logo
منتسبو «قيادات حكومة الإمارات» يتعرفون إلى تجربة فيتنام التنموية

منتسبو «قيادات حكومة الإمارات» يتعرفون إلى تجربة فيتنام التنموية

صحيفة الخليجمنذ 11 ساعات
أكد هو دُك فوك، نائب رئيس الوزراء ووزير المالية في جمهورية فيتنام الاشتراكية، أهمية تعزيز الشراكة الثنائية بين بلاده ودولة الإمارات. مشيداً بتجربة الإمارات الرائدة في تطوير منظومة العمل الحكومي، والريادة في التعليم، وتكنولوجيا المعلومات، والبنية التحتية، والاستثمار.
جاء ذلك خلال لقائه وفد منتسبي «برنامج قيادات حكومة الإمارات» في مكتب رئاسة مجلس الوزراء بوزارة شؤون مجلس الوزراء، ضمن جولتهم المعرفية إلى فيتنام، التي نظّمت بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسف»، حيث رافق الوفد الدكتور بدر المطروشي، سفير الدولة لدى فيتنام، وخالد شرف، مدير البرنامج، وعدد من كبار المسؤولين الفيتناميين.
وأكد دُك فوك، تطلع بلاده إلى الارتقاء بمستوى التعاون إلى آفاق جديدة ومتقدمة، بتبادل الخبرات، ومشاركة التجارب الناجحة، وتشجيع الشباب الإماراتي على الاستفادة من الفرص الاستثمارية الواعدة في بلاده، والعمل المشترك بين البلدين لترسيخ قيم التنمية المستدامة، بما يخدم تطلعات الشعبين الصديقين.
تعزيز الشراكات
وأكد عمر سلطان العلماء، وزير الدولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد، المدير العام لمكتب رئاسة الوزراء، أن حكومة دولة الإمارات تولي أهمية كبيرة لتعزيز شراكاتها العالمية وتبادل الخبرات والتجارب الناجحة مع مختلف الحكومات، ترجمة لتوجيهات القيادة الرشيدة في توسيع آفاق التعاون الدولي، بما يسهم في دعم مسيرة التنمية العالمية ومواكبة متطلبات وتحديات المستقبل.
وقال إن العلاقات التي تجمع بين حكومتي الإمارات وفيتنام، والمبنية على روابط صداقة وفرص نوعية واعدة، تُشكّل قاعدة راسخة لتعزيز التعاون في مختلف المجالات. مشيراً إلى وجود آفاق جديدة ومتنوعة لتوسيع نطاق الشراكة الإستراتيجية بين البلدين.
فرص نوعية
وأشار إلى أن البرنامج يجسد رؤية الحكومة في تمكين كوادر وطنية قيادية تمتلك الرؤية المستقبلية والوعي العالمي، ويعكس التزامها بتطوير قدرات كوادرها الوطنية وتعزيز مهاراتهم وتوسيع تجاربهم المعرفية، وتأهيلهم وفق أعلى المعايير الدولية، بتوفير فرص نوعية للتواصل مع القادة والخبراء العالميين، ما يعزز فرصهم في اكتساب الخبرات، وتبنّي أفضل الممارسات العالمية.
وأشاد الدكتور بدر المطروشي، بالتقدم اللافت لفيتنام في مختلف المجالات. مؤكداً أن النمو الذي تشهده علاقات البلدين، وارتفاع حجم التبادل التجاري خلال السنوات الماضية، يجسد رؤية مشتركة نحو فتح آفاق جديدة للتعاون وتطوير العلاقات.
وتأتي الجولة المعرفية التي نظمها البرنامج إلى جمهورية فيتنام الاشتراكية، في إطار الخطة التدريبية الشاملة للبرنامج، لتعريف المنتسبين بالتجارب العالمية المتنوعة والمتميزة، وتحقيق الاستدامة المعرفية المتنوعة بالتعلم التجريبي والعمل الميداني، ضمن مسارات التدريب وبناء القدرات الخاصة ببرنامج قيادات حكومة الإمارات 2025.
وهدفت الزيارة التي شملت مُدن: «هانوي» و«ديين بيان» و«با في»، إلى ترسيخ مهارات القيادة والأثر المجتمعي، وإثراء معرفة منتسبي البرنامج بالتعلم التجريبي، والتعرف إلى تجربة جمهورية فيتنام، وقصة تحولها، ونموذجها الحيّ لإعادة التنمية الشاملة، بوصفها اقتصاداً ناشئاً ومركزاً محورياً في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، ما أتاح للمنتسبين فرصة معرفة الكثير من التحديات في مجالات عدة شملت المياه والاستدامة والتنمية المجتمعية.
وتعرف منتسبو البرنامج إلى التجارب الناجحة لفيتنام في التنمية والاستثمار في رأس المال البشري، والتحول الاقتصادي. كما عقد الوفد لقاءات مع ممثلي يونيسف والحكومة الفيتنامية.
وشهد البرنامج تنفيذ محاور تعليمية متقدمة، شملت: «القيادة بالهدف» ويُعنى بالعمل المباشر على تحدٍ مجتمعي حقيقي متعلق بتوفير المياه النظيفة بالتعاون مع «يونيسف» في فيتنام. و«استكشاف القيادة الداخلية» لتعميق الوعي الذاتي والمرونة للقيادة في مدينة «با في».
أما محور «اكتساب رؤى إستراتيجية» فركز على فهم رحلة التحول الفيتنامية ودلالاتها في السياسات العامة والابتكار الاقتصادي الإقليمي. و«تعزيز المنظور العالمي» بحث التوجهات العالمية والتحولات الجيوسياسية في عالم متغير. وآليات استثمار التواصل مع المجتمعات والعمل على حل تحديات واقعية.
وعمل المنتسبون على تطوير حلول لتوسيع نطاق أنظمة المياه المقاومة لتغير المناخ، بما يعود بالنفع على نحو 20 ألفاً في إقليم ديين بيان. وتعزيز مهارات التفاعل الثقافي. وقدم المنتسبون عروضاً ختامية، تضمنت مقترحاتهم وتوصياتهم المستندة إلى التجربة الميدانية.
وزار المشاركون مجموعة «فين غروب»، حيث اطلعوا على مختلف القطاعات التي تشملها. وزاروا جامعة «فين» الحديثة، ومنشآت «فينفاست» لصناعة السيارات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خالد بن محمد: الحوار البنّاء والتكامل الاقتصادي من أهم ركائز تحقيق الاستقرار الدولي
خالد بن محمد: الحوار البنّاء والتكامل الاقتصادي من أهم ركائز تحقيق الاستقرار الدولي

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • الإمارات اليوم

خالد بن محمد: الحوار البنّاء والتكامل الاقتصادي من أهم ركائز تحقيق الاستقرار الدولي

نيابة عن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ترأس سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، وفد دولة الإمارات العربية المتحدة المشارك في أعمال القمة الـ17 لقادة دول مجموعة «بريكس» التي افتتحها رئيس جمهورية البرازيل الاتحادية، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، أمس، في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية. وتُعقد القمة - التي تترأسها البرازيل في دورتها لهذا العام تحت شعار «تعزيز التعاون العالمي بين بلدان الجنوب من أجل حوكمة أكثر شمولاً واستدامة» - بمشاركة قادة ورؤساء حكومات عدد من دول المجموعة، ورؤساء وفود الدول المدعوة، إلى جانب ممثلي عدد من المنظمات الإقليمية والقارية والدولية. وألقى سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، كلمة دولة الإمارات ونقل خلالها تحيات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، إلى الدول المشاركة، وتمنياته الصادقة نجاح أعمال القمة في تعزيز شراكة دولية متوازنة، قائمة على التعاون والتنمية والاحترام المتبادل. وأكد سموه أهمية المجموعة باعتبارها منصة لتعزيز التفاهم وتحقيق التقارب الاستراتيجي لمواجهة التحديات العالمية الملحة، سواء كانت اقتصادية أو إنسانية أو متعلقة بتصاعد التوترات الجيوسياسية. وقال إن بناء شراكات قوية قائمة على أسس التنمية المستدامة والازدهار المتبادل، سيسهم في خدمة شعوبنا وتعزيز مصالح دولنا. وشدد سموه على إيمان دولة الإمارات الراسخ بأن الحوار البنّاء والتكامل الاقتصادي، من بين أهم الركائز الأساسية لتحقيق الاستقرار الدولي، مؤكداً دعم الدولة لتوسيع المجموعة نطاق التعاون الاستراتيجي بين الدول والتكتلات الإقليمية والمنظمات الدولية. وشهدت القمة عقد جلسة حوارية رفيعة المستوى، بحضور قادة دول المجموعة ورؤساء وفود الدول المشاركة، ناقشت أبرز القضايا الاقتصادية والتنموية ذات الاهتمام المشترك، بما في ذلك تعزيز التعاون بين دول الجنوب العالمي، وإصلاح منظومة الحوكمة الدولية، ودعم استخدام العملات المحلية في التبادلات التجارية، إلى جانب بحث سبل تسريع التحول نحو الاقتصاد الأخضر، وتطوير آليات تمويل مبادرات العمل المناخي، وتعزيز الحوكمة المسؤولة لتقنيات الذكاء الاصطناعي. وأكدت الجلسة الحوارية أهمية تعزيز الشراكات في مجالات الأمن الغذائي والصحة والتكنولوجيا، من خلال التزام دول المجموعة بدعم التنمية الشاملة والمستدامة، بما يخدم تطلعات الشعوب في مختلف أنحاء العالم. وتشارك دولة الإمارات العربية المتحدة في أعمال القمة للمرة الثانية بصفتها عضواً في مجموعة «بريكس» التي تأسست عام 2009، لتعزيز التعاون السياسي والاقتصادي بين الاقتصادات الناشئة.

«ديوا»: 100% نسبة سعادة الموظفين أصحاب الهمم
«ديوا»: 100% نسبة سعادة الموظفين أصحاب الهمم

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • الإمارات اليوم

«ديوا»: 100% نسبة سعادة الموظفين أصحاب الهمم

أكّد العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي «ديوا»، سعيد محمد الطاير، أن التقنيات الذكية أسهمت بشكل كبير في تسريع جهود دمج أصحاب الهمم ودعم استقلاليتهم، وأضاف مستعرضاً «توظيف التقنيات الذكية لبناء مجتمع دامج وأكثر شمولية لأصحاب الهمم»، أن نسبة سعادة الموظفين أصحاب الهمم في الهيئة العام الماضي بلغت 100%، فيما نسبة سعادة المتعاملين أصحاب الهمم عن خدمات هيئة كهرباء ومياه دبي نحو 98%. وقال الطاير: «أرست دولة الإمارات نموذجاً رائداً في تمكين أصحاب الهمم، وتوفير سبل النجاح والتميّز لهم عبر مبادرات واستراتيجيات مبتكرة، تهدف إلى دمجهم في المجتمع، وضمان حصولهم على الفرص والمقومات التي تساعدهم على المشاركة الفاعلة في مسيرة بناء وازدهار دولتهم على قدم المساواة مع الآخرين». وقال: «يُجسّد إعلان 2025 (عام المجتمع) في دولة الإمارات تحت شعار (يداً بيد)، حرص قيادتنا الرشيدة على تعزيز الرفاه الاجتماعي من خلال دعم التلاحم الأسري، فاستقرار الأسرة وتعزيز تماسكها أساس للارتقاء بجودة الحياة، وعامل رئيس في تعزيز الهوية الوطنية والحفاظ على القيم الأصيلة والتقاليد العريقة للمجتمع الإماراتي». وأضاف: «انطلاقاً من مسؤوليتنا المجتمعية، نحرص على الإسهام الفاعل في دعم التوجهات الوطنية في مجال تمكين أصحاب الهمم، بما في ذلك السياسة الوطنية لتمكين أصحاب الهمم، التي أطلقها صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بهدف إيجاد مجتمع دامج وخالٍ من الحواجز يضمن التمكين والحياة الكريمة لأصحاب الهمم وأسرهم، ومبادرة (مجتمعي.. مكان للجميع) التي أطلقها سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، والتي تهدف إلى تحويل دبي بالكامل إلى مدينة صديقة لأصحاب الهمم». وأكّد الطاير أن هيئة كهرباء ومياه دبي توظّف أحدث التقنيات الإحلالية للثورة الصناعية الرابعة، ومنها الذكاء الاصطناعي والذكاء الاصطناعي التوليدي وإنترنت الأشياء، لضمان حصول أصحاب الهمم على الفرص والخبرات والخدمات المتاحة على قدم المساواة مع الآخرين، وتأهيلهم للعيش باستقلالية، وتعزيز جودة حياتهم، لافتاً إلى أن الهيئة حققت إنجازات نوعية في هذا المجال، أبرزها حصول 10 من مبانيها على الشهادة الذهبية «مؤهل للجميع». وأضاف: «طوّرت الهيئة مجموعة خدمات رقمية دامجة لدعم أصحاب الهمم، بما في ذلك تصميم موقع إلكتروني وتطبيق ذكي، مع ميزة (مترجم لغة إشارة رقمي) لتعزيز سهولة وصول أصحاب الهمم من ذوي الإعاقة السمعية إلى المعلومات عبر ترجمة محتوى الموقع الإلكتروني إلى لغة الإشارة». وتابع: «كما توفر الهيئة خدمات تتيح لأصحاب الهمم التواصل المباشر مع الموظفين، منها: خدمة (أشِّر) للمحادثة الفورية المرئية باستخدام لغة الإشارة، وخدمة (حياك) للدردشة والمحادثة الكتابية والمرئية عبر الفيديو، إضافة إلى (رماس)، موظف الهيئة الافتراضي المدعوم بالذكاء الاصطناعي، وخدمة (الاستجابة الذكية) التي تمنح أولوية التعامل مع البلاغات الفنية لأصحاب الهمم وكبار المواطنين والمقيمين والمرضى الذين يعتمدون على الأجهزة الطبية، كما أن مراكز إسعاد المتعاملين مزودة بأنظمة مساندة سمعية، وشاشات خاصة للمحادثة المرئية عن بُعد تناسب احتياجات أصحاب الهمم».

«طرق دبي» توقّع تفاهماً مع «بوني» للمركبات ذاتية القيادة
«طرق دبي» توقّع تفاهماً مع «بوني» للمركبات ذاتية القيادة

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • الإمارات اليوم

«طرق دبي» توقّع تفاهماً مع «بوني» للمركبات ذاتية القيادة

وقّعت هيئة الطرق والمواصلات في دبي مذكرة تفاهم مع شركة «بوني. إيه آي»، المتخصصة في تقنيات القيادة الذاتية، لبدء التجارب التشغيلية لمركبات ذاتية القيادة، ستدخل حيّز التنفيذ في وقت لاحق من العام الجاري، تمهيداً لإطلاق خدمة تجارية بالكامل دون سائق، العام المقبل. وكشفت شركة «بوني. إيه آي» ( أخيراً عن الجيل السابع من المركبات ذاتية القيادة الخاصة بها، التي تم تطويرها بالاشتراك مع شركات سيارات، مثل تويوتا، وجي إيه سي (GAC)، وبايك (BAIC)، وتتميز مركباتها باعتمادها على خوارزميات الذكاء الاصطناعي، ومجموعة متطورة من المستشعرات، بما في ذلك تقنيات قياس المسافات عن بُعد (ليدار) والرادارات والكاميرات، لضمان دقة الملاحة والسلامة عبر مختلف ظروف الطرق والأحوال الجوية، كما ترتبط «بوني» بشراكات مع شركات أخرى، مثل تينسنت، وعلي بابا، لدمج خدمات التنقل عبر الروبوتاكسي في تطبيقات، مثل ويشات (WeChat)، وعلي باي (Alipay). وشهد المدير العام ورئيس مجلس المديرين في الهيئة، مطر الطاير، والعضو المؤسس والمدير المالي لشركة «بوني إيه آي»، الدكتور ليو وانغ، توقيع مذكرة التفاهم بين الهيئة و«بوني»، التي وقّعها عن الهيئة المدير التنفيذي لمؤسسة المواصلات العامة، أحمد هاشم بهروزيان، وعن شركة «بوني» نائب الرئيس للاستراتيجية وتطوير الأعمال، آن شي، بحضور عدد من المسؤولين من الهيئة والشركة. وأعرب الطاير عن سعادته بتوقيع مذكرة التفاهم مع شركة «بوني»، المتخصصة في تقنيات القيادة الذاتية، لدعم جهود إمارة دبي في تبني حلول التنقل ذاتي القيادة، وتعزيز ريادتها العالمية في مجالات التنقل المستقبلي، معرباً عن تقديره لاختيار الشركة مدينة دبي لتكون المنصة العالمية لتوسيع عملياتها خارج الصين. وأكد أن تشغيل مركبات الأجرة ذاتية القيادة يسهم في تحسين جودة الحياة لسكان وزوار إمارة دبي، لافتاً إلى أن توسُّع الهيئة في شراكاتها مع الشركات العالمية المتخصصة في توفير حلول التنقل ذاتي القيادة، يعد خطوة مهمة نحو تحقيق استراتيجية دبي للتنقل الذكي ذاتي القيادة، الرامية لتحويل 25% من إجمالي رحلات التنقل في دبي إلى رحلات ذاتية القيادة من خلال وسائل المواصلات المختلفة بحلول عام 2030. مطر الطاير: • تشغيل مركبات الأجرة ذاتية القيادة يسهم في تحسين جودة الحياة لسكان وزوار إمارة دبي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store