
ترامب يوقع مشروع الميزانية الضخم... وعن ضربة إيران: قمنا بمحو كامل للبرنامج النووي
وقال ترامب وهو يوقع على الوثيقة: "هذا قانون جيد"، بينما أحاط به عشرات النواب الجمهوريين الذين دعموا "مشروع القانون الكبير والجميل".
ترامب (أ ف ب).
واعتبر ترامب في تصريح أن "مشروع القانون الكبير يشمل أكبر تخفيض ضريبي في تاريخ البلاد وهو الأكثر شعبية وتوقيعي سيمثل إعلان انتصار".
عن إيران...
في سياق آخر، قال: "طيارونا نفذوا في إيران واحدة من أنجح الضربات العسكرية في التاريخ الأميركي".
وأضاف: "قمنا بمحو كامل للبرنامج النووي الإيراني"، مشيراً إلى "أننا استعدنا قوة الولايات المتحدة الأميركية وردعها واحترامها على الساحة العالمية".
وتابع ترامب: "نعمل على تشييد قبة ذهبية للدفاع الجوي فوق بلادنا لحمايتها من الأعداء وهي أكبر وأقوى من القبة الحديدية".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 42 دقائق
- ليبانون 24
"رويترز" عن مصدر مطلع على الاتصال بين ترامب وزيلينسكي: متفائلون بإمكانية استئناف إمدادات صواريخ الباتريوت
"رويترز" عن مصدر مطلع على الاتصال بين ترامب وزيلينسكي: متفائلون بإمكانية استئناف إمدادات صواريخ الباتريوت Lebanon 24


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
قمة استثنائية لـ"بريكس" تنطلق غداً في ريو دي جانيرو
تنطلق غداً الأحد في مدينة ريو دي جانيرو بالبرازيل، النسخة السابعة عشرة لقمة مجموعة "بريكس"؛ في خطوة تعكس التحول المتسارع نحو نظام عالمي أكثر تعددية وتنوعاً حيث سيكون ذلك الاجتماع الأول من نوعه بعد فوز الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالانتخابات الرئاسية للمرة الثانية. وذكرت صحيفة "ذا جارديان" البريطانية في تقرير لها اليوم السبت، أنه من المقرر أن يمثل الصين في القمة رئيس الوزراء لي تشيانج، بينما يقود الوفد الروسي وفد رفيع المستوى، في إطار التنسيق المستمر بين الدول الأعضاء. وتتناول أجندة القمة ملفات متعددة، أبرزها تعزيز التعاون في مجالات الطاقة الخضراء، واللقاحات، والتجارة العالمية، إضافة إلى الدفع نحو إصلاحات شاملة في الحوكمة الدولية. وتشارك في القمة الدول الأعضاء المؤسسة وهي: البرازيل، روسيا، الهند، الصين وجنوب أفريقيا، إلى جانب الأعضاء الجدد: إيران، السعودية، الإمارات، مصر، إثيوبيا وإندونيسيا، مما يجعل هذا الاجتماع الأول من نوعه منذ توسع المجموعة. وتأمل البرازيل، التي تستضيف القمة، أن تشكل هذه الدورة منصة لتعزيز دور الجنوب العالمي في صياغة السياسات الدولية. وقال أنطونيو باتريوتا، السفير البرازيلي لدى المملكة المتحدة ووزير الخارجية السابق، إن التحولات العالمية الجارية، وعلى رأسها تراجع الهيمنة الأحادية، تُعزز فرص بروز نظام متعدد الأقطاب أكثر توازناً. وأكد باتريوتا أن البرازيل ترى في التعددية نظاماً مستقبلياً قائماً على الشراكات المتكافئة، داعياً إلى إصلاح المؤسسات الدولية بما يتماشى مع المتغيرات الجيوسياسية؛ مشدداً على أن "الحفاظ على التعددية لا يعني بالضرورة القبول ببنيتها الحالية، بل تطويرها لتصبح أكثر شمولاً وإنصافاً". ومن جهة أخرى، تتضمن القمة مقترحات ملموسة لتعزيز التكامل الاقتصادي بين الدول الأعضاء، منها توسيع صفة "الأمة الأكثر تفضيلاً" داخل منظمة التجارة العالمية، وتعزيز التعاون في سلاسل التوريد، ومشاريع الطاقة النظيفة. ورغم اختلاف النماذج الاقتصادية بين الأعضاء، تؤكد الدول المشاركة أن نقاط الالتقاء كثيرة، وأن التحديات المشتركة تستدعي تنسيقاً جماعياً يسهم في تشكيل نظام عالمي أكثر عدالة واستدامة. ويرى مراقبون أن التوسّع الأخير في عضوية بريكس يوفّر زخماً جديداً للتحالف، ويمنحه قاعدة أوسع لطرح رؤى بديلة في قضايا الاقتصاد، والتنمية، والعلاقات الدولية. ويتزامن انعقاد القمة مع تزايد النقاش العالمي حول مستقبل النظام الدولي، في ظل تغير موازين القوى الاقتصادية، وتنامي دور الأسواق الناشئة حيث تؤكد الدول الأعضاء أن بريكس ليست تكتلاً مغلقاً، بل منصة مرنة للتعاون الإنمائي، تستند إلى مبادئ احترام السيادة، وعدم التدخل، والتنمية المشتركة. ومن المنتظر أن تصدر القمة إعلاناً مشتركاً يعكس توافق الدول الأعضاء على خارطة طريق للمرحلة المقبلة، تشمل مبادرات لتفعيل دور بريكس في المؤسسات الدولية، وتعزيز التجارة والاستثمار بين بلدان الجنوب، وطرح مقاربات مبتكرة للتحديات العالمية


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
أمريكا تهدد الاتحاد الأوروبي بفرض جمارك بنسبة 17% على الصادرات الزراعية
هددت الولايات المتحدة بفرض رسوم جمركية بنسبة 17% على صادرات الاتحاد الأوروبي الزراعية، في تصعيد دراماتيكي لصراعها التجاري مع بروكسل، وفقاً لثلاثة أشخاص مطلعين على المناقشات. وبحسب فاينانشال تايمز، جاء هذا الطلب في اللحظة الأخيرة قبل الموعد النهائي المحدد في 9 يوليو للتوصل إلى اتفاق تجاري، والذي قالت الولايات المتحدة بعده إنها ستفرض رسوماً جمركية بنسبة 20% على جميع سلع الاتحاد الأوروبي إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق. يريد الرئيس دونالد ترامب من بروكسل منح الشركات الأميركية إعفاءات واسعة النطاق من اللوائح وخفض فائضها التجاري مع الولايات المتحدة، بحسب تقرير الصحيفة. تم تسليم ماروش شيفتشوفيتش، مفوض التجارة بالاتحاد الأوروبي، الطلب يوم الخميس في اجتماعات في واشنطن، وجرى تسليمه إلى سفراء الدول الأعضاء البالغ عددهم 27 يوم الجمعة. يوم الخميس، صرحت أورسولا فون دير لاين، رئيسة المفوضية الأوروبية، بأنها تأمل في التوصل إلى "اتفاق مبدئي" يسمح للأطراف بمواصلة المحادثات في انتظار التوصل إلى اتفاق نهائي. لكن واشنطن تضغط على الدول للموافقة على صفقات ملزمة بحلول الموعد النهائي الذي حدده ترامب. وبحسب رويترز، فشل مفاوضو الاتحاد الأوروبي في تحقيق تقدم في محادثات التجارة الأميركية، وستستمر المفاوضات حتى نهاية الأسبوع، وفقاً لدبلوماسيين أوروبيين. ويسعى مفاوضو الاتحاد الأوروبي إلى ضمان تمديد تعليق الرسوم الجمركية الأميركية في حال عدم التوصل إلى اتفاق تجاري أوسع، وفقاً لدبلوماسيين أوروبيين. في هذا الإطار، رأى دبلوماسيون أوروبيون أن حزمة التدابير المضادة الثانية من الاتحاد الأوروبي انخفضت إلى 72 مليار يورو، من 95 مليار يورو في الأصل وكان وصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الرسوم الجمركية التي تفرضها الدول ذات النفوذ بأنها تمثل في كثير من الأحيان شكلاً من أشكال "الابتزاز" وليس من أدوات إعادة التوازن التجاري. وقال ماكرون "نحن بحاجة إلى استعادة الحرية والمساواة في التجارة الدولية، بدرجة أكبر بكثير من الحواجز والرسوم الجمركية التي يفرضها الطرف الأقوى، والتي عادة ما تستخدم أدوات ابتزاز، وليس على الإطلاق كأدوات لإعادة التوازن". وحث أيضاً على دعم منظمة التجارة العالمية لجعلها تتماشى مع أهداف مكافحة عدم المساواة وتغير المناخ.