logo
"أنا فخور جدا بفيلمي".. المخرج الأمريكي أوليفر ستون في تصريح حول فيلمه الذي تناول حياة الرئيس الروسي

"أنا فخور جدا بفيلمي".. المخرج الأمريكي أوليفر ستون في تصريح حول فيلمه الذي تناول حياة الرئيس الروسي

روسيا اليوممنذ 7 ساعات
قال ستون في مقابلة مع صحيفة «لا ريبوبليكا» الإيطالية: "أنا فخور جدا بفيلمي، وأعتقد أنه لا يزال ملحا حتى الآن. طرحت فيه أسئلة مهمة، خاصة حول أوكرانيا، التي كانت تمثل بالفعل مشكلة خطيرة في عام 2016."
أوضح المخرج أوليفر ستون أن روسيا والولايات المتحدة تهمانه على حد سواء، قائلا: "أريد لهما أن تتفاهما. كانت بيننا علاقات جيدة لسنوات عديدة، من عام 2000 حتى 2014-2015، قبل الانقلاب في أوكرانيا الذي دبرته الولايات المتحدة، بغض النظر عما يقال. وكانت تلك الأحداث نقطة انطلاق لهذه الفترة الرهيبة."
وفيما يتعلق بفيلم محتمل عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أشار ستون إلى أنه سيكون "فيلما عن الفوضى"، موضحا: "لا أفهم إلى أين يتجه، ويبدو أنه هو نفسه لا يعرف. يتخذ قرارات على عجل ويغير رأيه باستمرار، وهذا ليس جيدا لرجل أعمال، لأن رجل الأعمال الناجح يعمل وفق خطة."
يُذكر أن ستون هو مخرج وكاتب سيناريو ومنتج أفلام، حاصل على ثلاث جوائز "أوسكار"، وخمس جوائز "غولدن غلوب"، وجائزة BAFTA واحدة. وفي عام 2017، عرض فيلمه الوثائقي "مقابلات بوتين" (The Putin Interviews)، المبني على أكثر من عشر مقابلات أجراها مع الرئيس الروسي استمرت عامين.في عام 2016، أخرج أوليفر ستون فيلمه الوثائقي "أوكرانيا في النار"، الذي يغطي تاريخ أوكرانيا من عام 1941 حتى 2014. وفي عام 2019، قدم الجزء الثاني بعنوان "في صراع من أجل أوكرانيا"، والذي يعرض تطورات الأحداث التي تلت "الثورة البرتقالية" عام 2004 و"الميدان الأوروبي" عام 2014.
وحضر ستون، يوم 9 مايو الماضي، عرض النصر في الساحة الحمراء بصفته ضيفا رسميا. وقبل ذلك، في 30 أبريل، التقى بالرئيس فلاديمير بوتين في الكرملين، حيث أعلن عن نيته لإخراج فيلم تاريخي جديد في موسكو.
المصدر: تاس
قال المخرج الأمريكي أوليفر ستون إن الرئيس فلاديمير بوتين بعد وصوله إلى السلطة، لم يعزز فقط مكانة روسيا التي خربتها فترة التسعينيات، بل أعاد لها الكرامة والاحترام.
اتهم المخرج الأمريكي، أوليفر ستون، ماكينة الدعاية الأمريكية بتشويه صورة الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أوربان: الميزانية الجديدة ستدمر الاتحاد الأوروبي
أوربان: الميزانية الجديدة ستدمر الاتحاد الأوروبي

روسيا اليوم

timeمنذ ثانية واحدة

  • روسيا اليوم

أوربان: الميزانية الجديدة ستدمر الاتحاد الأوروبي

وجاء ذلك في أعقاب اقتراح رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين لميزانية الاتحاد للفترة 2028-2034 والتي تبلغ قيمتها حوالي تريليوني يورو. وقال أوربان في حديث إذاعي: "هذه الميزانية ستدمر الاتحاد الأوروبي. لا أعتقد أنها ستصمد العام المقبل إطلاقا، وسيتعين على المفوضية الأوروبية إما سحبها علنا وبشكل ملفت، أو التراجع عنها تدريجيا وإعادة صياغتها. أستطيع أن أستنتج ذلك من ردود الفعل: لن تقبل الدول الأوروبية هذه الميزانية التي وضعها بيروقراطيو بروكسل هذه المرة". وبحسب قوله، فإن الميزانية الحالية لا تحتوي على استراتيجية واضحة، والهدف الواضح الوحيد هو قبول أوكرانيا في الاتحاد، وهو ما "لن يحدث في المستقبل المنظور". ودعا رئيس الوزراء الهنغاري بروكسل إلى عدم اتخاذ خطوات متهورة، وبدلا من عضوية الاتحاد الأوروبي، إبرام نوع من اتفاقية التعاون مع أوكرانيا، لأنه سيكون من المستحيل استبعاد دولة تم قبولها بالفعل من الاتحاد الأوروبي. ووصف أوربان الخطة الحالية بأنها "ميزانية اليأس"، مشيرا إلى أن نحو 20% منها من المقرر إرسالها على الفور إلى أوكرانيا، بينما سيذهب ما بين 10% إلى 12% أخرى من هذه الميزانية لسداد الفوائد على القروض المشتركة المتخذة سابقا. المصدر: نوفوستي أعلن المتحدث باسم الحكومة الألمانية شتيفان كورنيليوس أن برلين لن تشارك بدعم مقترح المفوضية الأوروبية بزيادة ميزانية الاتحاد الأوروبي. أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن الميزانية العسكرية لفرنسا ستصل إلى 64 مليار يورو بحلول عام 2027، مما يمثل مضاعفة للميزانية مقارنة بعام 2017.

في إطار سياسة العقوبات.. الاتحاد الأوروبي يلغي تصريحا للتشيك لاستيراد النفط الروسي
في إطار سياسة العقوبات.. الاتحاد الأوروبي يلغي تصريحا للتشيك لاستيراد النفط الروسي

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

في إطار سياسة العقوبات.. الاتحاد الأوروبي يلغي تصريحا للتشيك لاستيراد النفط الروسي

وجاء في بيان نشر اليوم أن "المجلس قرر إلغاء الإعفاء لجمهورية التشيك لشراء النفط من روسيا". وتأتي هذه الخطوة رغم أن روسيا تستحوذ على مكانة رائدة بين موردي الذهب الأسود للتشيك، علما أن هذه الواردات شهدت انخفاضا بنسبة 12% العام الماضي لتبلغ 6.5 مليون طن مقارنة بالعام 2023. وفي وقت سابق اليوم تم الكشف عن الحزمة الـ18 من العقوبات على روسيا، والتي تضمنت خفض سقف سعر برميل النفط الروسي إلى 45 دولارا للبرميل، وحظر استخدام البنية التحتية لخطوط أنابيب الغاز "السيل الشمالي"، وفصل 22 بنكا روسيا إضافيا عن نظام "سويفت" المالي. وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد صرح سابقا بأن عدد العقوبات المفروضة على الأفراد والكيانات الروسية بلغ 28595 إجراء، وهو ما يفوق بكثير ما فرض على جميع الدول الأخرى مجتمعة. وأكد الرئيس الروسي أن هذه الإجراءات تمثل أداة للضغط الاستراتيجي المنهجي على موسكو، مشيرا إلى أن المنافسين سيجدون دائما طرقا جديدة لإعاقة روسيا حتى في حال تخفيف العقوبات الحالية. ويرى خبراء أن العقوبات على موسكو تؤثر على فارضيها بالدرجة الأولى، إذ تتمتع روسيا بأهمية في أسواق الطاقة والاقتصاد العالمي. المصدر: RT + إنترفاكستوصل مندوبو الدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي إلى اتفاق حول الحزمة الـ18 من العقوبات ضد روسيا، وفقا لما أعلنت مفوضة الاتحاد الأوروبي للأمن والخارجية كايا كالاس. أكد الرئيس فلاديمير بوتين أن تخلي الاتحاد الأوروبي عن الغاز الروسي أدى إلى سلسلة من العواقب الوخيمة على القطاع الصناعي الأوروبي، طالت حتى صناعة الزجاج. سجل الاتحاد الأوروبي في مايو الماضي أعلى مستوى لاستيراد النفط الروسي في ثلاثة أشهر، وفقا لبيانات "يوروستات".

ترامب يخطط لتحويل ألكاتراز إلى سجن فدرالي فائق الحراسة بتكلفة قد تصل إلى ملياري دولار
ترامب يخطط لتحويل ألكاتراز إلى سجن فدرالي فائق الحراسة بتكلفة قد تصل إلى ملياري دولار

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • روسيا اليوم

ترامب يخطط لتحويل ألكاتراز إلى سجن فدرالي فائق الحراسة بتكلفة قد تصل إلى ملياري دولار

ويثير هذا المشروع جدلا واسعا، إذ اعتبره الديمقراطيون خطوة عبثية، غير أن الرئيس الأمريكي يبدو مصرا على المضي قدما في تنفيذه، وهو ما دفع المسؤولين إلى وضع تقديرات أولية للتكاليف، إضافة إلى القيام بزيارات ميدانية متكررة إلى الموقع، حسب ما أفادت به المصادر. وقد زارت المدعية العامة بام بوندي ووزير الداخلية دوغ بورغوم الجزيرة الواقعة في خليج سان فرانسيسكو يوم الخميس. وتشرف وزارة بوندي على مكتب السجون الفيدرالي الذي سيتولى إدارة المنشأة الجديدة، بينما تتبع الجزيرة من الناحية الإدارية لوكالة بورغوم، إذ تمتلك وزارة الداخلية الأرض وتدير الموقع عبر هيئة المنتزهات الوطنية، بعد أن تحول إلى مزار سياحي منذ عام 1973. وقالت مصادر في الإدارة إن ترامب لم يحسم بعد قراره النهائي بشأن مستقبل الجزيرة، فيما لا تزال التقديرات الدقيقة لتكاليف المشروع غير واضحة. وبحسب المعلومات التي حصل عليها موقع "أكسيوس"، فإن هناك ثلاثة خيارات رئيسية قيد الدراسة: بناء مجمع "سوبرماكس" شديد الحراسة من الصفر، بعد إزالة جميع المباني المتدهورة في الجزيرة، بكلفة تتجاوز 2 مليار دولار. إنشاء سجن مصغّر بتكلفة مليار دولار، ولن يشغل كامل مساحة الجزيرة. طرح المشروع كمناقصة أمام شركات خاصة متخصصة في بناء السجون وإدارتها، وهو خيار يعتبر الأقل احتمالا بحسب المصادر. وقال أحد مسؤولي الإدارة: "ما زلنا في المراحل المبكرة، وما زلنا بحاجة إلى المزيد من الدراسات والمعلومات الدقيقة قبل أن يتخذ الرئيس قراره النهائي. لكن مبلغ 2 مليار دولار قد يكون كبيرًا جدًا حتى بالنسبة له". وأشارت المصادر إلى أن السبب الآخر الذي قد يدفع ترامب لتجنب الخيار الأغلى هو عامل الوقت، إذ سيستغرق بناء سجن "سوبرماكس" وقتًا طويلًا، بينما يسعى الرئيس إلى إنجاز ما يمكن إنجازه خلال ما تبقى من ولايته. وقد أُغلق سجن ألكاتراز عام 1963 بعد أقل من 29 عاما من تشغيله، وكان يضم مجموعة من أبرز المجرمين في التاريخ الأمريكي، من بينهم زعيم العصابات آل كابوني. وأغلقت الحكومة الفيدرالية السجن في ذلك الحين بسبب ارتفاع تكاليف تشغيله، حيث تدهورت مبانيه بسرعة بفعل البيئة المالحة لخليج سان فرانسيسكو، وكان من الضروري نقل الطعام والماء إلى الجزيرة، وكذلك إخراج النفايات منها. وأبدى بعض مسؤولي الإدارة تحفظهم على المشروع بسبب وجود أعداد كبيرة من الحيتان في الخليج، ما قد يتأثر بحركة القوارب الكبيرة اللازمة لأعمال البناء الواسعة في الجزيرة. كما أشار آخرون إلى أن عدد السجناء في الولايات المتحدة، والذي يُعد من الأعلى عالميًا مقارنة بعدد السكان، يشهد انخفاضًا مستمرًا منذ سنوات، ومن المتوقع أن يستمر هذا التراجع في المستقبل القريب. غير أن مصادر مقربة من الرئيس قالت إن اهتمام ترامب بمشروع ألكاتراز لا يرتبط بالحاجة العملية، بل بالرمزية، إذ يرى في الجزيرة مكانًا يمثل "القوة والصرامة"، خصوصًا أنها ظهرت في العديد من الأفلام السينمائية وتحتل موقعًا في الذاكرة الثقافية كأحد أقسى السجون في التاريخ الأمريكي. وكان ترامب قد كتب على منصة "تروث سوشيال" في 4 مايو الماضي: "حين كنّا أمة أكثر جدية في الماضي، لم نتردد في حبس أخطر المجرمين، وإبقائهم بعيدين عن أي شخص يمكن أن يؤذوه. هكذا يجب أن تكون الأمور". وقال أحد مستشاريه: "إنه يحب هذا المشروع لأنه يجسد القوة". وترى الإدارة أن إعادة فتح ألكاتراز كمعتقل فيدرالي يتماشى مع خطابها الصارم في ملف الهجرة، والذي يهدف إلى ردع المهاجرين من خلال رسائل قاسية تشجعهم على العودة الطوعية إلى بلدانهم. ويعد قطاع إنفاذ قوانين الهجرة أحد المجالات القليلة التي تشهد توسعا ضمن ما يعرف بـ"مجمع الصناعات السجنية". وقد ساهم مشروع ترامب المعروف باسم "قانون جميل وضخم واحد" في زيادة التمويل المخصص لعمليات إنفاذ قوانين الهجرة، ما قد يفتح الباب أمام تمويل مشروع ألكاتراز إذا قرر الرئيس المضي فيه. وقد هاجمت رئيسة مجلس النواب السابقة نانسي بيلوسي، وهي ديمقراطية تمثل الدائرة التي تقع فيها الجزيرة، المشروع بشدة، ووصفت إعلان الإدارة المرتقب بشأن إعادة فتح ألكاتراز كسجن فيدرالي بأنه "أغبى مبادرة تتخذها إدارة ترامب حتى الآن". وأضافت: "من المقلق أن الموارد الفكرية الوحيدة التي استندت إليها الإدارة في هذا الطرح السخيف، جاءت من أفلام هوليوودية خيالية مرّ عليها عقود". وكانت بيلوسي قد اعتبرت الفكرة "غير جادة" عندما أعلن ترامب عنها للمرة الأولى، إلا أن الزيارات الميدانية التي قام بها بوندي وبورغوم أظهرت أن الرئيس يأخذ الأمر على محمل الجد. وقال مسؤول آخر: "ظن الناس في البداية أنها مجرد مزحة أو تعليق عابر، لكن الرئيس جاد. وإذا كان جادا، فسوف ننفذ المشروع". المصدر: "أكسيوس" أثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جدلا بإجابته على سؤال عما إن كانت الحيوانات ستفترس سجناء خارج "ألكاتراز التمساح". انتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء اليوم الثلاثاء سلفه جو بايدن خلال زيارة إلى مركز احتجاز المهاجرين في فلوريدا، قائلا: "أرادني أن أكون هنا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store