logo
«سوبرمان» الجديد يحلق في الصدارة بـ122 مليون دولار في أولى عطلاته السينمائية

«سوبرمان» الجديد يحلق في الصدارة بـ122 مليون دولار في أولى عطلاته السينمائية

الوسطمنذ 13 ساعات
تصدّر فيلم «سوبرمان»، الجزء الجديد ذو الميزانية الضخمة من سلسلة أفلام البطل الخارق الشهير، شباك التذاكر في أميركا الشمالية، محققًا إيرادات طائلة بلغت 122 مليون دولار، وفق تقديرات نشرتها شركة «إكزبيتر ريليشنز» المتخصصة الأحد.
وقال المحلل في شركة «فرنشايز إنترتينمنت ريسيرش» المتخصصة، ديفيد غروس، إن هذه العائدات تشكّل «انطلاقة محلية استثنائية للجزء السابع من قصة مصوّرة سينمائية لقصص أبطال خارقين منذ أكثر من 75 عامًا»، وفقا لوكالة «فرانس برس».
مع ديفيد كورنسويت في دور «سوبرمان / كلارك كينت» الجديد، ورايتشل بروسنان في دور «لويس»، اختار المخرج جيمس غان «عدم الاعتماد على نجوم كبار»، لكنّ «سرد القصة والإخراج أنجزا المطلوب» في هذا الجزء الأخير من استوديوهات «دي سي»، قسم الأبطال الخارقين في «وارنر براذرز ديسكفري».
-
-
-
مع إيرادات سينمائية تُقدّر بـ122 مليون دولار من الجمعة إلى الأحد في الولايات المتحدة وكندا، تجاوز فيلم «سوبرمان» العائدات التي حققها انطلاق فيلم «جوراسيك وورلد: ريبيرث» (91.5 مليون دولار) في نهاية الأسبوع الماضي. وقد احتل الفيلم الروائي الطويل من إنتاج «يونيفرسال» وبطولة سكارليت جوهانسون وجوناثان بيلي، المركز الثاني هذا الأسبوع بإيرادات بلغت 40 مليون دولار.
وحلّ فيلم «إف 1: ذي موفي»، بطولة براد بيت في دور سائق فورمولا 1 سابق يعود إلى حلبة السباقات، في المركز الثالث بإيرادات بلغت 13 مليون دولار.
واحتل المركز الرابع فيلم « «هاو تو تراين يور دراغون»، النسخة المُعاد إنتاجها من فيلم الرسوم المتحركة من إنتاج «يونيفرسال» و«دريم ووركس» (7.8 ملايين دولار)، ثم تلاه في المرتبة الخامسة فيلم «إيليو»، أحدث أفلام استوديوهات «ديزني / بيكسار» مع إيرادات بلغت 3.9 ملايين دولار.
بقية الأعمال في الترتيب
6- «28 ييرز لايتر» (2.73 مليون دولار).
7- «ليلو أند ستيتش» (2.7 مليون دولار).
8- «ميشن إيمباسيل - ذي فاينل ريكونينغ» (1.5 مليون دولار).
9- «ميغان 2.0» (1.4 مليون دولار).
10- «ماتيرياليستس» (720 ألف دولار).
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«سوبرمان» الجديد يحلق في الصدارة بـ122 مليون دولار في أولى عطلاته السينمائية
«سوبرمان» الجديد يحلق في الصدارة بـ122 مليون دولار في أولى عطلاته السينمائية

الوسط

timeمنذ 13 ساعات

  • الوسط

«سوبرمان» الجديد يحلق في الصدارة بـ122 مليون دولار في أولى عطلاته السينمائية

تصدّر فيلم «سوبرمان»، الجزء الجديد ذو الميزانية الضخمة من سلسلة أفلام البطل الخارق الشهير، شباك التذاكر في أميركا الشمالية، محققًا إيرادات طائلة بلغت 122 مليون دولار، وفق تقديرات نشرتها شركة «إكزبيتر ريليشنز» المتخصصة الأحد. وقال المحلل في شركة «فرنشايز إنترتينمنت ريسيرش» المتخصصة، ديفيد غروس، إن هذه العائدات تشكّل «انطلاقة محلية استثنائية للجزء السابع من قصة مصوّرة سينمائية لقصص أبطال خارقين منذ أكثر من 75 عامًا»، وفقا لوكالة «فرانس برس». مع ديفيد كورنسويت في دور «سوبرمان / كلارك كينت» الجديد، ورايتشل بروسنان في دور «لويس»، اختار المخرج جيمس غان «عدم الاعتماد على نجوم كبار»، لكنّ «سرد القصة والإخراج أنجزا المطلوب» في هذا الجزء الأخير من استوديوهات «دي سي»، قسم الأبطال الخارقين في «وارنر براذرز ديسكفري». - - - مع إيرادات سينمائية تُقدّر بـ122 مليون دولار من الجمعة إلى الأحد في الولايات المتحدة وكندا، تجاوز فيلم «سوبرمان» العائدات التي حققها انطلاق فيلم «جوراسيك وورلد: ريبيرث» (91.5 مليون دولار) في نهاية الأسبوع الماضي. وقد احتل الفيلم الروائي الطويل من إنتاج «يونيفرسال» وبطولة سكارليت جوهانسون وجوناثان بيلي، المركز الثاني هذا الأسبوع بإيرادات بلغت 40 مليون دولار. وحلّ فيلم «إف 1: ذي موفي»، بطولة براد بيت في دور سائق فورمولا 1 سابق يعود إلى حلبة السباقات، في المركز الثالث بإيرادات بلغت 13 مليون دولار. واحتل المركز الرابع فيلم « «هاو تو تراين يور دراغون»، النسخة المُعاد إنتاجها من فيلم الرسوم المتحركة من إنتاج «يونيفرسال» و«دريم ووركس» (7.8 ملايين دولار)، ثم تلاه في المرتبة الخامسة فيلم «إيليو»، أحدث أفلام استوديوهات «ديزني / بيكسار» مع إيرادات بلغت 3.9 ملايين دولار. بقية الأعمال في الترتيب 6- «28 ييرز لايتر» (2.73 مليون دولار). 7- «ليلو أند ستيتش» (2.7 مليون دولار). 8- «ميشن إيمباسيل - ذي فاينل ريكونينغ» (1.5 مليون دولار). 9- «ميغان 2.0» (1.4 مليون دولار). 10- «ماتيرياليستس» (720 ألف دولار).

«سوبرمان» الجديد يبحث عن إنقاذ «الشركة المنتجة»
«سوبرمان» الجديد يبحث عن إنقاذ «الشركة المنتجة»

الوسط

timeمنذ 2 أيام

  • الوسط

«سوبرمان» الجديد يبحث عن إنقاذ «الشركة المنتجة»

في أحدث جزء من فيلم «سوبرمان» الذي بدأت عروضه هذا الأسبوع على شاشات دور السينما في مختلف أنحاء العالم، يواجه بطل الشرائط المصوّرة الخارق مهمة صعبة تتمثل في إنقاذ شركة «دي سي ستوديوز»، منتجة سلسلته السينمائية، حيث يشكّل الفيلم للمخرج جيمس غان محاولة لإحياء «عالم دي سي»، أي أفلام الأبطال الخارقين المقتبسة من شرائط «دي سي كوميكس» المصورة، ومنها «ووندر وومان» (المرأة الخارقة) و«باتمان» (الرجل الوطواط)، وفقا لتقرير وكالة «فرانس برس». فأفلام «ديزني» الناجحة القائمة على أبطال عالم «مارفل» الخارقين، ومن أبرزها «آيرون مان» و«ثور» و«بلاك بانثر»، حجبت في السنوات الأخيرة جهود شركة «وارنر براذرز» للإنتاج و«دي سي ستوديوز». ولاحظ المحلل من شركة «فرنشايز إنترتينمنت ريسيرتش» المتخصصة ديفيد أ. غروس في حديث لوكالة «فرانس برس» أن «وارنر براذرز» استثمرت الكثير من الجهد والمال في محاولة (...) تجديد استوديوهات دي سي. ويُفترض أن تُتَرجَم هذه المبادرة من خلال فيلم «سوبرمان» الجديد. وتولى هذه المهمة الشاقة كاتب السيناريو والمخرج جيمس غان الذي لقيَ فيلمه ذو الأجزاء الثلاثة «غارديانز أوف ذي غالاكسي» من «مارفل» استحسان محبي هذا النوع السينمائي. إلاّ أن طَرْحَ هذه النسخة الجديدة من فيلم «سوبرمان» واجه من الأساس عقبات عدة، منها رد الفعل اليمينيّ العدائيّ على تصريحات المخرج عن كون سوبرمان لاجئا من مكان آخر، والموقف المشكك من محبي أفلام «سوبرمان» السابقة لزاك سنايدر. لكنّ جيمس غان لم يأبه للتحديات. وفي حديث لمجلة «جاي كيو»، وصف بـ«السخيفة جدا» الأرقام «التي تفيد بأن الفيلم لن يكون ناجحا إلا إذا حقق إيرادات قدرها نحو 700 مليون دولار». سوبرمان ترامب وثمة حماسة كبيرة للفيلم. حتى إن البيت الأبيض وضع صورة للرئيس دونالد ترامب على أحد الملصقات الرسمية للفيلم مع تعليق: «رمز الأمل. الحقيقة. العدالة. الطريقة الأميركية. سوبرمان ترامب». تأمل شركة «وارنر براذرز» أن يتمكن عالم «دي سي» من اللحاق بعالم «مارفل» الذي حققت إنتاجاته إيرادات كبيرة طوال سنوات بفضل أفلام «أفنجرز»، لكنّ عائدات فيلميه الأخيرين «ثاندربولتس» و«كابتن أميركا: برايف نيو وورلد» كانت أقلّ من ذلك على شباك التذاكر. وأوضح ديفيد أ. غروس أن أفلام الأبطال الخارقين بلغت أوجَ نجاحها قبيل جائحة «كوفيد-19». لكن منذ ذلك الحين، تراجعت إيراداتها وحماسة الجمهور لها، ورأى أن «قيمة هذا النوع السينمائي تراجعت بالتأكيد»، مع أنه أقرّ بأن الأصداء الأولى لفيلم «سوبرمان» الجديد «جيدة جدا». ويؤدي الممثل الشاب الواعد ديفيد كورينسويت دور سوبرمان/كلارك كينت الجديد، وتروي القصة كيف يتعلم البطل تقبّل هويته الفضائية في موازاة سعيه لإيجاد مكانه في عالم البشر. التخلص من السمعة السيئة ويُتوقَع أن تَفوق إيرادات الفيلم المئة مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع الأولى بعد انطلاق عروضه في أميركا الشمالية. والتحدي الذي تواجهه «دي سي ستوديوز» هو التخلص من السمعة السيئة التي اكتسبتها بسبب أفلام لم تلقَ استحسان الجمهور، على الرغم من النجاح الذي حصده «ووندر وومان» (2017). وأثار محبو مخرج أفلام سوبرمان السابقة زاك سنايدر ضجة سلبية في شأن الجزء الجديد، متمنين له عبر الإنترنت أن يُمنى بالفشل، بدافع من ولائهم للأفلام السابقة، أما المعلقون اليمينيون فانتقدوا تصوير سوبرمان كمهاجر وافد. ورد جيمس غان على هذا الانتقاد بقوله لجريدة «ذي تايمز» إن «سوبرمان هو قصة أميركا»، وشخصيته تعبّر عن أولئك الذين «جاؤوا من أماكن أخرى وسكنوا» الولايات المتحدة، مضيفا «أنا أروي قصة رجل بالغ الطيبة، وهي صفة تبدو ضرورية في الوقت الراهن».

فيلم «سوبرمان» الجديد يشعل جدلاً واسعاً.. رسائل سياسية قوية وانتقادات للحرب على غزة
فيلم «سوبرمان» الجديد يشعل جدلاً واسعاً.. رسائل سياسية قوية وانتقادات للحرب على غزة

عين ليبيا

timeمنذ 3 أيام

  • عين ليبيا

فيلم «سوبرمان» الجديد يشعل جدلاً واسعاً.. رسائل سياسية قوية وانتقادات للحرب على غزة

أثار فيلم 'سوبرمان' الجديد للمخرج جيمس غن ضجة كبيرة على منصات التواصل الاجتماعي، حيث تداول الجمهور مشاهد اعتبرها كثيرون رسائل سياسية مبطنة تنتقد الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، مما فتح باب النقاش حول الدور الذي يمكن أن تلعبه صناعة السينما في معالجة الصراعات المعاصرة. ويتناول الفيلم، الذي حصد مراجعة على منصة 'ليتربوكسد' تجاوزت 9 ملايين مشاهدة، قصة صراع بين دولتين خياليتين: 'بورافيا' القوية والمتقدمة عسكريًا، و'غارهانبور' الضعيفة التي تواجه مشروع تهجير واستيطان يشنه حلفاء 'بورافيا'. ويصور العمل هجومًا من الجيش 'البورافي' على المدنيين من خلف سياج حدودي، مشاهد أشار العديد من المتابعين إلى أنها تعكس بشكل واضح مأساة قطاع غزة في ظل الحصار والهجمات المتكررة. وفي مشاهد مثيرة للجدل، يظهر مدنيون من 'غارهانبور' من جميع الأعمار، رجالاً ونساءً وأطفالاً، يقتربون من السياج حاملين العصي والحجارة، فيما يوجه الجنود البنادق تجاههم من الجانب الآخر، وهو مشهد لاقى تفاعلًا كبيرًا باعتباره إشارة مباشرة لما يجري في الواقع الفلسطيني. الجدير بالذكر أن شخصية زعيم 'بورافيا' في الفيلم، فاسيل غلاركوس، التي جسدها الممثل زلاتكو بوريك، تبدو شبيهة بشكل لافت لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مما عزز فرضية إسقاط الفيلم على الأحداث الواقعية. إلى جانب ذلك، يظهر 'ليكس لوثر'، العدو التقليدي لسوبرمان، كمخطط رئيسي يروج لخطط استعمارية تهدف للسيطرة على أراضي 'غارهانبور'، مع الإشارة إلى أن شخصية لوثر استلهمها كاتب القصص المصورة جون بيرن من شخصية دونالد ترامب منذ الثمانينيات. وفي مقابلة مع صحيفة 'تايمز' البريطانية، أوضح جيمس غن أن الفيلم يتناول قضايا السياسة والأخلاق، واصفًا إياه بأنه 'قصة مهاجر'، مما أثار انتقادات بين مؤيدي سياسات الهجرة المتشددة في الولايات المتحدة، خاصة في ظل إدارة الرئيس دونالد ترامب. ورغم أن طاقم العمل لم يصدر أي تصريح رسمي يربط الفيلم بشكل مباشر بالحرب على غزة، فإن ردود الفعل الشعبية والمؤشرات الرمزية في القصة والسيناريو جعلت الفيلم موضوع نقاش حيوي حول قدرة السينما على تقديم نقد سياسي جريء من خلال أفلام الأبطال الخارقين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store