
فخار أزرق لتخزين الغذاء بألوان زاهية بالمدينة الجديدة المكتشفة بالكرنك.. صور
اكتشافات أثرية جديدة بالركن الجنوبي الشرقي لمعابد الكرنك تُعيد تشكيل فهمنا لتاريخ المعبد
وبدأت أعمال الحفائر في تلك المنطقة ، حسبما كشفت مصادر أثرية بمعابد الكرنك لـ"اليوم السابع"، إنها تمت في أقصي الركن الجنوبي الشرقي من معابد الكرنك، حيث تعمل البعثة المصرية الفرنسية المشتركة التابعة للمركز المصري الفرنسي لدراسة معابد الكرنك (CFEETK ) وذلك منذ العام 2021 م في هذا المكان، حيث أسفرت أعمال الحفر هناك عن مجموعة من الإكتشافات الأثرية الهامة ، والتي ستسهم بشكل كبير في تغيير طريقة فهمنا لمكونات وأجزاء معابد الكرنك المختلفة.
اكتشاف فخار أزرق مطابق لإناء بمتحف اللوفر يعود لعصر أمنحتب الثالث في موقع أثري بمصر
وكان من بين القطع الفخارية الهامة التي تم جمعها والعثور عليها في هذا المكان قطع صغيرة من الفخار الملون والمزجج ذو اللون الازرق الجميل والذي يتطابق تماما مع إناء ( نمست ) والذي يعرض حاليا في متحف اللوفر في باريس والذي يعود لفترة حكم الملك امنحتب الثالث، بالاضافة لـ مجموعة من المباني المشيدة من الطوب اللبن المغطي بطبقات من المونة ( الجص ) وكميات كبيرة من كسرات الفخار والذي ستمكن دراسته وفحصه الباحثين والمتخصصين من تأريخ افضل لهذا المكان وفترات الاشغال المختلفة بالاضافة لمعرفة تفصيلية عن وظيفة هذه المباني وهذا المكان في المجمل في المستقبل القريب بالاضافة لدراسة وتحليل عينات التربة في هذه المنطقة .
الفخارالذي تم الكشف عنه يشبه فخار عصر الملك امنحتب الثالث ومنه فخارة حاليا في متحف اللوفر
فخارة معروضة في متحف اللوفر تعود للعصر ألملك امنحتب الثالث وتشبه الفخارالمكتشف
كلاكيت تاني بالكرنك الحفائرتكشف عن أقدم مدينة ومستوطنة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ يوم واحد
- اليوم السابع
لطلاب الثانوية العامة.. إعلان النتيجة على اليوم السابع بالدرجات قريبًا
يبحث كثير من طلاب الثانوية العامة وأولياء أمورهم، عن موعد ظهور النتيجة، في حالة من القلق والترقب، خاصة بعد انتهاء الامتحانات يوم الخميس الماضى الموافق 10 يوليو الجارى. وفي هذا الصدد، حصل "اليوم السابع" على حق إعلان نتيجة الثانوية العامة 2025 من وزارة التربية والتعليم ، حيث سيتم نشر النتيجة بالكامل عبر موقع الجريدة فور اعتمادها رسميًا من الوزير، مع عرض الدرجات التفصيلية لكل طالب سواء من النظام القديم أو الجديد. ويوفر "اليوم السابع" خدمة مجانية للطلاب، حيث يمكن الاستعلام عن النتيجة باستخدام رقم الجلوس فقط، على أن تظهر درجات المواد كاملة والمجموع الكلي فور إعلان النتيجة. ورغم عدم تحديد الوزارة لموعد نهائي حتى الآن، إلا أن النتيجة في مراحلها الأخيرة من التصحيح والرصد، ومن المتوقع أن يتم إعلانها خلال أيام، ليتمكن الطلاب من معرفة نتائجهم والاستعداد لمرحلة تنسيق الجامعات وفي سياق متصل، كانت قد أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أن أعمال التصحيح لا تزال مستمرة داخل الكنترولات على مستوى الجمهورية، موضحة أن الأسبوع الجاري يشهد تصحيح عدد من المواد المهمة، من بينها الأحياء، الرياضيات التطبيقية، الإحصاء، الكيمياء، الجغرافيا، والرياضيات البحتة، وأن أعمال الرصد والمراجعة تسير بدقة تمهيدًا لاعتماد النتيجة رسميًا.


اليوم السابع
منذ 2 أيام
- اليوم السابع
ما أفضل أدوات وبرامج تعليم الذكاء الاصطناعي للأطفال؟.. مني طمان تجيب
أكدت الدكتورة منى طمان، المحاضر والاستشاري الدولي في تكنولوجيا المعلومات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، أن تعليم الأطفال مبادئ الذكاء الاصطناعي أصبح ضرورة في الوقت الراهن، وليس ترفًا يمكن تأجيله. وأوضحت طمان، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج "البيت"، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء، أن السن الأنسب للبدء في تعليم الأطفال هذه المفاهيم يبدأ من عمر 10 سنوات، حيث يكون الطفل قد بدأ في استيعاب المهارات الأساسية، ويصبح لديه فضول معرفي تجاه العالم الرقمي الذي يحيط به في كل مكان، سواء من خلال منصات التواصل أو الألعاب أو التطبيقات الذكية. وشددت على أن إدخال الذكاء الاصطناعي في التعليم يجب أن يتم بطريقة مدروسة، مع توعية الأسر بأهميته وكيفية استخدامه، وعدم الاكتفاء باعتباره مجرد وسيلة ترفيهية أو مساعد لحل الواجبات، مشيرة إلى أن بعض الأطفال يستخدمون أدوات الذكاء الاصطناعي بشكل غير صحيح، مثل نسخ الإجابات بشكل مباشر من التطبيقات دون فهم أو تحليل، مما يؤثر على قدرتهم الذهنية ويضعف مهارات التفكير لديهم، تمامًا كما يصاب الجسد بالتيبس عندما لا يُستخدم. وأضافت أن هناك فرقًا كبيرًا بين الاستخدام الصحيح للذكاء الاصطناعي، الذي يفتح آفاق الفهم والاستيعاب، ويساعد الطفل على التدرج في التعلّم من خلال الشرح والتدريب والتقييم، وبين الاعتماد الكلي عليه، مما يُلغي دور العقل ويضعف القدرة على التحصيل الذاتي. وأوضحت أن على الأهل تعليم أطفالهم كيف يسألون الأدوات الذكية عن شرح الدرس أو تبسيط المفاهيم، بدلاً من طلب الإجابة مباشرة، مشيرة إلى أن بعض التطبيقات تتيح تقييمًا تدريجيًا لقدرات الطفل، وتساعده على تطوير فهمه من خلال التفاعل المستمر، دون أن يشعر بالملل أو الضغط. وأكدت أن الذكاء الاصطناعي لا يغني عن المعلم أو الكتاب، لكنه يمثل مدرسًا صبورًا، لا يمل من الشرح، ويمكن أن يقدّم للطالب التدريب المناسب له حسب مستواه، مشيرة إلى أن الخطر لا يكمن في الذكاء الاصطناعي ذاته، بل في طريقة استخدامه، موضحة أن بعض الأطفال أصبحوا يستخدمونه بشكل استهلاكي سريع، مما يرسخ فيهم ثقافة الاستسهال وعدم بذل الجهد، وهو ما ينعكس سلبًا على شخصياتهم ومهاراتهم مستقبلاً. وفيما يتعلق بالمخاوف التي يبديها بعض الآباء تجاه هذه التقنيات، قالت إن هناك بالفعل أطفالًا أصبح لديهم تخوف من الذكاء الاصطناعي، واعتقاد بأنه سيحلّ محل الإنسان، وهذا ناتج عن تداول معلومات غير دقيقة، مؤكدة أن دور الأهل هنا لا يقتصر على المراقبة، بل يجب أن يكونوا طرفًا في التعلم أيضًا، حتى يستطيعوا توجيه أطفالهم للاستخدام الآمن والمفيد. وقدمت تصورًا متكاملًا لتقسيم استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي حسب الفئات العمرية، مشيرة إلى أهمية توفير بدائل تعليمية آمنة وجذابة للأطفال بدلاً من قضاء الوقت في ألعاب عنيفة أو ترفيه غير هادف. وأوضحت أنه يمكن للأطفال في مرحلة رياض الأطفال استخدام تطبيقات تعليمية تركز على تعلم الحروف والألوان والأصوات والتمييز السمعي والبصري، بينما في المرحلة الابتدائية تبدأ التطبيقات في تحليل مهارات الطفل وتحديد نقاط ضعفه لتقديم تدريبات مركزة تناسب مستواه. أما في مرحلة الإعدادي والثانوي، فتتنوع الأدوات لتشمل تطبيقات تساعد على فهم الرياضيات، وتحسين مهارات الكتابة، وتعلم لغات جديدة مثل الألمانية أو الفرنسية، بل وتمتد إلى التدريب على كتابة موضوعات التعبير، من خلال تقديم نماذج وأساسيات ثم توجيه الطالب لصياغة أفكاره بنفسه، في تجربة تعليمية متكاملة تُنمّي مهاراته وتدربه على التفكير الذاتي. وأكدت على أن الذكاء الاصطناعي هو سلاح ذو حدين، ويكمن التحدي في توجيه الأطفال لاستخدامه بالشكل الصحيح، قائلة: "لا نمنع أبناءنا من التكنولوجيا، بل نمنحهم الوعي والقدرة على اختيار الطريقة الصحيحة للتعلم، إذا تمكنا من ذلك، فسنصنع جيلًا واعيًا، مفكرًا، قادرًا على التعامل مع أدوات العصر، بدلًا من أن يكون مستهلكًا سلبيًا لها". وقالت الدكتورة منى طمان، إن هناك خلطًا شائعًا بين مفهومي الذكاء الاصطناعي والبرمجة لدى كثير من أولياء الأمور، مؤكدة أن لكل منهما طريقًا مختلفًا في التعلم والتطبيق، ويجب التفرقة بين استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في الحياة اليومية، وبين تصميم التطبيقات الذكية من خلال البرمجة. وأوضحت طمان، أن الذكاء الاصطناعي اليوم أصبح جزءًا لا يتجزأ من واقعنا، وتعددت تطبيقاته في كل جوانب الحياة، ولهذا من الضروري أن يتم تعليمه للأطفال من سن العاشرة فأعلى بشكل يتناسب مع وعيهم، لأنه يحيط بهم في كل المحتوى الذي يتعرضون له عبر الإنترنت والتطبيقات التفاعلية. وأكدت أن تعليم الطفل البرمجة يختلف جذريًا عن تعليمه الذكاء الاصطناعي، فالبرمجة هي المرحلة التقنية التي تؤهل لصناعة التطبيقات، بينما الذكاء الاصطناعي في هذه المرحلة هو مجموعة أدوات يمكن استخدامها والاستفادة منها في الدراسة والحياة اليومية. وشددت على أن استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي بشكل صحيح لا يعني الاعتماد عليها في التفكير واتخاذ القرار، بل يجب أن تكون أداة مساعدة فقط، تحاكي التفكير البشري ولكن لا تلغيه. وأضافت أن على الأهل أن يوجهوا أبناءهم إلى استخدام هذه الأدوات كوسيلة للتعلّم، كأن يسأل الطفل عن شرح لدرس معين بدلاً من طلب الإجابة الجاهزة، وهو ما يساعده على الفهم والتدريب واستيعاب المادة بطريقة تفاعلية وعملية. وأوضحت أن الطريق إلى صناعة تطبيقات الذكاء الاصطناعي يبدأ بتعلّم لغات البرمجة، وأهمها لغة "بايثون"، والتي تُعد من الأساسيات لمن يرغب في بناء تطبيقات ذكية تتضمن مفاهيم مثل "الرؤية الحاسوبية" و"تعلم الآلة"، أما الطفل في السن الصغير، فليس من الواقعي أن يبدأ فورًا بصناعة تطبيقات، بل عليه أولًا أن يفهم كيف يستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي المتاحة أمامه، ثم مع التدرّج في المهارات التقنية، يمكن تعليمه البرمجة ليصنع تطبيقاته الخاصة لاحقًا. وأضافت أن هناك مسارين واضحين: الأول هو تعلّم استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي كجزء من الثقافة الرقمية الضرورية في العصر الحالي، وهذا يشمل جميع أفراد المجتمع، حتى كبار السن، والثاني هو تعلّم البرمجة، لمن يملك الشغف والرغبة في التخصص، حتى يتمكن من برمجة أنظمة ذكية أو أدوات مشابهة لما يستخدمه الآخرون. وشدّدت على أن التطبيقات التي يستخدمها الأطفال حاليًا تحتوي على قدر كبير من الذكاء الاصطناعي، لكنها مصممة وجاهزة من قِبل مبرمجين ومهندسين، ولهذا فإن إدراك الفارق بين الاستخدام والتصميم يساعد الطفل على بناء وعي تقني تدريجي.


اليوم السابع
منذ 2 أيام
- اليوم السابع
كسوف تاريخى للشمس.. حدث نادر يظهر فى بعض الدول ويتكرر عام 2114
تشهد الأرض أطول كسوف كلي نادر للشمس في الثاني من أغسطس2027، وسيأسر كسوف الكلي أنظار العالم، لأنه سيستمر لأكثر من ست دقائق - ليكون أطول من أي كسوف أرضي منذ عام 1991، ولن يتكرر حتى عام 2114. وتعدّ مصر، بسمائها الصافية شبه المضمونة ومعالمها التاريخية الشهيرة، الوجهة الأمثل لمشاهدة هذا المشهد السماوي. الدول التي ترى الكسوف الكلي النادر للشمس ويمتد الكسوف النادر للشمس عبر أجزاء من ثلاث قارات، ففي 2 أغسطس 2027، سيمر ظل القمر عبر عشر دول: إسبانيا، المغرب، الجزائر، تونس، ليبيا، مصر، السودان، المملكة العربية السعودية، اليمن، والصومال. وسيظهر بجنوب إسبانيا وجبل طارق، حيث تقع منطقة الأندلس في جنوب إسبانيا (بما في ذلك مدن مثل قادس وملقة ومنطقة جبل طارق) بالقرب من الحافة الشمالية لمسار الكسوف الكلي سيحدث الكسوف الكلي في الصباح (حوالي الساعة 10:45 صباحًا بتوقيت وسط أوروبا الصيفي) لمدة تتراوح بين دقيقتين وأربع دقائق ونصف، حسب المسافة جنوبًا ومع ذلك، قد تكون فرص ظهور السحب أعلى في المناطق الساحلية القريبة من مضيق جبل طارق. ويظهر في جدة بالمملكة العربية السعودية، على ساحل البحر الأحمر، حيث يقع جنوب غرب المملكة العربية السعودية أيضًا ضمن مسار الكسوف، حيث تشهد مدينة جدة الكبرى كسوفًا كليًا لمدة 6 دقائق وثانيتين تقريبًا في منتصف النهار. وهذا يمنح متابعي الكسوف موقعًا حضريًا نسبيًا، و تشمل المواقع الأخرى على طول مسار الكسوف شمال المغرب (على سبيل المثال، تستغرق أجزاء من المغرب حوالي 4-5 دقائق من الكسوف الكلي)، وشمال الجزائر (حوالي 5 دقائق في وهران)، واليمن (حوالي دقيقتين بالقرب من صنعاء).