logo
لاجارد: مستوى أسعار الفائدة لدى البنك المركزي الأوروبي مناسب

لاجارد: مستوى أسعار الفائدة لدى البنك المركزي الأوروبي مناسب

مباشر منذ 17 ساعات
مباشر: اعتبرت رئيسة البنك المركزي الأوروبي، كريستين لاجارد، أن المستوى الحالي لأسعار الفائدة مناسب، مؤكدة التزام البنك المركزي الأوروبي الراسخ بالحفاظ على هدف التضخم البالغ 2%، وفقا لشبكة "بلومبرج".
وقالت لاجارد، إن ضمان استقرار الأسعار يبقى مسؤولية المؤسسة، مشيرةً إلى أن التضخم حاليًا عند المستوى المطلوب، وأن البنك المركزي الأوروبي عازم على الحفاظ عليه.
وأكدت رئيسة البنك المركزي الأوروبي، التزام البنك التام بهدف التضخم البالغ 2%، وأنه سيتم اتخاذ جميع الإجراءات اللازمة للحفاظ عليه.
ورغم حالة عدم اليقين المستمرة في البيئة الاقتصادية الأوسع، أشارت إلى أن البنك المركزي الأوروبي سيوفر الاتساق والاستقرار فيما يتعلق بالتضخم.
وفي معرض ردها على تساؤلات حول المسار المستقبلي لأسعار الفائدة، أكدت لاجارد أن البنك المركزي الأوروبي في وضع قوي ومواتٍ في الوقت الحالي.
ومنذ يونيو 2024، خفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة ثماني مرات، ومع ذلك، من المتوقع على نطاق واسع أن يُبقي أسعار الفائدة ثابتة في اجتماعه المقبل للسياسة النقدية في وقت لاحق من هذا الشهر.
ومع اقتراب التضخم من الهدف، يتوقع الاقتصاديون إمكانية خفض أسعار الفائدة مرة أخرى قبل نهاية العام.
وفيما يتعلق بإمكانية تجاوز اليورو للدولار الأمريكي كعملة احتياطية عالمية رائدة، أشارت لاجارد إلى الإمكانات الاقتصادية الكبيرة التي تتمتع بها أوروبا.
ودعت لاجارد صانعي السياسات إلى تكثيف جهودهم لتعزيز القوة الاقتصادية للمنطقة.
وأكدت البنك المركزي الأوروبي أن قيمة اليورو ستعتمد بشكل كبير على قوة الاقتصاد الأوروبي، وشددت على أهمية اتخاذ إجراءات لتعزيز هذه القوة.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القسط فوق الطاقة.. هل بات التملك رفاهية؟
القسط فوق الطاقة.. هل بات التملك رفاهية؟

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

القسط فوق الطاقة.. هل بات التملك رفاهية؟

تحت ظلال طموحات رؤية 2030، التي وضعت السكن كأحد الحقوق الأساسية لكل مواطن، برز التمويل العقاري السكني كأداة رئيسية لتحقيق هذا الهدف، فكان مؤشره يقاس بدقة كل شهر، صعودًا وهبوطًا. إلا أن بيانات البنك المركزي السعودي الصادرة مؤخرًا، حملت إشارة تستحق الوقوف عندها، بعدما سجّل التمويل العقاري السكني الجديد للأفراد تراجعًا بنسبة 4% في شهر مايو 2025 مقارنةً بنفس الشهر من العام السابق، ليبلغ إجمالي التمويل 7.4 مليارات ريال. وعلى الرغم من توقيع 10 آلاف عقد خلال الشهر، إلا أن متوسط قيمة العقد الواحد انخفض هو الآخر إلى 741 ألف ريال، في تراجع بنسبة 2% مقارنة بمستواه في مايو 2024، ما يعكس حالة من التباطؤ المتسلسل تستحق التأمل. الواضح ان التراجع في التمويل، يأتي في المقام الاول، استجابة من المهتمين بالشراء لسلسلة التوجيهات التنظيمية المهمة التي وجّه بها سمو ولي العهد نهاية رمضان الماضي، والتي تهدف إلى إرساء توازن مستدام في القطاع العقاري، بعيدًا عن المضاربة والتضخم غير المبرر، حيث يترقب البعض تأثير هذه القرارات التنظيمية على السوق قبل ان يقدموا على الشراء. لكن حقيقة ان التراجع في ظاهره قد لا يثير رقمه القلق، لكنه في سياقه يحمل دلالات عميقة، خصوصًا أنه يأتي في وقت ترتفع فيه أصوات المستهلكين حول ارتفاع تكاليف المعيشة وتآكل الرواتب أمام التضخم المتصاعد. فبينما تتجه أسعار السلع والخدمات للارتفاع، تظل الرواتب عند مستوياتها، ما يجعل قرار الدخول في التزام تمويلي طويل الأمد كشراء عقار، قرارًا مرهقًا ومحفوفًا بالمخاوف. المواطن اليوم بات يزن خطواته الاقتصادية بعناية، وما كان يُعد بالأمس استثمارًا مأمونًا أصبح اليوم مخاطرة في ظل القسط العقاري المرتفع وارتفاع أسعار الفائدة العالمية، والتي انعكست بدورها على معدلات الإقراض في السوق المحلي. الفجوة بين الطموح المالي والقدرة الفعلية تتسع، فالمواطن الذي يطمح لتملك فيلا يجد نفسه يعيد التفكير في شقة، ثم ربما يتحول إلى مستأجر مضطر. حتى الذين يملكون النية والدخل لشراء سكن، أصبحوا أكثر حذرًا وانتظارًا، فالمعادلة لم تعد مغرية كما كانت. وإذا ما نظرنا إلى تفاصيل التوزيع، نجد أن الفلل لا تزال تستحوذ على الحصة الأكبر من التمويل المقدم، بنسبة 68% وبقيمة 4.99 مليار ريال، يليها الشقق بـ1.85 مليار ريال، ثم الأراضي بـ534 مليونًا، ما يكشف توجهًا مستمرًا لدى الأفراد نحو المنتجات الأعلى سعرًا، رغم الضغوط الاقتصادية. هذا المشهد لا يمكن فصله عن تباطؤ منظومة الدعم السكني لبعض الشرائح، وغياب أدوات تمويل مرنة تواكب واقع الناس، خاصة فئة متوسطي الدخل. الأمر لا يقف عند حدود القروض أو الرهون، بل يتصل بتكلفة المعيشة اليومية، ومتطلبات الحياة، وحتى الثقة بالسوق العقارية في ظل الحديث عن تصحيحات متوقعة في الأسعار. وإذا استمر هذا التراجع في التمويل، فقد تجد السوق نفسها أمام حالة تباطؤ غير مرغوبة، تطال قطاعات مرتبطة مثل البناء، والنقل، والخدمات العقارية، وحتى البنوك نفسها. الفرصة لا تزال قائمة لتدارك المشهد، لكنها تتطلب تدخلًا سريعًا. إعادة تصميم برامج الدعم، وتقديم باقات تمويل أكثر مرونة، وتشجيع خيارات سكنية منخفضة التكلفة، بالإضافة إلى إعادة تقييم شروط الفائدة والدفعة المقدمة، كلها خطوات لا بد منها لإنعاش السوق وضمان استمرار دوران عجلة التملك. فالمواطن لا يبحث فقط عن سقف يأويه، بل عن منظومة تمكّنه من التملك دون أن يُثقل بالديون أو يختنق في زحام الالتزامات. الرسالة التي تحملها الأرقام واضحة: السوق العقارية بحاجة إلى تنشيط من الداخل، لا بمزيد من العروض التسويقية، بل بسياسات تمويل واقعية تتناغم مع ظروف الناس. فإذا أردنا أن نصل إلى هدف 70% تملك بحلول 2030، فالأرقام تحتاج إلى أكثر من الأماني، تحتاج إلى حلول.

عضو بـ"المركزي الأوروبي": اليورو غير مستعد لمنافسة الدولار
عضو بـ"المركزي الأوروبي": اليورو غير مستعد لمنافسة الدولار

الاقتصادية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقتصادية

عضو بـ"المركزي الأوروبي": اليورو غير مستعد لمنافسة الدولار

لا يستطيع اليورو أن يحل محل الدولار بسرعة كركيزة للنظام المالي العالمي، إذ لا يزال أمام الدول التي تستخدمه شوطاً طويلاً في تكاملها المالي والاقتصادي، بحسب عضو مجلس محافظي البنك المركزي الأوروبي جابرييل مخلوف. وأضاف محافظ البنك المركزي الأيرلندي أن هيمنة الدولار ستتراجع على المدى الطويل، لكن أوروبا تفتقر حالياً إلى قدرة مالية موحدة من الأصول الآمنة مثل سندات الخزانة الأمريكية، التي تعكس النظام الأمريكي. وقال مخلوف في مؤتمر اقتصادي في آكس أون بروفانس بفرنسا: "بصراحة، لم يتشكل النظام الاقتصادي الأوروبي بعد". مخاوف المستثمرين تدعم اليورو أضاف أن تحركات العملات في الأشهر الأخيرة، التي شهدت ارتفاع قيمة اليورو مقابل الدولار، تُعزى بشكل أكبر إلى مخاوف المستثمرين بشأن سيادة القانون في الولايات المتحدة. قال مخلوف: "من المُبكر القول إن هذا سيؤدي فجأة إلى استبدال اليورو بالدولار، لأن اليورو ليس جاهزاً لذلك". مع ذلك، كرّر عضو المجلس الحاكم دعوات زملائه في البنك المركزي الأوروبي لأوروبا لاستغلال بيئة عدم اليقين العالمي الحالية كفرصة لتعزيز أمنها، ورفع الحواجز داخل سوقها الموحدة، وزيادة التمويل المشترك لتحقيق أهداف يتقاسمها الأعضاء. وقال مخلوف: "هذه الفرص لتعزيز مكانة الاتحاد الأوروبي، وتعزيز سيادته واستقلاليته، مهمة، ويجب اغتنامها".

وكالة: "أوبك+" يتفق مبدئيًا على ضخ 550 ألف برميل إضافي يوميًا اعتبارًا من أغسطس
وكالة: "أوبك+" يتفق مبدئيًا على ضخ 550 ألف برميل إضافي يوميًا اعتبارًا من أغسطس

شبكة عيون

timeمنذ 2 ساعات

  • شبكة عيون

وكالة: "أوبك+" يتفق مبدئيًا على ضخ 550 ألف برميل إضافي يوميًا اعتبارًا من أغسطس

مباشر: اتفق تحالف "أوبك+" بشكل مبدئي على تسريع وتيرة الزيادة في إمداداته الشهر المقبل، ليعيد 550 ألف برميل يومياً من النفط إلى السوق اعتباراً من أغسطس، بحسب ما قاله مندوبون، بحسب وكالة "بلومبرج"، اليوم السبت. ويُتوقع أن يوافق ثمانية أعضاء رئيسيين في التحالف على زيادة أكبر من المتوقع، بواقع 550 ألف برميل يومياً، خلال اجتماع افتراضي يعقد اليوم، بحسب مندوبين. وأعلن التكتل في السابق عن زيادات بواقع 411 ألف برميل يومياً لكل من شهور مايو ويونيو ويوليو، وهو ما يزيد بواقع ثلاثة أمثال عن المستوى المخطط في الأصل. وتوقع تجار في السابق أن يزيد الإنتاج بنفس المعدل في أغسطس. وتأتي هذه الخطوة في إطار استراتيجية حازمة اتخذتها منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وشركاؤها لتسريع انتعاش الإنتاج المقيد، على الرغم من خطر فائض المعروض العالمي الذي قد يزيد من الضغط على أسعار النفط. وستسمح الزيادة الأكبر في أغسطس لأوبك+ باستكمال إعادة 2.2 مليون برميل يومياً من الإنتاج المتوقف سابقاً بحلول سبتمبر، مع زيادة أخرى تُقارب المستوى نفسه، وقد يناقش التحالف خطط سبتمبر في اجتماعه الافتراضي يوم السبت، وفقاً لأحد المندوبين. ترحيب محتمل من ترامب وتوقع تجار النفط الخام على نطاق واسع أن يُقر أوبك+ زيادة أخرى قدرها 411 ألف برميل يومياً لشهر أغسطس، بما يتماشى مع الأشهر الثلاثة السابقة، كما ركزت المناقشات الأولية للمندوبين هذا الأسبوع على هذا المستوى، وفقاً لما ذكرته "بلومبرغ" يوم الخميس. وقد تلقى الإمدادات الإضافية ترحيباً من الرئيس ترامب، الذي كرر الدعوة إلى خفض أسعار النفط لدعم الاقتصاد الأمريكي، ويحتاج إلى درء التضخم مع دفع الاحتياطي الفيدرالي إلى خفض أسعار الفائدة. ومع ذلك، تهدد الزيادة أيضاً بتضخم فائض العرض الناشئ، حيث تراكمت مخزونات النفط العالمية بوتيرة تبلغ حوالي مليون برميل يومياً في الأشهر الأخيرة، مع تباطؤ الاستهلاك في الصين وارتفاع الإنتاج في الأميركتين، من الولايات المتحدة إلى غيانا وكندا والبرازيل. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا ترشيحات السيسي يبحث مع عقيلة صالح تطورات الأزمة الليبية وسبل التسوية الشاملة Page 2 الجمعة 16 مايو 2025 01:26 مساءً Page 3

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store