
الصين تنتقد التأثير السلبي الخطير للعقوبات الأوروبية على روسيا
وقال متحدث باسم وزارة التجارة "إن إجراءات الاتحاد الأوروبي تتناقض مع الإجماع الذي توصل إليه قادتها مع الصين، وكان لها تأثير سلبي خطير على العلاقات الاقتصادية والتجارية والتعاون المالي بين الصين والاتحاد الأوروبي".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 15 دقائق
- الشرق السعودية
محادثات روسية أوكرانية قيد التحضير.. وزيلينسكي يطالب بتشديد العقوبات
دعا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الاثنين، إلى تشديد العقوبات على روسيا ومحاسبتها على ما وصفها بـ"الجرائم" التي ارتكبتها في حربها ضد بلاده، وسط تقارير عن عقد جولة محادثات جديدة محتملة بين موسكو وكييف. وقال زيلينسكي على منصة "إكس"، إن "بعض الدول الأوروبية غير الأعضاء في الاتحاد لا تنفذ العقوبات المقرة ضد روسيا"، مشيراً إلى أن "صمود أوكرانيا في وجه الهجمات الروسية أمر بالغ الأهمية، ليس فقط للمنطقة ولأوروبا بل للأمن العالمي"، حسب تعبيره. ولفت زيلينسكي إلى ضرورة أن يكون الإطار القانوني لمحاسبة روسيا فعالاً، وذلك من خلال توثيق ما سماها "جرائم الحرب" والتحقيق فيها والتعاون مع المحكمة الجنائية الدولية. كما شدد على ضرورة وجود زخم أكبر من أجل دفع المفاوضات مع موسكو لإنهاء الحرب، مشيراً إلى أن المحادثات الجادة ينبغي أن تكون على مستوى القادة. ودعا إلى ضرورة محاسبة أي جهة تلحق الضرر بمصالح أوكرانيا أو تقوض الثقة العالمية بالاتحاد الأوروبي. ولفت الرئيس الأوكراني إلى مناقشات مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب تتعلق بالدفاع الجوي، وبالطائرات المسيرة والتعاون الاقتصادي والاستثمار، داعياً إلى تنفيذها. جولة مفاوضات محتملة وفي السياق نفسه، ذكر مصدر لوكالة "تاس" الروسية، الاثنين، بأن هناك موعد جولة جديدة من المحادثات بين روسيا وأوكرانيا لا يزال قيد الاتفاق وسيتم الإعلان عنه في الوقت المناسب. وتعليقاً على تقارير إعلامية تركية تفيد بأن الاجتماع قد يُعقد يومي 23 و24 يوليو، قال المصدر: "لا تزال المواعيد قيد الموافقة، وسيتم الإعلان عنها في الوقت المناسب". وأكد مصدر مقرب من مجموعة التفاوض الروسية في وقت سابق أن "أوكرانيا عرضت على روسيا عقد جولة جديدة من المفاوضات هذا الأسبوع". وقال زيلينسكي في كلمة مصورة على "تيليجرام" إن رستم عمروف، رئيس الوفد الأوكراني في محادثات إسطنبول، وأمين مجلس الأمن القومي والدفاع في البلاد، أعلن عن اقتراح لروسيا بعقد جولة جديدة من المفاوضات هذا الأسبوع. وكان زيلينسكي قد ذكر السبت، أن كييف أرسلت إلى موسكو عرضاً لعقد جولة أخرى من المحادثات خلال الأيام المقبلة، فيما ذكر مصدر لوكالة "تاس"، أنه لم يتم تحديد موعد الجولة الثالثة، وسط تصاعد الهجمات الروسية على طول الجبهة الشرقية لأوكرانيا. الكرملين لا يستبعد لقاء بوتين وترمب من جهة أخرى، قال الكرملين، الاثنين، إنه لا يستبعد إمكانية عقد لقاء بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ونظيره الأميركي دونالد ترمب، إذا زار الرئيسان بكين في نفس الوقت سبتمبر المقبل. وأكد المتحدث باسم الكرملين ديميتري بيسكوف، أن بوتين سيزور الصين لحضور فعاليات إحياء الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية، لكنه قال إن "موسكو لا تعرف ما إذا كان ترمب يخطط للمشاركة". ورداً على سؤال بشأن ما إذا كان من الممكن أن يلتقي الزعيمان أو يعقدا لقاءً مع الرئيس الصيني شي جين بينج، قال بيسكوف: "تعلمون أننا نستعد لزيارة إلى بكين، ورئيسنا يستعد لهذه الرحلة، لكننا لم نسمع أن الرئيس ترمب سيذهب إلى هناك أيضاً". وقال بيسكوف للصحافيين: "إذا ذهب ترمب، فلا نستبعد بالطبع طرح مسألة جدوى عقد اجتماع". وعبّر ترمب عن خيبة أمله من الرئيس الروسي، بسبب عدم إحراز تقدم نحو إنهاء الحرب في أوكرانيا، قائلاً: "في وقت سابق من هذا الشهر، نتلقى كثيراً من الهراء من بوتين". وقال ترمب الأسبوع الماضي، إنه سيفرض عقوبات جديدة على روسيا، والدول المستوردة لسلعها خلال 50 يوماً، إذا لم توافق موسكو على اتفاق سلام. وتنتهي هذه المهلة في أوائل سبتمبر، بالتزامن مع فعاليات ذكرى انتهاء الحرب التي تقام في بكين.


الشرق الأوسط
منذ 15 دقائق
- الشرق الأوسط
روسيا تعلن عن أكبر مصنع للطائرات المسيرة بالعالم
عرضت روسيا لقطات لما وصفته بأنه أكبر مصنع للطائرات المسيرة بالعالم، في صور نادرة من داخل منشأة لتجميع المسيرات الهجومية التي تطلقها نحو أوكرانيا يومياً. ورفعت روسيا عدد الطائرات المسيّرة التي تطلقها نحو المدن الأوكرانية إلى مستويات قياسية في الأسابيع الأخيرة، وصعَّدت هجماتها الجوية متجاهلة دعوات الرئيس الأميركي دونالد ترمب لوقف الحرب التي بدأتها في مطلع 2022. وسائط دفاع جوي أوكرانية من طراز «زد يو 23» المضادة للطائرات تتصدى للمسيرات الروسية (رويترز) وعرض الفيديو الذي نشرته قناة «زفيزدا» التلفزيونية التابعة لوزارة الدفاع الروسية الأحد، عمالاً وجوههم مغطاة وهم يُجمّعون طائرات مسيّرة مثلثة الشكل سوداء اللون. وقال مدير المصنع تيمور شاغيفالييف الخاضع لعقوبات أميركية: «هذا أكبر مصنع في العالم لإنتاج الطائرات القتالية المسيرة، وأكثرها سرية». يقع المصنع قرب بلدة يلابوغا في جمهورية تتارستان بوسط روسيا، بينما كان من المقرر أن تُقام في الموقع منطقة اقتصادية خاصة لتعزيز العلوم والأعمال. وأصبح المصنع الواقع على بُعد أكثر من ألف كيلومتر من الحدود الأوكرانية، هدفاً لهجمات كييف. وقال شاغيفالييف إن المصنع الذي يُشغّل متدربين شباناً يُنتج 9 أضعاف عدد الطائرات المسيرة التي كان مخططاً إنتاجها. وبحسب ما ورد في الفيديو البالغة مدته 40 دقيقة؛ «مئات الآلات وآلاف العمال، أينما نظرت ترَ شباباً. يعمل الفتيان والفتيات ويدرسون أيضاً في كلية هنا». فريق إنقاذ يعمل في موقع هجوم بالمسيرات الروسية على خاركيف - 7 يونيو (إ.ب.أ) ويماثل تصميم طائرات «غيران» الروسية المُسيّرة تصميم «شاهد» الإيرانية، التي وفّرتها طهران لموسكو في مراحل سابقة. وفوق مدخل المصنع، كُتب على شاشة عملاقة «كورتشاتوف وكوروليوف وستالين موجودون في حمضكم النووي»، مع صور للزعيم السوفياتي جوزيف ستالين، والفيزيائي النووي إيغور كورتشاتوف، ومهندس برنامج الفضاء سيرغي كوروليف.


العربية
منذ 32 دقائق
- العربية
مصدر روسي: جولة مفاوضات مع أوكرانيا في إسطنبول يومي 24 و25 يوليو
أفاد مصدر لوكالة "تاس" الروسية، الاثنين، بأن الجولة القادمة من المفاوضات بين موسكو وكييف قد تُعقد في مدينة إسطنبول التركية يومي 24 و25 يوليو (تموز). وفي وقت سابق، أعلن الكرملين، الاثنين، أنه يعمل على تحديد موعد للجولة الثالثة من محادثات السلام مع كييف، بعدما اقترح الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، عقدها هذا الأسبوع. وقال الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحافيين: "سنبلغكم فور التوصل إلى اتفاق نهائي على التواريخ"، مضيفا أن "هناك الكثير من العمل الدبلوماسي" الذي يتعيّن القيام به نظرا إلى أن مواقف الطرفين مختلفة "تماما"، نقلا عن "فرانس برس". والأحد، أفاد بيسكوف بأن روسيا مستعدة للمضي بسرعة نحو تسوية الأزمة الأوكرانية، مشيراً إلى أن الأولوية بالنسبة لموسكو هي تحقيق أهدافها، لكن وتيرة هذه العملية لا تعتمد عليها وحدها. وحتى الآن، فشلت جولتان من المحادثات بين موسكو وكييف بمدينة إسطنبول التركية في إحراز أي تقدم نحو وقف إطلاق النار، ولكنها أسفرت عن عمليات تبادل واسعة للأسرى وصفقات لاستعادة جثث جنود قتلى. وأبدى الكرملين الشهر الحالي استعداده لمواصلة المحادثات مع أوكرانيا بعد أن أمهل الرئيس الأميركي دونالد ترامب روسيا 50 يوما للتوصل إلى اتفاق سلام أو مواجهة عقوبات. ووافق الاتحاد الأوروبي، الجمعة، على الحزمة رقم 18 من العقوبات ضد موسكو، والتي تستهدف المصارف وخفض سقف أسعار صادرات النفط، في محاولة للحد من قدرة روسيا على تمويل حربها.