
العاشر على الثانوية العامة: حلمي الالتحاق بكلية الطب وأن أصبح جراحًا
عبد الله العاشر على الثانوية العامة بالإسكندرية
ظهرت الفرحة على وجه عبد الله بعد معرفته بحصوله على المركز العاشر، حيث عبر عن سعادته قائلا ان الفضل في نجاحه بعد الله عز وجل يعود إلى والدته التي كان لها دور اساسي ومهم في دعمه معنوياً ونفسيا خلال الفترة الدراسية والتي وصفها بالصعبة.
خلال حديثه وجه الطالب عبد الله الشكر لاسرته على الدعم والمثايرة معه طوال سنوات دراسته والتي اختتمت بالنجاح، وأكد انه كان يتبع اسلوب خاص للمذاكرة، والالتزام بالجدول الزمني طوال العام الدراسي.
العاشر على الثانوية العامة والدتي سبب نجاحي
وأشار إلى أنه كان يعتمد في المقام الأول على المراجعات الالكترونية والدروس الخصوصية، التي كانت تساعده على الفهم واستبعاب المواد العلمية، خصوصا في فترة ما قبل الامتحانات، فكان يضع خطط زمنية، ويستمر بالالتزام بها.
وأأوضح عبد الله ان العامل الاساسي الذى حقق له احتلال مكان بقائمة أوائل الثانوية العامة 2025، هي والدنه والتي كانت توفر له جو ملائم للمذاكرة، والدعم من قبل اشقاؤه ووالده، كما وجه كلمه شكرا لكل اساتذته، والذين لعبوا دورًا كبيرا في فهمه للمواد العلميه مثل الفيزياء والكيمياء
وتحدث عبد الله عن حلمه في الالتحاق بكلية الطب، مؤكدًا انه يريد أن يصبح جراحًا، وكان هذا دافعًا له للالتزام طوال العام الدراسي بالمذاكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

البوابة
منذ 3 ساعات
- البوابة
علا شوشة تفتح قلبها لـ"البوابة نيوز" في حوار خاص.. وتكشف: ردود أفعال برنامج "الشفرة" فاقت توقعاتي.. وأتمنى محاورة الرئيس عبدالفتاح السيسي
هانم من هوانم الإعلام المصري، كما يُطلق عليها، منذ ظهورها الأول على الشاشة لفتت الأنظار إليها، برقتها وعفويتها التي أصبحت عنوانها داخل المحطات الفضائية، حتى باتت نموذجًا للإعلامية القريبة من الجمهور والتي تعيش معه معظم حالاته لكونها قريبة من القلب والعقل، كما أنها من أوائل المذيعات المصريات اللاتي ظهرن علي الساحة الإعلامية خاصة على شاشة التليفزيون السعودي في نشرة التاسعة مساءً، قبل أن تنتقل إلى عدد من القنوات الفضائية الكبرى.. التي عادت مؤخرًا إلى الشاشة بعد غياب دام خمس سنوات، من خلال برنامجها الجديد "الشفرة"، والذي حقق ردود أفعال واسعة، وتجاوزت مشاهداته حاجز الـ50 مليون مشاهدة خلال الأيام الماضية. وللتعرف أكثر على كواليس عودتها، ونشاطها خلال المرحلة المقبلة كان لـ"البوابة" هذا الحوار الخاص معها: تعودين بعد غياب دام لخمس سنوات ببرنامج "الشفرة" فما الذي جذبك فيه لكي تعودين به؟ ـ بالفعل لقد ابتعدت لمدة خمس سنوات، وقبل برنامج الشفرة سبق وقدمت في نفس القناة برنامج بتوقيت العاشرة، وكان حلم حياتي أن أقدم برنامج توك شو، وكانت تجربة رائعة وأحببتها كثيرًا لكن أسباب موافقتي علي برنامج الشفرة دون تردد أنه قريب الصلة بالجمهور وأحببني وقربني أكثر من الناس. وسبق لي تجربة مشابهة ومتقاربة من الشفرة وهو برنامج اسمه صوره في قناة النهار والمحور وأشعر عندما أكون قريبة من الناس وأقوم بمناقشة القضايا الإنسانية والاجتماعية بسعادة غامرة لا توصف لأنني أحب أن أشارك المواطن المصري أفراحه وأحزانه من خلال منبري الإعلامي وهذا رسالتي في الحياة. من صاحب فكرة البرنامج؟ ـ الأستاذة سميرة الدغيدي وأول إعلامية قامت بتقديم الشفرة هي مني العراقي وهي غنية عن التعريف بطابعها الاستقصائي التحليلين ثم الإعلامية دينا أبو السعود، التي استطاعت برقتها وجمالها وإنسانيتها أعطاء البرنامج طابع عفوي في غاية الجمال. وبعد نجاح البرنامج الأستاذة سميرة استثمرت هذا النجاح وأصرت علي استمرارالبرنامج عبر القناة ثم قمت أنا بتقديمه وبالنسبة لي أترك الحكم لبصمتي في البرنامج للجمهور. منذ ظهورك في البرنامج وقد حققت ملايين المشاهدات وأصبحت متصدرة تريند جوجل ومواقع التواصل الاجتماعي ما أبرز ردود الأفعال اللي تلقتيها حتي الآن؟ ـ الحمد والشكر لله ولقد استقلبت ردود أفعال فاقت كل توقاعتي بقضل الله وهذا جعلني أسعر بسعادة لا توصف لأن مهما تحدث لم يكف الكلام عن شعور ما بداخلي لأن ببساطة شديدة بعد ظهور الحلقة أتلقيت آلاف التعليقات والدعم وأستطعت تحقيق ملايين المشاهدات وكأن يواقفه علي المسرح فأجد النتيجة فورية فشعرت إنني أقدم محتوي له تأثير عند المشاهد. حلقات برنامجك الفترة الماضية أصبحت تريند هل علا شوشة تبحث عن التريند؟ ـ بالنسبة لي لا يشغلني التريند ولم أبحث عنه ولكن كل ما يهمني هي المشاهد والرسالة التي توصل لجمهوري وهذا كل ما أسعي له فدائمًا أضع في المقام الأول والأخير جمهوري ورسالتي له، ومن الممكن أقوم باستضافة شخصية ما هي بالفعل تريند ومتصدرة المشهد وملايين من الشعب المصري مهتم بها وشاغلة الرأي العام ويكون لهدف آخر إنني أقوم بإظهار جوانب أخري ولا ينبغي تجاهل أمر يشغل الجمهور ويكون هناك تقصير في عملي. ما أكثر حلقة تركت أثرا بداخلك؟ ـ كل الحلقات البرنامج أشعر أنها بمثابة أولادي ولكن أكثر حلقة أثرت فيَّ هي الأم التي قامت بحبس ابنتها الصغيرة ثلاث سنوات وبعدها ظللت فترة أبكي باستمرار وتسببت لي في حالة نفسية شديدة عندما أتذكرها وأتخيل فقط لمجرد التخيل لم أتحمل. هل واجهت أي مشكلة أو تحديات في أي حلقة قدمتها أو قمت بتصويرها؟ ـ أنا إنسانة قوية لديَّ قدرة التكيف علي أي موقف أمر به فلذلك لم أجد أي صعوبة علي الإطلاق. بداية عملك الإعلامي كان من خلال التليفزيون السعودي هل هذا أضاف لك؟ ـ بالفعل أضاف لي الكثير، فعملي في أكبر قنوات بالمملكة العربية السعودية من خلال برنامج «هذا الصباح» ثم انتقلت إلى الإخبارية السعودية، وتجاربي معهم تعد من أروع التجارب التي مررت بها، ثم انتقلت إلي البغدادية العراقية ثم عملي بأكبر القنوات الفضائية المصرية المحور والنهار وصدي البلد وغيرها وكل ذلك أفادني كثيرًا. هل رفض والدك لعملك في مجال الإعلام منذ الصغر سبب في تعطيلك؟ ـ لا علي الإطلاق، فأنا في صغري سبق أن شاركت في مسابقة الإذاعة المصرية، ونجحت، وأنا من مواليد طنطا، ووالدي كان خائفا علي من السفر، وأري أن زواجي هو الذي عطلني إعلاميا، وليس والدي. استضفتي العديد من الشخصيات خلال مسيرتك من تتمنين أن تحاوريه؟ حلمي الأول والأخير محاورة فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي وأكدت أن هذا الرجل قائد عظيم فمنذ توليه الحكم يفعل كل ما بوسعه كي ينهض بالدولة ويضعها في مصاف الدول المتقدمة، وحصدت مصر في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، الكثير من الإنجازات في شتي المجالات التي لا تعد ولا تحصى، وأبرزها أن مصر تعيش الآن في أمن وأمان واستقرار، وأصبحنا نعيش في نعمة الأمن بقيادة الرئيس وجيش مصر والشرطة المصرية وكل قيادات الدولة. قدمت العديد من البرامج علي قنوات فضائية كبري ما أقرب برنامج لديك؟ ـ «الشفرة» يعد من أقرب البرامج لقلبي خاصة أنه عُرض عليَّ من الأستاذة سميرة الدغيدي التي أكن لها كل الاحترام والتقدير وتربطني بها علاقة صداقة وعمل. ما رأيك في حال الإعلام المصري والعربي حاليا؟ ـ المشكلة الرئيسية أري أن هناك من يتصدر المشهد الإعلامي ويسيطرون عليه، وهناك بعض الشخصيات تمتلك كفاءات وقدرات وليس لها وجود ولم تأخذ حقها وإذا أتيحت لهم الفرصة وقادوا المشهد الإعلامي سوف تعطي صورة للإعلام بشكل جيد فينبغي أن نختار بعناية شديدة. ما رأيك في ظاهرة اختراق الفنانين لعالم التيك توك مؤخرًا هل ترين أن ذلك يقلل من مصداقيتهم؟ ـ أري أن الفنان دائمًا صاحب رسالة وما شاهدناه خلال الفترة الماضية علي التيك توك فهو يقلل من مصداقيتهم وبالنسبة لبرنامج التيك توك أصبح منصة للتسول. من يعجبك من المذيعين والمذيعات؟ ـ أكثر ما يعجبني هي الإعلامية زينة يازجي فأنا أعشقها وأحب طريقة تقديمها وبالنسبة للمذيعين والمذيعات المصريات أقدرهم جميعًا دون استثناء وكثيرًا يشبهوني بالإعلاميات العظيمات مني الحسيني ومني الشاذلي. هل ترين أن برامج التوك شو تساهم في حل ودعم مشاكل المرأة المصرية أم تكتفي بطرح القضية فقط؟ ـ لم تكتف بعرض القضية ولا تساهم في الحل، وكلامي هذا لم أقصد به التعميم علي كل البرامج بل معظمه وأكثر ما يعجبني في نوعية تلك البرامج هو هي وبس للجميلة رضوي الشربيني فأنا أحبها كثيرًا لها كاريزمتها الخاصة ورغم ما تقدمه بالنسبة لي من الممكن أن يكون هناك جدل واختلاف في بعض الأشياء التي تصرح بها. بعد مرور 12 عاما علي ذكري ثورة 30 يونيو كيف ترين المشهد المصري الحالي؟ ـ أري أن مصر الآن بشكل حقيقي تعيش في الجمهورية الجديدة وأصبح هناك تغيير في كل شىء، إن ثورة 30 يونيو وما حدث بعدها تعد من أجمل الأيام التي مرت على الشعب المصري كله دون استثناء. وأن ما حدث في هذا اليوم العظيم يعتبر إعجازا إلهيا وبعد مرور 12 عاما على ذكرى الثورة أرى أن الوضع الحالي المصري في تقدم كبير للغاية وشهدت مصر العديد من الإنجازات التي لا تعد ولا تحصي مع كم الإنجازات الهائلة التي أحدثها القائد العظيم الرئيس عبدالفتاح السيسي في مصر، وتحتاج إلى مجلدات لكي تحكي. ومن أهم ما حصدته مصر في عهد السيسي هو الأمان الذي نعيشه داخل بيوتنا، حيث إننا نجد أن بلاد كثيرة مهددة وغير آمنة وتعيش في حروب أما نحن فقد حققنا استقرارا بوجود الرئيس وهذا من أهم مكتسبات ثورة 30 يونيو، وأيضًا من الإنجازات التطور في المدن والمنشآت والطرق. علا شوشة كإعلامية غنية عن التعريف ولكنها كإنسانة لا نعرفها جيدا، فكثيرون يرونها أيقونة مغلقة، فاقتربنا منها أكثر لنعرفها من الداخل ومن هي؟ ـ أنا بيتوتية للغاية وست بيت من الدرجة الأولي ولا أخرج من البيت إلا للضروري ولدي ثلاثة أبناء «بنتين وولد» وأبنائي هم حب حياتي ولا أعتبر أمًا ديكتاتورية علي الإطلاق، وبالنسبة لي لو مقتنعة بشىء ما والعالم كله ضدي سوف أفعل ما أؤمن به ولكن في الوقت نفسه أحترم الرأي الآخر. كل شخص منا له لحظات صعبة ما أصعب لحظات علا شوشة؟ ـ من أصعب لحظات حياتي وفاة والدتي، وفراقها بالنسبة لي فراق توه وليس موت، لأن فراق الموت يأخذ شوية وجع ويضيع مع تلاهي الأيام أم فراق التوهة وجعه مبيضعش أبدًا، خاصة أنها فارقتني في وقت كنت في أشد احتياج لها ويضا من لحظاتي الصعبة إنني تعرض لخيانة من أقرب الناس لي ولا أريد ذكر اسمهم، وأتحدى كل ما أمر به في حياتي وكل الظروف والمواقف الصعبة بعملي.


العين الإخبارية
منذ 4 ساعات
- العين الإخبارية
وفاة والدة مغني الراب فليكس.. والفنان يطلب الدعاء لها
عبّر فليكس عن حزنه الشديد بعد فقدان والدته، وطلب من جمهوره الدعاء لها بالرحمة والمغفرة، معلناً خبر الوفاة عبر "إنستغرام". أعلن مغني الراب المصري فليكس وفاة والدته مساء اليوم، من خلال منشور مقتضب عبر خاصية "ستوري" على حسابه الرسمي بمنصة إنستغرام، عبّر فيه عن حزنه الشديد على رحيلها، طالباً من محبيه ومتابعيه الدعاء لها بالرحمة والمغفرة. وجاء نص ما كتبه فليكس: "البقاء لله.. أمي الغالية في ذمة الله". ولم يكشف فليكس حتى الآن عن تفاصيل الجنازة أو مراسم العزاء، فيما سادت حالة من التعاطف عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث بادر عدد كبير من متابعيه ومحبّيه إلى التعبير عن مواساتهم له، متمنين الصبر والسلوان له ولعائلته، والرحمة لوالدته الراحلة. aXA6IDQ1Ljg3LjQ4LjE0NCA= جزيرة ام اند امز FR


البوابة
منذ 6 ساعات
- البوابة
لأول مرة.. صيف الأوبرا 2025 يرسو فى استاد الإسكندرية
تُطلق وزارة الثقافة فعاليات المهرجان الصيفي 'صيف الأوبرا 2025' بمدينة الإسكندرية، في تجربة فنية غير مسبوقة تُقام لأول مرة في استاد الإسكندرية الرياضي، وذلك تحت رعاية وبحضور الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، والفريق أحمد خالد حسن محافظ الإسكندرية، وبإشراف دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام، وذلك في التاسعة مساء الأحد 27 يوليو . إيهاب توفيق والموسيقى العربية فى الافتتاح وقال الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة 'إن مهرجان صيف الأوبرا من استاد الإسكندرية يمثل نقلة نوعية في آليات تقديم الفنون الجادة، ويعكس إيمان الوزارة بضرورة الوصول إلى جماهير جديدة عبر المساحات العامة المفتوحة، فالفنون يجب أن تكون حاضرة في الشارع والميدان، لا أن تظل داخل القاعات فحسب'، مضيفًا 'نهدف من خلال هذه التجربة إلى تعزيز العدالة الثقافية، وتقديم الفنون بطريقة تليق بالجمهور المصري المتذوق، ونعمل باستمرار على تطوير أدواتنا وأساليبنا لنصل بالثقافة إلى كل بيت وكل مواطن'. تبدأ أولى أمسيات المهرجان في التاسعة مساء الأحد 27 يوليو بحفل غنائي للفنان إيهاب توفيق، الذي يُقدّم مجموعة من أبرز أغانيه التي شكّلت محطات مهمة في مسيرته الفنية، منها سحران، عامل عاملة، أحلي منهم، مشتاق، ما تحلويش أكتر من كدة، هدي القمر، بحبك يا أسمراني، علمي علمي، في حد شافنا، السهرة جامدة، مالهمش في الطيب، قدّك، مراسيل مراسيل، علي كيفك ميل، الله عليك ياسيدي، وتترجا فيا، ويسبقه فقرة بعنوان شباب في شباب، تُحييها فرقة الموسيقى العربية بالأوبرا تحت إشراف المايسترو تامر غنيم وقيادة الدكتور محمد الموجي، وتضم مختارات من المؤلفات الغنائية ذات الإيقاعات السريعة الكلاسيكية والمعاصرة منها على رمش عيونها، أول مرة تحب يا قلبى، يا إسكندرانى، سالمة يا سلامة، سهر الليالي، حرمت أحبك، عيناك ليال صيفية، كل اللى لامونى، زى العسل آداء كنزى، ياسر سعيد، حنان عصام يؤديها كنزي، ياسر سعيد، حنان عصام . صيف الأوبرا ويتواصل المهرجان على مدار خمسة أيام، حيث يُقام يوم الإثنين 28 يوليو حفل لعازفة الماريمبا نسمة عبد العزيز يعقبه حفل للفنان أحمد جمال، ويشهد يوم الثلاثاء 29 يوليو حفلًا للفنانة ريهام عبد الحكيم يسبقها فقرة شباب في شباب 2 بمشاركة مطربي الأوبرا محمد الخولي، فرح الموجي، محمد حسن بقيادة المايسترو أحمد عامر. أما الأربعاء 30 يوليو فيشهد عرضًا لفريق وسط البلد يليه حفل للفنان هشام عباس، وتُختتم الفعاليات مساء الخميس 31 يوليو بحفل للفنان خالد سليم يسبقه الموسيقار هشام خرما بمجموعة من مؤلفاته العصرية .