logo
ترامب يهدد بضرب إيران مجددا.. ويلمح إلى وقف إطلاق نار قريب في غزة.. وإسرائيل تقصف خان يونس

ترامب يهدد بضرب إيران مجددا.. ويلمح إلى وقف إطلاق نار قريب في غزة.. وإسرائيل تقصف خان يونس

صدى البلدمنذ 4 ساعات

نشر موقع "صدى البلد" الإخباري خلال الساعات القليلة الماضية، عددًا من الأخبار والموضوعات المهمة التي تتعلق بالشأنين الإقليمي والدولي كان أبرزها:
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن الضربات التي نفذتها القوات الأمريكية ضد أهداف نووية في إيران كانت دقيقة وفعالة، مؤكداً أن بلاده نجحت في منع طهران من امتلاك سلاح نووي. جاء ذلك خلال تصريحات أدلى بها، الجمعة، أثناء لقائه وزيري خارجية رواندا والكونغو الديمقراطية في البيت الأبيض.
أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن تفاؤله بإمكان التوصل إلى اتفاق جديد لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة "حماس"، مرجّحاً أن يتم الإعلان عنه اعتباراً من الأسبوع المقبل، وذلك في وقت تشهد فيه الجهود الدبلوماسية زخماً كبيراً على وقع التصعيد المستمر في قطاع غزة.
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الجمعة، أن إدارته تعمل على احتواء التوترات مع كوريا الشمالية، معرباً عن تفاؤله بإمكانية تفادي أي نزاع محتمل مع بيونج يانج، رغم المواقف العدائية الأخيرة الصادرة عنها عقب الضربات الأمريكية التي استهدفت المنشآت النووية الإيرانية.
قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، السبت، إن استئناف التفاوض مع الولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي الإيراني مرتبط بتغيير لهجة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي، معتبرًا أن اللغة التي يستخدمها الرئيس الأمريكي "غير لائقة وغير مقبولة إطلاقًا".
هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، بشن ضربات جديدة ضد إيران، في حال أثبتت التقارير الاستخباراتية أن طهران قادرة على تخصيب اليورانيوم بمستويات عسكرية.
رفض مجلس الشيوخ الأمريكي، الذي يهيمن عليه الجمهوريون، مساء الجمعة، مشروع قرار قدمه الديمقراطيون كان يهدف إلى تقييد صلاحيات الرئيس دونالد ترامب في استخدام القوة العسكرية ضد إيران.
أرسلت إيران رسالة رسمية إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش وأعضاء مجلس الأمن، احتجاجًا على التصريحات الأخيرة التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بحق المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، معتبرة تلك التصريحات "تحريضًا صريحًا على الإرهاب" و"انتهاكًا جسيمًا للقانون الدولي".
أكد رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، محمد إسلامي، التزام طهران بحماية "مصالحها الوطنية ومكتسباتها العلمية"، مشددًا على أن العلماء الإيرانيين سيواصلون عملهم رغم ما وصفه بـ"العدوان الإسرائيلي-الأمريكي" على منشآت نووية تخضع لرقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لتعزيز "الأمن والتعاون"... "اليونيفيل" تكثّف جهودها في الجنوب
لتعزيز "الأمن والتعاون"... "اليونيفيل" تكثّف جهودها في الجنوب

ليبانون ديبايت

timeمنذ 32 دقائق

  • ليبانون ديبايت

لتعزيز "الأمن والتعاون"... "اليونيفيل" تكثّف جهودها في الجنوب

كثّف القطاع الغربي لليونيفيل، بقيادة العميد نيكولا ماندوليسي، جهوده المؤسسية من خلال سلسلة لقاءات مع السلطات المحلية في بلديات جنوبية. تأتي هذه الخطوات في إطار الدعم المستمر للجيش اللبناني والحوار مع المجتمع المدني، وتأكيدًا على الأهمية الاستراتيجية للتواصل مع المجتمعات المحلية لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة. وفقًا لبيان صادر عن اليونيفيل، التقى الجنرال ماندوليسي رؤساء بلديات العباسية والناقورة وقانا وعيتيت، مجددًا التأكيد على أهمية التعاون بين القطاع الغربي والسلطات المحلية. وقال ماندوليسي: "نواصل تواجدنا الميداني وتعزيز علاقتنا مع المجتمعات المحلية من خلال تقديم دعم حيوي يشمل تسهيل المهام الإنسانية وتعزيز المبادرات المدنية". وأكد خلال اللقاءات على أهمية دعم الجيش اللبناني قائلاً: "نواصل العمل مع الجيش اللبناني لتعزيز انتشار القوات والقيام بعمليات مشتركة، ونعمل مع الحكومة على إعادة بسط سلطة الدولة في الجنوب". كما شدد على أن "حرية حركة عناصر اليونيفيل على الأرض هي شرط أساسي لتنفيذ ولايتها، بما نص عليه قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701". وفي إطار إشراك الأجيال الجديدة في جهود بناء السلام، قال ماندوليسي: "من الضروري تعزيز معرفة الشباب بمهام اليونيفيل ودورها في جنوب لبنان، بما يتماشى مع القرار 1701". وإلى جانب لقاءات العميد ماندوليسي، التقى قادة الكتائب العاملة ضمن القطاع الغربي بمسؤولين محليين لتعزيز الحوار والتعاون. فقد عقد العقيد جياكومو تريكازي، قائد الكتيبة الإيطالية، اجتماعات مع رؤساء بلديات طير حرفا، المنصوري، وعلما الشعب. كما التقى العقيد جوهان إيفندي، قائد الكتيبة الماليزية، رئيس بلدية طير فلسيه، بينما التقى العقيد لي هو جون، قائد الكتيبة الكورية، برئيس بلدية العباسية. من جهته، أجرى قائد الكتيبة الإيرلندية لقاءً مع رئيس بلدية عيترون المنتهية ولايته، مؤكداً استمرار الدعم بغض النظر عن التغييرات الإدارية. تأتي هذه الجهود في إطار تنفيذ ولاية قرار مجلس الأمن رقم 1701، لتعزيز الأمن والاستقرار، وتوطيد العلاقات بين اليونيفيل والمؤسسات المحلية والمجتمعات المدنية في جنوب لبنان.

عن الحرب الـ12 يوماً.. تقرير يكشف التحضيرات الاسرائيلية قبل 10 أعوام
عن الحرب الـ12 يوماً.. تقرير يكشف التحضيرات الاسرائيلية قبل 10 أعوام

ليبانون 24

timeمنذ 38 دقائق

  • ليبانون 24

عن الحرب الـ12 يوماً.. تقرير يكشف التحضيرات الاسرائيلية قبل 10 أعوام

كتب موقع "العربية": كشف تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال" Wall Street Journal، أمس الجمعة، تفاصيل العملية الإسرائيلية ضد إيران. ووفقاً للتقرير، فقد خططت إسرائيل للعملية "قبل عقد من الزمن"، حيث دربت طياريها على الطيران لمسافات تساوي المسافة بينها وإيران. كذلك نشرت شبكة جواسيس داخل إيران، وهؤلاء أدخلوا مسيرات عبر عمليات الشحن وحقائب السفر، وعملوا على تحديد قائمة بكبار القادة الإيرانيين ومراقبتهم. بعد ذلك، وضعت إسرائيل قائمة من 250 هدفاً تضم كل القادة والعلماء النووين. وبحسب التقرير، وقبل الهجوم، خدع الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الإيرانيين، من خلال التظاهر بوجود خلاف بينهما، حيث كتب ترامب تغريدة جاء فيها أنه "ما زال الوقت يسمح بالوصول إلى اتفاق مع إيران". وأمس الجمعة، ذكر الجيش الإسرائيلي أنه دمر الآلاف من أجهزة الطرد المركزي الإيرانية خلال العملية العسكرية - المسماة " الأسد الصاعد"- التي نفذها ضد إيران واستمرت 12 يوما. وأفاد الجيش الإسرائيلي في بيان ختامي لعملياته في إيران، نشره المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي على "إكس"، أن المنشآت النووية الثلاث الرئيسية في إيران لحقت بها أضرار جسيمة. وقال الجيش الإسرائيلي إنه دمر مراكز بحث وتطوير مرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني ، وقضى على 11 عالما نوويا بارزا مرتبطين ببرنامج طهران النووي. وأوضح الجيش الإسرائيلي أنه دمر نحو 50% من مخزون المنصات الصاروخية الإيرانية خلال العمليات، بالإضافة إلى تدمير 15 طائرة واستهداف ستة مطارات. كما شنت الولايات المتحدة هجمات على المنشآت النووية الإيرانية الرئيسية، فجر يوم الأحد الماضي، مستخدمة قاذفات تحمل أكثر من 12 قنبلة خارقة للتحصينات، لكن تقارير إعلامية أميركية نقلت عن تقييم مبدئي جرى تسريبه من وكالة استخبارات الدفاع أن الهجمات ربما عرقلت البرنامج النووي الإيراني لبضعة أشهر فقط، إلا أنها لم تدمّره بالكامل. وأكد البيت الأبيض أن الضربات على ثلاثة مواقع نووية إيرانية كانت ناجحة، مهاجما وسائل الإعلام لتشكيكها في نتائج العملية. ووصف ترامب الضربات بأنها "نجاح عسكري باهر"، وقال مرارا إنها "دمرت" المواقع النووية.

ترامب يهدد بقصف ايران مجددا.. ويفاقم حشرة النظام!
ترامب يهدد بقصف ايران مجددا.. ويفاقم حشرة النظام!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 43 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

ترامب يهدد بقصف ايران مجددا.. ويفاقم حشرة النظام!

أعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، امس الجمعة، على منصة "تروث سوشيال"، تعليق العمل على تخفيف العقوبات ضد إيران، بسبب تصريحات المرشد الإيراني، علي خامنئي. وكتب في منشور : "خلال الأيام القليلة الماضية، كنت أعمل على إمكانية رفع العقوبات، وأمور أخرى، كان من شأنها أن تمنح إيران فرصة أفضل بكثير للتعافي الكامل والسريع والشامل". وأضاف "تلقيت بيانا مليئا بالغضب والكراهية والاشمئزاز، فتخليت فورا عن جميع أعمال تخفيف العقوبات، وغيرها". ورد ترامب على المرشد الإيراني، الذي قلل، الخميس، من أثر الضربات الأميركية على المواقع النووية الإيرانية، وخاطبه قائلا في تصريحات صحافية بالبيت الأبيض : "أصغِ إليّ، أنت رجل يتحلى بإيمان عظيم، رجل يحظى باحترام كبير في هذا البلد. عليك أن تقول الحقيقة، لقد هُزمت شرّ هزيمة". وكشف ترامب أنه منع اغتيال خامنئي، وكتب "لقد أنقذته من موت قبيح ومهين للغاية". وفي تصريحاته الصحافية بالبيت الأبيض، قال ترامب إن طهران ترغب في عقد لقاء بعد الضربات الأميركية على 3 مواقع نووية إيرانية مطلع الأسبوع، لكنه لم يدلِ بمزيد من التفاصيل. وشدد على أنه "لا يجب السماح لإيران بالحصول على سلاح نووي"، مشيدا بالضربات الأميركية على إيران، ووصفها بـ "الناجحة". وهدد ترامب إيران بقوله: "سأفكر في قصف إيران مرة أخرى بسبب تخصيب اليورانيوم". تتوالى اذا مواقف الرئيس الأميركي النارية. الرجل، بحسب ما تقول مصادر دبلوماسية لـ"المركزية" يعرف ماذا يريد. وضع لنفسه هدفا ويسير في اتجاهه، مستخدما كل الادوات التي يحتاج. هو يريد منع ايران من الحصول على سلاح نووي ومنعها من تخصيب اليورانيوم. لجأ الى العسكر عندما اقتضى الأمر ذلك، وقبله لجأ الى التفاوض، لكنه رآى انه لوحده، لم يف بالغرض. اليوم، بعد الضربة، يقترح ترامب مجددا العودة الى الطاولة، بما ان الايرانيين باتوا اضعف بعد حرب الـ١٢ يوما. لكن اذا لم يتجاوبوا واصروا على الاستمرار في المكابرة كما فعل خامنئي، واذا عاودوا "الفتح على حسابهم" نوويا، فان ترامب سيعود الى العصا الغليظة والالة العسكرية مجددا. كل ذلك بينما يواصل خنق النظام بالعقوبات. هذا الواقع، تضيف المصادر، يزيد من حشرة النظام، فظهره على الحائط: إما يرضخ لشروط واشنطن وينفذها او فانه قد يواجه من جديد الالة العسكرية الأميركية. وقد ثبت ان ترامب يهدد وينفّذ، تختم المصادر. لورا يمين - المركزية انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store