logo
أردنية تفوز بمنصب نائب رئيس الاتحاد الآسيوي للتايكواندو

أردنية تفوز بمنصب نائب رئيس الاتحاد الآسيوي للتايكواندو

صحيفة الخليج٢٤-٠٧-٢٠٢٥
فازت الأردنية نانسي الهندي بمنصب نائب رئيس الاتحاد الآسيوي للتايكواندو بعد انتخابات أجريت الخميس في العاصمة الماليزية كوالالمبور.
وتفوقت نانسي -التي تعد أول أردنية تفوز بالمنصب- على 18 مرشحاً عقب حصولها على 41 صوتاً.
وترشحت الهندي، وهي بطلة سابقة في التايكواندو وحصلت مؤخراً على حزام «8 دان»، بصفتها عضواً في مجلس الاتحاد الأردني للعبة.
وقالت بعد إعلان نتيجة الانتخابات: «سأبذل جهدي لتطوير اللعبة في مختلف المجالات وعكس صورة حضارية للرياضة الأردنية».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نيستروفيتش بديلاً لليعقوبي في تدريب الوحدات
نيستروفيتش بديلاً لليعقوبي في تدريب الوحدات

البيان

timeمنذ يوم واحد

  • البيان

نيستروفيتش بديلاً لليعقوبي في تدريب الوحدات

أعلن نادي الوحدات الأردني فسخ عقد مدربه التونسي قيس اليعقوبي بعد 24 ساعة على خسارة الفريق أمام الرمثا 0 - 1 أول من أمس، في أولى مبارياته في الدوري المحلي، وتوصله إلى اتفاق مع البوسني داركو نيستروفيتش لاستلام المهمة. وذكر نادي الوحدات في خبر مقتضب نشره عبر صفحته الرسمية على موقع فيسبوك: «قرر مجلس إدارة نادي الوحدات رسمياً فسخ العقد المبرم مع المدير الفني التونسي قيس اليعقوبي، وذلك خلال اجتماعهما أول من أمس».

شيخة العامري.. اسم واعد في سجلات الريشة الطائرة الإماراتية
شيخة العامري.. اسم واعد في سجلات الريشة الطائرة الإماراتية

البيان

timeمنذ يوم واحد

  • البيان

شيخة العامري.. اسم واعد في سجلات الريشة الطائرة الإماراتية

شيخة سالم العامري واحدة من أبرز الوجوه الصاعدة في رياضة الريشة الطائرة بالدولة، والتي خطت أولى خطواتها في هذه اللعبة قبل عامين فقط، لكنها استطاعت خلال هذه الفترة القصيرة أن تثبت جدارتها، وتلفت الأنظار بموهبتها وإصرارها. هذا الجانب في اللعبة كان وراء انجذابها المبكر لها، كما قالت في تصريحاتها لـ«البيان»: «منذ تجربتي الأولى مع الريشة الطائرة شعرت بشيء مختلف. اللعبة تحتاج إلى تركيز وردة فعل، استمتعت بها كثيراً، خصوصاً عندما بدأت أشارك في البطولات، وأطور مستواي». وسرعان ما انعكست هذه الرغبة على تطور نتائجها داخل الملعب، حيث شاركت في عدد من البطولات المحلية والدولية، أبرزها بطولة غرب آسيا للناشئين في سلطنة عمان، والتي اعتبرتها محطة مفصلية في مسيرتها، قائلة: «التجربة كانت من أقوى المحطات التي مررت بها، وتعلمت منها دروساً مهمة في التعامل مع الضغط النفسي والتحديات داخل الملعب. البطولة كانت على مستوى عالٍ، ودفعتني لأرفع من أدائي، وأضع أهدافاً أكبر لنفسي». ومن أقرب اللحظات إلى قلبي تلك المباراة الشاقة، التي خضناها أمام منتخب العراق القوي، ونجحنا في حسمها بعد منافسة محتدمة حتى اللحظة الأخيرة؛ حينها شعرت أن الفريق يمثل حقاً عائلتي الثانية». وأخص بالشكر مدربي الكابتن عبدالرحمن كشكل، والكابتن بسام تحسين، فهما لم يقصرا معي أبداً، وكانا سبباً رئيسياً بعد الله سبحانه وتعالى في نجاحي، كما أن دعم أهلي، خصوصاً أمي وأبي، كان حاضراً في كل خطوة، وهو ما منحني الثقة للاستمرار والمثابرة».

قبل 52 سنة... أين كنا؟ وأين أصبحنا؟!
قبل 52 سنة... أين كنا؟ وأين أصبحنا؟!

البيان

timeمنذ يوم واحد

  • البيان

قبل 52 سنة... أين كنا؟ وأين أصبحنا؟!

منذ 52 سنة، كان الناس يحبّون الأندية لأن اللاعبين كانوا منّا وفينا، نعرفهم ويعرفوننا، نعرف آباءهم وأسرهم. منذ 52 سنة، كان اللاعبون «غير»، والإداريون مميزين، يعملون بإخلاص وتطوع، دون حسد أو مصالح. كانوا يؤدون دورهم بلا محسوبيات أو توازنات، يطيعون من هم أكبر منهم، يسمعون لهم، ويعتبرونهم قدوة ومثالاً. أما اليوم، فالوضع تغيّر... أصبح السائد هو طاعة الدولار واليورو! منذ 52 سنة، كانت الفرق تلعب من أجل المتعة، بسهولة، دون عناء أو تكلف. الجميع كان يتعاون، لإنجاح المهمة، سواء مع الخصم أو مع الصديق. أما اليوم، فقد انقلبت الأمور رأساً على عقب، فالرياضة لم تعد رياضة، بل أصبحت تجارة تدر الملايين! منذ 52 سنة، كنّا نعرف كل لاعب في دورينا، من أصغر نادٍ إلى أكبر نادٍ، أما اليوم، فنشعر بالغربة بين اللاعبين... لا نعرف إلا واحداً أو اثنين! منذ 52 سنة، كان الإداريون يظهر عليهم التواضع، واليوم يتفاخرون بالثراء ويتعمدون الغرور، رغم قلة خبرتهم، يزعمون المعرفة وأصبحوا منظّرين وفلاسفة! في الماضي، كان رجل واحد يعيل أسرة النادي، وله مكانته ويحظى بالاحترام، أما اليوم، فقد يتعرض للإهانة في المدرجات، وتُستكمل في القروبات والواتساب، التي أصبحت ساحة للتوتر وخلق الإثارة، بسبب ضياع فرصة أو خطأ حكم! قبل 52 سنة، كان مدرب المنتخب يقوم بكل شيء بنفسه: تدريب الحراس، الإحماء، تسجيل اللاعبين، إعداد بطاقاتهم، وأحياناً الإشراف على حالتهم الصحية. أما اليوم، فمعه جيش من المعاونين... من الأحبّة والأصدقاء والأقارب، وبعضهم يأخذ كوميشن! في الماضي، كان يحمل شهادة الثانوية، وبعضهم يقطع دراسته الجامعية في الخارج ليلتحق بالمنتخب. أما اليوم، فقد يصاب في معسكر المنتخب، ويغيب، ثم نراه يلعب أساسياً مع ناديه وكأن شيئاً لم يكن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store