logo
ترامب: الموعد النهائي لفرض رسوم جمركية ضخمة قد يتم تمديده

ترامب: الموعد النهائي لفرض رسوم جمركية ضخمة قد يتم تمديده

جريدة المالمنذ يوم واحد

صرح الرئيس دونالد ترامب يوم الجمعة، بأنه قد لا يلتزم بالموعد النهائي في أوائل يوليو، عندما تُفرض رسوم جمركية أمريكية ضخمة على عدد كبير من الدول، بحسب شبكة سي إن بي سي.
وعندما سُئل ترامب في البيت الأبيض عما إذا كان سيلتزم بالموعد النهائي، قال: "لا، بإمكاننا فعل ما نريد. يمكننا تمديده. يمكننا تقصير مدته".
كان السؤال تحديدًا يتعلق بتاريخ 9 يوليو، وهو الموعد النهائي للولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي للتفاوض على اتفاقية تجارية، وإلا فسيُفعّل فرض رسوم جمركية بنسبة 50% على واردات الاتحاد الأوروبي.
ولكن يبدو أن إجابة الرئيس تشير إلى موعد 8 يوليو، وهو الموعد الذي تنتهي فيه فترة التوقف التي استمرت ثلاثة أشهر لما وصفه بـ"الرسوم الجمركية المتبادلة" على العديد من الدول، مما يعيد معدلات الرسوم الجمركية الخاصة بكل دولة إلى مستوياتها الأولية الأعلى بكثير.
ورغم مرونة ترامب الواضحة بشأن التواريخ، فإن الأمر التنفيذي الذي وقّعه في 9 أبريل ليس مرنًا ما لم يُحدّث رسميًا.
خفّض هذا الأمر الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على كل دولة إلى 10% على جميع المنتجات لمدة 90 يومًا، ونص على أن الإعفاء المؤقت لن يستمر إلا لثلاثة أشهر.
ما لم يُراجع ترامب أمره، ستعود الرسوم الجمركية الشاملة إلى معدلاتها المرتفعة للغاية خلال 12 يومًا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إخلاء غزة مرة أخرى.. هل هو تكتيك عسكري أم تمهيد لاجتياح شامل؟
إخلاء غزة مرة أخرى.. هل هو تكتيك عسكري أم تمهيد لاجتياح شامل؟

خبر صح

timeمنذ 7 دقائق

  • خبر صح

إخلاء غزة مرة أخرى.. هل هو تكتيك عسكري أم تمهيد لاجتياح شامل؟

في صباح يوم الأحد، طلب جيش الاحتلال الإسرائيلي من سكان بعض المناطق في شمال قطاع غزة 'إخلاء منازلهم فورًا'، وسط تحذيرات من تصاعد القتال وتوسع رقعته خلال الساعات المقبلة، مما يعيد إلى الأذهان مشاهد الاجتياح البري الأول. إخلاء غزة مرة أخرى.. هل هو تكتيك عسكري أم تمهيد لاجتياح شامل؟ ممكن يعجبك: إيران تؤكد عدم تعرض منشآت النفط لأضرار واستمرار تزويد الوقود وبينما اعتبرت إسرائيل هذه الخطوة 'تحذيرًا إنسانيًا'، تثار تساؤلات حول ما إذا كان الإخلاء مقدمة لعملية عسكرية برية واسعة أم مجرد مناورة تكتيكية في ظل الضغوط السياسية. مواضيع مشابهة: تحذير إسرائيل لمواطنيها من السفر لسيناء يثير قلق الخبراء حول الضغط على مصر تحذيرات رسمية وإخلاء فوري من جانبه، نشر المتحدث العسكري الإسرائيلي بيانًا باللغة العربية دعا فيه سكان المناطق شمالي القطاع إلى 'التوجه جنوبًا نحو المنطقة الإنسانية'، محذرًا من أن 'العمليات العسكرية ستشتد'، ومتّهمًا حركة حماس بتعريض حياة المدنيين للخطر عبر استخدامهم كدروع بشرية. وجاء في البيان بوضوح: 'جيش الدفاع الإسرائيلي يعمل في هذه المناطق، وسيشتد الهجوم ويتسع نطاقه بهدف تدمير البنية التحتية للإرهاب'، وأكد أن من يعود إلى مناطق القتال يعرّض حياته 'لخطر جسيم' تكتيك عسكري أم خدعة؟ ورغم أن الجيش لم يعلن رسميًا بدء عملية برية جديدة، إلا أن دعوة الإخلاء بهذا الشكل أعادت إلى الأذهان تجربة الاجتياح السابق لرفح ومناطق الجنوب، والذي سبقه سيناريو مشابه من الإخلاءات والتحذيرات. ويرى مراقبون أن هذه الدعوة قد تحمل أبعادًا نفسية أو سياسية تهدف إلى زعزعة التماسك المجتمعي داخل غزة، خصوصًا مع تصاعد الضغط الدولي لوقف القتال واحتمال استئناف المفاوضات. ترامب يطالب باتفاق شامل في غزة وفي هذا السياق، كرر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دعوته إلى التوصل إلى 'اتفاق شامل في غزة'، مشيرًا في منشور على منصة 'تروث سوشيال' إلى أن وقف إطلاق النار قد يتم خلال أسبوع. لكن على النقيض، نفت مصادر إسرائيلية رسمية وجود أي تقدم حقيقي على مسار المفاوضات، وأكدت أنه لم يتم إرسال أي وفد إلى القاهرة أو الدوحة، مما يقلل من احتمالية التوصل إلى اتفاق قريب، على الأقل في الأفق المنظور. طلب الإخلاء هذه المرة لا يأتي فقط في إطار العمليات التكتيكية، بل يرتبط أيضًا بتوقيت سياسي حرج، إذ تحاول إسرائيل الضغط عسكريًا قبل أي صفقة تبادل محتملة، في ظل شعور بالفشل في تحقيق الحسم العسكري منذ بدء الحرب. تدور الأسئلة الآن حول ما إذا كان الإخلاء تمهيدًا لاجتياح، أم إذا كانت إسرائيل تملك القدرة السياسية والعسكرية على إدارة جولة جديدة من التوغل وسط ضغوط داخلية وخارجية خانقة. في ظل غياب مؤشرات واضحة على اتفاق وشيك، واستمرار العمليات الميدانية، فإن دعوة الجيش للإخلاء قد تكون تمهيدًا لمرحلة جديدة من التصعيد، ورغم أنها قد تحمل طابعًا إنسانيًا في ظاهرها، إلا أن توقيتها، بالتزامن مع الجمود الدبلوماسي، يجعل منها مؤشرًا خطيرًا على تحوّل استراتيجي محتمل.

الرئاسة الفلسطينية: أى توجهات لا تلبي حقوق الشعب لن تجلب الأمن والسلام
الرئاسة الفلسطينية: أى توجهات لا تلبي حقوق الشعب لن تجلب الأمن والسلام

اليوم السابع

timeمنذ 18 دقائق

  • اليوم السابع

الرئاسة الفلسطينية: أى توجهات لا تلبي حقوق الشعب لن تجلب الأمن والسلام

أكد الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، على أن أي توجهات لا تلبي حقوق الشعب الفلسطيني وفق الشرعية الدولية والقانون الدولي بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود عام 1967، سيكون مصيرها الفشل، ولن تجلب الأمن والسلام والاستقرار لأحد، بل تخلق وضعا يؤدي إلى المزيد من الفوضى ويدخل المنطقة بأسرها في مرحلة طويلة مضطربة وغير مستقرة. وحذر أبوردينة اليوم الأحد في تصريح، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" - من المخاطر الجسيمة لتهديد جيش الاحتلال الإسرائيلي بالقيام بأكبر عملية نزوح للفلسطينيين في قطاع غزة، تمهيدا للقيام بعملية عسكرية جديدة مدمرة، مطالبا الإدارة الأمريكية بإجبار سلطات الاحتلال على وقف هذه التهديدات، وتحقيق وقف إطلاق النار، إذا أرادت فعلا تحقيق الاستقرار في المنطقة. وأضاف أنه يحذر من أية سياسة قد تؤدي إلى ضم أراض في الضفة الغربية ضمن أي توجه كان، لأن ذلك يعني المزيد من الحروب وعدم الاستقرار في المنطقة.. موضحا أن هذه التحركات الإسرائيلية تؤكد سعيها الواضح إلى إفشال كل المساعي الرامية إلى تحقيق وقف إطلاق النار ووقف الحرب.

أخبار العالم : بين تحليل صور جوية وتصريحات مشرعين.. ماذا نعلم عن منشآت إيران المستهدفة؟
أخبار العالم : بين تحليل صور جوية وتصريحات مشرعين.. ماذا نعلم عن منشآت إيران المستهدفة؟

نافذة على العالم

timeمنذ 20 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : بين تحليل صور جوية وتصريحات مشرعين.. ماذا نعلم عن منشآت إيران المستهدفة؟

الأحد 29 يونيو 2025 01:10 مساءً نافذة على العالم - واشنطن (CNN) – قدّم رئيس هيئة الأركان المشتركة بأمريكا، الجنرال دان كين، ووزير الدفاع، بيت هيغسيث، ووزير الخارجية، ماركو روبيو، ومدير وكالة المخابرات المركزية، جون راتكليف، الإحاطة السرية لمشرعين في الكونغرس، ورفض متحدث باسم كين التعليق، مشيرًا إلى أنه لا يستطيع التعليق على الإحاطة السرية. خلال الإحاطة، أخبر راتكليف المشرعين أن أجهزة الاستخبارات الأمريكية تُقدّر أن غالبية المواد النووية الإيرانية المُخصّبة مدفونة في أصفهان وفوردو، وفقًا لمسؤول أمريكي. وصرح السيناتور الديمقراطي، كريس مورفي، لشبكة CNN مساء الخميس، بعد تلقيه الإحاطة، بأن بعض قدرات إيران النووية "مخبأة بعمق تحت الأرض لدرجة أننا لا نستطيع الوصول إليها أبدًا، لذا، لديهم القدرة على نقل الكثير مما تم حفظه إلى مناطق لا تدركها قدرات القصف الأمريكية". وأفادت شبكة CNN أن تقييمًا أوليًا أصدرته وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية في اليوم التالي للضربات الأمريكية، أفاد بأن الهجوم لم يدمر المكونات الأساسية للبرنامج النووي الإيراني، بما في ذلك اليورانيوم المخصب، ومن المرجح أنه أعاق البرنامج لأشهر فقط، وأضافت أن إيران ربما تكون قد نقلت بعض اليورانيوم المخصب من المواقع قبل تعرضها للهجوم. وتجنب مسؤولو إدارة ترامب الذين أطلعوا المشرعين هذا الأسبوع الأسئلة حول مكان وجود مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بالفعل، وزعم الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب مجددًا، الجمعة، أنه لم يتم نقل أي شيء من المواقع الإيرانية الثلاثة قبل العملية العسكرية الأمريكية. لكن المشرعين الجمهوريين خرجوا من الإحاطات السرية، الخميس، وأقروا بأن الضربات العسكرية الأمريكية ربما لم تجهز على كامل المواد النووية الإيرانية، لكنهم جادلوا بأن القيام بذلك لم يكن جزءًا من مهمة الجيش. وقال النائب الجمهوري، مايكل ماكول، لشبكة CNN: "هناك يورانيوم مخصب ينقل بالمنشآت، لكن هذا لم يكن القصد أو المهمة، حسب فهمي، لا يزال معظمها موجودًا، لذا، نحتاج إلى محاسبة كاملة، وعليه يجب على إيران الجلوس معنا مباشرةً، حتى تتمكن (الوكالة الدولية للطاقة الذرية) من حصر كل أونصة من اليورانيوم المخصب الموجود هناك، لا أعتقد أنه سيُخرج من البلاد، بل سيُخزن في المنشآت". وصرح النائب الجمهوري غريغ مورفي لشبكة CNN: "كان الهدف من المهمة هو القضاء على جوانب معينة من برنامجهم النووي، وقد تم القضاء عليها.، لم يكن التخلص من المواد النووية جزءًا من المهمة". أما السيناتور الجمهوري، ليندسي غراهام، فقال: "هذا هو الوضع الحالي: تم القضاء على البرنامج في تلك المواقع الثلاثة، لكن لا تزال لديهم طموحات.. لا أعرف أين يوجد 900 رطل من اليورانيوم عالي التخصيب، لكنه لم يكن جزءًا من الأهداف هناك.. لقد أُزيلت المواقع، لن يتمكن أحد من استخدامها في أي وقت قريب". وصرح خبير الأسلحة والأستاذ في معهد ميدلبري للدراسات الدولية، جيفري لويس، لشبكة CNN أن صور الأقمار الصناعية التجارية تُظهر أن إيران قد دخلت إلى أنفاق أصفهان، موضحا: "كان هناك عدد معتدل من المركبات موجودة في أصفهان يوم 26 يونيو، وتم تطهير مدخل واحد على الأقل من مداخل الأنفاق بحلول منتصف صباح يوم 27 يونيو.. إذا كان مخزون إيران من (اليورانيوم عالي التخصيب) لا يزال موجودًا في النفق عندما أغلقت إيران المداخل، فقد يكون موجودًا في مكان آخر الآن". وأضاف لويس أن صورًا إضافية التقطتها شركة Planet Labs يوم 27 يونيو تُظهر أن مدخل الأنفاق كان مفتوحًا في ذلك الوقت. وذكرت شبكة CNN أن التقييم الأولي لوكالة استخبارات الدفاع الأمريكية (DIA) أشار إلى أن هياكل المواقع النووية فوق الأرض تضررت بشكل متوسط إلى شديد، وقالت مصادر إن هذا الضرر قد يُصعّب على إيران الوصول إلى أي يورانيوم مُخصّب متبقٍّ تحت الأرض، وهو أمر ألمح إليه غراهام، الخميس. وصرح كين وهيغسيث، الخميس، أن العملية العسكرية ضد فوردو سارت كما هو مخطط لها تمامًا، لكنهما لم يُشيرا إلى آثارها على أصفهان ونطنز.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store