
زيادة المعاش إلى 2000 جنيه واعتماد لائحة الإعانات في قرارات الجمعية العمومية
زيادة المعاش إلى 2000 جنيه واعتماد لائحة الإعانات في قرارات الجمعية العمومية
ممكن يعجبك: القانون للوزير: «أنت لست قطر»… لا إنهاء فوري للخدمة والإجازة مفتوحة وهم
رفض الجمعية العمومية اعتماد الميزانيات المقدمة عن عامي 2020 و2021
في مقدمة القرارات، قررت الجمعية العمومية عدم اعتماد الميزانيات المقدمة عن عامي 2020 و2021، وذلك بعد مراجعة التقرير المقدم من المحاسبات، حيث تم الاتفاق على إعادة عرض الميزانيات في الجمعية المقبلة بعد دراسة الملاحظات المقدمة من الجهاز الرقابي.
ممكن يعجبك: القبض على تاجر مخدرات مع مواد وأسلحة في الأقصر
كما أقرت الجمعية رفع قيمة المعاشات لأعضاء الاتحاد إلى 2000 جنيه شهريًا، مع رفض مقترح زيادة الاشتراكات، وتم اعتماد لائحة الإعانات والمعاشات بعد إدخال التعديلات التي اقترحها الأعضاء.
وطالبت الجمعية برفع الحراسة القضائية عن نقابة صيادلة مصر، مؤكدة دعمها الكامل لخريجي دفعة 2023 من نقابتي الأسنان والصيادلة في الحصول على حقوقهم في التكليف.
دعت الجمعية العمومية إلى ضرورة وقف التوسع العشوائي في إنشاء كليات جديدة في التخصصات الطبية دون وجود مستشفيات جامعية ملحقة بها، مع التأكيد على أهمية دراسة احتياجات سوق العمل قبل إصدار قرارات بفتح كليات جديدة.
بعدم التصديق على مشروع قانون الإيجارات القديمة
كما جدد الاتحاد مناشدته لرئيس الجمهورية بعدم التصديق على مشروع قانون الإيجارات القديمة بصيغته الحالية، مطالبًا بإلغاء المادة الثانية من المشروع، والتي تتيح إنهاء عقود الإيجار للعيادات والصيدليات بعد خمس سنوات.
وعرض رئيس الاتحاد تقريرًا شاملًا عن شركات الاتحاد، والذي تضمن:
شركة المهن الطبية للمنتجات البيطرية (مفكو)
شركة الاتحاد لتنمية الثروة الحيوانية
شركة المهن الطبية للأدوية
شركة المهن الطبية للاستثمار
الشركة المصرية للصناعات الدوائية (إيبيكو).
وفيما يتعلق باستثمار أموال الاتحاد، تقرر الإبقاء على قرار الجمعية العمومية السابقة بقصر الاستثمارات على الودائع البنكية، الأوعية الادخارية، وأذون الخزانة، على أن يتم دراسة الفرص الاستثمارية البديلة وطرحها على الجمعية العمومية القادمة لاتخاذ القرار المناسب.
وفي وقت سابق، أعلن الدكتور محمد علاء، أمين عام اتحاد نقابات المهن الطبية، أن إجمالي استثمارات الاتحاد البنكية والحكومية بلغ نحو 10.3 مليار جنيه، موزعة بين ودائع وشهادات استثمار وحسابات جارية استثمارية، بالإضافة إلى أذون وسندات خزانة، مع توقعات بتحقيق عوائد تصل إلى 797 مليون جنيه خلال عام 2025.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصر اليوم
منذ ساعة واحدة
- مصر اليوم
عضو بنقابة الأطباء: زيادة المعاشات 500 جنيه يكلف الصندوق 766.2 مليون جنيه سنويا
قال الدكتور أحمد مبروك الشيخ، مقرر لجنة الإعلام بالنقابة العامة لأطباء مصر ، إن زيادة معاشات اتحاد المهن الطبية، بقيمة 500 جنيه، ليرتفع المعاش الشهري من 1500 إلى 2000 جنيه، اعتبارا من شهر أكتوبر المقبل، قد تبدو بسيطة للبعض، إلا أنها تمثل إنجازا استراتيجيا وتحديا ماليا ضخما يحسب للمجلس الحالي، خاصة في ظل الأوضاع الاقتصادية المعقدة. وأوضح الشيخ، أن عدد المستفيدين من المعاشات يبلغ حوالي 127,701 مستفيد، وكانت القيمة الإجمالية للمعاشات الشهرية قبل الزيادة تقدر بنحو 181.2 مليون جنيه، وأضاف أنه مع الزيادة الجديدة، سترتفع التكلفة الإجمالية الشهرية إلى ما يقرب من 245 مليون جنيه، مما يعني أن الزيادة وحدها ستكلف صندوق معاشات الاتحاد حوالي 63.8 مليون جنيه شهريا، أي ما يعادل 766.2 مليون جنيه سنويا. وأكد مقرر لجنة الإعلام أن هذا المعاش هو معاش نقابي وليس حكوميا، ويعد من أعلى معاشات النقابات المهنية في مصر، إن لم يكن الأعلى على الإطلاق، وشدد على أن القرار يمثل تحديا كبيرا، إذ يتعين على الاتحاد مضاعفة أرباحه وتعظيم موارده، مع الحفاظ على رأس المال الأساسي، لضمان استمرارية صرف المعاشات وعدم المساس بسلامة الصندوق والتزاماته تجاه الأعضاء. وأكد على أن رفع قيمة المعاش ليس مجرد تعديل رقمي، بل هو خطوة استراتيجية جريئة تتطلب إدارة مالية دقيقة، مما يجعله إنجازا حقيقيا يثبت وقوف مجلس الاتحاد الحالي إلى جانب أعضائه ودعمهم بعد التقاعد. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.


الدولة الاخبارية
منذ 2 ساعات
- الدولة الاخبارية
الكاتب الصحفى محمود الشاذلى : نعــم .. صحة المصريين فى خطر بعد إهدار حقهم الدستورى فى العلاج .
الأحد، 3 أغسطس 2025 02:18 صـ بتوقيت القاهرة قولا واحدا .. الرعاية الصحيه لأبناء الوطن حق مقرر طبقا للدستور ، وليست منحه من الحكومه ، أو تفضلا من المسئولين بوزارة الصحه ، حيث تنص المادة رقم (18) من الدستور المصرى على أنه "لكل مواطن الحق فى الصحة وفي الرعاية الصحية المتكاملة وفقاً لمعايير الجودة، وتكفل الدولة الحفاظ على مرافق الخدمات الصحية العامة التى تقدم خدماتها للشعب ودعمها والعمل على رفع كفاءتها وانتشارها الجغرافى العادل . وتلتزم الدولة بتخصيص نسبة من الإنفاق الحكومى للصحة لا تقل عن 3% من الناتج القومى الإجمالى تتصاعد تدريجيًا حتى تتفق مع المعدلات العالمية . وتلتزم الدولة بإقامة نظام تأمين صحى شامل لجميع المصريين يغطى كل الأمراض ، وينظم القانون إسهام المواطنين فى اشتراكاته أو إعفاءهم منها طبقاً لمعدلات دخولهم . ويجرم الإمتناع عن تقديم العلاج بأشكاله المختلفة لكل إنسان فى حالات الطوارئ أو الخطر على الحياة . وتلتزم الدولة بتحسين أوضاع الأطباء وهيئات التمريض والعاملين فى القطاع الصحى. وتخضع جميع المنشآت الصحية ، والمنتجات والمواد ، ووسائل الدعاية المتعلقة بالصحة لرقابة الدولة ، وتشجع الدولة مشاركة القطاعين الخاص والأهلى فى خدمات الرعاية الصحية وفقاً للقانون ". إنطلاقا من ذلك كان رعاية المرضى من الواجبات على كل المسئولين عن منظومة الصحه فى القلب منهم الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحه خاصة وأنهم يتقاضون عليه أجر ، ولايؤدونه إنطلاقا من تطوع بلا مقابل مادى ، لكن الحادث الٱن أن الحكومه تنتهك الدستور وتلك مصيبه كبرى حيث تتنصل من هذا الحق بجعل الخدمة الطبيه بأجر بجميع المستشفيات حتى الإشاعات والتحاليل والكشف والعنايه المركزه ووضعت لكل منها مقابل مادى يزيد أحيانا على ماقررته المستشفيات الخاصه ، بعد إقرار وزارة الصحه فى مايو الماضى البدء فى تنفيذ قرار برفع أسعار كافة الخدمات الصحية التى تقدمها المستشفيات الحكومية بعد ما قام وزير الصحة بتعديل لائحة المنشآت الصحية التابعة للإدارة المحلية بقرار رقم ٧٥ لسنة ٢٠٢٤ بهدف رفع الموارد المالية للمستشفيات الحكومية لتوفير المستلزمات الطبية الضرورية وذلك برفع أسعار الخدمات وفقا للائحة الجديدة بجعل تذكرة العيادة الخارجية في المستشفى قيمتها ١٠ جنيه عوضا عن جنيه واحد ، وفي الوحدة الصحية ٥ جنيه ، مع إمكانية مضاعفة سعر التذكرة ، يعني سعر الكشف ، ٥ مرات بقرار من مديرية الصحة التابع لها المنشأة ، يعني بقرار غير مركزي من الوزارة . اللائحة الجديدة طبقا لرؤية الخبراء وواقع الحال قللت نسبة العلاج المجاني في المستشفيات الحكومية من ٦٠٪ في اللائحة القديمة إلى ٢٥٪ فقط، يعني قضت عمليا بتحويل المستشفى الحكومي لمؤسسة إقتصادية هدفها ربحي بالأساس ، لكن فيها قسم خيري ، لو عندنا مثلا ٤ أسرة في المستشفى الحكومي ، فسيكون ٣ منها للحالات الاقتصادية التى ستدفع تمن الخدمة ، وسرير واحد فقط للعلاج المجاني ، المأساه أنه إذا جاء مريض تاني محتاج علاج مجاني من حق المستشفى تقول أنها لن تستطيع تقديم الخدمة له لأنه ليس لديها مكان ، حتى لو سرير من الثلاثة الآخرين غير مشغول لأنهم أسرة اقتصادية ، يضاف إلى ذلك أن خدمات الأشعة والتحاليل أو الفحوصات وجلسات العلاج الطبيعي والجراحات وغيرها من أشكال الخدمات الصحية جميعها مدفوعة ويتم رفع سعرها في نفس الوقت. يضاف إلى ذلك خصخصة بعض المستشفيات كما حدث بالتوسع فى خصخصة المستشفيات ومنع المرضى الذين كانوا يتلقون العلاج على نفقة الدولة من دخولها بعد الخصخصه كما حدث فى إبريل الماضى بمستشفى "هرمل للأورام" بعد الخصخصة ، حيث وقعت وزارة الصحه في 6 فبراير الماضى عقد شراكة مع شركة "إليفيت" الشريك الحصري لمعهد "جوستاف روسيه" الفرنسي في مصر، لمنحها حق إدارة وتشغيل وتطوير "هرمل" وتحويله لأول فرع للمعهد الفرنسي خارج فرنسا ، فعلت وزارة الصحه تلك الجريمه دون ردع بعد تراجع أداء النواب للأسف الشديد ، بعد سحق الإراده الشعبيه ولم تعد منطلقا للإتيان بنائب يمثل الأمه بجد ، لذا لم تجد الحكومه من يحاسبها على إنتهاكها للدستور بما فعلته بالحق فى العلاج ، يبقى صحة الغربيه بعافيه قياده ونهجا وأداءا ، كيف؟ تابعونى . الكاتب الصحفى محمود الشاذلى نائب رئيس تحرير جريدة الجمهوريه عضو مجلس النواب السابق .


بوابة الأهرام
منذ 3 ساعات
- بوابة الأهرام
1.89 مليون قرار علاج على نفقة الدولة
ثمن الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء دور اللجنة الطبية العليا والاستغاثات بمجلس الوزراء، الفاعل، فى رصد وتلقى استغاثات المواطنين فى الملف الطبي، والتعامل الفورى معها لتوفير الرعاية الطبية المطلوبة والتدخلات الصحية اللازمة، بالتنسيق مع الوزارات والجهات المعنية، جاء ذلك خلال متابعته أمس، الجهود التى بذلتها اللجنة خلال يوليو الماضى، من خلال تقرير مقدم من الدكتور حسام المصري، المستشار الطبى لرئاسة مجلس الوزراء، رئيس اللجنة. من جانبه، أوضح الدكتور حسام المصري، الاستجابة لنحو 1190 استغاثة خلال يوليو الماضى، تم رصدها عبر وسائل الإعلام، ومواقع التواصل الاجتماعي، وعن طريق الواتساب، وأشار إلى أن الاستجابات خلال الشهر الماضى شملت صدور 238 قرار علاج من رئيس مجلس الوزراء على نفقة الدولة، فضلاً عن إصدار 56 قراراً يخص إجراء عمليات زراعة النخاع ذات التوافق النصفي، إلى جانب إصدار 43 قراراً من رئيس مجلس الوزراء خاصة بالحالات الطارئة. ومن ناحية أخرى، أعلنت وزارة الصحة والسكان، إصدار 1.890.242 قرار علاج على نفقة الدولة بتكلفة إجمالية بلغت 13 مليارًا و213 مليونًا و963 ألف جنيه منذ بداية العام الحالى وحتى يونيو الماضى، وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمى لوزارة الصحة والسكان، أن عدد المستفيدين من قرارات العلاج على نفقة الدولة بلغ 1.584.082 مواطنًا. وأكد «عبدالغفار» أن هذه الجهود تتماشى مع توجيهات السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى بتوسيع مظلة الرعاية الصحية لتشمل أكبر عدد ممكن من المواطنين، مع التركيز على تيسير الإجراءات وتحسين جودة الخدمات. كما أعلنت الهيئة العامة للرعاية الصحية تقديم أكثر من 79 مليون خدمة طبية لمنتفعى التأمين الصحى الشامل فى 6 محافظات، وتحقيق 7 اعتمادات دولية، وسد عجز الموازنة بنسبة 59% وزيادة إيرادات الهيئة بنسبة 73% عن العام المالى السابق، وتحقيق أكثر من 114 مليون جنيه إيرادات للسياحة العلاجية. جاء ذلك خلال اعتماد مجلس إدارة الهيئة العامة للرعاية الصحية، برئاسة الدكتور أحمد السبكي، المشرف العام على مشروع التأمين الصحى الشامل، الحساب الختامى وتقرير الأداء الفنى للهيئة عن العام المالى الماضى، كما أشار المجلس إلى نمو ملحوظ فى مؤشرات الأداء خلال النصف الثانى من 2025/2024، بزيادة المستفيدين بنسبة 7%، والخدمات العلاجية 30%، والمنشآت المعتمدة 13%، والرعايات المركزة 15%، والغسيل الكُلوى 20%.