
الوصل يخوض تجربتين في هولندا
أعلن الوصل برنامج تحضراته للموسم الجديد، والذي ينطلق بداية من مساء الجمعة، بعد إجراء اللاعبين للفحص الطبي اللازم، خلال اليومين الماضيين، ويستمر المعسكر على ملعب استاد زعبيل حتى السفر إلى هولندا 10 يوليو الجاري، ويخوض الفريق وديتين 16 و30 يوليو، بجانب مباراتين في دبي، عقب عودة البعثة.
ويستعد «الإمبراطور» لموسم استثنائي بات فيه مطالباً بالعودة إلى المنافسة المحلية، فضلاً عن الاستعداد بشكل وافٍ للمشاركة في دوري أبطال آسيا 2 ، والتي يدخلها «الأصفر» بدوافع المنافسة للظفر بلقبها.
وتعاقد الوصل مع المدرب البرتغالي كاسترو لقيادة الفريق بدلاً من الصربي ميلوش، كما دعمت شركة كرة القدم بالنادي، صفوف الفريق الأول بصفقات من العيار الثقيل، حيث ضم الوصل كلاً من ريناتو تابيا لاعب الوسط، والظهير الأيسر هوجو نيتو ، والظهير الأيمن بيدرو مالهيرو، والجناح الكولومبي بالاسيوس، كما جدد عقد فابيو دي ليما لموسم إضافي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 18 ساعات
- الاتحاد
المطالبة باستراحة 20 دقيقة في «مونديال 2026»!
معتز الشامي (أبوظبي) حثّ اتحاد لاعبي كرة القدم العالمي (فيفبرو) الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) على التخلي عن خطط إقامة المباريات في وقت الظهيرة وبعد الظهر، لتجنب الحرارة في 3 أماكن «عالية الخطورة للغاية» في كأس العالم 2026 الصيف المقبل، كما طالب بتمديد فترة استراحة ما بين الشوطين، وتستضيف 16 مدينة بشكل مشترك في 3 دول في أميركا الشمالية، كندا، المكسيك والولايات المتحدة، كأس العالم 2026، الصيف المقبل. وحدّد تقرير صادر عن الاتحاد الدولي للاعبين المحترفين، الذي يمثل أكثر من 70 ألف لاعب محترف حول العالم، مدينتي كانساس سيتي وميامي في الولايات المتحدة، إلى جانب مونتيري في المكسيك، مدناً تحمل «خطراً عالياً للغاية» للإصابة بالإجهاد الحراري، إذا أقيمت مباريات كأس العالم في فترة ما بعد الظهر. وصنّفت أتلانتا ودالاس وهيوستن في أميركا بهذه الفئة بسبب درجات الحرارة والرطوبة المرتفعة، لكن (فيفبرو) يتوقع استخدام الأسقف القابلة للسحب وتكنولوجيا التحكم في المناخ هناك لتقليل المخاطر على اللاعبين والمتفرجين. صُنفت 5 مدن أخرى مستضيفة لكأس العالم على أنها «عالية المخاطر للغاية» (بوسطن، وفيلادلفيا، وجوادالاخارا) أو «عالية المخاطر» (لوس أنجلوس، ونيويورك، نيوجيرسي)، بينما صُنفت سان فرانسيسكو وفانكوفر فقط على أنهما «منخفضة المخاطر»، وتسببت الظروف الجوية في تعطل بطولة كأس العالم للأندية هذا الصيف في الولايات المتحدة، حيث قال الاتحاد الدولي للاعبين المحترفين، إن المباريات بين تشيلسي والترجي التونسي، وباريس سان جيرمان وأتلتيكو مدريد، لا ينبغي السماح بانطلاقها في مثل هذه الحرارة الشديدة، في لوس أنجلوس في منتصف النهار، بالتوقيت المحلي. وقدم (فيفبرو) احتجاجات إلى (الفيفا) بشأن مواعيد انطلاق المباريات، لكنه يخشى أن تكون «المصالح التجارية» المدفوعة بضغوط لإرضاء جمهور تلفزيوني ضخم على مستوى العالم، وخاصة في أوروبا وآسيا، هي المسيطرة، وقال الأمين العام للاتحاد الدولي للاعبين المحترفين، أليكس فيليبس، إن (الفيفا) أخذ ببعض توصياته بشأن كأس العالم للأندية بعين الاعتبار، لكن البعض الآخر بما في ذلك التوصيات المتعلقة بأوقات انطلاق المباريات تم رفضه، ويُحدد (الفيفا) جدول مباريات كأس العالم بعد إجراء قرعة النهائيات في ديسمبر، وستُجرى محادثات إضافية مع (فيفبرو) خلال الأشهر المقبلة، إلا أن الاتحاد يُصرّح بأن صلاحياته محدودة وأوضح فيليبس: «أعتقد أنه بناء على هذه التجربة (كأس العالم للأندية)، فمن المرجح أن يكون (الفيفا) أكثر مرونة، لكن ليس لدينا أي سلطة على الإطلاق لإجبارهم على ذلك»، وأضاف: «لا يسعنا إلا استخدام الضغط غير الرسمي والحجج الوجيهة، ليس لدينا أي حق إكراه»، بحسب «ذا أثليتيك». وقال البروفيسور الدكتور فينسنت جوتبارج، المدير الطبي للاتحاد الدولي للاعبين المحترفين، إن أحد المقترحات قيد التجربة هو تمديد فترة استراحة ما بين الشوطين - من 15 إلى 20 دقيقة - لمساعدة اللاعبين على ترطيب أجسامهم وتبريدها، واقترح أيضاً فترات راحة أقصر ولكن أكثر تواتراً أثناء المباراة للتبريد، مشيراً إلى أن فترات الراحة التي تبلغ 3 دقائق والمستخدمة في كأس العالم للأندية (عادة في الدقيقة 30 والدقيقة 75) أقل فائدة.


الاتحاد
منذ 18 ساعات
- الاتحاد
الوصل يخوض تجربتين في هولندا
معتز الشامي (أبوظبي) أعلن الوصل برنامج تحضراته للموسم الجديد، والذي ينطلق بداية من مساء الجمعة، بعد إجراء اللاعبين للفحص الطبي اللازم، خلال اليومين الماضيين، ويستمر المعسكر على ملعب استاد زعبيل حتى السفر إلى هولندا 10 يوليو الجاري، ويخوض الفريق وديتين 16 و30 يوليو، بجانب مباراتين في دبي، عقب عودة البعثة. ويستعد «الإمبراطور» لموسم استثنائي بات فيه مطالباً بالعودة إلى المنافسة المحلية، فضلاً عن الاستعداد بشكل وافٍ للمشاركة في دوري أبطال آسيا 2 ، والتي يدخلها «الأصفر» بدوافع المنافسة للظفر بلقبها. وتعاقد الوصل مع المدرب البرتغالي كاسترو لقيادة الفريق بدلاً من الصربي ميلوش، كما دعمت شركة كرة القدم بالنادي، صفوف الفريق الأول بصفقات من العيار الثقيل، حيث ضم الوصل كلاً من ريناتو تابيا لاعب الوسط، والظهير الأيسر هوجو نيتو ، والظهير الأيمن بيدرو مالهيرو، والجناح الكولومبي بالاسيوس، كما جدد عقد فابيو دي ليما لموسم إضافي.


الاتحاد
منذ 19 ساعات
- الاتحاد
إنزاجي.. كابوس «الحمض النووي البرشلوني»!
معتز الشامي (أبوظبي) أصبح سيموني إنزاجي كابوساً للفرق التي تُبنى على «الحمض النووي البرشلوني» الشهير، والذي يعتمد على الاستحواذ على الكرة، وأطاح المدرب الإيطالي برشلونة مع إنتر ميلان في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، والآن مع الهلال السعودي فعلها مجدداً، وهذه المرة بإقصاء مانشستر سيتي، والذي يحمل نفس «الحمض النووي البرشلوني» بقيادة بيب جوارديولا، من دور الـ16 من كأس العالم للأندية. في مايو الماضي، قدّم إنزاجي أداءً رائعاً في الانضباط التكتيكي مع الإنتر، وأبطل بذلك أسلوب هانسي فليك القائم على الاستحواذ، باستخدام كتلة وسط ملعب مُتماسكة، وتحولات هجومية فعّالة، ورقابة دقيقة، قطع الإنتر الاتصال بين خط وسط برشلونة وجناحيه، مُفقداً بذلك فعاليته في بناء الهجمة المعتاد، وكانت النتيجة بمثابة خروج مؤلم للنادي الكتالوني وتذكير بمدى قدرة كرة القدم المنظمة على تفكيك حتى الفرق التي تعتمد بشكل كبير على الاستحواذ على الكرة. لكن كيف فاجأ مانشستر سيتي في كأس العالم للأندية؟، وهذا الأسبوع، حقق الهلال إحدى أكبر مفاجآت كأس العالم للأندية، بفوزه على مانشستر سيتي 4-3 في الوقت الإضافي على ملعب كامبينج وورلد في أورلاندو، ومرة أخرى، نفذ إنزاجي خطة لعب قائمة على المرونة والانضباط التكتيكي والتحولات الحاسمة، وسجل ماركوس ليوناردو ومالكولم وكاليدو كوليبالي أهداف الفريق السعودي ليقوده إلى الفوز على أبطال أوروبا 2023، الذين فشلوا في فرض أسلوبهم، وتعرضوا للخسارة مراراً وتكراراً في التحولات. ورغم الفوز التاريخي، أشاد إنزاجي بفريق «مان سيتي» بشدة، وقال في المؤتمر الصحفي بعد المباراة: «جوارديولا أفضل مدرب في العالم»، ومع ذلك، سلّط الضوء على العناصر التي ميّزت فوز الهلال: «الروح، التنظيم، والتقنية»، مضيفاً أن التحدي كان أشبه بـ«تسلق جبل إيفرست دون أكسجين»، في استعارة شعرية ومناسبة لمدرب يواصل تحدي التوقعات، وإسقاط مهندسي كرة القدم الحديثة القائمة على الاستحواذ.