
مفاجآت بأسعار الذهب في مصر اليوم السبت.. ترقب في محال الصاغة
واعتاد تجار الذهب المصريون على تذبذب الأسعار خلال الأشهر الماضية، حيث أصبح المعدن الأصفر خارج التوقعات.
سعر جرام الذهب عيار 24 في مصر
حقق الذهب عيار 24 سعر 5297.25 جنيه للبيع و5280 جنيهاً للشراء، بتراجع 11.5 جنيه عن سعره بالأمس.
انخفاض سعر الذهب عيار 21
تراجع سعر جرام الذهب عيار 21 إلى 4635 جنيهاً للبيع و4620 جنيهاً للشراء، بانخفاض قدره 10 جنيهات.
سعر الذهب عيار 18 اليوم
انخفض سعر جرام الذهب عيار 18 في السوق المصري إلى 3972.25 جنيه للبيع و3960 جنيهاً للشراء، بتراجع 8.5 جنيه.
جنيه الذهب ينخفض في مصر
هبط سعر جنيه الذهب اليوم إلى 37080 جنيهاً للبيع و36960 جنيهاً للشراء، بتراجع 80 جنيهاً.
سعر أونصة الذهب في مصر
وصل سعر أونصة الذهب في مصر إلى 3336.95 دولار للبيع و3335.98 دولار للشراء، بهبوط 25 سنتاً عن سعر الجمعة 4 يوليو الجاري.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
بين الصمود والاندثار.. الذكاء الاصطناعي يعيد تعريف الوظائف
بدا ذلك صحيحاً، فهناك بعض الأشياء لا تستطيع أجهزة الكمبيوتر القيام بها. وبينما يمكن لأنظمة الذكاء الاصطناعي المختلفة المساعدة في غالبية هذه المهام، فإن النتيجة المتوقعة ليست اختفاء مهنة البستنة، بل تغيير شكلها. ويمكن استخلاص درس مهم من سابقتين متناقضتين: جداول البيانات الرقمية، وسماعات التوجيه في المستودعات مثل وحدة «جينيفر». برامج جداول البيانات الرقمية التي طرحت في الأسواق عام 1979، أدت على الفور المهام التي كان يقوم بها كتبة الحسابات بشكل فوري ودقيق، غير أن مهنة المحاسبة تطورت ببساطة نحو مشكلات أكثر استراتيجية وإبداعاً، كنمذجة السيناريوهات والمخاطر المختلفة، ومن منا لا يرغب في محاسب مبدع؟ إنها تزيل آخر ما تبقى من «العبء الذهني» في وظيفة تتطلب جهداً بدنياً، وكانت بالفعل مملة. لقد كانت تناقضاً صارخاً مع جداول البيانات الرقمية الذي أزال الجزء الأكثر مللاً من وظيفة متنوعة وذات مهارات عالية. الدرس المستفاد هنا: أن الذكاء الاصطناعي قد يجعل الوظيفة المملة أكثر مللاً، والمهنة المثيرة أكثر إثارة. فقديماً، كان كلا النوعين من الكتبة يقضون وقتاً طويلاً في تنفيذ مهام فكرية روتينية مثل اكتشاف التناقضات، وإعداد قوائم المخزونات أو جداول البيانات، وإجراء عمليات حسابية بسيطة على نطاق واسع. وكل هذه المهام كانت من النوع الذي يمكن للحواسيب تنفيذها. وما إن أصبحت أسعار الحواسيب رخيصة بما يكفي، حتى تولت هذه المهام. ولأن المهام نفسها واجهت النوع نفسه من الأتمتة، فيبدو من المنطقي أن تتغير كلتا الوظيفتين بطرق متشابهة. ويرجع ذلك إلى أن غالبية الوظائف ليست مجموعة عشوائية لمهام منفصلة، بل حزم مترابطة من المهام التي يؤديها الشخص نفسه بكفاءة لأسباب واضحة ومنطقية. وعند استبعاد بعض المهام من الحزمة، ستتغير الوظيفة بأكملها. بالمثل، فقد كتبة المحاسبة أيضاً مهام الحساب، لكن ما تبقى من عملهم تطلب مهارات الحكمة والتحليل وحل المشكلات المعقدة. ومع عدم وضوح الرؤية، يقدم إطار أوتور وتومبسون سؤالاً محورياً: هل سيستحوذ الذكاء الاصطناعي على الجزء الأكثر مهارة في وظيفتك أم الجزء الأقل مهارة الذي لم تستطع التخلص منها حتى الآن؟ قد تساعد الإجابة عن هذا السؤال في استشراف ما إذا كانت وظيفتك ستتحول نحو مزيد من المتعة الإبداعية أم نحو مزيد من الإرهاق، وما إذا كان راتبك سيشهد ارتفاعاً أم انخفاضاً مع تراجع قيمة خبرتك، تماماً كما حدث مع خبرة اللوديين المهنية. فحين أدير لعبة تقمص الأدوار، فهذا أمر رائع، إذ تختصر مرحلة الإعداد وتتيح لي الانتقال فوراً إلى الجزء الممتع المتمثل في الالتفاف حول الطاولة مع الأصدقاء متقمصين أدوار السحرة. ولنعد إلى حالة البستاني مجدداً. ربما يكمن أكثر جوانب عمله إرهاقاً هو محاولة صياغة رسائل إلكترونية للعملاء المكتبيين الذين يبدون أكثر تمكناً من هذه الوسيلة مقارنة بشخص يقضي غالبية وقته في الهواء الطلق. فلندع جانباً قضية الفزاعات الليزرية وروبوتات إزالة الأعشاب الضارة، فما يحتاجه البستاني حقاً هو سكرتير ذكاء اصطناعي يجمع بين مهارات الكتابة والتحرير. والواقع أن التقنية اللازمة لذلك أصبحت متاحة بالفعل.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
الإمارات ثاني أفضل وجهة عالمية للرحالة الرقميين لعام 2025
رسخت دولة الإمارات مكانتها قوة رائدة ولاعباً محورياً في اقتصاد الترحال الرقمي، متجاوزة المفهوم التقليدي للعمل، لتصبح ثاني أفضل وجهة في العالم للرحالة الرقميين لعام 2025. ولم يأتِ هذا الإنجاز النوعي الذي شهد قفزة من المرتبة الرابعة عالمياً في عام 2023 - وفقاً لمؤشر «VisaGuide Digital Nomad Visa» - من فراغ، بل هو نتاج رؤية استشرافية تتجاوز البعد الاقتصادي المباشر، وتستثمر في الإنسان والبنية التحتية الرقمية كأصول للمستقبل. وتؤكد منصة «Immigrant Invest» هذا التفوق، حيث وضعت الإمارات في المرتبة الثانية عالمياً بعد إسبانيا، متقدمة على دول مثل الجبل الأسود وجزر البهاما والمجر، وذلك استناداً إلى معايير صارمة، تشمل جودة الإنترنت، والسياسات الضريبية، وتكاليف المعيشة، والرعاية الصحية، والأمن والاستقرار الذي لا يُضاهى. ولقد دفع هذا الواقع الجديد الذي تحول فيه العمل عن بعد من خيال إلى قوة اقتصادية عالمية هائلة - تُقدّر قيمتها بنحو 800 مليار دولار سنوياً - الحكومات حول العالم للدخول في سباق محموم، لاستقطاب هذه الفئة من المواهب. وفي هذا السياق، أكد الرحالة الرقمي مؤسس منصة ومجتمع «الرحالة الرقميين العرب»، محمد شيخ الأرض، أن «الإمارات لم تكتفِ بالمشاركة في هذا السباق، بل أصبحت تتصدّره في المنطقة، حيث تقدّم نموذجاً فريداً في جذب العقول المبدعة». وقال: «زرت الإمارات مرات عدة وأقمت في إمارة الشارقة، ولاحظت شخصياً البنية التحتية الرقمية المتطورة للغاية، وانتشار شبكات الإنترنت العالية الجودة، وتوافر مساحات العمل المشتركة، والمجتمع المتنوع الثقافات». وأضاف شيخ الأرض أن الإمارات جاذبة جداً، خصوصاً للرحالة الرقميين من رواد الأعمال وأصحاب المشاريع التقنية، والشركات الناشئة الباحثين عن الاستقرار القانوني والضريبي، والأمن والأمان وجودة الحياة، لافتاً إلى تألق مدن الإمارات بشكل ساحق على الخريطة العالمية، حيث رسخت أبوظبي ودبي مكانتهما وجهتين لا يمكن تجاهلهما. وقال محمد شيخ الأرض، إنه «على خريطة الرحالة العالميين، يمكن تصنيف دبي مركز أعمال رقمياً عالمياً، وهي الوحيدة التي تنافس المدن الأوروبية والآسيوية، مثل بانكوك وبرشلونة، أو كيب تاون»، مؤكداً أن هذا التفوق يأتي مدعوماً ببرامج متخصصة مثل «برنامج العمل الافتراضي في أبوظبي»، و«تأشيرة العمل عن بُعد في دبي»، والتي أطلقت بهدف استقطاب هذه الشريحة النوعية من العاملين، وهو ما تؤكده التقارير العالمية، حيث تتربع دبي على قمة أفضل بيئة للعمل عن بُعد، وتأتي أبوظبي في المركز الرابع عالمياً، حسب تقرير شركة «RemoteWork360». وأدركت الإمارات مبكراً، بحسب شيخ الأرض، أن استقطاب المواهب الرقمية يُمثّل شريان حياة لاقتصاد المستقبل القائم على الذكاء الاصطناعي والبيانات. فمنذ مارس 2021، قدمت الدولة تأشيرة خاصة بالرحالة الرقميين تتيح لهم إقامة لمدة عام قابلة للتجديد، في خطوة استباقية جعلتها من أوائل الدول التي تهيئ الظروف المثالية لهذه الفئة.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
قطاع السياحة والسفر في الإمارات يضيف 26.4 ألف وظيفة خلال 2025
أظهرت أحدث بيانات صادرة عن مجلس السياحة والسفر العالمي، أن قطاع السياحة والسفر في دولة الإمارات سيضيف نحو 26.4 ألف وظيفة جديدة خلال العام الجاري 2025، ليرتفع إجمالي عدد الوظائف التي سيوفرها القطاع إلى 925 ألف وظيفة في نهاية عام 2025 مقارنة بـ898.6 ألف وظيفة في نهاية العام الماضي. وبحسب بيانات المجلس، التي حصلت «الإمارات اليوم» على نسخة منها، فإنه من المتوقع ارتفاع وتيرة التوظيف في قطاع السياحة والسفر خلال العام الجاري في السوق الإماراتية مقارنة بمستويات عام 2024، حيث بلغ عدد الوظائف الجديدة في عام 2024 نحو 24 ألف وظيفة، مشيرة إلى أن قطاع السياحة والسفر يستحوذ على نحو وظيفة واحدة من كل ثماني وظائف في الدولة. واستحوذت دولة الإمارات على نحو 12.3% من إجمالي عدد الوظائف التي وفرها القطاع في منطقة الشرق الأوسط في نهاية العام الماضي، إذ بلغ عدد الوظائف بالقطاع في المنطقة ككل نحو 7.3 ملايين وظيفة. وتوقع مجلس السياحة والسفر العالمي، أن تتجاوز القوى العاملة في قطاع السياحة والسفر بدولة الإمارات حاجز مليون وظيفة في السنوات المقبلة، ما يُؤكد الدور المحوري للقطاع في التنويع الاقتصادي والنمو الوطني. وأظهرت دراسة الأثر الاقتصادي السنوية الصادرة عن المجلس أن قطاع السياحة والسفر في الإمارات سيشهد عاماً قياسياً آخر في عام 2025، حيث من المتوقع أن يسهم القطاع بمبلغ 267.5 مليار درهم في الاقتصاد الوطني، وهو ما يمثّل نحو 13% من الناتج المحلي الإجمالي. ووفقاً لوزارة الاقتصاد والسياحة، فإن قطاع السياحة في دولة الإمارات يشهد نمواً مطرداً ويُعدّ أحد المحركات الرئيسة للاقتصاد الوطني، إذ بلغ إسهامه في الناتج المحلي الإجمالي 13%، فيما يتوقع أن يصل إلى 14% في نهاية عام 2025، مع هدف استراتيجي يتمثّل في بلوغ 17% بحلول عام 2031. وبحسب بيانات الوزارة، فقد ارتفعت إيرادات المنشآت الفندقية في الدولة لتصل إلى نحو 45 مليار درهم خلال عام 2024، محققة نمواً بنسبة 3% مقارنة بعام 2023، في حين ازداد معدل الإشغال الفندقي ليصل إلى 78% خلال العام الماضي، وهو من بين أعلى المعدلات على المستويين الإقليمي والعالمي. بدوره، وصل إجمالي عدد الفنادق في الدولة إلى 1251 فندقاً في نهاية العام الماضي، كما ارتفع عدد الغرف الفندقية إلى 216 ألفاً و966 غرفة مع نهاية عام 2024 بنسبة زيادة بلغت 3% مقارنة بعام 2023، فيما وصل عدد نزلاء المنشآت الفندقية في الدولة إلى نحو 30.8 مليون نزيل، بنسبة نمو 9.5% مقارنة بعام 2023. • ارتفاع إجمالي عدد الوظائف التي سيوفرها قطاع السياحة والسفر إلى 925 ألف وظيفة في نهاية 2025. • 45 مليار درهم إيرادات المنشآت الفندقية في الدولة خلال 2024.