
3 أشياء سامة بغرفة نومك.. تخلص منها فورا
ووفقا للدكتور سوراب سيثي، طبيب أمراض الجهاز الهضمي المقيم في كاليفورنيا، فإن هذه العناصر هي: الوسائد القديمة، ومعطرات الجو الصناعية، وكذلك الفراش إذا كان قديما.
الوسائد القديمة
وكشف الطبيب المتخصص في أمراض الجهاز الهضمي، في مقطع فيديو نشره على صفحته على منصة "إنستغرام"، أن الوسائد القديمة يمكن أن يتراكم فيها عث الغبار، والعرق، ومسببات الحساسية بسبب كثرة استعمالها.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن دراسات كشفت أن عث الغبار غالبا ما يتكاثر داخل الوسائد، فرغم صغر حجمها إلا أنها محفز رئيسي للإصابة بالربو.
وقال: "إذا كانت وسادتك قد تجاوزت السنة إلى سنتين، فقد حان الوقت لاستبدالها".
معطرات الجو الصناعية
وحذر ذات المتخصص من استعمال معطرات الجو الصناعية في غرف النوم، قائلا إنها تطلق مركبات كيميائية قد تسبب مشكلات في الجهاز التنفسي، واضطرابات هرمونية.
ويمكن أن تصل هذه المواد الكيميائية المتطايرة إلى الرئتين.
ووفقا لوكالة حماية البيئة الأميركية، فإنها قد تنتقل إلى الدماغ وتسبب أعراضا فورية مثل الدوخة، والصداع، وصعوبة التركيز، واضطرابات بصرية.
أما على المدى الطويل، فتسبب هذه المعطرات مشاكل في القلب والرئة، وفي الخصوبة، وحتى السرطان.الفراش ومراتب
كما دعا الطبيب، في جامعة هارفارد، إلى التخلص من الفراش والمراتب التي يزيد عمرها عن 7 إلى 10 سنوات.
وأوضح أن هذا الفراش القديم يمكن أن يقلل من جودة النوم، ويسبب آلاما مزمنة في الظهر.
وكشفت دراسة سنة 2023 أن المراتب المرتخية من كثرة الاستخدام، تزيد من احتمالية الإصابة بآلام أسفل الظهر
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ يوم واحد
- الرأي
فحص الإنسولين في اللُّعاب يكشف السكري مبكراً
يُعد قياس مستويات الإنسولين المرتفعة في الدم، أو ما يُسمى بفرط الإنسولين في الدم، طريقةً مثبتةً لقياس خطر الإصابة بمشكلات صحية مستقبلية، بما في ذلك السكري من النوع 2 والسمنة وأمراض القلب. وقد وجد باحثون كنديون طريقة جديدة لإجراء الاختبار نفسه من دون فحص للدم. وبحسب فريق البحث من جامعة بريتش كولومبيا، تبين أن قياس مستويات الإنسولين في اللعاب يوفر طريقة غير جراحية لإجراء الاختبار نفسه، دون الحاجة إلى إبر أو فحوصات دم مخبرية. نتائج أفضل بل إن "اختبار اللعاب البسيط يُقدم نتائج أفضل"، كما يوضح الدكتور جوناثان ليتل، ويمكن استخدامه للكشف عن التغيرات الأيضية المبكرة المرتبطة بالسمنة وغيرها من المخاطر الصحية المرتبطة بالإنسولين. وبحسب موقع "جامعة بريتش كولومبيا"، شملت تجربة الدراسة 94 مشاركاً يتمتعون بصحة جيدة، من مختلف الأوزان. وبعد فترة صيام، تناول كل مشارك شراباً مخفوقاً بديلًا للوجبات، ثم قدم عينات من لعابه وخضع لاختبار سكر الدم عن طريق وخز الإصبع. ووفق الدكتور جوناثان ليتل، "كان لدى الذين يعانون من السمنة مستويات إنسولين أعلى بكثير في لعابهم مقارنةً بمن يعانون من زيادة طفيفة في الوزن أو انخفاض في وزن الجسم، على الرغم من تساوي مستويات السكر في الدم لديهم". الكشف المبكر و"هذا يشير إلى أن فحص اللعاب قد يكون وسيلة بسيطة وغير جراحية لتحديد الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بالسكري من النوع 2 قبل ظهور الأعراض". و"إذا أمكن الكشف عن فرط الإنسولين قبل أن تبدأ مستويات الغلوكوز في الدم بالارتفاع، يُمكن تحديد الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بالسكري مبكراً، ما يسمح بتغييرات في نمط الحياة، وتقديم علاجات أخرى".


الرأي
منذ 2 أيام
- الرأي
3 أشياء سامة بغرفة نومك.. تخلص منها فورا
كشف طبيب متخصص في أمراض الجهاز الهضمي، من جامعة هارفارد، 3 عناصر "سامة"، قد تكون موجودة في غرفة النوم، يجب التخلص منها في أسرع وقت ممكن. ووفقا للدكتور سوراب سيثي، طبيب أمراض الجهاز الهضمي المقيم في كاليفورنيا، فإن هذه العناصر هي: الوسائد القديمة، ومعطرات الجو الصناعية، وكذلك الفراش إذا كان قديما. الوسائد القديمة وكشف الطبيب المتخصص في أمراض الجهاز الهضمي، في مقطع فيديو نشره على صفحته على منصة "إنستغرام"، أن الوسائد القديمة يمكن أن يتراكم فيها عث الغبار، والعرق، ومسببات الحساسية بسبب كثرة استعمالها. وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن دراسات كشفت أن عث الغبار غالبا ما يتكاثر داخل الوسائد، فرغم صغر حجمها إلا أنها محفز رئيسي للإصابة بالربو. وقال: "إذا كانت وسادتك قد تجاوزت السنة إلى سنتين، فقد حان الوقت لاستبدالها". معطرات الجو الصناعية وحذر ذات المتخصص من استعمال معطرات الجو الصناعية في غرف النوم، قائلا إنها تطلق مركبات كيميائية قد تسبب مشكلات في الجهاز التنفسي، واضطرابات هرمونية. ويمكن أن تصل هذه المواد الكيميائية المتطايرة إلى الرئتين. ووفقا لوكالة حماية البيئة الأميركية، فإنها قد تنتقل إلى الدماغ وتسبب أعراضا فورية مثل الدوخة، والصداع، وصعوبة التركيز، واضطرابات بصرية. أما على المدى الطويل، فتسبب هذه المعطرات مشاكل في القلب والرئة، وفي الخصوبة، وحتى السرطان.الفراش ومراتب كما دعا الطبيب، في جامعة هارفارد، إلى التخلص من الفراش والمراتب التي يزيد عمرها عن 7 إلى 10 سنوات. وأوضح أن هذا الفراش القديم يمكن أن يقلل من جودة النوم، ويسبب آلاما مزمنة في الظهر. وكشفت دراسة سنة 2023 أن المراتب المرتخية من كثرة الاستخدام، تزيد من احتمالية الإصابة بآلام أسفل الظهر


الرأي
منذ 2 أيام
- الرأي
الشاي والقهوة يحميان الذاكرة من التدهور في الشيخوخة
قالت دراسة أسترالية جديدة إن الاستهلاك المعتدل للشاي والقهوة يبطئ تدهور التفكير والذاكرة لدى كبار السن. واستندت الدراسة إلى بيانات 8715 شخصاً في المملكة المتحدة، أعمارهم بين 60 و85 عاماً، ممن كانوا خالين من الخرف عند بداية الدراسة، وتمت متابعتهم على مدى 10 أعوام. تقييم الذكاء السائل وتم تقييم الوظيفة الإدراكية باستخدام اختبارات محوسبة تقيس الذكاء السائل (القدرة على حل مسائل التفكير اللفظي والعددي)، ووقت رد الفعل، والذاكرة العددية، وأخطاء مطابقة الأزواج (اختبار للذاكرة البصرية). أما معدل استهلاك الشاي والقهوة فتم تصنيفه إلى 3 أنواع: عدم تناوله أبداً، أو تناوله باعتدال (بين كوب و3 أكواب يومياً)، أو تناوله بكميات كبيرة (أكثر من 4 أكواب يومياً). وبحسب "نيوز- مديكال"، طُلب من المشاركين الخضوع لتقييمين إدراكيين على الأقل خلال فترة الدراسة. وخلصت الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعتي مردوخ وإديث كوان، إلى أن تناول القهوة والشاي يومياً يُنبئ بتغيرات في الأداء المعرفي مع مرور الوقت، وخاصةً في الذكاء السائل. تأثير القهوة وشهد المشاركون الذين أفادوا بعدم شرب القهوة مطلقاً أو باستهلاك معتدل للقهوة انخفاضاً أبطأ في الذكاء السائل مقارنةً بمن تناولوا كميات كبيرة من القهوة. كما أظهرت هذه المجموعات زيادة أقل في أخطاء مطابقة الأزواج، ما يشير إلى الحفاظ على الذاكرة البصرية بشكل أفضل مع مرور الوقت. ومع ذلك، لم تُلاحظ أي ارتباطات مهمة بين تناول القهوة وزمن رد الفعل، أو الذاكرة الرقمية. تأثير الشاي وبالنسبة للشاي، ارتبط كل من تناول الشاي باعتدال وكثافة بانخفاض أبطأ في الذكاء السائل مقارنةً بمن لم يتناولوا الشاي مطلقاً. ولم يرتبط تناول الشاي بتغيرات في زمن رد الفعل، أو أخطاء مطابقة الأزواج، أو الذاكرة الرقمية خلال فترة المتابعة. وبشكل عام، بدا أن تناول القهوة والشاي باعتدال يحمي من بعض أشكال التدهور المعرفي لدى كبار السن، وخاصةً في مهارات التفكير وحل المشكلات. في المقابل، ارتبط تناول كميات كبيرة من القهوة (4 أكواب أو أكثر يومياً) بتدهور أسرع.