logo
«جي 42» تقتحم قائمة «تايم» لأكثر 100 شركة تأثيرا في العالم 2025

«جي 42» تقتحم قائمة «تايم» لأكثر 100 شركة تأثيرا في العالم 2025

العين الإخباريةمنذ يوم واحد
تم تحديثه الأربعاء 2025/7/2 02:56 م بتوقيت أبوظبي
أعلنت مجلة "تايم"، اليوم، عن إدراج مجموعة "جي 42" ضمن قائمة أكثر 100 شركة تأثيراً في العالم لعام 2025، لتُصبح بذلك أول شركة إماراتية تُدرج في هذه القائمة.
ويُسلّط هذا الإعلان الضوء على التأثير المتنامي لمجموعة "جي 42" على المستوى العالمي، في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول وعلى نطاق واسع.
وتضطلع "جي 42" بدور محوري في إطلاق "ستارغيت الإمارات" ومجمّع الذكاء الاصطناعي الإماراتي - الأمريكي الشامل بسعة قدرها 5 غيغاواط، بالإضافة إلى التوسّع الذي أعلنت عنه الشركة في أوروبا والمملكة المتحدة،؛ إذ تمضي الشركة قدماً في تنفيذ رؤيتها لبناء "شبكة الذكاء - Intelligence Grid "، بوصفها بنية تحتية عالمية آمنة وقابلة للتوسّع ومتاحة للجميع.
وتدير مجموعة "جي 42" محفظة متنوعة من الشركات تشمل "سبيس 42"، و"كور 42"، و"خزنة"، و"إم 42"، و"بريسايت"، و"سي بي إكس"، و"إنسيبشن"، وتعمل عبر سلسلة كاملة القيمة للذكاء الاصطناعي، مُحدثةً تحوّلات في قطاعات الرعاية الصحية والطاقة والتمويل والتنقّل والفضاء.
aXA6IDY4LjIwMi41MC4xMDEg
جزيرة ام اند امز
US
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«جي 42» تسرّع كفاءة المشتريات 40%
«جي 42» تسرّع كفاءة المشتريات 40%

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

«جي 42» تسرّع كفاءة المشتريات 40%

أعلنت مجموعة «جي 42»، إطلاق واعتماد «(In)Business Procurement»، المنصة الجديدة المتقدمة والمدعومة بالذكاء الاصطناعي التي طورتها شركتها التابعة «إنسبشن»، والتي تهدف المجموعة من خلالها إلى تقليص دورات التوريد وإبرام العقود بنسبة تصل إلى 40%، وتسريع وتيرة اتخاذ القرارات، لتضع بذلك معياراً جديداً للكفاءة والمرونة في قطاع المشتريات. بصفتها أول جهة في أبوظبي تطلق تقنيات الذكاء الاصطناعي في مجال المشتريات المؤسسية، وأول من يتبنى منصة «إنسبشن» الجديدة، تُعيد «جي 42» تشكيل ملامح التحوّل التشغيلي داخل المؤسسات، حيث تعمل المنصة الجديدة كمركز ذكي مستقل مدعوم بالذكاء الاصطناعي وقادر على التكامل بشكل سلس مع الأنظمة القائمة، وذلك بفضل اعتمادها على وحدات متطورة للوصول إلى موردين جدد والتوريد الذاتي وتحليل العقود ورصد الإنفاق، ما يجعل المشتريات وظيفةً ذكية قائمة على البيانات وسريعة الاستجابة. تعليقاً على ذلك، قال الدكتور آصف أشرف، نائب الرئيس التنفيذي لسلاسل الإمداد في «جي 42»: «بفضل هذه المنصّة، تمكّنا من تقليص معدّل دورة المشتريات من ثلاثة أشهر إلى عشرة أيام، وهذا الإنجاز لا يقتصر على السرعة فقط، بل يشمل كذلك تحسين إدارة المخاطر، ورفع مستوى التزام الموردين، وتعزيز الشفافية في جميع مجالات الإنفاق. يمثّل إطلاق هذه المنصّة قفزةً نوعية في قطاع المشتريات، ويعكس رؤية دولة الإمارات في دمج التقنيات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي بشكل أصيل ضمن العمليات المؤسسية». ومن خلال اعتماد المنصة على نماذج لغوية رائدة مثل (GPT-4o) و(Llama)، من المتوقع أن يتم تحقيق وفورات تراوح بين 7 و10%، من خلال التوريد المدعوم بالذكاء الاصطناعي وتسريع عملية الوصول إلى موردين جدد بمعدل ثلاثة أضعاف، إضافة إلى تحقيق امتثال تعاقدي يفوق 90%، فضلاً عن تزويد المسؤولين في قطاع المشتريات برؤية شاملة وتحليلات فورية، وإتاحة القدرة على اتخاذ قرارات استباقية من خلال دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي الحواري وتقييم الموردين والبحث في العقود ودعم اللغات المتعددة والتنبؤ بالمخاطر.

'جي 42' تطلق منصة ذكاء اصطناعي جديدة لتعزيز قطاع المشتريات
'جي 42' تطلق منصة ذكاء اصطناعي جديدة لتعزيز قطاع المشتريات

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 7 ساعات

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

'جي 42' تطلق منصة ذكاء اصطناعي جديدة لتعزيز قطاع المشتريات

أعلنت مجموعة (جي 42) الإماراتية، إطلاق منصة (In Business Procurement)، وهي أداة متقدمة ومدعومة بالذكاء الاصطناعي طورتها (إنسبشن) Inception التابعة لها، وتهدف هذه المنصة إلى إحداث تحول جذري في قطاع المشتريات، من خلال تقليص دورات التوريد وإبرام العقود بنسبة تصل إلى 40%، وتسريع وتيرة اتخاذ القرارات، مما يضع معيارًا جديدًا للكفاءة والمرونة في هذا القطاع الحيوي. وتُعدّ (جي 42) أول جهة في أبوظبي تطلق تقنيات الذكاء الاصطناعي في مجال المشتريات المؤسسية، وأول من يتبنى منصة (إنسبشن) الجديدة، وبهذه الخطوة، تُعيد المجموعة تشكيل ملامح التحول التشغيلي داخل المؤسسات. وتعمل المنصة الجديدة كمركز ذكي مستقل مدعوم بالذكاء الاصطناعي، وقادر على التكامل بسلاسة مع الأنظمة القائمة، ويعود الفضل في ذلك إلى اعتمادها على وحدات متطورة للوصول إلى موردين جدد، والتوريد الذاتي، وتحليل العقود، ورصد الإنفاق، مما يجعل المشتريات وظيفة ذكية قائمة على البيانات وسريعة الاستجابة. ما تأثير المنصة المتوقع؟ علق الدكتور آصف أشرف، نائب الرئيس التنفيذي لسلاسل الإمداد في (جي 42)، على هذا الإنجاز قائلًا: 'بفضل هذه المنصة، تمكّنا من تقليص معدّل دورة المشتريات من ثلاثة أشهر إلى عشرة أيام، ولا يقتصر هذا الإنجاز على السرعة فقط، بل يشمل كذلك تحسين إدارة المخاطر ورفع مستوى التزام الموردين وتعزيز الشفافية في جميع مجالات الإنفاق'. وأشار إلى أن إطلاق هذه المنصة يمثّل قفزة نوعية في قطاع المشتريات، ويعكس رؤية دولة الإمارات في إدماج التقنيات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي بنحو أصيل في العمليات المؤسسية. وتعتمد المنصة على نماذج لغوية رائدة مثل: GPT-4o، و Llama، ومن المتوقع أن تحقق وفورات تتراوح بين 7% و10% من خلال التوريد المدعوم بالذكاء الاصطناعي. كما ستسهم في تسريع عملية الوصول إلى موردين جدد بمعدل ثلاثة أضعاف، إضافةً إلى تحقيق امتثال تعاقدي يفوق 90%. كما ستزود المنصة المسؤولين في قطاع المشتريات برؤية شاملة وتحليلات فورية، مما يتيح القدرة على اتخاذ قرارات استباقية من خلال إدماج تقنيات الذكاء الاصطناعي الحواري، وتقييم الموردين، والبحث في العقود، ودعم اللغات المتعددة، والتنبؤ بالمخاطر. رؤية (إنسبشن) ومستقبل الأتمتة: أكدت ماريا سانشيز، نائبة الرئيس الأولى لمتابعة الخدمات في (إنسبشن)، أن هذه الأداة ليست سوى واحدة من العديد من الحلول المؤسسية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي التي تعمل الشركة على تطويرها بهدف أتمتة المهام وتمكين الإدارات المختلفة من تعزيز كفاءتها عبر بيئة سحابية سيادية آمنة توظّف الذكاء الاصطناعي بذكاء ومسؤولية. ويُجسّد هذا الإنجاز الرؤية المشتركة لكل من (جي 42) و(إنسبشن) لتحويل الذكاء الاصطناعي من مفهوم نظري إلى بنية تحتية فعّالة تدعم بناء مؤسسات أكثر ذكاءً، وعمليات تشغيلية أكثر كفاءة، واقتصادات تنمو بوتيرة أسرع، ضمن إطار (شبكة الذكاء)، التي تسعى المجموعة من خلالها إلى إعادة تعريف مستقبل الأعمال.

«جي 42» تقلص دورة المشتريات من 3 أشهر إلى 10 أيام بمنصة ذكاء اصطناعي من "إنسبشن"
«جي 42» تقلص دورة المشتريات من 3 أشهر إلى 10 أيام بمنصة ذكاء اصطناعي من "إنسبشن"

الاتحاد

timeمنذ 9 ساعات

  • الاتحاد

«جي 42» تقلص دورة المشتريات من 3 أشهر إلى 10 أيام بمنصة ذكاء اصطناعي من "إنسبشن"

أبوظبي (الاتحاد) أعلنت مجموعة «جي 42» عن إطلاق واعتماد منصة المشتريات المتقدمة «(In) Business Procurement)» المدعومة بالذكاء الاصطناعي، والتي طورتها شركة «إنسبشن» التابعة للمجموعة، في خطوة استراتيجية تهدف إلى إعادة تشكيل ملامح الكفاءة التشغيلية. وتُعد «جي 42» أول جهة في أبوظبي تتبنى مثل هذه التقنية المتطورة في مجال المشتريات المؤسسية، لترسخ بذلك معياراً جديداً للسرعة والمرونة في القطاع. وتهدف المنصة الجديدة إلى إحداث تحوّل جذري في وظائف المشتريات، حيث يُتوقع أن تقلص دورات التوريد وإبرام العقود بنسبة تصل إلى 40%، وتحقق وفورات في التكاليف تتراوح بين 7% و10%، حيث تعتمد المنصة في قدراتها على نماذج لغوية رائدة عالمياً مثل (GPT-4o) و(Llama)، مما يمكنها من تسريع عملية الوصول إلى موردين جدد بمعدل ثلاثة أضعاف، وضمان امتثال تعاقدي يفوق 90%. وتعمل المنصة كمركز ذكي ومستقل قادر على التكامل السلس مع أنظمة المؤسسات القائمة، وتزويد المسؤولين برؤية شاملة وتحليلات فورية، ومن خلال دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي الحواري، وتقييم الموردين، والبحث الذكي في العقود، ودعم اللغات المتعددة، والتنبؤ الاستباقي بالمخاطر، فإنها تحوّل عمليات المشتريات التقليدية إلى وظيفة ذكية قائمة على البيانات وسريعة الاستجابة. وقال الدكتور آصف أشرف، نائب الرئيس التنفيذي لسلاسل الإمداد في «جي 42»، إن المنصة مكنتهم من تقليص معدّل دورة المشتريات من 3 أشهر إلى 10 أيام، وهذا الإنجاز لا يقتصر على السرعة فقط، بل يشمل كذلك تحسين إدارة المخاطر ورفع مستوى التزام الموردين وتعزيز الشفافية في جميع مجالات الإنفاق، مشيرا إلى أن إطلاق هذه المنصّة يمثل قفزة نوعية في قطاع المشتريات، ويعكس رؤية دولة الإمارات في دمج التقنيات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي بشكل أصيل ضمن العمليات المؤسسية. وأكدت ماريا سانشيز، نائبة الرئيسة الأولى لمتابعة الخدمات في «إنسبشن»، أن هذه الأداة ليست سوى واحدة من العديد من الحلول المؤسسية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي التي تعمل الشركة على تطويرها بهدف أتمتة المهام وتمكين الإدارات المختلفة من تعزيز كفاءتها عبر بيئة سحابية سيادية آمنة تُوظّف الذكاء الاصطناعي بذكاء ومسؤولية. ويجسّد هذا التعاون الرؤية المشتركة لكل من «جي 42» و«إنسبشن» لتحويل الذكاء الاصطناعي من مفهوم نظري إلى بنية تحتية فعّالة تدعم بناء مؤسسات أكثر ذكاءً، وعمليات تشغيلية أكثر كفاءة، واقتصادات أسرع نمواً، وذلك ضمن إطار «شبكة الذكاء» الأوسع التي تسعى المجموعة من خلالها إلى إعادة تعريف مستقبل الأعمال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store