
نتنياهو يعد باستئناف الحرب بعد هدنة غزة
وبحسب تقرير القناة، قال نتنياهو لسموتريتش خلال اجتماعات عقدت مؤخرا: 'بعد الهدنة سنقوم بنقل السكان في القطاع إلى الجنوب وفرض حصار على شمالي غزة'.
ووفقا لـ'قناة 12″، طرح نتنياهو في اجتماعات مغلقة خطة إسرائيل لفصل السكان المدنيين في غزة عن حركة حماس وحصرهم في شريط جنوبي القطاع كضرورة إنسانية، بهدف السماح باستمرار القتال بعد الهدنة المؤقتة.
وأكد نتنياهو للوزير سموتريتش بأنه سيلتزم بهذا الوعد، مشيرا إلى التحضيرات التي سبقت المواجهة مع إيران الشهر الماضي كسبب لعدم تحقيق توقعات سموتريتش السابقة بشأن تدمير حركة حماس.
ونقلت القناة عن رئيس الوزراء قوله لسموتريتش: 'كنت حتى الآن مشغولا بملف إيران، أما الآن فسأتفرغ لضمان التزام الجيش بتعليماتي'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 18 دقائق
- صدى البلد
عراقجي: اغتيال العلماء لم يوقف مشروع إيران النووي
اتهم عباس عراقجي، نائب وزير الخارجية الإيراني السابق، إسرائيل باغتيال 12 أكاديميًا إيرانيًا، مؤكدًا أن هذه العمليات لم توقف التقدّم النووي الإيراني، بل أدت إلى تخرّج أكثر من 100 تلميذ كفؤ عن كل عالم، مشددًا على أن هؤلاء "سيُظهرون لنتنياهو ما هم قادرون عليه"، في إشارة إلى استمرارية وتوسع البرنامج النووي الإيراني رغم الضربات الأمنية. نتنياهو 'فشل في إيران وغزة' وفي منشور نشره عبر منصة "إكس"، سخر عراقجي من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مشيرًا إلى أنه لم يحقق وعده بمحو إنجازات إيران النووية خلال أكثر من أربعة عقود، بل تلقّى "فشلًا ذريعًا" على هذا الصعيد. ووسّع عراقجي هجومه ليشمل الوضع العسكري والسياسي لنتنياهو، قائلاً إنه "تعهّد قبل عامين بالنصر في غزة، لكنه اليوم يواجه مأزقًا عسكريًا وأوامر اعتقال دولية بتهم ارتكاب جرائم حرب". وأضاف أن قوة حركة حماس تضاعفت لتبلغ أكثر من 200 ألف مقاتل، وهو ما يُناقض بحسب تعبيره أهداف إسرائيل المعلنة منذ بدء الحرب. إيران ترد والصواريخ 'أصابت أهدافًا سرية' في تصعيد لافت، قال عراقجي إن الصواريخ الإيرانية دمّرت مواقع سرية يشرف عليها نتنياهو شخصيًا، مما اضطره – بحسب الرواية الإيرانية – إلى طلب العون من الولايات المتحدة. وأوضح أن هذا الفشل العسكري أمام إيران لم يكن سوى نتيجة مباشرة للعناد الإسرائيلي والضربات الخاطئة في الحسابات الاستراتيجية. هجوم ساخر على واشنطن والموساد وختم عراقجي منشوره بسخرية حادة من تعامل الولايات المتحدة مع إسرائيل، متسائلًا بتهكم: "بصرف النظر عن مهزلة أن إيران قد تستمع لمجرم حرب مطلوب، السؤال هو: ما الذي يدخنه نتنياهو؟ وإن لم يكن هناك شيء... فماذا يملك الموساد على البيت الأبيض؟". يأتي تصريح عراقجي في سياق تصاعد التوتر الإقليمي بين إيران وإسرائيل، سواء في ساحة الاشتباك المفتوحة في غزة، أو عبر الضربات المتبادلة المباشرة وغير المباشرة بين الطرفين، إضافة إلى الاتهامات المستمرة لإسرائيل بالمسؤولية عن عمليات اغتيال طالت علماء نوويين إيرانيين في الداخل، أبرزهم محسن فخري زاده عام 2020.


النشرة
منذ 19 دقائق
- النشرة
عراقجي: كل عالم إيراني اغتالته تل أبيب درب أكثر من 100 تلميذ وهؤلاء سيظهرون لنتانياهو ما هم قادرون عليه
أكد وزير الخارجية ال إيران ي عباس عراقجي أن "كل عالم إيراني اغتالته تل أبيب درب أكثر من 100 تلميذ كفء وهؤلاء سيظهرون لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو ما هم قادرون عليه". واشار عراقجي الى ان "نتانياهو تعهد بالنصر في غزة قبل نحو عامين. والنتيجة النهائية: مستنقع عسكري، ومذكرة توقيف بحقه بتهمة ارتكاب جرائم حرب، و200,000 مجنّد جديد في صفوف " حماس "". ولفت الى ان "وفي إيران، راوده حلم القضاء على أكثر من 40 عامًا من الإنجازات النووية السلمية. أما النتيجة: فكل واحد من العلماء الإيرانيين الذين اغتالتهم ميليشياته كان قد درّب أكثر من مئة تلميذ كفء. وهؤلاء سيُذيقون نتنياهو ما هم قادرون عليه". وأكد أن "غطرسته لا تتوقف عند هذا الحد. فبعد فشله الذريع في تحقيق أي من أهدافه الحربية ضد إيران، واضطراره للفرار نحو "الأب الراعي" بعدما دمّرت صواريخنا القوية مواقع حساسة تابعة للكيان الإسرائيلي والتي لا يزال نتانياهو يفرض الرقابة عليها بات الآن يُملي علنًا على الولايات المتحدة ما ينبغي أن تقوله أو تفعله في محادثاتها مع إيران". واضاف "بصرف النظر عن المهزلة التي مفادها أن إيران قد تقبل بأي شيء يقوله مجرم حرب مطلوب دوليًا، يبرز السؤال الحتمي: ما الذي يدخنه نتنياهو بالضبط؟ وإن لم يكن يدخن شيئًا، فما الذي تملكه الموساد على البيت الأبيض؟".


LBCI
منذ 2 ساعات
- LBCI
ترامب يأمل في التوصل إلى "تسوية" بشأن غزة خلال الأسبوع المقبل
أعرب الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأحد، عن أمله في التوصل إلى "تسوية" الاسبوع المقبل بشأن النزاع في غزة، رغم تعثر مفاوضات وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس المنعقدة في الدوحة. وقال ترامب مكررا تصريحات متفائلة بشأن غزة أدلى بها في 4 تموز: "نحن نجري محادثات ونأمل أن نصل إلى تسوية خلال الأسبوع المقبل".