
عناوين واسرار الصحف اللبنانية ليوم الخميس 3 تموز/يوليو 2025
صحيفة الأخبار: رئيس الحكومة غير آبه بنقص القاعدة الشعبية أو امتعاض القيادات السنية: هل دخل نواف سلام في معركة مع المارونية السياسية؟
خدعة العدو: الانسحاب الأول مقابل إخلاء المقاومة منطقة ما بين الليطاني والأوّلي
مافيا مكاتب الاستقدام: هكذا 'تُباع' العاملات المنزليات
إيران تبني 'الردع بالتراكم': في انتظار الجولة التالية
تساؤلات حول مصير اليورانيوم: طهران تدخل 'الغموض النووي'
أكثر من 22 عملية في 4 أسابيع: هجمات غامضة بالمسيّرات تَشغل العراق
صحيفة البناء: نقاش لبنانيّ للرد على الطلبات الأميركيّة وتحذير من تجاهل الغجر ومزارع شبعا
واشنطن لتسريع اتفاق غزّة وحماس تفاوض وفق معيار إنهاء الحرب بانتظار الردّ
قلق غربيّ من خروج إيران من الرقابة النوويّة بعد قانون تعليق التعاون مع الوكالة
صحيفة اللواء: جابر: إقرار قانون القطاع المصرفي قبل نهاية الشهر
اللجنة الرئاسية تصطدم بـ'لاءات' حزب الله.. وموفد سعودي في بيروت ليلًا
سلام لإنهاء الاحتلال كمدخل للاستقرار والمنامة تعيد العلاقات.. وملاحقات قضائية في الكازينو والبيئة
الاحتلال لمرحلة جديدة من العدوان.. وحماس ترفض الصيغة المقترحة لوقف النار
دمشق: اتفاق السلام سابق لأوانه
بزشكيان يوقف التفاوض مع الوكالة الذرية.. وواشنطن لمعاودة التعاون دون تأخر
صحيفة الديار: المبعوث الأميركي آتٍ.. والبلاد على الحافة
معركة قانون الانتخاب تُهدّد بتعطيل المجلس
حملة أمنية على الحدود بعد التوقيفات الداعشية
العدالة تتحرّك: قضاة وأمن يُطيحون إمبراطوريّة 'BetArabia'
وجه آخر رديف للعنف: شركات سورية لـ'اغتصاب' الأراضي وتهجير السكان
صحيفة الجمهورية: مسؤول إيراني رفيع ينجو من ضربة 'إسرائيلية'
الاثنين يتوضح 'مسار الملفين'
تقاطع الرؤساء الثلاثة للرّد
استئناف الحرب أقوى من التسويات
صحيفة النهار: الرد اللبناني يواجه استحقاق 'تصلّب' الحزب؟
مقاتلو الإيغور: ماذا يعني استحضارهم؟
ضجيج بيروت: كيف يهدّد الصحة النفسية؟
صحيفة الشرق: صياغة الردّ اللبناني على ورقة باراك في مرحلة متقدمة
قضايا الصحافيين تخضع لمحكمة المطبوعات فقط
قبلان: أوضاع المنطقة معقّدة ونعوّل على حكمة رئيس الجمهورية
المفتي عبد اللطيف دريان في الشام
الاسرار
صحيفة البناء: خفايا: قال مرجع في القانون الدستوري اللبناني إنّ تجاهل المطالبة الصريحة باستعادة مزارع شبعا المحتلة في الموقف اللبناني الرسمي الذي يفترض بالحكومة اعتماده ردًا على المقايضة الأميركية لخطة استعادة الأراضي اللبنانية المحتلة مقابل خطة حصريّة السلاح بيد الدولة وفق معادلة الخطوة مقابل خطوة، بحيث تكون الخطوة الحاسمة في مصير السلاح مرتبطة بإنجاز نهائي وكامل وموثوق لخطوتين هما استعادة مزارع شبعا المحتلة ووقف الطلعات الجوية في سماء لبنان نهائيًا وليس فقط وقف الاعتداءات الناريّة من قتل وتدمير واغتيال، إنّما يقع في دائرة الخيانة العظمى ويوجب ملاحقة المسؤولين الحكوميين المعنيين أمام المجلس الأعلى لمحاكمة الرؤساء والوزراء.
قال مرجع في القانون الدستوري اللبناني إنّ تجاهل المطالبة الصريحة باستعادة مزارع شبعا المحتلة في الموقف اللبناني الرسمي الذي يفترض بالحكومة اعتماده ردًا على المقايضة الأميركية لخطة استعادة الأراضي اللبنانية المحتلة مقابل خطة حصريّة السلاح بيد الدولة وفق معادلة الخطوة مقابل خطوة، بحيث تكون الخطوة الحاسمة في مصير السلاح مرتبطة بإنجاز نهائي وكامل وموثوق لخطوتين هما استعادة مزارع شبعا المحتلة ووقف الطلعات الجوية في سماء لبنان نهائيًا وليس فقط وقف الاعتداءات الناريّة من قتل وتدمير واغتيال، إنّما يقع في دائرة الخيانة العظمى ويوجب ملاحقة المسؤولين الحكوميين المعنيين أمام المجلس الأعلى لمحاكمة الرؤساء والوزراء. كواليس:
قال مصدر معنيّ في المفاوضات حول اتفاق غزّة إنّ المفاوضات حول تفاصيل نص اتفاق وقف إطلاق النار في غزّة المقترح والذي لا ينصّ على إنهاء الحرب، بل على التفاوض على صيغة إنهاء الحرب تدور حول مسألتين، الأولى عدد الأسرى الذين يفترض بالمقاومة الاحتفاظ بهم إلى حين الاتفاق على تحوّل وقف إطلاق النار إلى نهاية دائمة للحرب وتثبيت استمرار وقف إطلاق النار وتدفق المساعدات إذا استمر التفاوض حول إنهاء الحرب أكثر من مهلة الستين يومًا المقترحة لوقف النار.
وأضاف أن الموقف 'الإسرائيلي' لم يشهد بعد تقدمًا يُذكر لهذه الناحية بخلاف ما قاله الرئيس الأميركي دونالد ترامب وأن المقترح بصيغته الراهنة لا يزال مرجحًا صيغة تتيح الحصول 'الإسرائيلي' على كلّ الأسرى والعودة إلى الحرب.
صحيفة اللواء:
لا تخفي مصادر مصرفية أنّ التعميم الأخير لمصرف لبنان، جاء بالتنسيق مع منظمات مالية دولية، وأحد الدوافع إلغاء وضع المصارف على اللائحة الرمادية.
تردّد أن التيار الوطني الحر، لن يذهب إلى التحالف أو التعاون الانتخابي مع حزب حليف، بعد فك الارتباط، ولحسابات أميركية وإقليمية.
طرحت عملية توقيف عناصر مرتبطة بخلية داعشية في أحد أحياء الضاحية الجنوبية بعدًا جديًا، وإجراءات قد تتّخذ بعد الانتهاء من إحياء ذكرى عاشوراء.
صحيفة الجمهورية: علم أنّ استياء ساد قطاعات أساسية حيال جهة سياسية كاد سلوكها يحول دون إقرار مشاريع حيوية تهم تلك القطاعات.
أكد قريبون من مرجع سياسي أن علاقته مع مرجع آخر آخذة في التحسن، وأن منسوب الكيمياء بينهما ارتفع أخيرًا.
أفادت التحقيقات في ملف أحد المراكز الطبية التي أُقفلت بالشمع الأحمر في مدينة شمالية، حصول عدد كبير من عمليات الإجهاض المشبوهة داخلها.
المصدر: صحف

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
آخر تصريح من برّي.. هذا ما كشفه عن مسألة "ورقة برّاك"!
أكد رئيس مجلس النواب نبيه بريّ في اتصال مع صحيفة "الشرق الأوسط" أنَّ المسؤولين اللبنانيين حريصون على ردّ موحد في ما خصّ الورقة الأميركية المقدمة من المبعوث الأميركي توماس برّاك بشأن سلاح "حزب الله". ووفق "الشرق الأوسط"، قال برّي: "برّاك أتانا بشيء ومن المفروض أن نرد عليه. نحن نسعى أن يكون الموقف واحداً، خاصة بين الرؤساء الثلاثة، على أن نأخذ موقف حزب الله بعين الاعتبار، كما طلب برّاك في ورقته". وختم: "حتى الآن لا جواب نهائياً من الحزب". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


صدى البلد
منذ 5 ساعات
- صدى البلد
إيران: جروسي لن يدخل البلاد قدم معلومات حساسة لإسرائيل
فسر مستشار رئيس البرلمان الإيراني إبراهيم رسولي سبب رفض الدولة الإيرانية عمل الوكالة الدولية لطاقة الذرية داخل طهران،وقال رسولي بإن طهران لن تسمح بدخول مدير وكالة الطاقة الذرية رافائيل جروسي لتقديمه معلومات حساسة عن العلماء النوويين إلى إسرائيل التي اغتالتهم فيما بعد،وهو خائن للأمانة حسب وسائل الإعلام اللبنانية. وقرر البرلمان الإيراني بالشهر الماضي خلال الحرب الإسرائيلية ضد إيران وقف عمل الوكالة الدولية لطاقة الذرية داخل طهران بسبب انتهاك سيادة الدولة الإيرانية عقب العدوان الإسرائيلي الذي بدأ في ال13 من يونيو مستهدفا منشأة نطنز النووية الإيرانية،ومغتال 17 عالما نوويا. وعقب وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران أعلن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان تمسك دولته بحقها الدولي المشروع في تخصيب اليورانيوم لتوليد الطاقة سلميا،واستعداد طهران للعودة للمفاوضات من جديد بينما طالب وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي رفع أمريكا العقوبات الاقتصادية عن طهران.


المنار
منذ 6 ساعات
- المنار
الشيخ محمد يزبك: مستعدون لتلبية نداء الجهاد ولن نتخلى عن حماية شعبنا في وجه الاحتلال وأدواته
أكد رئيس الهيئة الشرعية في حزب الله، الشيخ محمد يزبك، خلال كلمة له في مراسم إحياء الليلة العاشرة من المجلس العاشورائي المركزي في مجمع سيد الشهداء (ع) في الضاحية الجنوبية لبيروت، وقوف الحزب إلى جانب الشعب اللبناني، واستعداده الدائم لتلبية نداء الواجب. وقال الشيخ يزبك: 'نحن مع شعبنا، نقدّر مواقفه، وحاضرون لتلبية نداء الواجب متى نادى المنادي: حيّ على الجهاد'. وأضاف: 'هذا هو العدو الإسرائيلي، حاول الاعتداء على الجمهورية الإسلامية بدعم من الولايات المتحدة والغرب، لكنه خاب تحت ولاية الإمام السيد علي الخامنئي'. وشدد على أن الحزب يؤيد بسط سلطة الدولة الكاملة تحت سقف السيادة الوطنية، لكنه أبدى تحسسًا من من أسماهم بـ'الناقضين للاتفاق'، وقال: 'صبرنا وتحملنا، وليس آخر ذلك العمليات التي تجري دون رادع أو حسيب، وأمام مرأى قوات اليونيفيل والجيش'، مؤكدًا: 'لن نتخلى عن حماية شعبنا'. وتطرق الشيخ يزبك إلى ما يجري في فلسطين ولبنان قائلاً: 'هناك مذابح تُرتكب في غزة والضفة والجنوب، وهناك من لا يحرك ساكنًا، بل ينتقد من يقاوم بحجة أنه يعطي الذرائع'، وتابع: 'عندما يتحدث الرئيس الأميركي دونالد ترامب يتحول الجميع إلى صم وبكم'. ووجّه الشيخ يزبك تحية إلى الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، قائلاً: 'يا سيد شهداء الأمة، أكملت الكلام، وفي كلامك رسمت ما ينبغي أن نكون عليه. نعاهدك بأننا معك ولن نتركك، كما أنك لم تترك الحسين. نحن على العهد باقون، حافظون للأمانة'. وأضاف موجهًا حديثه إلى السيد عباس الموسوي: 'نم قرير العين يا سيد شهداء المقاومة، فسنحفظ المقاومة بأشفار العيون'، مؤكداً أن المقاومة باقية على نهج الإمام الحسين (ع) مهما بلغت التضحيات، وقال: 'كل الدماء والأموال ترخص من أجل هذا الدين، لأن المعركة هي على الإسلام، وكربلاء حاضرة وجاهزة'. واستطرد قائلاً: 'يا سيد شهداء الأمة، كنت ولا تزال أقوى من الماضي، غيورًا على هذه الأمة، متفاعلًا مع شعبك، ومنذرًا من الذل والاستسلام'، وتابع: 'قلت ما أشوقنا للقاء الأحبة، ونحن نقول: ما أشوقنا للقائك ولقاء الأحبة'. وأشار الشيخ يزبك إلى أن 'سيد شهداء الأمة حمل أمانة الجهاد وعزة الأمة وتطهير الأرض من دنس الظالمين'، قائلاً: 'لن نموت إلا ورؤوسنا شامخة، ومهما اشتدت الخطوب، وإن كانت الحرب حرب تجويع وحصار لحساب أمن الكيان الصهيوني الغاصب، فإننا لا نختار إلا السُلّة إذا خُيّرنا بينها وبين الذلة، ولا نموت إلا قاهرين ولا نحيا مقهورين'. المصدر: موقع المنار