
صيف 2025 بحقيبة سعودية: 5 تصاميم حرفية تحاكي الأناقة العالمية بروح محلية
قرمز Qormuz
حقائب الصيف من قرمز تحت شعار الهوى شرقي
أطلقت دار التصميم السعودية "قرمز" Qormuz إحدى أشهر العلامات السعودية التي تستلهم من الماضي العريق والتراث الأصيل قطعًا تثري نمط الحياة بشكل عصري وفريد، والتي يقف وراء إبداعاتها المصمم "عبدالرحمن العابد" مؤسس قُرمز، مجموعة حقائب الصيف تحت شعار "الهوى شرقي" والمستلهمة من روح المنطقة الشرقية وللاحتفاء بأصالة الحرف في عام الحرف اليدوية 2025 ، ومن أبرز هذه الحقائب حقيبة "الدلم" الخوص المستلهمة من روح النخيل وتراث الجزيرة، حيث تقدم قرمز حقيبة الدلم الخوص بتصميم مستلهم من الطبيعة، لتكون امتداداً أصيلاً لهويتنا في عام الحرف، والمتميزة بتفاصيلها التي تحكي قصة الحرفة في المنطقة الشرقية، وتجسد الفن والحرفة السعودية، والتي تجمع بين الاصالة والأناقة، وتتوفر بلونين منفردين هما القرمزي والموكا موس.
حقيبة الدلم الخوص من قرمز
سجى اليوسف SAJAS
من مجموعة جذوور من المصممة سجى اليوسف SAJAS
تعكس تصاميم المصممة والمؤسسة لعلامة SAJAS "سجى اليوسف" الثقافة السعودية مع لمسة عصرية ومبتكرة، ويمكنكِ اختيار إحدى حقائب مجموعة "جذوور" Roots Collection التي أطلقتها المصممة مؤخرا، وهي مجموعة من الحقائب المستوحاة من أعماق وجذور واحة الأحساء التي اشتهرت بأشجار النخيل، وتشتهر أيضا بتراثها الثقافي الغني وأهميتها التاريخية، وفي هذه المجموعة وتزامنا مع عام الحرف اليدوية 2025 تم تنفيذ هذه الحقائب 100 % فيما يخص التطريز والشك بشكل يدوي بالكامل، وبالحرص على استخدام الحرير الهندي والتطريز اليدوي كأهم عنصرين كانوا يستخدمونهم سابقا في السعودية وتحديداً المنطقة الشرقية في تنفيذ الازياء التراثية وهي خيوط الكنتيل المطاطية واللؤلؤ بلون الزري الذهبي والفضي والنحاسي المعتق ليعطي تصميما تراثيا بلمسة حديثة.
مجموعه The Roots من SAJAS بجلسة تصوير بالذكاء الاصطناعي من تنفيذ عبدالعزيز اليوسف
دانيا شينكار DΛNIΛ SHINKΛR
حقيبة ميني غاغا من دانيا شينكار المتميزة بتطريز وزخارف كريستالية من تصوير Masha Mel
تتميز مصممة الحقائب السعودية "دانيا شينكار" المؤسس والمدير الفني للعلامة التي تحمل اسمها DΛNIΛ SHINKΛR بتقديم تصاميم حقائب فاخرة وأنيقة، بإبداعات متنوعة تلبي شغف الباحثات عن الحقائب الأكثر أناقة وفخامة والتي تتناسب مع كافة الاطلالات، ومن أحدث مجموعات المصممة "دانيا شينكار" تأتي مجموعة حقائبMini Gaga "ميني جاجا" الحقائب الدائرية الصغيرة المستوحاة من البساطة المعمارية الحديثة ممزوجة بلمسة من السحر الفريد، والتي اشتملت معظمها على لمسات أنيقة من الحرفية، ومن أبرزها "ميني غاغا - تطريز زهري" والتي صُنعت في إيطاليا من جلد الماعز السويدي الأسود، وتتميز بتطريز زهري متعدد الألوان مزين بزخارف كريستالية دقيقة، كما تضمنت المجموعة حقائب تتوسطها زهرة ورد رومانسية كقطعة مركزية للحقيبة، حيث تُصنع كل زهرة يدويًا بعناية فائقة، مما يعني أن كل قطعة فريدة من نوعها.
حقيبة ميني غاغا من دانيا شينكار المتميزة بالزهرة المصنوعة يدويا
sleysla سليسلة
حقيبة كروشيه السدو من sleysla سليسلة
انشأت "سليسلة" كاسم لعلامة تجارية لتطوير التراث السعودي، تحت قيادة واشراف الأميرة فهدة بنت سعود بن عبد العزيز آل سعود، ومن ثم تم فصل مركز سليسلة ليكون جمعية تعاونية مستقلة حيث يتاح للحرفيات المساهمة فيها، فيما تتضمن أبرز منتجات "سليسلة" الحقائب اليدوية كصناعة يدوية سعودية وتراث مطور، حيث يتم تحويل الأنماط والأقمشة التقليدية إلى تصاميم حديثة صديقة للبيئة، ومن هذه التصاميم يمكنكِ اختيار "حقيبة كروشيه السدو" وهي حقيبة كروشيه فاخرة مصنوعة يدويا من خيوط الحرير وقطعة من السدو الأصلي، بينما صنعت اليد من قماش البشت، كإحدى تصاميم الحقائب الاستثنائية المستلهمة من الحرف اليدوية.
A I N
الطَّاف والفُرْجات مجموعة تصميمية من علامة A I N
تتميز علامة A I N بتقديم تصاميم حقائب جريئة وأنثوية وفريدة من نوعها للمرأة التي تتوق إلى تصاميم عملية ومريحة تتلاءم مع حبها للأناقة والجمال، ومن تصاميم العلامة التي تحتفي بالحرفية يمكنكم الاختيار من مجموعة "الطَّاف والفُرْجات" والتي صُنعت من جلد الإبل الطبيعي، وهو من موارد الصناعة اليدوية قديمًا في السعودية الذي صاحب حياة أهل البادية، فيما جاءت هذه المجموعة التصميمية مستوحاة من "نجد" قلب المملكة العربية السعودية، حيث تحكي قصة عِمرانها الخالد، والتي زيَّنت واجهة البيوت، وخلَّدت فن أهلها، وأشارت العلامة إلى أن النجديّ كان لا يبني بيتًا من طين، إلا ويزخرفه بمثلثات تكون إما "فُرْجات" مفرّغة وغائرة للداخل، أو "طاف" مستوية ورأسها بارز لأسفل، وهي عناصر بسيطة غدت مع مرور الأيام سِمة للمنطقة، وتراث وطني تخلّده الدولة في حاضرها.
الصور من حسابات العلامات المذكورة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
مونديال الرياضة الإلكترونية: «أوبتك» يهيمن على المشهد في «كول أوف ديوتي»
شهدت العاصمة السعودية الرياض مساء الأحد ختاماً حافلاً لمنافسات لعبة «كول أوف ديوتي: بلاك أوبس 6» ضمن فعاليات كأس العالم للرياضات الإلكترونية، حيث اجتمع الحضور الجماهيري الكبير والتفاعل العالمي في «بوليفارد رياض سيتي» لرؤية تتويج جديد يُضاف إلى سجل البطولة. وجاء التتويج من نصيب فريق «أوبتك»، الذي قدّم عرضاً مقنعاً ومهيمناً أمام منافسه «فانكوفر سورج»، ليفوز عليه بنتيجة 4 - 1 في النهائي الكبير، ويعتلي منصة التتويج عن جدارة، بعد مشوار كامل لم يعرف خلاله طعم الخسارة. أداء «أوبتك» اتسم بالثبات التكتيكي، والانضباط الجماعي، والمهارات الفردية اللافتة، ما منحه التفوق في كل مراحل اللقاء الحاسم، وأكد سيطرته على مجريات المنافسة منذ بداية البطولة وحتى لحظة الحسم. جاء التتويج من نصيب فريق «أوبتك» الذي قدّم عرضاً مقنعاً (الشرق الأوسط) في مباراة تحديد المركز الثالث، كانت الإثارة حاضرة حتى اللحظة الأخيرة، حيث نجح فريق «موفيستار كوي» في حسم المواجهة أمام «هيريتيكس» بنتيجة 3 - 2، في لقاء متكافئ اتسم بالتقلبات والتكافؤ، لكن كلمة الحسم كانت لصالح «كوي» الذي أظهر روحاً قتالية وأداءً منضبطاً أكسبه الميدالية البرونزية، ورسّخ مكانته بين نخبة الفرق على مستوى العالم. واختُتمت فعاليات اليوم الأخير بعرض ضوئي مبهر من الألعاب النارية، أضاء سماء «بوليفارد رياض سيتي» وسط تفاعل واسع من الجماهير واللاعبين، ليكون ختام البطولة احتفالاً بنجاحها الفني والتنظيمي، وبما شهدته من تنافس قوي جمع أقوى الفرق وألمع الأسماء في مشهد الرياضات الإلكترونية العالمية.


عكاظ
منذ 4 ساعات
- عكاظ
صويلح المنتشري: «الشيلات» شوهت العرضة ولم تؤثر على «المحاورة»!
يرى شاعر العرضة الجنوبية صويلح المنتشري، أن الشيلات لا يمكن أن تكون بديلا للعرضة كقيمة مجتمعية بل يراها - ويعذرني الضالعون في هذا التخصص - أنها مسخ لإرثنا وموروثنا وينبغي إذا كان لا بد منها أن تكون كما هي في المحاورة كـ(خيار عاشر). وعن أسباب خفوت بريق العرضة، قال صويلح: «ليس لهذه الدرجة، لكن هناك من قلل من هذا الموروث من متسلقين يعرضون أنفسهم على أهل الحفلات بقيمة أقل لأنهم في الأساس ليسوا شعراء». وسألته، مثل من؟ فقال: معروفون في وسطنا وبعضهم تحولوا إلى سماسرة لكثير من الشعراء، إلا أن هذه الأفعال مع الزمن ستتلاشى ويبقى الشعر الذي هو القيمة الفعلية لكل شاعر حقيقي. وحول سؤال آخر، قال الشاعر صويلح: «للأسف أرى هناك تغريبا لشعر العرضة الجنوبية بإدخال موسيقى وغناء ورقص مسيء، مكانه ليس ساحة العرضة». وأشار في هذا السياق إلى أنه يجب إيقافها، فموروثنا أسمى وأكبر من هذه الأفعال غير الجيدة. وعن كيفية إعادة العرضة إلى وهجها، قال: هي موجودة عند المتمسكين بها، لكن عندنا في تهامة يجب إعادة النظر في كثير من الأمور وبعدها سيعود الشعر والحفلات كما كانت قبل عشر سنوات. وأخذنا الحوار إلى بعض المعارك الشعرية في الحفلات، وقال عنها: منها محمود، ومنها مذموم، لكن المحمود الأكثر في محاوراتنا التي تهدف إلى إضفاء جو حماسي على العرضة، أما المذموم فهذا ما يخرج الحوار والمحاورة عن ثوابتها، وإن فصلت أخشى من تفسيرات أنا في غنى عنها. أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 4 ساعات
- الرياض
«إثراء» يختتم مهرجان الصغار بحضور مئة ألف
اختتم مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي "إثراء"، مهرجان الصغار بحضور مئة ألف زائر، وسط أجواء نابضة بالإبداع والتعلّم والثقافة، خاض فيها الأطفال مجموعة من التجارب المتنوعة والعروض بأكثر من خمسين فعالية مختلفة توزعت عبر أرجاء المركز في الظهران، كما شاركت العائلات أطفالها في العديد من الأنشطة التفاعلية التي أشعلت شرارة التفكير لدى الأطفال وشجعتهم على الاستكشاف والإبداع وطرح الأسئلة حول العالم من حولهم، من خلال تعزيز اللعب الخيالي والتعبير الفني. وجاء المهرجان هذا العام تحت شعار "ماذا لو؟" على مدى عشرين يومًا ليفتح الباب أمام العقول الفضولية، حيث رأى الأطفال العالم بعدسة من الفضول اللامحدود، وأصبحت كل تساؤلاتهم دعوة للاستكشاف. معرض الكتاب العالمي.. وخلال أيام المهرجان نظم المركز "معرض الكتاب للأطفال" بنسخته الخامسة وعلى مدى "6" أيام كفعالية أدبية تهدف إلى إلهام الأطفال من عمر "4 إلى 14" عامًا، وكانت جمهورية كوريا الجنوبية ضيف شرف المعرض، واشتملت المشاركة الدولية على جلسة خاصة قدمتها الكاتبة الكورية "هان دمهي"، وهي أول كاتبة وفنانة آسيوية تفوز بجائزة "بولونيا راغاتسي" المرموقة، فيما أتاحت الجلسة للأطفال فرصة التعرّف على فن صناعة الكتيبات المصغّرة وتصميم المراوح اليدوية الكورية التقليدية، كما قدّم المعرض جناحًا مخصصًا لكوريا الجنوبية ضم مجموعة منتقاة من كتب أدب الطفل الكوري المترجمة إلى اللغة الإنجليزية. خبراء أدب الطفل.. وفي زاوية أخرى من المعرض نُظمت مجموعة من الفعاليات المتنوعة التي اشتملت على تواقيع كتب لنخبة من مؤلفي أدب الطفل، من بينهم ناهد الشوا، مؤسسة دار "نون" المتخصصة في نشر كتب الأطفال باللغة العربية ومؤلفة كتاب "الرحلة قصيرة"، والدكتورة وفاء السبيل، إحدى الشخصيات البارزة في أدب الطفل في المملكة ومؤلفة كتاب "ألف باء السعودية"، كما تضمن المعرض جلسات نقاشية ركزت على محاور رئيسية في أدب الطفل والتعليم، أدارها نخبة من خبراء أدب الأطفال، منهم: ناصر الدوسري، داليا تونسي، وأمل العبّود. ملتقى الألعاب.. وفي أجواء من المرح والمتعة، استمتع الأطفال بتجربة مجموعة متنوعة من الألعاب الورقية وألعاب الطاولة في لحظات مليئة بالتحدي والتشويق، شاركوا فيها شغفهم مع أصدقاء جدد، وفي فعالية "المكتشفون الصغار" كانت الفرصة سانحة للأطفال من عمر "4 إلى 6" سنوات، لاستكشاف مفاهيم علمية متعددة من خلال أنشطة وتجارب تفاعلية أشعلت فضولهم وعززت حب التعلّم والاكتشاف بطريقة مرحة وآمنة. عالم اللغة الخيالي.. وفي متحف الطفل اكتشف الأطفال سحر اللغة مع فيلم "عالم اللغة الخيالي" بالتعاون مع مجمع الملك سلمان للغة العربية حيث يحكي الفيلم قصة التوأمان يوسف وهند وكيف يقضيان إجازتهما السنوية ببيت الجد الذي يكلفهما بالبحث عن معجمه العربي النادر في مكتبته الضخمة، ومنها يدخلان إلى عالم اللغة الخيالي، حيث يتوجب عليهما خوض مغامرة مثيرة للعودة إلى واقعهما. "برينياك لايف" على المسرح.. ولأول مرة على مسرح إثراء، نظم المركز العرض العلمي الحي "برينياك لايف"، ليجمع بين المتعة، الإثارة، والمفاجآت المشوّقة، حيث قدّم "برينياك" تجربة علمية فريدة تمزج بين الترفيه والتفاعل، مستوحاة من البرنامج التلفزيوني الشهير الذي حوّل العلوم إلى مغامرة ممتعة. نقاش مفتوح.. وفي نقاشٍ مفتوحٍ أدارته نورة الزامل رئيسة قسم البرامج في المركز مع العائلات؛ أتاحت الجلسة فرصةٌ للانطلاق نحو آفاقٍ معرفيةٍ جديدة وإيجاد طُرُقٍ مختلفة تُحدث فرقًا كبيرًا في فهم أطفالهم للتعلّم، كما أقيمت خلال المهرجان جلسات نقاشية متنوعة مع العائلات أدارها فريق إثراء ناقشوا خلالها عدة موضوعات منها التعلم في المتاحف وقوة اللعب علاوة على الفضول وأهمية للأطفال. وفي مكتبة إثراء، أبحر الزوار داخل عالم القصص التي نقرأها، كاشفين عن المعاني الخفية الكامنة فيها، واستكشفوا عناصر كل قصة وتأملوا في الاحتمالات التي كانت بسؤال "ماذا لو؟" ليستشعروا سحر النصوص ومكامن الإبداع. الفن كمعادلة رياضية.. وفي ورشة عمل جمعت الزوار في متحف إثراء استكشفوا كيف يمكن أن تتحول المعادلات الرياضية والأرقام إلى أعمال فنيّة مذهلة، وكيفية استخدم الفنانون الأشكال الهندسية والأنماط الدقيقة لابتكار الزخارف الإسلاميّة المميّزة التي نجدها في المساجد، والقصور، والكتب القديمة. الورشة لمحة عن عالم الفنون الإسلاميّة الرائع، حيث يلتقي الجمال بالإبداع والدقة. وشاركوا في استخدام الخُيوط والألوان لتصميم عمل فني أطلقوا من خلاله العنان لإبداعاتهم في تشكيل أنماط هندسيّة جميلة مستوحاة من الزخارف الإسلامية.