طقس حار وزخات رعدية مرتقبة اليوم الأربعاء
ومن المرتقب أن تتكون كتل ضبابية محلية بالواجهة المتوسطية، والسواحل الشمالية والوسطى، والشمال الغربي للأقاليم الجنوبية، فضلا عن نزول قطرات مطرية، أو زخات رعدية محلية بالأطلس، و السفوح الجنوبية الشرقية، وأقصى جنوب المملكة.
كما يتوقع تسجيل هبات رياح قوية نوعا ما بكل من منطقة طنجة، والجنوب الشرقي، وجنوب الأطلس حيث ستكون مرفوقة بتطاير غبار محليا.
وستتراوح درجات الحرارة الدنيا ما بين 24 و31 درجة بالجنوب الشرقي للبلاد، والسهول غرب الأطلس، والسايس وغرب الأقاليم الصحراوية، فيما ستكون ما بين 18 و24 درجة في باقي ربوع المملكة.
أما درجات الحرارة خلال النهار، فستعرف انخفاضا بالسهول الأطلسية الشمالية، والوسطى والرتفاعا بباقي المناطق.
وسيكون البحر هادئا إلى محليا قليل الهيجان في الواجهة المتوسطية، وهادئا إلى قليل الهيجان بالبوغاز، وقليل الهيجان إلى هائج ما بين كاب سبارتيل والعيون، وهائجا بباقي السواحل.
تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، بالنسبة ليوم غد الأربعاء، أن تتميز الحالة الجوية عامة باستمرار الطقس الحار بالمناطق الداخلية غرب الأطلس، والجنوب الشرقي للبلاد وداخل الأقاليم الصحراوية للمملكة.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
برلمان
منذ 3 ساعات
- برلمان
ارتفاع عدد ضحايا فيضانات تكساس إلى 50 قتيلا بينهم 15 طفلا
الخط : A- A+ إستمع للمقال ارتفعت حصيلة ضحايا الفيضانات العنيفة التي ضربت وسط ولاية تكساس الأمريكية إلى 50 قتيلا، من ضمنهم 15 طفلا، وفق ما أعلنته السلطات المحلية، اليوم الأحد. وأفادت وسائل إعلام أمريكية نقلا عن مسؤولين، أن مقاطعة كير سجلت العدد الأكبر من الوفيات، حيث تم تأكيد مصرع 43 شخصا، فيما لقي ثلاثة أشخاص حتفهم في مقاطعة بورنيت، وأربعة آخرون في مقاطعة ترافيز. وفي سياق جهود الإنقاذ، قامت السلطات المحلية بأكثر من 160 عملية تدخل جوي، أسفرت عن إنقاذ ما لا يقل عن 850 شخصا حتى مساء السبت، في وقت تواصل فيه فرق الطوارئ عمليات البحث عن مفقودين. من جهته، أكد حاكم الولاية غريغ أبوت أن عمليات الإنقاذ مستمرة على مدار الساعة، مشيرا إلى أن من بين المفقودين 27 فتاة من مخيم ميستيك الصيفي في مقاطعة كير، والتي تُعد من أكثر المناطق تضررا. وكانت الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية قد أعلنت حالة الطوارئ في أجزاء من المقاطعة، بعد أن سجلت معدلات أمطار غير مسبوقة بلغت 30 سنتيمترا، ما أدى إلى سيول جارفة أغرقت الطرق والمنازل. وسُخّرت 14 مروحية وعشرات الطائرات المسيرة لتمشيط المناطق المتضررة، والقيام بعمليات إنقاذ دقيقة بين الأشجار والسيارات التي جرفتها المياه.
هبة بريس
منذ 9 ساعات
- هبة بريس
الطقس غدا الإثنين.. موجة حر ورياح قوية وزوابع رملية بعدد من المناطق
الطقس غدا الإثنين.. موجة حر ورياح قوية وزوابع رملية بعدد من المناطق تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، بالنسبة ليوم غد الإثنين، أن يظل الطقس حارا نسبيا بالجنوب الشرقي للبلاد وشرق الأقاليم الجنوبية والمنطقة الشرقية وجنوب الريف والسهول وغرب الأطلس الكبير. ويتوقع ظهور سحب منخفضة كثيفة نسبيا، مع رذاذ على شمال غرب الأقاليم الصحراوية، وتشكل ضباب محلي صباحا وليلا بالسواحل المتوسطية والسهول الشمالية وهضاب الفوسفاط وولماس وشمال غرب الأقاليم الصحراوية. ومن المرتقب نزول زخات مطرية أو زخات رعدية على الأطلس الكبير والمتوسط وجنوب المنطقة الشرقية، مع هبات رياح قوية نسبيا جنوب المنطقة الشرقية والأطلس والجنوب الشرقي وبالقرب من السواحل الجنوبية، بالإضافة إلى زوابع رملية. وستتراوح درجات الحرارة الدنيا ما بين 23 و 29 درجة بالجنوب الشرقي ووادي ملوية، وما بين 17 و23 درجة بباقي المناطق. أما درجات الحرارة خلال النهار فستعرف انخفاضا بالجنوب، فيما سترتفع في باقي المناطق. وسيكون البحر هادئا بالواجهة المتوسطية، وهادئا إلى قليل الهيجان بالبوغاز، وقليل الهيجان إلى هائج شمال مهدية، وهائجا إلى قوي الهيجان بباقي السواحل.
ناظور سيتي
منذ 9 ساعات
- ناظور سيتي
موجة حر تجتاح الحسيمة.. شوارع خالية والسكان يفضلون المنازل والشواطئ
المزيد من الأخبار موجة حر تجتاح الحسيمة.. شوارع خالية والسكان يفضلون المنازل والشواطئ ناظورسيتي: سلام المحمودي في قلب مدينة الحسيمة، تكشف شوارع المدينة عن واقع صامت يجسد تأثير موجة الحر التي تجتاح المنطقة. خلال عطلة نهاية الأسبوع، تبدو الطرقات خالية على عروشها، حيث يغيب صخب الحياة المعتاد وتُغلق المحلات أبوابها، فيما يلجأ أغلب السكان إلى ملازمة منازلهم أو التوجه نحو المتنزهات والشواطئ هربًا من أشعة الشمس الحارقة. تأتي هذه الظاهرة في ظل درجات حرارة مرتفعة تؤثر على حركة الناس اليومية، فتفضّل العائلات والفرادى الاسترخاء في الظل أو الاستمتاع بنسيم البحر العليل، ما جعل الأماكن العامة مثل الشواطئ والفضاءات الخضراء تشهد إقبالاً متزايداً في ساعات النهار. يعكس هذا المشهد حالة التكيف التي بدأها السكان مع قساوة المناخ، حيث أصبحت المنازل ملاذًا آمنًا من حرارة الصيف، بينما تتحول الساحات والشواطئ إلى أماكن للراحة والترفيه بعيدًا عن وهج الشمس. ورغم الخمول الظاهر في الشوارع، إلا أن الحياة تستمر بهدوء في البيوت، بينما تنتظر المدينة عودة النشاط مجددًا مع انخفاض درجات الحرارة، ومع حلول المساء حين تهدأ حرارة الجو، فتعود الحركة تدريجيًا إلى الأسواق والمقاهي. تؤكد هذه المشاهد على ضرورة توفير مرافق عامة مجهزة تتيح للسكان الاستمتاع بأوقاتهم بأمان وراحة خلال فترات موجات الحر، إلى جانب تفعيل برامج التوعية بأهمية حماية الصحة من أشعة الشمس القوية خلال فصل الصيف.
