
في الطقس الحار.. أطعمة تعزز صحة الجلد وتحميك من أضرار الشمس
وقدم الدكتور شهاب صلاح، أخصائي التغذية العلاجية، مجموعة من النصائح الغذائية المهمة لتعزيز مناعة الجلد وحمايته من التأثيرات الضارة للأشعة فوق البنفسجية.
وقال صلاح في تصريحات لـ"مصراوي"، إن التغذية السليمة تلعب دورا محوريا في تقوية الحاجز الطبيعي للبشرة وتحسين قدرتها على مقاومة الإجهاد التأكسدي الناتج عن التعرض للشمس، مشيرا إلى أن هناك أطعمة معينة تساهم بشكل مباشر في حماية الجلد وتجديد خلاياه.
الخضروات الورقية الداكنة
أوضح "صلاح" أن السبانخ والجرجير من الخضروات الغنية بمضادات الأكسدة مثل "اللوتين" و"البيتا كاروتين"، والتي تعمل على تقليل تلف الخلايا الناتج عن التعرض لأشعة الشمس.
الفواكه الغنية بفيتامين C
وأكد أن البرتقال والفراولة والكيوي من المصادر الممتازة لفيتامين C، الضروري لإنتاج الكولاجين، ما يساعد في الحفاظ على مرونة البشرة وحمايتها من التجاعيد.
الطماطم
أشار إلى أن الطماطم تحتوي على مادة "الليكوبين"، وهي أحد مضادات الأكسدة القوية التي تساعد في حماية الجلد من أضرار الأشعة فوق البنفسجية، ويفضل تناولها مطبوخة لزيادة امتصاص الليكوبين.
الجزر والبطاطا الحلوة
ولفت إلى أن هذه الأطعمة غنية بالبيتا كاروتين، الذي يتحول في الجسم إلى فيتامين A، ويعمل على تحسين نضارة البشرة وحمايتها من الالتهابات الجلدية.
المكسرات والبذور
وبحسب "صلاح"، فإن اللوز وبذور دوار الشمس من الأطعمة الغنية بفيتامين E، الذي يعد من أهم العناصر لحماية الجلد من الجفاف وتعزيز مرونته.
الماء
وشدد أخصائي التغذية العلاجية على أهمية شرب كميات كافية من الماء، لا تقل عن 2 إلى 3 لترات يوميا، للحفاظ على رطوبة البشرة وتجنب الجفاف الذي يفاقم آثار الشمس.
اقرأ أيضا:
تكشف الإصابة بسرطان الرئة.. حسام موافي يحذر من ظهور هذه العلامات
بعد إصابة الفنان أمير صلاح.. علامات تكشف الإصابة بتمدد الشرايين في المخ
"اعتقدت أنها نزلة برد".. امرأة تكتشف إصابتها بسرطان الأمعاء القاتل
تمنع ارتفاع ضغط الدم.. أطعمة تقلل نسبة الأملاح في الجسم
تظهر في العين.. أعراض تكشف ارتفاع نسبة الكوليسترول بشكل خطير
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 11 ساعات
- فيتو
8 أسباب رئيسية لفشل روتين العناية بالبشرة
تكتسب بعض مكونات العناية بالبشرة شعبية واسعة لفعاليتها في معالجة مشاكل البشرة المختلفة. ومع ذلك، قد لا تحقق هذه المكونات النتائج المرجوة لدى الجميع، مما يثير تساؤلات حول فعالية الروتين المتبع. فكثيرًا ما نعتمد على نصائح شائعة، مثل استخدام حمض الساليسيليك لحب الشباب أو سيروم فيتامين سي للبشرة الباهتة، معتقدين أن ما يناسب المئات لا بد وأن يناسبنا. لكن الواقع يثبت أن العناية بالبشرة ليست بهذه البساطة. يواجه الكثيرون إحباطًا وارتباكًا عندما لا ينجح حل معين في معالجة مشكلة بشرتهم أو حتى يزيدها سوءًا. هذه الحقيقة تؤكد أنه لا يوجد حل واحد يناسب الجميع في عالم العناية بالبشرة. الأسباب الشائعة لعدم فعالية روتين العناية بالبشرة وتوجد العديد من الأسباب وراء عدم فعالية روتين العناية بالبشرة، بالإضافة إلى البدائل المتاحة التي يمكن تجربتها للتحكم في مشاكل البشرة بفعالية، وفقًا لموقع 'Healthline' الطبي. 1. عدم انتظام الروتين للحصول على أفضل النتائج، يجب استخدام منتجات العناية بالبشرة بشكل يومي ومنتظم كجزء من روتين ثابت. تشير بعض الأبحاث إلى أن التوقف عن استخدام مرطب طويل الأمد قد يؤدي إلى جفاف مفرط في البشرة، على الرغم من أنها غالبًا ما تستعيد عافيتها في غضون شهر. توصي الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية (AAD) بوضع المنتجات بترتيب محدد. على سبيل المثال، يمكن وضع المرطب أو واقي الشمس بعد أي أدوية أو علاجات جلدية موصوفة طبيًا. للحصول على أفضل النتائج، يُنصح بالبدء بتنظيف البشرة، ثم وضع الدواء، يليه الترطيب، وأخيرًا المكياج. 2. انتهاء صلاحية المنتج إذا بقي المنتج على الرف لفترة طويلة، فقد تقل فعاليته بشكل كبير، مما يقلل من فرص تحقيق النتائج المرجوة. وفقًا لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA)، يمكن أن تتدهور مستحضرات التجميل بمرور الوقت لأسباب متعددة، منها تحلل بعض المنتجات مثل المستحلبات بسبب انفصال الماء والزيت. وتوضح الدكتورة بروندا بالارامان، طبيبة الأمراض الجلدية، أن "منتجات العناية بالبشرة المخصصة للمستهلكين يجب أن تخضع لاختبارات الثبات والفعالية". مضيفة أنه "بما أن هذه الاختبارات ليست إلزامية، ومستحضرات التجميل التي تصرف بدون وصفة طبية غير معتمدة من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، فلا سبيل للمستهلكين الأمريكيين لمعرفة مدة صلاحية المنتج". تشير إدارة الغذاء والدواء الأمريكية إلى أن تواريخ انتهاء صلاحية مستحضرات التجميل هي "قاعدة عامة"، ويجب التخلص من بعض المنتجات خلال أسابيع من فتحها. على سبيل المثال، تتعرض الماسكارا بسهولة للميكروبات والبكتيريا، لذا يجب استبدالها كل 3 أشهر. بشكل عام، قد تحتوي المنتجات "الطبيعية بالكامل" على مكونات نباتية تزيد من احتمالية نمو البكتيريا، لذا يفضل عدم تركها على الرف لفترة طويلة. 3. سوء تخزين المنتجات يُعد مكان حفظ المنتجات أمرًا بالغ الأهمية، وتخزين المنتجات في الحمام، حيث يمكن أن ترتفع درجة الحرارة بشدة بسبب الاستحمام بالماء الساخن، قد يغير من فعالية بعض المكونات ودرجات الحرارة المحيطة العالية قد تؤثر بشكل كبير على ثبات المنتج وفعاليته، مما قد يغير تفاعله ومظهره وملمسه وحتى طريقة عمله، على سبيل المثال، قد تفقد منتجات الوقاية من الشمس التي تسخن في السيارات فعاليتها ضد الأشعة فوق البنفسجية، أو قد تسبب تهيجًا للجلد. تشير إدارة الغذاء والدواء الأمريكية إلى أن التعرض لأشعة الشمس قد يسبب تغير لون وملمس مستحضرات التجميل، كما أن الرطوبة قد تزيد من خطر التلوث البكتيري. قد يكون من المفيد تخزين المنتجات في ثلاجة صغيرة مخصصة لمستحضرات التجميل. 4. تأثير تغيرات الطقس مع تغير الطقس، يتغير روتين العناية بالبشرة أيضًا، مما قد يؤدي إلى استخدام أقل انتظامًا للمنتجات. على سبيل المثال، في أشهر الصيف الحارة، تنصح إدارة الغذاء والدواء الأمريكية بإعادة وضع واقي الشمس كل ساعتين، مما قد يصعب وضع طبقات أخرى من المنتجات أو تثبيت المكياج. أما خلال الأشهر الباردة، فقد يسبب هواء الشتاء الجاف جفافًا للبشرة، مما يدفع إلى استخدام مرطبات أثقل، ويغير توازن المنتجات المستخدمة عادةً. على الرغم من أن الطقس قد يكون غير متوقع، فإن التغيير المؤقت في روتين العناية بالبشرة لن يمنع على الأرجح من العودة إلى الروتين الطبيعي لاحقًا. 5. رداءة جودة المنتج والمكونات منخفضة الجودة قد تسبب عدم فعالية المنتج، ليست جميع منتجات العناية بالبشرة مصنوعة بنفس الجودة، وهذا ينعكس أحيانًا على أسعارها. 6. نقص المكونات الفعالة قد يكون المكون مناسبًا، لكن تركيزه منخفض جدًا بحيث بحلول الوقت الذي يصل فيه بعضه إلى المنطقة المستهدفة في الجلد، لا يكون هناك ما يكفي لإحداث تأثير قابل للتقييم أو القياس على الجلد. قبل تصنيف أي مكون على أنه غير فعال لبشرتك، ابحث عن قائمة مكونات منتجك. إذا لم يكن المكون النشط ضمن الخمسة الأوائل، فمن المحتمل أن تركيزه غير كافٍ لرؤية النتائج. 7. استخدام الكثير أو القليل جدًا من المنتجات تعتمد الكمية المثلى للمنتجات على نوع المنتج وكيفية استخدامه، وفقًا للأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية، فإن استخدام الكثير من المنتجات يمكن أن يهيج البشرة. وهذا ينطبق بشكل خاص على علاجات مكافحة الشيخوخة، التي يمكن أن تجعل البشرة تبدو أكبر سنًا إذا استخدمت بكميات مفرطة. بعض منتجات العناية بالبشرة قوية جدًا، والإفراط في استخدامها قد يكون له آثار سلبية. إذا كان النياسيناميد، على سبيل المثال، يتكتل على البشرة، استخدم كمية أقل واتركه لبضع دقائق حتى يمتص بعد الاستخدام. ولكن إذا كان يسبب تغيرات في لون البشرة أو تهيجًا، ففكر في بديل آخر. ينطبق الأمر نفسه على بعض الرتينويدات الموصوفة طبيًا لعلاج حب الشباب. إذا كنت تعاني من تغيرات في لون البشرة أو تهيج، فاستشر طبيب الأمراض الجلدية الذي قد ينصحك باستخدام كمية أقل من هذا المنتج. في المقابل، في بعض الأحيان، يُنصح باستخدام المنتجات معًا. حمض الهيالورونيك، الذي يُروّج له عادةً كمنتج يساعد على الاحتفاظ بالرطوبة، قد يجفف البشرة في بعض الحالات. لذلك، قد يكون أفضل عند استخدامه مع مرطب. 8. الحصول على معلومات غير صحيحة إذا لم يلب روتين العناية ببشرتك توقعاتك، فقد لا يكون ذلك خطأك، بل قد تكون المعلومات التي تعتمد عليها، هناك العديد من مصادر العناية بالبشرة على الإنترنت، ينشر العديد منها أشخاص يفتقرون إلى التدريب أو المؤهلات اللازمة لتقديم نصائح سليمة. منتجات بديلة يمكنك تجربتها إذا لم يحقق الروتين الحالي النتائج المرجوة، فتوجد هناك العديد من البدائل الفعالة التي يمكن تجربتها: البدائل للريتينول: إذا كان الريتينول قويًا جدًا على بشرتك، جرب الباكوتشيول، وهو بديل طبيعي، حيث يُحاكي الباكوتشيول الريتينول إلى حد ما نظرًا لخصائصه المساعدة على محاربة الشيخوخة، ولكنه طبيعي تمامًا، على عكس الريتينول. البدائل للنياسيناميد: يُعد مستخلص الباكوتشيول أيضًا بديلًا جيدًا للنياسيناميد. يمكنك أيضًا تجربة زيت بذور ثمر الورد أو أحماض الوجه. بما أن النياسيناميد يمكنه علاج العديد من الحالات، فإن البديل المناسب يعتمد على أهدافك. البدائل لحمض الساليسيليك لعلاج حب الشباب: حمض الساليسيليك علاج شائع لحب الشباب، ولكن لا يلاحظ الجميع نتائجه. قد تجدي العديد من المكونات البديلة نفعًا في علاج حب الشباب، مثل: أحماض الوجه الريتينول الزنك الكبريت زيت شجرة الشاي ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

24 القاهرة
منذ يوم واحد
- 24 القاهرة
هل تُسبب علاجات البشرة السرطان؟.. طبيبة تُوضح حقائق جديدة حول البوتوكس والفيلر
في ظل الإقبال المتزايد على علاجات تجميل البشرة مثل البوتوكس والفيلر والتقشير الكيميائي، يتساءل كثيرون هل يمكن أن تُسبب هذه الإجراءات خطرًا صحيًا مثل الإصابة بـ السرطان؟ الدكتورة إيتي باريخ، استشارية الأورام الطبية في مستشفى بهايلال أمين في ولاية غوجارات الهندية، تُجيب عن هذا التساؤل وفقًا لما نشرته صحيفة HT Lifestyle، موضحة ما إذا كان الاهتمام بالمظهر قد يتحول إلى تهديد لصحة الجلد. وقالت الدكتورة إيتي باريخ، إن علاجات تحسين البشرة متنوعة في تقنياتها وتأثيرها، وتتراوح بين تقشير الجلد باستخدام الأحماض، والعلاجات بالليزر، والحقن التجميلية، مشيرة إلى أن بعض هذه الإجراءات قد تُؤثر على الطبقات العميقة من الجلد، بل وقد تُغيّر وظائف الخلايا، مما يجعل من الضروري فهم تأثيراتها على المدى الطويل. الأشعة فوق البنفسجية والخطر السرطاني أحد أبرز مصادر القلق هو استخدام أجهزة التسمير أو العلاج بالأشعة فوق البنفسجية، التي تُصدر أشعة UVA وUVB، وكلاهما مصنّف كمسرطن، التعرض المتكرر لهذين النوعين من الأشعة قد يتسبب في تلف الحمض النووي داخل خلايا الجلد، وهو ما يُمهّد لظهور سرطانات الجلد مثل سرطان الخلايا القاعدية أو الحرشفية، بل وحتى سرطان الجلد الأكثر خطورة الميلانوما. وحذرت الدكتورة إيتي باريخ من استخدام العلاجات الجلدية دون إشراف طبي، خاصةً الإجراءات التي تتضمن مواد قوية مثل الفينول المُستخدم في بعض أنواع التقشير العميق، فقد أظهرت تجارب على الحيوانات أن لهذا المركب آثارًا مُحتملة مُسرطنة، وتُضيف أن الاستخدام المفرط أو غير الصحيح لتقنيات مثل الليزر أو الضوء النبضي المكثف IPL قد يُعرض الجلد لإشعاع غير آمن. البوتوكس والفيلر.. هل هي آمنة؟ أما عن البوتوكس والفيلر، فتؤكد الدكتورة باريخ أنهما آمنان بشكل عام عند استخدامهما من قبل مختصين مُعتمدين، ولفتت إلى أنهما حاصلان على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، لكنها في الوقت ذاته، تشير إلى احتمال حدوث التهابات مزمنة أو ردود فعل مناعية في بعض الحالات النادرة، وهو ما قد يُمثل بيئة مؤهلة لنمو خلايا غير طبيعية. وتحذر باريخ من الإفراط في تكرار إجراءات مثل الوخز بالإبر الدقيقة أو الليزر أو التقشير الكيميائي، لكونها قد تُؤدي إلى التهابات مزمنة في الجلد، مشيرة إلى أن الدراسات العلمية تربط الالتهاب المزمن بزيادة خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان. وتختم الطبيبة نصائحها بضرورة مراجعة الأطباء المختصين قبل الخضوع لأي علاج تجميلي، وعدم اتخاذ قرارات فردية دون استشارة، مع تجنّب التعرض المباشر لأشعة الشمس بعد الإجراءات التجميلية. وتؤكد على أن السلامة يجب أن تكون دائمًا أولوية على حساب الرغبة في تحسين تسبب مخاطر صحية جسيمة.. تحذيرات طبية من انتشار حقن البوتوكس الكوري هل البوتوكس يسبب الاكتئاب؟.. جراح تجميل يكشف الحقيقة


مصراوي
منذ 2 أيام
- مصراوي
في الطقس الحار.. أطعمة تعزز صحة الجلد وتحميك من أضرار الشمس
مع ارتفاع درجات الحرارة وتزايد التعرض لأشعة الشمس المباشرة خلال فصل الصيف، تتزايد الحاجة إلى دعم صحة الجلد من الداخل، وليس فقط بالاكتفاء باستخدام الكريمات الواقية. وقدم الدكتور شهاب صلاح، أخصائي التغذية العلاجية، مجموعة من النصائح الغذائية المهمة لتعزيز مناعة الجلد وحمايته من التأثيرات الضارة للأشعة فوق البنفسجية. وقال صلاح في تصريحات لـ"مصراوي"، إن التغذية السليمة تلعب دورا محوريا في تقوية الحاجز الطبيعي للبشرة وتحسين قدرتها على مقاومة الإجهاد التأكسدي الناتج عن التعرض للشمس، مشيرا إلى أن هناك أطعمة معينة تساهم بشكل مباشر في حماية الجلد وتجديد خلاياه. الخضروات الورقية الداكنة أوضح "صلاح" أن السبانخ والجرجير من الخضروات الغنية بمضادات الأكسدة مثل "اللوتين" و"البيتا كاروتين"، والتي تعمل على تقليل تلف الخلايا الناتج عن التعرض لأشعة الشمس. الفواكه الغنية بفيتامين C وأكد أن البرتقال والفراولة والكيوي من المصادر الممتازة لفيتامين C، الضروري لإنتاج الكولاجين، ما يساعد في الحفاظ على مرونة البشرة وحمايتها من التجاعيد. الطماطم أشار إلى أن الطماطم تحتوي على مادة "الليكوبين"، وهي أحد مضادات الأكسدة القوية التي تساعد في حماية الجلد من أضرار الأشعة فوق البنفسجية، ويفضل تناولها مطبوخة لزيادة امتصاص الليكوبين. الجزر والبطاطا الحلوة ولفت إلى أن هذه الأطعمة غنية بالبيتا كاروتين، الذي يتحول في الجسم إلى فيتامين A، ويعمل على تحسين نضارة البشرة وحمايتها من الالتهابات الجلدية. المكسرات والبذور وبحسب "صلاح"، فإن اللوز وبذور دوار الشمس من الأطعمة الغنية بفيتامين E، الذي يعد من أهم العناصر لحماية الجلد من الجفاف وتعزيز مرونته. الماء وشدد أخصائي التغذية العلاجية على أهمية شرب كميات كافية من الماء، لا تقل عن 2 إلى 3 لترات يوميا، للحفاظ على رطوبة البشرة وتجنب الجفاف الذي يفاقم آثار الشمس. اقرأ أيضا: تكشف الإصابة بسرطان الرئة.. حسام موافي يحذر من ظهور هذه العلامات بعد إصابة الفنان أمير صلاح.. علامات تكشف الإصابة بتمدد الشرايين في المخ "اعتقدت أنها نزلة برد".. امرأة تكتشف إصابتها بسرطان الأمعاء القاتل تمنع ارتفاع ضغط الدم.. أطعمة تقلل نسبة الأملاح في الجسم تظهر في العين.. أعراض تكشف ارتفاع نسبة الكوليسترول بشكل خطير