
أبرزها القبعات والقفازات.. اكتشفي أبرز الأكسسوارات من أسبوع الهوت كوتور في باريس
الكلاتش بأسلوب فني مستوحى من الطبيعة
أبدع المصمم السعودي محمد آشي مؤسس دار آشي أستوديو Ashi Studio في تقديم لوحات فنية في أثناء عرضه، سواء في فساتين السهرة أو الأكسسوارات، ولفتتنا الحقائب الفاخرة التي تم تنسيقها بعناية مع الأزياء، وخاصةً تلك الحقيبة الكلاتش بتصميم مستوحى من عالم البحار، حيث تظهر الأسماك ذات اللون الصدفي الساحر وقشورها التي تغطيها بالكامل بأسلوب يأسر القلوب؛ لتتناغم مع الأزياء.
أسبوع الموضة في باريس: آشي أستوديو من قلب الفوضى يولد الجمال
غطاء الوجه الدانتيل: عودة للماضي بلمسة عصرية
عودة إلى الماضي والطابع الريترو الفخم، حيث ظهرت عارضات مجموعة المصمم جورج شقرا بأغطية الوجه المصنوعة من الدانتيل المزخرف بأسلوب متقن، ولكنها تختلف عن تلك المعتادة، بل تقتصر على منطقة حول العين وجزء من الجبين والأنف، على عكس التصاميم الكلاسيكية التي تمتد على الرأس من أعلى، لتضيف لمسة أخَّاذة واستثنائية للمرأة في المناسبات.
القفازات الطويلة للمسة كلاسيكية ساحرة
بعد عودتها منذ عدة مواسم، ما زالت القفازات الطويلة التي تكمل فساتين السهرة من أبرز صيحات الموضة الرائجة، التي تمنح المرأة إطلالة كلاسيكية فاخرة في المناسبات، وخاصةً باللون الأسود؛ فقد أبدعتها أكثر من دار شهيرة خلال أسبوع الهوت كوتور، وأبرزها تلك التي أبدعها المصمم زهير مراد مع فساتين السهرة ذات الألوان المتعددة، ولكنه اختار اللون الأسود؛ ليكمل أناقة كل إطلالة، مصنوعاً من المخمل ومرصعاً بالأحجار البراقة ذات الألوان التي تتناغم مع الفساتين.
أما المصمم جورج شقرا؛ فقد اختار الأقمشة الشفافة للقفازات السوداء الطويلة، لتبدو أكثر رقة وعصرية حيث يسهل تنسيقها مع مختلف فساتين السهرة ذات الألوان الساحرة، من دون إضافة تطريزات براقة أو أحجار كريمة ملونة.
اكتشفي:
الفيونكات تجسد الأنوثة والرقة
لكل امرأة ذوق خاص بها، ولكن لا خلاف على تصميم الفيونكة الذي يتسم بالأنوثة والرقة، وخاصةً في عالم الأكسسوارات، تحبه كل امرأة وتحرص على اختيار تصاميم الفيونكة، ولذلك نجدها من الصيحات التي لا تنتهي موضتها بمرور السنين، تلك العقود التشوكر التي قدمها المصمم إيلي صعب في عرضه، خطفت الأنظار بسحرها ولونها الأسود، والمزينة بالفيونكات الميتاليكية المرصعة؛ لتزيد من فخامة الإطلالات.
الأقراط المتدلية من الأذن تمنحك سحراً خاصاً
لا يمكن التخلي عن الأقراط في عالم الأكسسوارات، وخاصةً التصاميم التي تتدلى من الأذن؛ فهي أساسية لاكتمال السحر والأناقة في السهرة، قدمها المصمم جورج حبيقة بإبداع لا يُضاهَى، حيث ارتدتها أغلب العارضات إن لم يكن جميعهن كونها تتناسب مع مختلف فساتين السهرة، ولكن مع اختلاف ألوان الأحجار الكريمة المرصعة بها، تتسم بالهدوء والرقة، ومع ذلك تبدو فخمة ولافتة للأنظار، تجمع بين التصميم المستدير من أعلى، وتتدلى منها قطعة أخرى بتصميم القطرة الذي لا تنتهي موضته بمرور السنين.
الأحذية الميتاليكية تكمل أناقتك في المناسبات
حتى تكتمل إطلالة السهرة، لا بُدَّ أن تختاري حذاءً أنثوياً ساحراً، وليكن خيارك هو الحذاء الميتاليكي الذي يتناغم مع مختلف الإطلالات، وخاصةً باللون الذهبي أو الفضي؛ فهي الألوان الأكثر تألقاً ورواجاً، وقد قدمت دار تمارا رالف Tamara Ralph الحذاء الميتاليكي الفضي بالكعب العالي لامرأة تبحث عن إطلالة أنثوية أخَّاذة، لتضيف لمسة رقيقة لإطلالاتها.
كذلك أعجبنا الحذاء الميتاليكي في عرض أزياء زهير مراد بتصميم أنثوي جذاب يجمع بين الكلاسيكية والعصرية، يسهل تنسيقه مع العديد من فساتين السهرة؛ فهو بسيط وغير متكلف، ولكنه يبدو راقياً وفخماً في الوقت نفسه.
قبعة البيريه البراقة: أناقة باريسية مع لمسة عصرية
في الإطلالة الأولى، تألقت العارضة بقبعة بيريه سوداء مرصعة بالكامل بأحجار لامعة، أضفت عليها لمسة من الغموض والترف، ويعكس هذا التصميم الأناقة الفرنسية الخالدة، لكنه يكتسب حياة جديدة بفضل البريق والتنسيق مع أقراط ضخمة من النغمة نفسها.
أما هذه القبعة الكبيرة المائلة ذات التصميم الشعاعي؛ فهي تشبه هالة نجمية سوداء تغلف الوجه بظل فني مثير، مرصعة بالأحجار الكريستالية السوداء في المركز تعزز من التأثير البصري، بينما تضفي الشبكة المائلة على الوجه طابعاً من الغموض والأناقة، وتضيف الظلال المنسدلة على الوجه جاذبية درامية وتبرز ملامح الوجه بأسلوب ساحر وغير تقليدي.
سيعجبك أيضاً:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 26 دقائق
- الرجل
"مهووس بالعمل".. رونالدو يُفاجئ بنعطية في موقف غير متوقع
كشف لاعب الوسط الفرنسي المعتزل بليز ماتويدي عن موقف طريف يعكس عقلية النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، وذلك خلال فترة لعبهما معًا في نادي يوفنتوس الإيطالي بين عامي 2018 و2020. وفي مقابلة مع صحيفة Tuttosport الإيطالية، تحدث ماتويدي عن "هوس" رونالدو بالتدريب والالتزام الكامل بأسلوب حياة رياضي صارم لا يتغير حتى في أوقات الراحة. وذكر ماتويدي أن الواقعة تعود إلى إحدى الليالي التي أعقبت مباراة في الدوري الإيطالي، حين عاد اللاعبون إلى مركز تدريب يوفنتوس في "كونتيناسا" قرابة الساعة الثانية صباحًا لاستلام سياراتهم. وأضاف: "كنا مرهقين جسديًا بعد المباراة، وكنت أتوقع أن الجميع سيتوجه إلى منزله، لكن رونالدو فاجأ الجميع برغبته في دخول صالة الألعاب الرياضية". في تلك الليلة، توجّه رونالدو إلى زميله المدافع المغربي السابق المهدي بنعطية، الذي يشغل حاليًا منصب المدير الرياضي في نادي أولمبيك مارسيليا، وطلب منه مرافقته إلى الصالة لأداء جلسة تعافٍ عضلي بعد المباراة. وعلّق ماتويدي مازحًا: "ظننته فقد صوابه... لكنه كان دائمًا كذلك، لا يتوقف أبدًا"، وأضاف أن هذه التفاصيل الصغيرة هي ما تُفسّر استمرار اللاعب في القمة حتى سن الأربعين. رونالدو... انضباط يتجاوز حدود الملعب ولا تزال مسيرة رونالدو حافلة بالأرقام اللافتة، حيث أنهى الموسم الماضي بتسجيل 35 هدفًا في 41 مباراة مع نادي النصر السعودي، كما ساهم في تتويج منتخب البرتغال بلقب دوري الأمم الأوروبية للمرة الثانية في تاريخه، بينما يستعدّ حاليًا لخوض نهائيات كأس العالم 2026، بعد أن مدّد عقده مع النصر حتى عام 2027. وتُظهر هذه القصة جانبًا إنسانيًا ومهنيًا من شخصية اللاعب، الذي يعتبره زملاؤه "مهووسًا بالعمل"، ويرونه مثالًا على الانضباط الرياضي. وهو ما يفسر استمرار قدرته على الأداء العالي رغم تقدمه في السن، ويجعله حاضرًا في أذهان الأجيال القادمة كنموذج للجدية والإصرار. لا تقتصر مهنية رونالدو على التمارين المكثفة أو الالتزام اليومي، بل تمتد إلى تفاصيل نمط حياته خارج الملعب، بدءًا من النظام الغذائي الصارم، مرورًا بساعات النوم المنتظمة، وصولًا إلى رفضه التام لأي ممارسات قد تؤثر على جاهزيته البدنية. وقد أشار العديد من زملائه السابقين إلى أنه يسبق الجميع إلى التمارين، ويغادر آخرهم، وهي عادة حملها معه من مانشستر يونايتد إلى ريال مدريد، ثم إلى يوفنتوس، واليوم في النصر السعودي. ويرى مراقبون أن هذا الانضباط الشديد هو ما مكّن رونالدو من البقاء على قمة المستوى التنافسي على مدار عقدين من الزمن، في مشهد نادر في كرة القدم الحديثة. ومع تقدّمه في العمر، بات يُمثّل نموذجًا للاعب الذي لا يكتفي بالموهبة، بل يُراكم نجاحه من خلال الجهد والصرامة والالتزام.


الرجل
منذ 2 ساعات
- الرجل
حين تتكلّم المعاصم.. ساعات النجوم تخطف الأضواء في ويمبلدون
في مشهد تتقاطع فيه دقة الأداء مع فخامة الأسلوب، جاءت نهائيات ويمبلدون 2025 لتؤكّد أن الحدث ليس مجرد بطولة تنس، بل منصّة راقية لاستعراض الذوق الرفيع في الساعات الفاخرة. وبينما احتدمت المنافسة داخل الملعب، كانت المعصمات على الهامش تروي حكاية من نوع مختلف. في مقصورة الشخصيات الملكية، ظهر النجم ليوناردو دي كابريو مرتديًا ساعة Rolex Land-Dweller بالرقم المرجعي 127334، في أول ظهور له كـTestimonee رسمي للدار السويسرية، بعد انضمامه في فبراير الماضي. الساعة الجديدة، بعلبتها المصنوعة من فولاذ Oystersteel والذهب الأبيض بقطر 40 ملم، ومينائها الأبيض بنقشة خلايا النحل، تُعدّ إعلانًا صامتًا عن ثورة تقنية في قلب رولكس. فبفضل الحركة الجديدة Calibre 7135، وآلية Dynapulse escapement، تفتح الساعة صفحة جديدة في الدقة الميكانيكية والتصميم النحيف المدمج. وقد وُصفت منذ إطلاقها في أبريل الماضي بأنها أكثر ساعة ميكانيكية تطورًا في تاريخ رولكس الحديث، ليس فقط من حيث التكنولوجيا، بل أيضًا من حيث الأناقة الهادئة. دي كابريو، الذي نسّق الساعة مع بدلة رمادية وقميص أبيض ونظارات سوداء مستديرة، بدا مرتاحًا وأنيقًا، تمامًا كمن يختار ساعته بعين العارف، لا المستعرض. من كوهلي إلى مالك: نُخبة تنس العالم وساعاتهم على هامش البطولة، رُصدت مجموعة من الساعات النادرة والمبهرة على معاصم مشاهير اللعبة وشخصيات عالمية أخرى، فظهر النجم الهندي فيرات كوهلي بساعة "Rolex Daytona Le Mans' من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطًا، وهي إصدار خاص خارج الكتالوج تحتفي بسباقات التحمّل، ويُقدّر سعرها السوقي بنحو 250 ألف دولار. أما الممثل توم هولاند، فظهر بإصدار متوقّف من رولكس دايتونا من البلاتين، بميناء أزرق ثلجي وحلقة بنية من السيراميك (رقم الطراز 116506)، تُقدّر قيمته بنحو 100 ألف دولار. من جهته، اختار لاعب آرسنال الإنجليزي بوكايو ساكا ساعة Patek Philippe Nautilus بذهب وردي (المرجع 5712/1R) مزودة بعرض أطوار القمر واحتياطي الطاقة، بقيمة تُقارب 200 ألف دولار. أما يلينا ديوكوفيتش، زوجة نوفاك ديوكوفيتش، فاختارت ساعة Audemars Piguet Royal Oak Openworked بذهب وردي مع حافة داخلية باللون البنفسجي (المرجع 15467OR)، تُقدّر قيمتها بنحو 190 ألف دولار. أسطورة الكريكيت الهندي ساشين تندولكار ظهر بتحفة نادرة من AP، وهي Royal Oak Perpetual Calendar Salmon (المرجع 25654ST)، تُعد من القطع المفضلة لدى الجامعين وتُقدّر بنحو 300 ألف دولار. واختار الممثل الأمريكي رامي مالك البساطة من خلال ساعة Cartier Tank Must المصنوعة من الفولاذ والمزوّدة بميناء أسود لامع (رقم الطراز WSTA0042)، ويبلغ سعرها حوالي 4 آلاف دولار. أما أسطورة التنس السويدي بيورن بورغ، فارتدى ساعة Rolex Day-Date بذهب أصفر وميناء أخضر، مع سوار جلدي بلون متناغم (المرجع 118138)، بسعر سوقي يُقارب 30 ألف دولار.


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
بعد رفضه مصالحة لابورتا.. عودة ميسي إلى برشلونة مهددة بالفشل
كشفت تقارير صحافية أن برشلونة الإسباني يعتزم تكريم نجمه التاريخي ليونيل ميسي، على هامش حفل افتتاح ملعبه الجديد "سبوتيفاي كامب نو" في صيف عام 2026، لكن الأرجنتيني لم يتلق طلباً رسمياً من إدارة النادي بذلك. وأفادت صحيفة "ماركا" أن إدارة برشلونة أبلغت عدداً من وسائل الإعلام برغبتها في دعوة ميسي، وأشارت إلى أن النية موجودة من الطرفين، غير أن مصادر الصحيفة أوضحت أن اللاعب لم يتم التواصل معه حتى الآن بشأن هذا التكريم، وهو ما يجعل المشروع مهدداً بالاكتمال. وأضاف التقرير أنه رغم تأكيد رغبة برشلونة في إصلاح العلاقة مع نجمه السابق بسبب عدم تجاوزه الطريقة المؤلمة التي غادر بها في 2021، إلا أن "تفصيلة صغيرة" ما تزال غائبة، تتمثل في الحصول على موافقة ميسي الذي لم يتحدث معه أي مسؤول رسمي بشأن الحضور أو المشاركة في الحفل. وأتبعت الصحيفة: حضور ميسي لن يكون سهلاً، في ظل عدم رغبته في التحدث مع رئيس النادي جوان لابورتا، إذ لم تجرِ أية محادثة بينهما منذ لحظة الوداع التي بكى فيها اللاعب، وأيضا بعد فشل عودته إلى "كامب نو" لاحقاً عقب محاولات أجراها النادي. وكان لابورتا يرغب في حضور ميسي احتفالات الذكرى 125 لتأسيس النادي، إلا أن اللاعب لم يتلقَ دعوة رسمية، وشارك فقط عبر مقابلة مسجلة وفيديو عُرض أثناء الحفل، في وقت لا يخفي فيه ميسي ارتباطه العاطفي العميق ببرشلونة، مشدداً في أكثر من مناسبة على أن مشكلته ليست مع النادي، بل مع إدارته الحالية.