
طبيب جوتا يروي تفاصيل اللحظات الأخيرة قبل وفاته
وتوفي جوتا في حادث سيارة إلى جانب شقيقه أندريه سيلفا في الساعات الأولى من صباح الخميس.
كما أوضحت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أن الطبيب كان قد نصح جوتا بالعودة إلى ليفربول عن طريق العبارة وليس الطائرة، وذلك بعد خضوعه للجراحة.
وكان الطبيب ميغيل جونكالفيس، المتخصص في العلاج الطبيعي التنفسي قد ساعد جوتا على التعافي بعد الجراحة.
وقال الطبيب في تصريحات لصحيفة "ريكورد" البرتغالية: ودعته هو وشقيقه أندريه في الساعة 8:30 يوم الأربعاء، كان شقيقه رفيقا رائعا وقرر الذهاب معه، من أجل أن يمضيا وقتا أطول معا.
وتابع الطبيب: كانا قد قررا السفر ليلا لأن الجو يكون أكثر برودة لكنهما لن يذهبا إلى إنجلترا مباشرة، أخبراني أنهما سيمضيان نحو ثماني ساعات في طريقهما وأنهما سيتوقفان في فندق بمدينة بورغوس من أجل الراحة، ديوجو كان احترافيا للغاية.
وأوضح: كان متحمسا لتعافيه وجاهزا للعودة الموسم المقبل، أخبرني أنه لن يذهب مع ليفربول في جولة ما قبل الموسم في اليابان لكي يواصل التعافي، وكان يثق في قدرته على تقديم موسم جيد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 11 ساعات
- الرجل
لماذا يصاب الفتيان بالتوحد أكثر من الفتيات؟ دراسة تجيب
كشفت دراسة جديدة من جامعة روتشستر الأميركية عن سبب محتمل لارتفاع معدلات الإصابة بـ التوحد واضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD) بين الفتيان مقارنة بالفتيات، ووفقًا للباحثين، فإن أدمغة الذكور قد تكون أكثر حساسية تجاه "الكيميائيات الأبدية" أو PFAS، وهي مركّبات سامة منتشرة في منتجات الاستخدام اليومي مثل عبوات البلاستيك، الأقمشة المقاومة للبقع، وحتى مياه الشرب، ما يجعلها عاملًا بيئيًا محتملًا في تفسير هذا التفاوت. وبحسب الدراسة المنشورة في European Journal of Neuroscience، ركّز الباحثون على مركّب كيميائي محدد يُعرف باسم PFHxA، واختبروا تأثيره على فئران صغيرة من خلال تعريض الأمهات له أثناء الحمل والرضاعة، وكانت النتيجة لافتة: الفئران الذكور فقط أظهرت أعراضًا شبيهة بالتوحد وADHD، مثل القلق الزائد، نقص النشاط، ومشكلات في الذاكرة. هذه التغيرات استمرت لسنوات بعد التعرض، ما يشير إلى أثر دائم على الدماغ. تغيرات سلوكية تقتصر على الذكور علّقت البروفيسورة إليزابيث بلانك، المؤلفة الرئيسية للدراسة، بأن النتائج "مقلقة"، مؤكدة أن التأثير ظهر حصريًا على الفئران الذكور، وهو ما يعكس نمطًا مشابهًا لما يُلاحظ في اضطرابات النمو العصبي التي تميل إلى إصابة الأولاد بشكل أكبر. وتأتي هذه النتائج في ظل ارتفاع تشخيصات التوحد وADHD، إذ تشير بيانات هيئة الصحة البريطانية (NHS) إلى وجود أكثر من 200 ألف شخص ينتظرون تقييم التوحد في إنجلترا، بينما يعاني أكثر من 2.5 مليون شخص من ADHD. وقد يكون هذا الارتفاع ناتجًا جزئيًا عن ضعف تنظيم استخدام هذه المركّبات السامة، وهو ما حذّر منه خبراء سابقًا. وفي الوقت ذاته، تستعد لجنة التدقيق البيئي البريطانية (EAC) لرفع توصيات إلى الحكومة بشأن ضرورة تشديد معايير استخدام هذه المواد. وقد أظهرت مراجعة حديثة لأكثر من 500 دراسة أن مركبات PFAS ترتبط بمشكلات صحية خطيرة تشمل السرطان، ضعف المناعة، والعقم. وبينما يُرجّح بعض الباحثين أن الفجوة في معدلات الإصابة بين الجنسين قد تكون مرتبطة بطريقة التشخيص – حيث يُرجَّح إحالة الأولاد للفحص بسبب سلوكهم الظاهر – إلا أن الدراسة الجديدة تُعيد طرح احتمال أن تكون التركيبة العصبية للأولاد أكثر هشاشة أمام المؤثرات البيئية، وعلى رأسها "الكيميائيات الأبدية".


الشرق الأوسط
منذ 11 ساعات
- الشرق الأوسط
استئصال ورم دماغي لمريض في حالة يقظة بسلطنة عمان
نجح فريق جراحي متكامل بمستشفى جامعة السلطان قابوس بالمدينة الطبية الجامعية العمانية، في إجراء عملية دقيقة لاستئصال ورم بمنطقة حرجة في الدماغ لمريض باستخدام تقنية «الجمجمة المفتوحة أثناء اليقظة»، وهي الأولى من نوعها في سلطنة عمان. ووفق «وكالة الأنباء العمانية»، اليوم (الأحد)، تُعدّ هذه العملية من أكثر جراحات المخ والأعصاب تقدماً وتعقيداً، لما تتطلبه من دقة فائقة وتنسيق متكامل بين أعضاء الفريق الطبي، مع إبقاء المريض في حالة يقظة تامة طوال فترة جراحة استئصال الورم. وأجرى العملية الدكتور غصن بن سالم السديري، استشاري أول جراحة المخ والأعصاب، بمشاركة نخبة من الكفاءات العمانية من مختلف التخصصات. جانب من الجراحة كما أوردتها وكالة الأنباء العمانية واستمرَّت العملية عدة ساعات، نجح خلالها الفريق في استئصال الورم مع إبقاء المريض يقظاً، والتفاعل معه مباشرة عبر عدة اختبارات عصبية، مما أسهم في استئصال الورم بالكامل دون تسجيل أي تأثيرات جانبية عصبية. وتُستخدم تقنية «الجمجمة المفتوحة أثناء اليقظة» في حالات الأورام القريبة من المناطق المسؤولة عن النطق أو الحركة أو الإدراك في الدماغ؛ حيث يتم إبقاء المريض في حالة يقظة تامة خلال عملية استئصال الورم لمراقبة الوظائف العصبية الحيوية للمريض بدقة لضمان تحقيق أفضل النتائج، وتفادي أي ضرر قد يلحق بالمناطق الحيوية من الدماغ، مثل القدرة على النطق، والتحكم الحركي، والاستجابة الحسية.


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- الشرق الأوسط
طبيب جوتا يروي تفاصيل اللحظات الأخيرة قبل وفاته
قال الطبيب المتخصص، الذي ساعد النجم البرتغالي الراحل دييغو جوتا على التعافي من جراحة صغرى في الرئة، إن مهاجم ليفربول الإنجليزي كان محترفاً لا مثيل له. وتوفي جوتا في حادث سيارة إلى جانب شقيقه أندريه سيلفا في الساعات الأولى من صباح الخميس. وأوضحت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أن الطبيب كان قد نصح جوتا بالعودة إلى ميرسي سايد عن طريق العبارة، وليس الطائرة، وذلك بعد خضوعه للجراحة. وكان الطبيب ميجيل جونكالفيس، المتخصص في العلاج الطبيعي التنفسي، قد ساعد جوتا على التعافي بعد الجراحة. وقال الطبيب، في تصريحات لصحيفة «ريكورد» البرتغالية: «ودّعته هو وشقيقه أندريه في الساعة 8:30 يوم الأربعاء». وأضاف: «كان شقيقه رفيقاً رائعاً، وقرّر الذهاب معه، من أجل أن يمضيا وقتاً أطول معاً». وتابع الطبيب: «كانا قد قررا السفر ليلاً، لأن الجو يكون أكثر برودة، لكنهما لن يذهبا إلى إنجلترا مباشرة، أخبراني أنهما سيمضيان نحو 8 ساعات في طريقهما، وأنهما سيتوقفان في فندق بمدينة بورجوس من أجل الراحة، دييغو كان احترافياً للغاية». وأوضح: «كان متحمساً لتعافيه، وجاهزاً للعودة الموسم المقبل، أخبرني أنه لن يذهب مع ليفربول، في جولة ما قبل الموسم في اليابان لكي يواصل التعافي، وكان يثق في قدرته على تقديم موسم جيد».