف إلى توطيد العلاقات الوثيقة بين المملكة والصين في مختلف المجالات التنموية، وخصوصًا في المجال الثقافي الذي شهد نموًا وتطورًا ملحوظًا خلال الأعوام الأخيرة.