
وزير الدفاع يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية
تلقى صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع, اتصالًا هاتفيًا, من رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة بالجمهورية الإسلامية الإيرانية اللواء عبدالرحيم موسوي.
وجرى خلال الاتصال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين في المجال الدفاعي، وبحث تطورات الأوضاع في المنطقة والجهود المبذولة للحفاظ على الأمن والاستقرار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
بيان مشترك قدمته المملكة وانضمت له 62 دولة .. السعودية تدعو لالتزام دولي عادل في تمويل العمل المناخي
أكدت المملكة العربية السعودية، أهمية تنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ واتفاق باريس، ودعت الدول المتقدمة إلى الوفاء بالتزاماتها الدولية تجاه الدول النامية، خاصة فيما يتعلق بتمويل العمل المناخي وبناء القدرات. جاء ذلك في بيان مشترك قدمته المملكة، وانضمت له 62 دولة وألقاه المندوب الدائم للمملكة لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في جنيف السفير عبدالمحسن بن خثيلة، أمام مجلس حقوق الإنسان في حلقة النقاش السنوية حول الآثار السلبية لتغير المناخ على حقوق الإنسان. وأعرب السفير بن خثيلة، عن قلق المملكة البالغ من أن العجز المزمن في تمويل المناخ يُقوّض قدرة الدول النامية على حماية حقوق الإنسان، والتكيف مع تداعيات تغير المناخ، مؤكدًا أن الآثار السلبية للتغير المناخي لا تزال تُهدد التمتع الكامل والفعال بحقوق الإنسان خاصة في الدول النامية وبين الفئات الأكثر ضعفًا. وأشار إلى أهمية التنفيذ الكامل والفعال والمستدام لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ واتفاق باريس، بوصفهما جزءًا أساسيًا من جهود تحقيق التنمية المستدامة، والقضاء على الفقر والجوع وسوء التغذية، وتعزيز مرونة المجتمعات المتضررة. وشدد على تمسك المملكة بمبدأ المسؤوليات المشتركة ولكن المتباينة والقدرات الخاصة، بوصفه حجر الزاوية في التعاون الدولي في مجال المناخ، مؤكداً ضرورة اضطلاع الدول المتقدمة بدورها القيادي في خفض الانبعاثات وتقديم الدعم المالي والتقني وبناء القدرات للدول النامية. وأوضح السفير بن خثيلة، في ختام البيان، أن المساهمات المحددة وطنيًا تشكل أساسًا لمسارات الانتقال العادل، ويجب أن تراعي هذه المسارات الظروف الوطنية، ومبادئ الإنصاف، دون فرض أي نهج تنازلي أو إلزامي لا يتوافق مع الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية لكل دولة.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
"أمانة جدة" تعلن عن فتح باب الترشح لمنصبي رئيس ونائب رئيس لـ 19 طائفة مهنية
أعلنت أمانة محافظة جدة فتح باب استقبال طلبات الترشح لمنصبي رئيس ونائب رئيس لـ 19 طائفة مهنية، ضمن انتخابات طوائف المهن للعام 1447هـ، وذلك خلال الفترة من يوم الاثنين 12 محرم 1447هـ الموافق 7 يوليو 2025م، وحتى يوم الاثنين 26 محرم 1447هـ الموافق 21 يوليو 2025م، عبر بوابة عملاء الأمانة الإلكترونية. ويُجرى التصويت في هذه الانتخابات عبر خدمة الاقتراع الإلكتروني، في إطار حرص الأمانة على تعزيز التحول الرقمي، وتفعيل دور الممارسين المهنيين في المشاركة بتنظيم وتطوير أنشطة الطوائف. وتشمل الطوائف التي يُفتح باب الترشح لمناصبها: مهنة التشاليح، والحراجات المعتمدة، ومكاتب ودلالي العقار، ورجيع الدوائر الحكومية، وقوارب النزهة والدبابات البحرية، ومحلات السكراب، والطباخين، ومحلات العسل، والورش ومراكز صيانة السيارات، وأصحاب معارض ودلالي السيارات، ومحلات المفاتيح، والخياطين، والسبيحة، والفرانين، وأصحاب قصور الأفراح، والحلوانية ومحلات الحلويات، وورش الحدادة، والنجارة، وعربات الطعام المتنقلة (فود ترك). وحددت أمانة جدة عددًا من الاشتراطات الواجب توفرها في المتقدم للترشح، من بينها أن يكون المتقدم سعودي الجنسية، وممارسًا للمهنة التي يترشح عنها لمدة لا تقل عن عام، وألا يقل عمره عن 30 عامًا ولا يزيد عن 65 عامًا. كما يُشترط أن يكون حسن السيرة والسلوك، ويُرفق بذلك صحيفة سوابق جنائية صادرة من شرطة محافظة جدة. ويُشترط كذلك أن يكون المتقدم ملمًا بالقراءة والكتابة مع تقديم صورة من المؤهل العلمي، إضافة إلى تقديم تقرير طبي يثبت لياقته الصحية وعدم وجود ما يعيق أداءه لمهام المنصب. ودعت الأمانة جميع من تنطبق عليهم الشروط إلى المبادرة بتقديم طلبات الترشح خلال المدة المحددة، مؤكدة أن آخر موعد لاستقبال الطلبات هو يوم الاثنين 26 محرم 1447هـ الموافق 21 يوليو 2025م.


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
حرب إيران وإسرائيل.. تل أبيب تعلن ضبط جواسيس لصالح طهران
أعلن جهاز الأمن العام (الشاباك) والشرطة الإسرائيلية، الاثنين، عن اعتقال ثلاثة إسرائيليين في قضيتين منفصلتين بتهمة تنفيذ مهام لصالح جهات استخباراتية إيرانية، في ظل التصعيد الحالي بين إيران وإسرائيل. وبحسب ما نشرته هيئة البث الإسرائيلية، اعتقلت السلطات الإسرائيلية مارك مورجين (33 عاماً) من سكان غور الأردن، بعد أن تبين أنه كان على اتصال مباشر مع "عناصر استخبارات معادية" خلال يونيو. وأفادت الهيئة بأن مورجين وافق على تنفيذ سلسلة من المهام، من بينها الوصول إلى نقطة سرية لاستلام قنبلة يدوية ونقلها إلى جهة أخرى، مع علمه المسبق بأن الهدف من العملية هو استهداف مدنيين إسرائيليين. كما قام بتصوير عملية اعتراض صاروخي وأرسل التسجيل إلى الجهة التي يتخابر معها، ما اعتبرته أجهزة الأمن الإسرائيلية خرقاً أمنياً خطيراً. تصوير منشآت في القضية الثانية، اعتقلت السلطات الإسرائيلية شابين من مدينة طبريا هما يوني سيجال (18 عاماً) ونهوراي عمري مزراحي (20 عاماً)، وقالت إنهما كانا على تواصل مع جهات استخباراتية من "دولة معادية" خلال الشهرين الماضيين. وكشفت التحقيقات أن المتهمين صورا مراكز تجارية ومستشفيات، منها "جراند كانيون" في حيفا، و"بيج فاشن" في طبريا، و"ديزنجوف سنتر" في تل أبيب، بالإضافة إلى مستشفى إيخيلوف، وأرسلا معلومات تفصيلية عن عدد الحراس، وعدد المتاجر، وتصميم المباني، كما أرسلا مواقعهما الجغرافية أثناء تنفيذ المهام، وطلبا من مٌشغّليهما تكليفهما بمهام إضافية. وأظهرت التحقيقات أن الشابين تلقيا عرضاً لاغتيال شخصية إسرائيلية، لم يكشف عن هويتها، مقابل مئات آلاف الشواكل، وكان من المفترض أن يسافرا إلى دولة ثالثة لتلقي تدريب خاص قبل تنفيذ العملية، إلا أن اعتقالهما المبكر حال دون تنفيذ المخطط، بحسب السلطات الإسرائيلية. وتم الكشف، الأحد، عن قضية ثالثة تتعلق بـ"دينيس لياخوف" (30 عاماً) من مدينة ريشون لتسيون، والذي اتُّهم بالتواصل مع عميل أجنبي طلب منه تصوير مبانٍ في وسط إسرائيل، والتوجه إلى وكالة سيارات للحصول على عروض أسعار، مقابل دفعات مالية عبر محفظة رقمية. تجنيد إسرائيليين بحسب صحيفة "يسرائيل هايوم"، تأتي هذه القضايا ضمن موجة متصاعدة من محاولات إيران تجنيد إسرائيليين لتنفيذ مهام تجسسية أو عمليات تخريبية داخل إسرائيل. وتعتبر التقديرات الأمنية الإسرائيلية أن هذه المحاولات تتزايد في ظل التصعيد الجاري بين إسرائيل وإيران، حيث تسعى طهران إلى ضرب الجبهة الداخلية الإسرائيلية عبر أدوات محلية. كان جهاز الأمن العام (الشاباك) والشرطة الإسرائيلية قد شددا في بيانات رسمية على أن أي تواصل مع جهات أجنبية معادية يُعد خيانة خطيرة، وهددت بمحاكمة جميع المتورطين بأقصى درجات الحزم.