
ماركو مسعد: إعلان إيلون ماسك عن تأسيس "حزب أمريكا" خطوة غير مدروسة
وأضاف ماركو مسعد خلال مداخلة عبر زووم من واشنطن بقناة إكسترا نيوز، أن طريقة عدم دراسة القرار سوف تؤثر عليه لأن هناك أزمة مصداقية لإيلون ماسك، لأنه كان يدعم الجمهوريين ثم تحول للديمقراطيين حتى تحول إلى فتح صفحة جديدة مع حزب جديد.
تابع ماركو مسعد، نعلم أن المال السياسى مهم فى الحياة الانتخابية، لكن طريقة تأهيل المرشحين والإعتماد على مرشحين يكونوا أقوياء حتى يدخلوا المعارك الإنتخابية أمام مرشحين ديمقراطيين وجمهوريين بشعبيتهما وآليتهم الإعلامية فهذا كله نفتقده فى الحزب الجديد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 23 دقائق
- اليوم السابع
عضو الحزب الديمقراطى الأمريكى: حزب ماسك سيؤثر على مستقبل انتخابات أمريكا
أكد نعمان أبو عيسى عضو الحزب الديمقراطى الأمريكى، أن إيلون ماسك كان فاعلا فى الحملة الإنتخابية للرئيس الأمريكى ترامب فقد تبرع بـ250 مليون دولار لإنجاح ترامب فى الحملة الإنتخابية الماضية، وكان مستشارا له لفترة ما قبل الانتخابات، وظل فى إدارة ترامب يترأس الحقيبة الجديدة عن تخفيف مصاريف الدولة الأمريكية. وأضاف نعمان أبو عيسى خلال مداخلة عبر زووم من شيكاغو بقناة إكسترا نيوز، أن "حزب أمريكا" يركز على تزمر إيلون ماسك عن الرئيس الأمريكى وتخليه عن توازن المصروف الأمريكى، لافتا إلى أن الكثير من الأمريكان يعلمون أن أمريكا تصرف أكثر مما تجلب، ويجب عليها أن تقف فى هذا الصرف لأن الأجيال القادمة هم من سيدفعون ذلك. وأوضح نعمان أبو عيسى أن ما تصرفه أمريكا اليوم سيكون عبئا على أطفالها، والكثير من أعضاء الكونجريس سينضمون إلى حزب إيلون ماسك، فهو يريد أن يشكل مجموعة ولو كانت صغيرة تستطيع أن تقلب التوازن بين الديمقراطيين والجمهوريين من أعضاء الكونجريس، مما سيؤثر على مستقبل الانتخابات فى أمريكا.


اليوم السابع
منذ 10 ساعات
- اليوم السابع
تفاصيل لقاء ترامب مع نتنياهو اليوم بالبيت الأبيض لبحث هدنة غزة.. فيديو
قدم تليفزيون اليوم السابع تغطية إخبارية خاصة من إعداد أحمد إسماعيل وتقديم جيرمين شلبى، تناولت تفاصيل لقاء ترامب مع نتنياهو اليوم بالبيت الأبيض لبحث هدنة غزة . يستقبل الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الاثنين، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وتعد زيارته إلى البيت الأبيض الثالثة منذ عودة ترامب إلى السلطة قبل نحو ستة أشهر. وقد عبر نتنياهو عن اعتقاده بأن مناقشاته مع الرئيس الأمريكي، اليوم، ستسهم في دفع محادثات تحرير المحتجزين ووقف إطلاق النار في غزة، فيما يتوقع ترامب أن من الممكن التوصل لاتفاق هذا الأسبوع. نقلت هيئة البث الإسرائيلية أيضا عن مصادر، أن إدارة ترامب مستعدة لضمان عدم عودة الحرب في غزة بعد مهلة الـ60 يوما إذا كان ذلك مناسبا، وفيما يخص المساعدات وتوزيعها في غزة لن تشكل عقبة للتوصل لاتفاق. يأتي ذلك فيما نفى مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، نتنياهو، تعثر المفاوضات في الدوحة. وبحسب القناة 12 الإسرائيلية، أكد مسؤولون في مكتب نتنياهو أن المحادثات تمضي قدما بإيجابية بالرغم من أن "رد حماس على مقترح ويتكوف كان أقل من المأمول. وقال نتنياهو، أمس الأحد، قبل أن يصعد طائرته متجها إلى واشنطن، إن المفاوضين الإسرائيليين المشاركين في محادثات وقف إطلاق النار لديهم تعليمات واضحة بالتوصل إلى اتفاق بشروط قبلتها إسرائيل. وأضاف: "أعتقد أن النقاش مع الرئيس ترامب سيسهم بالتأكيد في تحقيق هذه النتائج"، وأكد أنه مصمم على ضمان عودة المحتجزين في غزة والقضاء على تهديد حركة حماس لإسرائيل. وعبر ترامب عن اعتقاده أن من الممكن التوصل لاتفاق لتحرير الرهائن ووقف إطلاق النار هذا الأسبوع، الأمر الذي قد يؤدي إلى إطلاق سراح "عدد لا بأس به من الرهائن"، بحسب تعبيره. وأضاف في تصريحات للصحفيين قبل العودة إلى واشنطن بعد قضاء عطلة نهاية الأسبوع في نيوجيرسي: "أعتقد أن ثمة فرصة جيدة لإبرام اتفاق مع حماس خلال الأسبوع". ويزداد الضغط الشعبي على نتنياهو للاتفاق على وقف دائم لإطلاق النار وإنهاء الحرب في غزة، وهي خطوة يعارضها بعض الأعضاء المتشددين في الائتلاف اليميني الحاكم بينما يدعمها آخرون منهم وزير الخارجية، جدعون ساعر. الجهود التي تقودها الولايات المتحدة ومصر وقطر تركزت مؤخرًا على الوصول إلى اتفاق هدنة مدته 60 يومًا يتضمن: • وقف شامل لإطلاق النار. • إطلاق سراح أسرى ومحتجزين لدى الطرفين. • إدخال المساعدات الإنسانية بشكل آمن ومنتظم إلى قطاع غزة. • بدء مرحلة مفاوضات لاحقة لتسوية دائمة. وتُشير مصادر دبلوماسية إلى أن إدخال المساعدات إلى غزة، والذي شكّل عقبة رئيسية في الجولات السابقة من المفاوضات، لن يشكل هذه المرة عائقًا جوهريًا، في ظل التزام الإدارة الأمريكية بإيجاد آلية تضمن إيصال المساعدات دون عرقلة من إسرائيل.


جريدة المال
منذ 10 ساعات
- جريدة المال
خبير اقتصادي: تأجيل الرسوم الأمريكية يخفف الضغوط على الأسواق العالمية
قال الخبير الاقتصادي علي حمودي إن الأسواق العالمية شهدت تذبذبات حادة، خلال الفترة الماضية، بسبب إعلان فرض الرسوم الجمركية من قِبل الولايات المتحدة على شركائها التجاريين، قبل أن تتجه الإدارة الأمريكية لتأجيل تنفيذ هذه الرسوم من 9 يوليو إلى 1 أغسطس المقبل. وأوضح حمودي، خلال حواره ببرنامج "أرقام وأسواق" على فضائية "أزهري"، أن الأسواق تأثرت سلبًا بين أبريل وحتى وقت قريب بسبب حالة عدم اليقين المرتبطة بالرسوم الجمركية، قبل أن تشهد انتعاشًا طفيفًا مع كل تأجيل يتم الإعلان عنه. وأضاف أن الدولار الأمريكي ظل محافظًا على مستويات منخفضة مقابل اليورو، لم يشهدها منذ ثلاث سنوات، في ظل استمرار التوترات التجارية. وأشار إلى أن تصريحات وزير الخزانة الأمريكي ورفض الرئيس ترامب، في الوقت الحالي، تنفيذ الرسوم الجمركية يزيد من حالة الترقب في الأسواق، لكنه يحذّر من أن استمرار هذه المراحل من الوعيد والتهديد سيستمر في إرباك المستثمرين حتى تتضح الصورة النهائية حول العلاقات التجارية الأمريكية الدولية. وردًّا على سؤال حول تأثير إطلاق إيلون ماسك لحزب سياسي جديد على سهم تسلا، أشار حمودي إلى أن هذا الحدث أدى إلى انخفاض سعر سهم الشركة بنسبة 7%، بسبب المخاوف من تشتيت انتباه ماسك عن مهامّه كرئيس تنفيذي، إلى جانب تعقيد العلاقة بين ماسك وترامب. كما لفت إلى أن تدخُّل السياسة في قطاع السيارات الكهربائية الأمريكية يزيد المنافسة مع الصين، التي تتمتع بجودة عالية وأسعار تنافسية، ما أثر سلبًا على مبيعات تسلا في أوروبا وأماكن أخرى. وأكد حمودي أن استمرار هذه التوترات والشكوك حول الرسوم الجمركية يجعل من الصعب تحديد القطاعات الواعدة في الأسواق الأمريكية، مشيرًا إلى أن الوقت لا يزال مبكرًا لرسم خريطة واضحة لعام 2025 بسبب عدم استقرار العلاقات.