logo
محفوض: الدولة وحدها مكلّفة بوظيفة الرعاية والحماية

محفوض: الدولة وحدها مكلّفة بوظيفة الرعاية والحماية

كتب رئيس حركة "التغيير" إيلي محفوض على منصة "اكس":
"تسليم السلاح وحلّ الأجنحة العسكرية الامنية الاستخبارية للميليشيا الصفراء لا يجب أن يقترن بتحصيل مكاسب دستورية ومؤسساتية، وعلى هذه الجماعة الخروج من عقدة أنّ الله كلّفهم انطلاقا مما قاله نصرالله سابقا "انت مين كلّفك أنا الله كلّفني".
الدولة وحدها مكلّفة بوظيفة الرعاية والحماية.. ولم يعد جائزًا بعد اليوم حصر وزارة المال بفريق محدد وإلا فَبَاطِلًا يَتْعَبُ الْبَنَّاؤُونَ".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما أسباب تراجع الدولار؟ خبراء يُفسّرون
ما أسباب تراجع الدولار؟ خبراء يُفسّرون

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

ما أسباب تراجع الدولار؟ خبراء يُفسّرون

ذكر موقع "سكاي نيوز"، أنّه منذ عقود، احتفظ الدولار الأميركي بمكانته كعملة الاحتياط الأولى في العالم. لكن مع بداية عام 2025، بدأت هذه الصورة المتماسكة تتصدع، في ظل تقلبات حادة أثارت قلق الأسواق وأربكت التوقعات الاقتصادية. وتزامن هذا التحوّل اللافت مع سياسات اقتصادية وتجارية مثيرة للجدل تنتهجها الإدارة الأميركية، ما دفع الكثير من المستثمرين إلى إعادة النظر في مدى الاعتماد على الدولار كملاذ آمن. ويُشير تقرير لصحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية، إلى تسجيل الدولار أسوأ نصف عام منذ سنة 1973، في ظل دفع سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب التجارية والاقتصادية المستثمرين العالميين إلى إعادة النظر في تعرضهم للعملة المهيمنة في العالم. وانخفض مؤشر الدولار، الذي يقيس قوة العملة مقابل سلة من ست عملات أخرى تشمل الجنيه الإسترليني واليورو والين، بأكثر من 10 بالمئة حتى الآن في عام 2025، وهي أسوأ بداية للعام منذ نهاية نظام بريتون وودز المدعوم بالذهب. ونقلت الصحيفة عن استراتيجي العملات الأجنبية في بنك آي إن جي، فرانسيسكو بيسول، قوله: "لقد أصبح الدولار بمثابة كبش فداء لسياسات ترامب غير المتوقعة". وأضاف أن حرب الرسوم الجمركية التي يشنها الرئيس الأميركي ، واحتياجات الاقتراض الهائلة في الولايات المتحدة، والمخاوف بشأن استقلال مجلس الاحتياطي الفيدرالي، قوضت جاذبية الدولار كملاذ آمن للمستثمرين. من جانبه، يشير الرئيس التنفيذي لمركز كوروم للدراسات، طارق الرفاعي، إلى مجموعة من الأسباب وراء أسوأ بداية للدولار في النصف الأول من العام منذ عام 1973: - تزايد التوقعات بخفض أسعار الفائدة من قِبَل الاحتياطي الفيدرالي: تُقدّر الأسواق الآن تخفيضات أسعار الفائدة بما يصل إلى 137 نقطة أساس بحلول أوائل عام 2027، والتي قد تبدأ في وقت لاحق من هذا العام، مما يُقلل من جاذبية الدولار. - الضغط السياسي يُضعف استقلالية الاحتياطي الفيدرالي: أثارت انتقادات ترامب اللاذعة لرئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، وحديثه عن تعيين رئيس احتياطي "ظلي"، قلق المستثمرين، مما قوّض الثقة في السياسة النقدية الأميركية. - سياسات التجارة والمالية في عهد ترامب: تؤدي الرسوم الجمركية الصارمة، علاوة على "مشروع القانون الضخم الجميل"، والتهديدات بفرض رسوم جمركية أوسع، والارتفاع الهائل في الدين الأميركي، إلى ظهور اتجاه "بيع أميركا" بين المستثمرين الأجانب. - إعادة توازن واسعة النطاق للمحافظ الاستثمارية من قبل المستثمرين العالميين: بدأت صناديق التقاعد/التأمين الأوروبية ومستثمرو البنوك المركزية الآسيوية بالتخارج من استثماراتهم في الدولار الأميركي وسندات الخزانة الأميركية. - تحوّل أوسع نحو الأصول غير الأميركية: مع النمو القوي في الصين والتيسير المالي في ألمانيا، يتجه المستثمرون نحو الأسهم الأوروبية، والتكنولوجيا الصينية، والسلع، والذهب - مما يُضعف الدولار. - تراجع الملاذات الآمنة الجيوسياسية: على الرغم من التوترات في الشرق الأوسط، انخفض الطلب على الدولار وسندات الخزانة الأميركية، حيث فضّل المستثمرون الأسهم والسلع بدلاً منها. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

قناة غامضة وفيديوهات تستغل الرئيس عون... الذكاء الاصطناعي يقتحم القصر الجمهوري!
قناة غامضة وفيديوهات تستغل الرئيس عون... الذكاء الاصطناعي يقتحم القصر الجمهوري!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

قناة غامضة وفيديوهات تستغل الرئيس عون... الذكاء الاصطناعي يقتحم القصر الجمهوري!

كتبت فاطمة عباني في النهار: بينما كنت أشاهد مقابلة على "يوتيوب"، ظهرت أمامي الإعلانات المعتادة التي لا أتردد عادة في تخطيها فوراً، لكن هذه المرة توقفتُ للحظة، ولم أتجاوز الإعلان. لدهشتي، وجدت نفسي مشدودة حتى الثانية الأخيرة. ما الذي شاهدته؟ إعلان مُولّد بالذكاء الاصطناعي يظهر فيه الرئيس اللبناني جوزف عون وهو يُثني على اللبنانيين لدعمهم جهود منع لبنان من الانزلاق نحو الحرب. إعلان آخر يظهره يحرّض ضد فئة أخرى من اللبنانيين. والمثير أكثر، إعلان يصوّره هو ورئيس الوزراء نواف سلام كطيّارين في طائرة تقود لبنان نحو عهدٍ جديد. دفعني الفضول إلى تصفح القناة التي تنشر هذه الإعلانات، فتبين أنها أُنشئت في آذار 2025، وتضم نحو 3 آلاف مشترك، وقد تجاوز عدد مشاهداتها 7 ملايين حتى الآن. تعرّف الصفحة محتواها بأنه "ملهم وممتع". لكن، من يقف خلف هذه الصفحة؟ لا معلومات واضحة حتى اللحظة. ما صدمني ليست رداءة الفيديوهات فحسب، بل الجرأة على التحدث بلسان أعلى مقام في الدولة. لا نتحدث هنا عن فنان يُستنسخ صوته للمزاح، بل عن منصة سياسية تنتحل صوت مسؤولين رفيعي المستوى ليسوا في حاجة لأحد يتكلّم باسمهم. وعلّق الصحافي والخبير في الإعلام الرقمي والذكاء الاصطناعي، عمر قصقص، على الفيديوهات المتداولة التي تظهر رئيس الجمهورية عبر تقنية "ديب فايك"، قائلاً: "ليست هذه المرة الأولى التي يتم فيها نشر فيديوهات ديب فايك لرئيس الجمهورية، لكن هذه القناة تقدّم نسخة رديئة منها. نلاحظ تغيّراً في الألوان عند الكلام، وأحياناً ستة أصابع بدل خمسة، وتحكم ضعيف بتحريك الفم Lip‑sync. كل هذه المؤشرات تجعل أي شخص يدرك بسهولة أنها مزيفة." ورغم ذلك، أشار في حديثه إلى "النهار" إلى أن هذه الصفحة تحقق نسب مشاهدات عالية، مضيفاً أن هدف القائمين يعود إلى إطلاق رسائل سياسية. وأردف: "ضحايا ديب فايك كثيرون، شملوا أيضاً الرئيس الأميركي دونالد ترامب والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ولكن نسخهم لم تكن رديئة كما في هذا الفيديو". وعن احتمال تعرّض أي شخص لتقنية التزييف العميق، أوضح قصقص: "نعم، أي شخص معرّض. يمكن للذكاء الاصطناعي توليد فيديو من صورة فقط وبجودة عالية، لكن البرامج المتقدمة مكلفة". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

واشنطن تكسر الصمت: هل تلّوح بعقوبات قريبًا ضد "عرّاب النظام" اللبناني؟
واشنطن تكسر الصمت: هل تلّوح بعقوبات قريبًا ضد "عرّاب النظام" اللبناني؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

واشنطن تكسر الصمت: هل تلّوح بعقوبات قريبًا ضد "عرّاب النظام" اللبناني؟

هل انتهت "المرحلة الجنونية" في الحياة السياسية اللبنانية؟ لم يعد هذا السؤال للتحليل فقط بل مؤشرًا خطيرًا على عاصفة محتملة تلوح في الأفق ضد أحد أركان الطبقة السياسية اللبنانية. قلب المقال الأخير الذي نشره جون سميث، المدير السابق لمكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع لوزارة الخزانة الأميركية على منصة " American Thinker"، الوضع رأسًا على عقب وكسر جدار الصمت الأميركي تجاه رئيس مجلس النواب نبيه بري. "رئيس لثلاثة عقود... هذا ليس عملًا إنها فضيحة"، بهذه العبارة استهل سميث مقاله الناري الذي لاقى صدى سريعًا في الأوساط السياسية اللبنانية والدبلوماسية الغربية. سميث لا يتحدث من وجهة نظر أكاديمية إنما من عمق ماكينة العقوبات الأميركية، وجه اتهامات غير مسبوقة لرئيس مجلس النواب اللبناني، منها: - مسؤوليته المباشرة عن الانهيار الاقتصادي الواسع في لبنان - إعاقته المستمرة لعمليات الإصلاح والتعاملات مع صندوق النقد الدولي - بناء نظام سياسي واقتصادي من خلال شراء الولاء السياسي عبر توزيع الوظائف والعقود العامة والأخطر من ذلك، تحالفه العضوي مع حزب الله وإيران، والذي يجعله، وفقًا للمقال، عقبة استراتيجية أميركية أمام تعافي البلاد. لم يكن المقال مجرد تحليل؛ بل كشف عن نية واضحة داخل دوائر صنع القرار الأميركي لفرض عقوبات على بري تستهدف تحديدًا عائلته وشركائه، وسيكون تطبيقها بمثابة ضربة موجعة للبنية السياسية اللبنانية. في نظر واشنطن، لم يعد بري مجرد رئيس مجلس نواب؛ بل أصبح الأب الروحي للنظام القائم منذ اتفاق الطائف. إنه الرجل الذي أتقن فن البقاء، راكم نفوذه في منعطفات الطائفية والصفقات السرية، ومُرسخًا منطق المحاصصة ضد أي صيغة للتحديث. لكن يبدو أن واشنطن قد حسمت أمرها: لن تكون هناك إصلاحات في لبنان طالما بقي نبيه بري في السلطة. لن تكون هناك مفاوضات مع صندوق النقد الدولي إذا استمرّت عائلة المصيلح في تحريك الأمور من وراء الكواليس. لا مستقبل لمؤسسات الدولة ما دامت محكومة باتفاقات مع حزب الله. الولايات المتحدة لا تُرسل رسائل عبثية. مقال سميث ليس مبادرة فردية، بل تسريب سياسي مُتعمّد يُمهّد الطريق لمرحلة ضغط جديدة، انطلاقًا من المبدأ التالي: "بري، إما أن تتنحّى بهدوء... أو نفرض عليك بعقوبات تُفكّك نظامك حجرًا حجرًا". "بري، وداعًا"... عنوان المشهد؟ السؤال الذي يطرحه اللبنانيون اليوم: هل سيصبح نبيه بري، رجل الإجماع، كبش فداء للمرحلة المقبلة؟ هل دخل لبنان حقًا مرحلة تصفية تهدف إلى إعادة تشكيل السلطة؟ وهل تعتقد واشنطن الآن أن إبقاء بري في السلطة يعني استمرار الفساد السياسي، لا الدولة؟ الجواب سيأتي في الأيام القادمة. لكن المؤكد أن مقال سميث قد أثار زلزالًا سياسيًا صامتًا، قد يسبق "الانفجار الكبير". يمر لبنان حاليًا بواحدة من أضعف فتراته... وأكثرها عرضة للتغيير. إذا صحت التوقعات، فنحن على أعتاب نهاية مرحلة وبداية أخرى. هل سيقول التاريخ قريبًا: "سقط نبيه بري... وتغير وجه لبنان"؟ الزمن وحده كفيل بالإجابة... لكن الساعة الأميركية بدأت تدق. بقلم : الباحث و الكاتب السياسي عبد الحميد عجم انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store