
زين مالك يلمح إلى العنصرية التي واجهها داخل "ون دايركشن"
السبت 5 تموز/يوليو، شارك مالك (32 عاماً) مقطعاً عبر حسابه على إنستغرام يستعرض فيه أغنيته الراب الجديدة، وجاء فيها: "لقد أسندت ظهري إلى الحائط لدرجة أنهم يعتقدون أن لديّ سحر الطوب / هل تتذكر كل محادثة؟ لأنني كنت واعياً لكل دلالة".
وتابعت الأغنية: "وبينما هم يركزون على ارتقائهم، لديّ رحلة ذهاب وإياب إلى الكوكبة / أنا متحوّل إلى الحفل الموسيقي، وقد فعلت ذلك من أجل التضخم، لأنني عملت بجد في فرقة بيضاء، وما زالوا يضحكون على الآسيوي".
View this post on Instagram
A post shared by Zayn Malik (@zayn)
وأشار مالك إلى أن الأغنية "ستصدر قريباً"، وشارك كلماتها بالكامل في منشور منفصل عبر خاصية القصص المصورة (Stories) على إنستغرام.
ويأتي هذا الإعلان التشويقي بعد أشهر من احتفال مالك بالذكرى العاشرة لخروجه من فرقة "ون دايركشن"، وذلك خلال حفله الموسيقي في آذار/مارس الماضي. وكان قد غادر الفرقة عام 2015 بعد خمس سنوات من انطلاقها عام 2010، تاركاً الأعضاء الأربعة الآخرين ليكملوا مشوارهم الفني كفريق رباعي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 13 ساعات
- LBCI
"لكلّ حقبة نقطة تحوّل وهذه هي نقطتي"... نانسي عجرم تكشف موعد إطلاق ألبومها الجديد (فيديو)
نشرت الفنانة نانسي عجرم عبر حسابها الرسمي على منصة إنستغرام فيديو تشويقيًا كشفت من خلاله عن موعد إطلاق ألبومها الجديد الذي يحمل عنوان "Nancy 11". وأعلنت نانسي عجرم من خلال الفيديو أنه من المقرر طرح الألبوم في 17 تموز 2025. وتضمّن الفيديو عبارات ملهمة تُعبّر عن مرحلة فنية مميزة في مسيرة نانسي عجرم، جاء فيها: "لكلّ حقبة نقطة تحوّل... وهذه هي نقطتي... رحلة من الشغف، والقوّة، والحقيقة... قصّة واحدة... بأحد عشر فصلاً... البداية الآن.... Nancy 11... 17-7-2025". وأثار المنشور تفاعلاً كبيرًا بين المتابعين، الذين عبّروا عن حماسهم للاستماع لألبوم نانسي عجرم الجديد. View this post on Instagram A post shared by Nancy Ajram (@nancyajram)


النهار
منذ 18 ساعات
- النهار
رواد السوشيل ميديا وخلع الحجاب: بين الحرية الشخصية والتأثير المجتمعي
في السنوات الأخيرة، ظهرت موجة من رواد ومنشئي المحتوى على منصات السوشيال ميديا الذين قرروا خلع الحجاب بعد سنوات من ارتدائه. هذه الخطوة أثارت جدلاً واسعًا بين مؤيدين يرونها تعبيرًا عن الحرية الشخصية، ومعارضين يعتبرونها استسلامًا لضغوط المجتمع أو مؤثرات غربية. في هذا المقال، سنناقش هذه الظاهرة من زوايا متعددة، بما في ذلك الأسباب النفسية والاجتماعية، وتأثير السوشيال ميديا، وردود الفعل المجتمعية. كثير من الفتيات يرتدين الحجاب في سن مبكرة بسبب العائلة أو المجتمع، لكن مع النضج، قد يشعرن بعدم الارتياح أو الرغبة في استكشاف هويتهن بعيدًا عن التقاليد. رواد السوشيال ميديا، الذين يعيشون تحت الأضواء، قد يشعرون بضغوط أكبر لتغيير مظهرهم ليعكس تطورهم الفكري أو الروحي. يعيش منشئو المحتوى في بيئة تنافسية حيث المظهر جزء أساسي من علامتهم التجارية. بعضهن قد يشعرن أن الحجاب يقيد فرصهن في التعاون مع ماركات أو يحد من وصولهن لجمهور أوسع، ما يدفعهن لاتخاذ قرار خلعه. بالإضافة إلى أن بعض الرواد يتأثرون بأفكار تحررية أو علمانية تعتبر الحجاب رمزًا للقمع أو التخلف، خاصة في ظل الخطاب السائد في بعض المنصات التي تروج لفكرة "التحرر من القيود الدينية". حيث ترى بعض المؤثرات أن خلع الحجاب هو وسيلة لتحدي الصورة التقليدية عن المرأة المسلمة، وإثبات أن الإيمان أو الأخلاق لا ترتبط بمظهر خارجي". ساهمت السوشيل ميديا في تعزيز الظاهرة إلى حد بعيد وذلك من خلال الترويج للقصص الشخصية على منصات مثل تيك توك، إنستغرام، ويوتيوب التي تتيح للرواد مشاركة تجاربهم مع الملايين، ما يجعل قرار خلع الحجاب يبدو أكثر انتشارًا مما هو في الواقع. بعض الفتيات يجدن في هذه القصات مصدر إلهام لاتخاذ قرار مماثل. كما يجدر بالذكر أن في بعض الأحيان، تتعرض المؤثرات المحجبات لانتقادات أو تعليقات تسخر من مظهرهن، بينما يتم تشجيع غير المحجبات على أنهن "أكثر جرأة وتحررًا". هذا السلوك قد يدفع بعضهن لتغيير اختياراتهن. بالإضافة إلى الربح المادي حيث إن بعض العلامات التجارية تفضل التعاون مع مؤثرات غير محجبات، ما قد يخلق حافزًا ماديًا للتغيير. يدعم الكثيرون حق المرأة في اختيار ما ترتديه، معتبرين أن الإيمان قضية شخصية بين الإنسان وربه، وأن النقاش حول الحجاب يجب ألا يكون وسيلة لفرض الوصاية على النساء. لكن في المقابل يرى آخرون أن خلع الحجاب، خاصة عند المؤثرات، رسالة سلبية للشابات الصغيرات، وقد يكون نتيجة ضغوط اجتماعية أو اتباعًا للموضة بدلاً من أن يكون محض قناعة شخصية. من الناحية الدينية ينقسم العلماء بين من يعتبر خلع الحجاب "معصية" يجب نصح صاحبتها، ومن يركز على أهمية التغيير القائم على الفهم والاقتناع دون إصدار أحكام مسبقة. تسببت هذه الظاهرة بتغيّر في الصورة النمطية للمرأة المسلمة حيث إن بعض المؤثرات اللواتي خلعن الحجاب يقدمن صورة جديدة للمرأة المسلمة "الليبرالية"، ما يوسع تعريف الهوية الإسلامية في عصر العولمة. كما أصبحت قضية الحجاب أكثر ظهورًا في النقاشات العامة، ليس فقط كفريضة دينية، ولكن كاختيار شخصي يتأثر بالبيئة والثقافة. قرار خلع الحجاب ليس ظاهرة جديدة، لكن السوشيال ميديا أعطتها زخمًا أكبر. الفهم العميق لهذه القضية يتطلب النظر إلى السياقات الفردية والاجتماعية معًا، بدلاً من الحكم المطلق. الأهم هو احترام حرية الاختيار مع تشجيع الحوار البناء حول تأثير السوشيال ميديا على الهوية الدينية والاجتماعية. في النهاية، الجدل حول الحجاب وخلعه يعكس تحديًا أكبر: كيف نوفق بين التقاليد والحداثة في عصر رقمي يفرض تغييرات سريعة على قناعاتنا وقيمنا؟


النهار
منذ 2 أيام
- النهار
الشيخة مهرة تخطف الأنظار في باريس... وإطلالة برفقة فرنش مونتانا
لفتت الشيخة مهرة، ابنة محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، الأنظار على مواقع التواصل الاجتماعي بمنشورها الأخير عبر خاصية القصص المصورة في إنستغرام، الذي ظهرت فيه وهي تحمل مفتاحاً مقفلاً عليه رمز قلب أحمر، وذلك خلال وجودها في باريس. وتداول الجمهور مجموعة من الصور التي جمعتها بمغني الراب المغربي الأميركي فرنش مونتانا أمام برج إيفيل، نُشرت عبر إنستغرام. View this post on Instagram A post shared by This. Is. Dubai. (@ وحازت إطلالة الشيخة مهرة على تفاعل واسع، إذ ظهرت بفستان أبيض طويل وضيق، نسّقته مع حقيبة من "ديور"، بينما ارتدى مونتانا سترة حمراء وبنطالاً باللون البيج. يُذكر أن الشيخة مهرة كانت قد استقبلت فرنش مونتانا في دبي خلال شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي، حيث دعت النجم العالمي إلى مأدبة عشاء، تبعتها رحلة على ظهر الجمال في الصحراء. وشاركت حينها متابعيها عبر حسابها الرسمي على إنستغرام منشورين، تضمن الأول مجموعة صور جمعتها بفرنش مونتانا ومصمم الأزياء اللبناني عقل فقيه، فيما وثق الثاني الرحلة الصحراوية عبر فيديوات وصور، ظهر فيها مونتانا مرتدياً الكوفية الفلسطينية، كما ارتدى الزي الإماراتي التقليدي.