
أول تعليق من سامو زين بعد طرح أغنية باب وخبط وعودته للإخراج
تفاصيل أغنية "باب وخبط"
سامو زين طرح أمس الأربعاء 30 يوليو، أغنية " باب وخبط" بطريقة الفيديو كليب على موقع يوتيوب ومنصات الموسيقى المختلفة ومحطات الراديو، والأغنية من كلمات محمد بنداري، وألحان محمد شحاتة، وتوزيع موسيقي محمود صبري، والميني ألبوم من إنتاج سامو زين الذي أخرج كليب الأغنية أيضاً ليعود الى الإخراج بعد 15 سنة من تقديمه لأغنية "هتعرف قيمتي".
View this post on Instagram
A post shared by
يمكنكِ قراءة.. أجواء صيفية.. عمرو دياب يطرح كليب خطفوني وظهور لافت لابنته جانا
وتحدث سامو زين عن الأغنية الجديدة والميني ألبوم قائلاً: "عودتي لجمهوري هذه المرة، ستكون مختلفة، فقد قررت مع أعضاء فريق العمل القيام بوضع خطة فنية مبتكرة لمشروعاتي الفنية، وذلك بطرح مينى ألبوم يضم 5 أغنيات متنوعة في الأجواء الصيفية الحالية، ومينى ألبوم آخر سيضم 5 أغنيات أخرى في وقت لاحق، يتناسب مع الأجواء الشتوية".
العودة للإخراج بعد غياب 15 سنة
وأضاف سامو زين: "تحمست واجتهدت كثيرًا في اختيار أغنيات الميني ألبوم "باب وخبط" وفي تحضيرها وتنفيذها، مع فريق العمل، رغبة مني في إرضاء كافة الأذواق، وأيضًا من المفاجآت عودتي من جديد للإخراج مرة أخرى بعد غياب 15 عاما، وذلك منذ إخراجي كليب أغنية "هتعرف قيمتي" كلمات تامر حسين، وألحان أحمد حسين، وتوزيع موسيقي إسلام زكى".
View this post on Instagram
A post shared by
وتابع سامو زين:"بعد الانتهاء من تسجيل أغنية "باب وخبط"، شعرت برغبتي في العودة إلى الإخراج، لتقديم وجهة نظرتي ورؤيتي وإحساسي بهذا العمل، وبالفعل تم التصوير في دبي بأحد الاستديو هات هناك، وتم التصوير على مدار يومين، وشارك معي مجموعة من أهم الموديلز في العالم، من إيطاليا وألمانيا وإيران، بالإضافة إلى مشاركة مدير تصوير عالمي شارك من قبل في أعمال عديدة لشبكة نتفليكس.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 37 دقائق
- عكاظ
تغريم أحمد السقا في واقعة الاعتداء على طليقته مها الصغير
أصدرت النيابة العامة بمنطقة الشيخ زايد في القاهرة قراراً جنائياً بتغريم الفنان المصري أحمد السقا مبلغ 200 جنيه، بعد اتهامه بالتعدي على طليقته الإعلامية مها الصغير وسائقها داخل أحد الكمبوندات السكنية الفاخرة بمدينة السادس من أكتوبر. وجاء القرار بعد أن رأت النيابة أن الواقعة تندرج ضمن الجنح البسيطة التي لا تستوجب الإحالة إلى المحكمة، واكتفت بتوقيع غرامة مالية استناداً إلى المواد من 323 إلى 330 من قانون الإجراءات الجنائية، التي تتيح للنيابة إصدار أوامر جنائية مباشرة في بعض القضايا دون عرضها على القاضي. وكانت مها الصغير قد حررت محضراً رسمياً اتهمت فيه طليقها أحمد السقا بالتعدي عليها لفظياً وبدنياً، بمشاركة سائقها، حيث ذكرا في التحقيقات أن السقا اعترض طريقهما داخل كمبوند «سيتي فيو» بسيارته، وتبعت ذلك مشادة كلامية تطورت إلى اعتداء جسدي، وفق ما ورد في أقوال الشاكيين بمحضر الشرطة. أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 42 دقائق
- الرجل
تغريم الفنان أحمد السقا 200 جنيه في قضية مرتبطة بالإعلامية مها الصغير
أصدرت النيابة العامة في مدينة الشيخ زايد قرارًا بتوقيع غرامة مالية قدرها 200 جنيه على الفنان المصري أحمد السقا، إثر بلاغ تقدمّت به طليقته الإعلامية مها الصغير، اتهمته فيه بالتعدي عليها وعلى سائقها الخاص. البلاغ أشار إلى حدوث الواقعة داخل الكمبوند الذي تقيم فيه مها، ما دفع السلطات المختصة إلى فتح تحقيق فوري في القضية. تفاصيل خلاف أحمد السقا ومها الصغير بعد مراجعة النيابة لأوراق القضية وتفريغ تسجيلات كاميرات المراقبة واستجواب الشهود، تبيّن أن الواقعة تندرج تحت المخالفات البسيطة، التي لا تستوجب الإحالة إلى جلسات المحاكمة، بحسب المواد من 323 إلى 330 من قانون الإجراءات الجنائية. وبناءً عليه، صدر أمر جنائي يقضي بالاكتفاء بالغرامة المالية دون اتخاذ مزيد من الإجراءات القضائية ضد السقا، مع حفظ القضية لاحقًا. اقرأ أيضًا: أحمد السقا يثير الجدل بفيديو جديد بعد اتهامه بالتعدي على طليقته حدثت الواقعة في أحد الكمبوندات الراقية بمدينة 6 أكتوبر بين أحمد السقا ومها الصغير، وقد تقدّمت الأخيرة ببلاغ رسمي إلى قسم شرطة أول أكتوبر، اتهمت فيه السقا بالتعدي عليها لفظيًا وجسديًا، بالإضافة إلى سائقها الخاص. وبحسب أقوال مها الصغير في محضر الشرطة، فإن الواقعة بدأت عندما كانت بصحبة سائقها متوجهة إلى مقر سكنها، لتُفاجأ بسيارة طليقها أحمد السقا تعترض طريقها، قبل أن تبدأ مطاردة داخل شوارع الكمبوند. اقرأ أيضًا: أحمد السقا يفاجئ جمهوره بانفصاله عن الإعلامية مها الصغير وعند توقف السيارة، ترجل السقا من مركبته وبدأ بتوجيه السباب إليها، قبل أن يتطور الأمر إلى اعتداء جسدي أمام مرافقها. السائق الخاص بمها الصغير تقدم بدوره ببلاغ مستقل، اتهم فيه السقا بالتعدي عليه بالضرب والسب، مشيرًا إلى أنه لم يكن طرفًا في أي خلاف شخصي، لكنه تعرض للإهانة أثناء محاولته فض الاشتباك.


الشرق الأوسط
منذ 44 دقائق
- الشرق الأوسط
الكروشيه... في مواجهة الموضة السريعة
تشهد صناعة الموضة العالمية موجة حنين واضحة نحو الحرف اليدوية. الأزياء المنسوجة بالخيوط مثل الكروشيه واحدة من هذه الموجات. ظهرت على منصات عروض عالمية، مثل «ماكس مارا»، و«كارولينا هيريرا»، و«ستيلا مكارتني»، و«برادا»، و«بروانزا سكولر»، و«زيمرمان»، و«غوتشي»، و«كلوي»، و«إيلي صعب» وغيرهم، وسرعان ما انتقلت إلى موضة الشارع بعد أن التقطت خيوطها المحلات الشعبية. الجدير بالذكر هنا أن تصاميمها لا تقتصر على ملابس البحر والشواطئ، بل تشمل كل المناسبات، بما فيها فساتين السهرات الصيفية. فما سر هذا الحضور اللافت؟. من تشكيلة «ليم» السعودية لصيف 2025 (ليم) موقع Business of Fashion يُفسر هذه العودة على أنها «ردة فعل» لصيحات الموضة السريعة، مشيراً إلى أن الموضة البطيئة -القائمة على الجودة والحرفية والتنوع- بدأت تستعيد زخمها وسط ثقافة استهلاكية باتت متكررة ومُرهقة. الرأي نفسه يردده مصمم الأزياء اللبناني والمستشار المتخصص في تحليل الموضة، أحمد عبد اللطيف، في حديثه إلى «الشرق الأوسط». يقول: «الكروشيه وصناعة المنسوجات اليدوية عموماً هي حركة تعكس رغبة في العودة إلى الجذور، والبحث عن لمسة إنسانية حقيقية وسط عالم يغفل فرادة ما تصنعه الأنامل الناعمة». ويتابع: «الفضل يعود إلى (جيل زد) الذي خرج بالكروشيه من المساحات التقليدية التي تربطه بالماضي، وأعاده إلى الواجهة بروح أكثر عصرية وتنوعاً. هذا الجيل لا يبحث عن القطع المكررة بل عن تصميمات تعبر عن شخصيته وتمنحه شعوراً بالتميز، وهو ما يُطلق عليه (التفرد الذاتي)». مزجت علامة «بامبا» هذه التقنية مع أقمشة منعشة لهذا الصيف (بامبا) ويضيف عبد اللطيف أن «جيل زد يُولي أهمية كبرى لقيم الاستدامة ويُقدر العمل الحرفي، وبالتالي هو مستعد لدفع مبالغ أعلى مقابل قطع فريدة وفنية. فالهدف بالنسبة له ليس امتلاك قطعة فاخرة فقط، بل التعبير عن الذات بأسلوب مختلف، يحمل طابعاً شخصياً». لم ينس أن يلفت النظر أيضاً إلى جانب «النوستالجيا»، التي كانت أحد أسباب عودة الكروشيه «فجميعنا لدينا ذكريات مع قطع نُسجت من الكروشيه بأنامل الجدات، تأخذنا إلى أيام الطفولة بدفئها وجمالها». تعود أصول الكروشيه إلى حضارات قديمة، حيث اكتُشفت في مصر بعض الأمثلة لأعمال نسيجية شبيهة بالكروشيه داخل المقابر التاريخية، استخدمت فيها تقنية سبقت الحياكة والكروشيه. كما ظهرت منسوجات في بيرو أنُجزت بتقنيات مشابهة. لكن الجذور المباشرة للكروشيه بنمطه الحديث يعود إلى أوروبا، حيث ظهرت تقنية «تطريز الطنبور» في القرن الثامن عشر، وهي طريقة معروفة باستخدام إبرة معقوفة لصنع غرز متسلسلة على القماش، لتتطور لاحقاً إلى الكروشيه كما نعرفه اليوم. من تصاميم علامة «بامبا» لهذا الصيف (بامبا) خلال مجاعة البطاطس في القرن التاسع عشر، أصبح الكروشيه مصدر دخل لكثير من العائلات الآيرلندية، وأسهم الدانتيل الآيرلندي في نشر الحرفة عالمياً. ومن هناك، انتقل إلى بقية أنحاء أوروبا والأميركتين، لتضيف كل قارة ثقافتها وأساليبها الخاصة على هذه التقنية. ويؤكد عبد العزيز أن «دور الأزياء الكبرى مثل (فالنتينو) و(بوتيغا فينيتا) و«أوسكار دي لارونتا» وغيرها تلجأ حالياً إلى الحياكة اليدوية لتقديم تصاميم معاصرة تشمل الحقائب، والفساتين، والتنانير، وحتى الأحذية». يرتبط الكروشيه تاريخياً بالنساء، كحرفة تقليدية كانت تُمارس في المنازل. من هذا المنظور يرى عبد اللطيف أنه كان ولا يزال رمزاً للتمكين النسوي، الأمر الذي يفسر أن «العديد من المصممات حول العالم يعتبرن إعادة إحياء الكروشيه استعادة لصوت المرأة في صناعة طالما هيمن عليها الذكور». حقيبة من «أوسكار دي لارونتا» (موقع أوسكار دي لارونتا) توافق مصممة الأزياء البولندية ماجدة بوترم، مؤسسة علامة الأزياء التي تحمل اسمها، هذا الرأي وتؤكد أن الكروشيه الذي كان ضمن مجموعتها لصيف العام الجاري، لم يعد مجرد تراث قديم، بل أصبح وسيلة للتعبير الفني بلغة اليوم. تتابع: «رغم أن التصاميم تحتفظ بطابعها الرومانسي والتراثي، فإن المصممين أعادوا تقديمها بروح عصرية جريئة عبر فساتين شفافة، وسترات هندسية، وتفاصيل مستوحاة من العمارة الحديثة». وتضيف كذلك إلى أن عودة الكروشيه تندرج أيضاً ضمن فلسفة «الموضة البطيئة» التي تقوم على تقليل الإنتاج، ورفع جودة التصنيع، وتشجيع الاستهلاك الواعي. فكل قطعة كروشيه تتطلب وقتاً وجهداً ومهارة حرفية، وتُنتج بكميات محدودة، ما يضيف لها قيمة معنوية ومادية. تصاميم علامة «بامبا» من الكروشيه شملت ملابس للنهار والمساء على حد سواء (بامبا) مبيعات هذا الصيف بدورها جاءت لتدلل على مكانة الكروشيه في خزانة الصيف، حيث سجلت منصات التسوق العالمية مثل Net-a-Porter وMatches Fashion ارتفاعاً ملحوظاً في طلبات شراء الفساتين والإكسسوارات المصنوعة بالكروشيه. وأظهرت محركات البحث زيادة بنسبة 40 في المائة في الكلمات المفتاحية المرتبطة بهذه المنتجات خلال موسم الربيع وحده، بحسب مجلة «فوغ»، التي أشارت إلى أن الأرقام ترمز إلى أن الزبائن باتوا يبحثون عن ملابس تحكي قصة، تعكس الحرفية، وتبتعد عن الإنتاج الآلي المكرر.