logo
إصابة المغني الأميركي جاستن تيمبرليك بداء لايم

إصابة المغني الأميركي جاستن تيمبرليك بداء لايم

الوسطمنذ 3 أيام
نشر المغني الأميركي جاستن تيمبرليك (44 عاما) العضو السابق في فرقة «إن سينك» NSYNC التي اختتمت جولتها العالمية أخيرا، بيانا عبر منصة «إنستغرام» يعلن فيه إصابته بمرض لايم.
وكتب نجم موسيقى البوب عن جولته التي انتقدها بعض المعجبين، لا سيما بسبب افتقاره إلى طاقته على المسرح، «لقد كانت تجربة ممتعة ومؤثرة ومجزية وحافلة بالتحديات البدنية، وفي بعض الأحيان مرهقة»، وفقا لوكالة «فرانس برس».
وأضاف جاستن تيمبرليك «من بين أمور أخرى، كنت أعاني بعض المشاكل الصحية، وشُخّصت إصابتي بداء لايم، ولا أقول ذلك لكي أجعلكم تشفقون عليّ، بل لأعطيكم لمحة عمّا كنت أعانيه خلف الكواليس».
وأوضح أن «التعايش مع هذا المرض قد يكون مُنهكا باستمرار، نفسيا وجسديا. عندما تلقيتُ التشخيص، صُدمتُ بالطبع. لكن على الأقل استطعتُ فهم سبب معاناتي من ألم عصبي شديد على المسرح، أو سبب شعوري بالتعب أو المرض الشديدين».
-
-
وداء لايم مرض مُعدٍ تُسببه البكتيريا البورلية التي تنتقل إلى البشر عادةً بواسطة لدغة قُرادة تحمل هذه البكتيريا.
ونادرا ما يؤدي هذا المرض إلى الموت، لكن المصابين به غالبا ما يعانون طفحا جلديا وأعراضا تُشبه أعراض الإنفلونزا، من بينها آلام العضلات والمفاصل، والصداع، والغثيان، والقيء.
مشكلة قانونية «بسيطة»
وسبق لجاستن تيمبرليك المعروف بأغنيات مثل «كراي مي إيه ريفر» Cry Me A River و"كانت ستوب ذي فيلينغ» Can't Stop The Feeling، أن واجه مشكلة قانونية قبل عام بعد توقيفه بتهمة القيادة تحت تأثير الكحول بالقرب من مدينة نيويورك.
وأقرّ تيمبرليك بارتكاب جنحة يصنّفها القانون بالـ"بسيطة»، وقدّم اعتذارا علنيا أمام محكمة قرب نيويورك، حكمت عليه بعقوبة العمل للمنفعة العامة.
وكان تيمبرليك، العضو السابق في الفرقة الشبابية «ان سينك» بين عامي 1995 و2002، والملقّب بـ"أمير البوب»، بدأ مسيرته المهنية كمغن وكاتب أغنيات ومنتج وممثل، وقد حقّق شهرة عالمية واسعة.
وفاز تيمبرليك بعشر جوائز غرامي وأربع جوائز إيمي، أبرز المكافآت في مجالي الموسيقى والتلفزيون.
وكان النجم على علاقة بالمغنية بريتني سبيرز بين العامين 1999 و2002، وروت الفنانة الأميركية في مذكراتها في أكتوبر الماضي أنها اضطرت إلى إجراء عملية إجهاض، على مضض وبناء على طلب جاستن تيمبرليك، خلال علاقتهما.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سكان قرية في ويلز ينقذون حانة تاريخية عمرها 200 عام
سكان قرية في ويلز ينقذون حانة تاريخية عمرها 200 عام

الوسط

timeمنذ 14 ساعات

  • الوسط

سكان قرية في ويلز ينقذون حانة تاريخية عمرها 200 عام

لا يتعامل السكان مع «رادنور آرمز» على أنها مجرد حانة، بل تُقام فيها أيضا مجموعة من الأنشطة، من جلسات صباحية للأمهات وأطفالهنّ إلى جلسات دعم لمرضى الزهايمر ومن يتولّون رعايتهم. وقبل بضع سنوات، كانت الحانة التي تعود إلى نحو 200 عام وتقع في إحدى قرى ويلز، في حالة سيئة جدا، لكن حاليا أُعيد إحياؤها وبات يتردد من جديد صدى الضحك بين جدرانها، بفضل عزيمة بعض السكان الذين نجحوا في جمع الأموال لإنقاذها، وفق وكالة «فرانس برس». افتُتحت الحانة في ثلاثينات القرن التاسع عشر في نيو رادنور، وهي قرية خلابة في جنوب ويلز، وأُغلقت سنة 2016 بسبب قلة الربحية. في السابق، كان في إمكان سكان نيو رادنور البالغ عددهم 438 نسمة الاختيار بين ست حانات، لكن إغلاق «رادنور آرمز» العام 2016 قلّص خيارتهم. مكان مفتوح للجميع وتقول رئيسة مجموعة إنقاذ الحانة سو نورتون «كان مكانا مفتوحا للجميع. عايشنا فيه ولادات ووفيات وحفلات زفاف». وفي مسعى لإنقاذ الحانة، لجأت نورتون والمجموعة إلى «صندوق الملكية المجتمعية»، وهو برنامج حكومي يساعد الناس على شراء الحانات أو المتاجر المهددة بالإغلاق، وجمعت حملة تبرعات العام الماضي 200 ألف جنيه استرليني (نحو 266 ألف دولار)، وهو مبلغ تضاعف بفضل برنامج المساعدة الحكومية، بالإضافة إلى منحة أخرى بـ40 ألفا، ما وفّر لسكان القرية مبلغا إجماليا قدره 440 ألف جنيه. بفضل ذلك، تمكّن سكان القرية من شراء الحانة وتجديدها وإعادة فتحها، داعين متطوعين للعمل فيها، ومن بين هؤلاء يوجين مارشينكو، وهو لاجئ أوكراني (44 عاما)، استقبله أحد سكان القرية مع زوجته وابنه. ويقول «قرأتُ في الكتب أن الحانات هي تقليد بريطاني شهير، وأختبر ذلك حاليا. لا يقتصر الأمر على شرب الكحول، بل هو مكان للمشاركة، إذ إن الجميع يعرفون بعضهم البعض». ساهم صندوق الملكية المجتمعية الذي أُنشئ العام 2021 في عهد رئيس الوزراء السابق بوريس جونسون، في إنقاذ 55 حانة في مختلف أنحاء بريطانيا، بحسب جمعية «بلانكيت المملكة المتحدة» التي تدعم المشاريع التجارية في المناطق الريفية. صعوبات مالية وراء إغلاق الحانات لكن حكومة حزب العمال التي تولت السلطة العام 2024، أوقفت البرنامج في ديسمبر، مرجعة السبب إلى صعوبات مالية «ورثتها» من المحافظين. ولاقت عشرات الآلاف من الحانات المصير نفسه في المملكة المتحدة، نتيجة ارتفاع تكاليف التشغيل وانخفاض استهلاك الكحول. وخلال السنوات الخمسة والعشرين الماضية، أغلق أكثر من ربع الحانات البالغ عددها 60800 وفق إحصاء أجري العام 2000، بحسب الوكالة الفرنسية. ويُتوقَّع أن تغلق 378 حانة أبوابها هذا العام، بمعدل أكثر من حانة يوميا، من بين 45 ألفا لا تزال تعمل، بحسب جمعية البيرة والحانات البريطانية (BBPA).

فرنسا تؤكد: لا سبيل لمصادرة موانع حمل تنوي أميركا إتلافها في أوروبا
فرنسا تؤكد: لا سبيل لمصادرة موانع حمل تنوي أميركا إتلافها في أوروبا

الوسط

timeمنذ 2 أيام

  • الوسط

فرنسا تؤكد: لا سبيل لمصادرة موانع حمل تنوي أميركا إتلافها في أوروبا

أعلنت فرنسا الجمعة ألا سبيل لها لمصادرة منتجات لمنع الحمل مخزّنة في بلجيكا وتعتزم الإدارة الأميركية إتلافها، في وقت تتعالى الأصوات المطالبة بمنع تنفيذ هذا القرار. وقالت وزارة الصحة الفرنسية «استعرضنا وسائل العمل الممكن اتّخاذها من الجانب الفرنسي، لكن للأسف ما من أسس قانونية تتيح أيّ تدخّل لسلطات صحّية أوروبية ولا سيّما الوكالة الوطنية لسلامة الأدوية (في فرنسا) لاستعادة هذه المنتجات الطبّية»، في ردها على طلب استفسار من وكالة «فرانس برس». وأوضحت «نظرا إلى أن موانع الحمل ليست أدوية ذات فائدة علاجية حيوية وإلى أننا لا نواجه في واقع الحال ضغوطات على الإمداد، فلا سبيل لنا لمصادرة المخزونات». - وأشارت إلى عدم امتلاكها معلومات عن الموقع المحدّد لإتلاف هذه المنتجات، علما أن بعض وسائل الإعلام أشارت الى أن العملية ستجري في فرنسا. وفي منتصف يوليو، أعلنت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب التي تخفّض المساعدات الإنسانية بشكل جذري وتنتهج نهجا مناهضا للإجهاض عن نيّتها إتلاف موانع حمل نسائية، هي بأغلبيتها غرسات منع حمل ولوالب رحمية، مودعة في مستودع في بلجيكا. حرق منتجات بـ10 ملايين دولار وكانت هذه المنتجات موجّهة خصوصا لنساء في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى بموجب عقود أبرمتها الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID) في عهد الرئيس السابق جو بايدن. وأوردت وسائل إعلام أن هذه المنتجات التي تقدّر قيمتها بحوالى 10 ملايين دولار من المرجّح أن تحرق «بحلول نهاية يوليو» في فرنسا تحت إشراف شركة متخصّصة في إتلاف المخلّفات الطبّية. وتعذّر على وكالة فرانس برس التحقّق من هذه المعلومات من مصدر رسمي. وكشفت منظمات دولية تعنى بشؤون التنظيم الأسرى أنها اقترحت على الإدارة الأميركية أن تشتري منها هذه المنتجات وتعيد تغليفها، لكن من دون جدوى. وأعلنت بلجيكا أنها تواصلت مع الجانب الأميركي وهي تنظر في «كلّ السبل المحتملة لتفادي إتلاف المنتجات».

إصابة المغني الأميركي جاستن تيمبرليك بداء لايم
إصابة المغني الأميركي جاستن تيمبرليك بداء لايم

الوسط

timeمنذ 3 أيام

  • الوسط

إصابة المغني الأميركي جاستن تيمبرليك بداء لايم

نشر المغني الأميركي جاستن تيمبرليك (44 عاما) العضو السابق في فرقة «إن سينك» NSYNC التي اختتمت جولتها العالمية أخيرا، بيانا عبر منصة «إنستغرام» يعلن فيه إصابته بمرض لايم. وكتب نجم موسيقى البوب عن جولته التي انتقدها بعض المعجبين، لا سيما بسبب افتقاره إلى طاقته على المسرح، «لقد كانت تجربة ممتعة ومؤثرة ومجزية وحافلة بالتحديات البدنية، وفي بعض الأحيان مرهقة»، وفقا لوكالة «فرانس برس». وأضاف جاستن تيمبرليك «من بين أمور أخرى، كنت أعاني بعض المشاكل الصحية، وشُخّصت إصابتي بداء لايم، ولا أقول ذلك لكي أجعلكم تشفقون عليّ، بل لأعطيكم لمحة عمّا كنت أعانيه خلف الكواليس». وأوضح أن «التعايش مع هذا المرض قد يكون مُنهكا باستمرار، نفسيا وجسديا. عندما تلقيتُ التشخيص، صُدمتُ بالطبع. لكن على الأقل استطعتُ فهم سبب معاناتي من ألم عصبي شديد على المسرح، أو سبب شعوري بالتعب أو المرض الشديدين». - - وداء لايم مرض مُعدٍ تُسببه البكتيريا البورلية التي تنتقل إلى البشر عادةً بواسطة لدغة قُرادة تحمل هذه البكتيريا. ونادرا ما يؤدي هذا المرض إلى الموت، لكن المصابين به غالبا ما يعانون طفحا جلديا وأعراضا تُشبه أعراض الإنفلونزا، من بينها آلام العضلات والمفاصل، والصداع، والغثيان، والقيء. مشكلة قانونية «بسيطة» وسبق لجاستن تيمبرليك المعروف بأغنيات مثل «كراي مي إيه ريفر» Cry Me A River و"كانت ستوب ذي فيلينغ» Can't Stop The Feeling، أن واجه مشكلة قانونية قبل عام بعد توقيفه بتهمة القيادة تحت تأثير الكحول بالقرب من مدينة نيويورك. وأقرّ تيمبرليك بارتكاب جنحة يصنّفها القانون بالـ"بسيطة»، وقدّم اعتذارا علنيا أمام محكمة قرب نيويورك، حكمت عليه بعقوبة العمل للمنفعة العامة. وكان تيمبرليك، العضو السابق في الفرقة الشبابية «ان سينك» بين عامي 1995 و2002، والملقّب بـ"أمير البوب»، بدأ مسيرته المهنية كمغن وكاتب أغنيات ومنتج وممثل، وقد حقّق شهرة عالمية واسعة. وفاز تيمبرليك بعشر جوائز غرامي وأربع جوائز إيمي، أبرز المكافآت في مجالي الموسيقى والتلفزيون. وكان النجم على علاقة بالمغنية بريتني سبيرز بين العامين 1999 و2002، وروت الفنانة الأميركية في مذكراتها في أكتوبر الماضي أنها اضطرت إلى إجراء عملية إجهاض، على مضض وبناء على طلب جاستن تيمبرليك، خلال علاقتهما.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store