
اعرف التحويلات المرورية بعد غلق جزء من الطريق الإقليمى لرفع كفاءته
القادم من طريق إسكندرية الصحراوى يسلك مطالع الطريق الإقليمى فى اتجاه الواحات، ويستمر فى السير حتى تقاطعه مع طريق الضبعة، ثم يسلك الطريق الأوسطى فى إتجاه القطامية حتى طريق السويس، أو الاستكمال فى طريق مصر إسكندرية الصحراوى، ثم يسلك مطلع طريق الضبعة من روض الفرج حتى منزل الأوسطى، والاستكمال حتى طريق السويس، والقادم من مناطق الإسكندرية ويريد الدخول لوسط الدلتا، يسلك الطريق الدولى الساحلى، ومنه لمحافظات الدلتا.
القادم من مناطق أشمون والباجور ومنوف يسلك طريق القناطر الخيرية القديم.
القادم من الإسكندرية الزراعى يسلك الطريق الإقليمى فى إتجاه الطريق الصحراوى حتى محور الضبعة ومنه للطريق الأوسطى.
القادم من بلبيس يسلك الطريق الأوسطى أو محور العبور.
القادم من الإسماعيلية الصحراوى يسلك محور 30 يونيو أو الطريق الأوسطى.
القادم من الإسماعيلية الزراعى يسلك الطريق الأوسطى.
وتقوم وزارة الداخلية بتعيين الخدمات المرورية اللازمة والتنسيق مع الشركات المنفذة لوضع المساعدات الفنية وجميع التجهيزات الدالة على وجود أعمال بالمنطقة للحفاظ على الأرواح والممتلكات.
الطريق الدائرى الإقليمى
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
أمين الفتوى يحذر من الزواج العرفي: خطر جسيم على المرأة
قال الشيخ عويضة عثمان ، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن مسألة الزواج العرفي تثير كثيرًا من الجدل، ويجب التفريق فيها بين الصحة الشرعية للعقد من جهة، وبين توثيقه القانوني من جهة أخرى، موضحًا أن الزواج له أركان وشروط إذا توفرت كان العقد صحيحًا شرعًا، حتى وإن لم يُوثق. وأضاف خلال حلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليومالثلاثاء: "التوثيق لم يكن معروفًا في العصور القديمة، وقد ظهر في مصر بشكل رسمي منذ عام 1936، وذلك نتيجة ما طرأ على المجتمع من تغيرات، أبرزها ضعف الأمانة وتلاشي الوفاء بالعهود، وانتشار حالات التلاعب بحقوق النساء، لذلك أصبح التوثيق الآن ضرورة مجتمعية لحفظ الحقوق، خاصة للمرأة". وأشار إلى أن كثيرًا من الفتيات قد يقعن ضحية هذا النوع من الزواج، قائلاً: "تأتينا أسئلة يوميًا من نساء لا يعرفن هل هنّ زوجات أم لا، طرف يقول: 'أنا تزوجتها بعقد عرفي'، والمرأة تقول: 'مزق الورقة وتركني'.. فلا هي قادرة تثبت الزواج، ولا قادرة تأخذ حقوقها، وقد تصل الأمور إلى نزاع في إثبات نسب الأولاد، وهذه كارثة". وأكد الشيخ عويضة أن الضرر الأكبر يعود على المرأة، مشددًا على أن العقد العرفي وإن كان مستوفيًا للأركان الشرعية من وليّ وشهود وصيغة، إلا أن عدم التوثيق يُفقد المرأة حقها في الحماية القانونية، ويُعرضها للضياع. وحذر: "نحن لا نحكم على صحة العقد فقط، بل ننظر في عواقبه، ولذلك نقول لكل امرأة: لا تُقدمي على هذا الزواج قبل أن تفكري جيدًا، فنتائجه قد تكون مؤلمة جدًا، وقد تُضيّع مستقبلك وحقوقك وحقوق أبنائك". ووجه رسالة إلى أولياء الأمور والمجتمع: "التوثيق ليس رفاهية، بل هو صون للعرض وحفظ للحقوق، وما رأينا من قضايا ونزاعات إلا بسبب ترك هذا الباب مفتوحًا، فليتّقِ كلٌ منّا الله في بناته وأخواته وأسرته".


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
ضعف المياه بمدينة جرجا فى سوهاج لأعمال ربط خط بالمحطة ضمن "حياة كريمة"
أعلنت شركة مياه الشرب والصرف الصحى بسوهاج عن ضعف المياه بالأدوار العليا بمدينة جرجا، غداً الأربعاء، فى تمام الساعة الواحدة فجراً وحتى الخامسة صباحاً من نفس اليوم ولمدة 4 ساعات، صرح بذلك المهندس محمد صلاح الدين عبد الغفار رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب وأضاف أنه يتم خلال تلك الفترة القيام بأعمال ربط خط قطر 800 ملى بمحطة مياه جرجا الجديدة ضمن أعمال المبادرة الرئاسية لتطوير الريف المصرى حياة كريمة. وأوضح اسامة العارف مدير الخط الساخن أن الشركة تتلقى شكاوى المواطنين من خلال الخط الساخن 125 من اى تليفون أرضى أو محمول والرقم 01207125125 من خلال خدمة الواتس اب أو من خلال تطبيق الهاتف المحمول (HCWW 125) أو ارسال الشكوى على موقع الشــركة الالكترونى وانه يتم تشغيل جميع المحطات الارتوازية بكامل طاقتها خلال تلك الفترة وكذلك تجهيز سيارات مياه نقية مجانا يتم الدفع بها لتلبية احتياجات المواطنين حين الحاجة إلى ذلك. وشركة مياه الشرب والصرف الصحى بسوهاج تهيب بالمواطنين واصحاب المخابز ومسئولي الهيئات الحكومية والمستشفيات بتوفير كميات المياه المناسبة اللازمة لهم خلال تلك الفترة .


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
ما حكم إقامة حفلات التخرج فى الجامعة؟.. الإفتاء تجيب
ورد سؤال لـ دار الإفتاء المصرية ، عن حكم إقامة حفلات التخرج، جاء مضمونة: "ما الحكم الشرعى فى إقامة احتفال للتخرج فى الجامعة؟". وجاء رد دار الإفتاء كالتالي: حث الشرع الشريف على طلب العلم حثت نصوص القرآن الكريم والسُّنَّة النبوية المطهرة على طلب العلم وبذل الجهد فى تحصيله، وتطابقت دلائلها الصريحة على فضيلة العلم والتعلم، فجعلت ذلك عبادةً من أجلِّ العبادات، وقربةً من أفضل القربات تعبدًا وأعظمها أجرًا وأكثرها ثوابًا، قال الله تعالى: ﴿يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ﴾ [المجادلة: 11]. وعن أبى الدرداء رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «مَن سَلك طريقًا يلتمِس فيه علمًا سهَّل الله له طريقًا إلى الجنّة، وإنّ الملائكةَ لتَضَع أجنِحَتَها لطالبِ العِلم رِضًا بما يَصنَع، وإنَّ العالم ليَستغفِر له من فى السموات ومن فى الأرض والحيتانُ فى جوفِ الماء، وإن فضلَ العالم على العابِد كَفَضلِ القمر لَيلةَ البدرِ عَلَى سائرِ الكَواكِب، وإنَّ العلماءَ ورثةُ الأنبياءِ، وإنّ الأنبياءَ لم يوَرِّثوا دينارًا ولا دِرهمًا، وإنما ورَّثوا العِلمَ، فمن أخذه أخذَ بحظٍّ وافرٍ» أخرجه الإمام أحمد، وأبو داود والترمذى وابن ماجه. حكم حفلات التخرج الاحتفاء بالعلم والفرح به يدخل فى عموم الأدلة الشرعية التى تقرر إظهار الفرح والسرور عند حدوث نعمة للإنسان، خاصة عند التخرج أو النجاح فى مراحل التعليم فهو أمرٌ ينسجم مع مقتضيات الفطرة الإنسانية، فلا يخفى أن الحصول على شهادة التخرج وانتهاء الطالب من المرحلة الجامعية يمثل نُقلة للطالب من مرحلة إلى مرحلة أخرى جديدة -وهى مرحلة العمل- يجنى فيها ثمرة جِدِّه واجتهاده، وقد قال الله تعالى: ﴿قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا﴾ [يونس: 58]. ولذلك كان هذا الاحتفال من قبيل الفرح المباح، وقد ينقلب إلى عبادة يُثاب عليها صاحبها إذا قَرَن معه نية التحدث بنعمة الله تعالى شكرًا على توفيق الطلاب ذوى النجابة لطلب العلم وإظهار فضل الله تعالى وإحسانه بحسْن التعلم والتميز والنجاح، وبَعْث النفس على المزيد من التحصيل والاجتهاد فى سِلك العلم وحيازة أعلى الشهادات، وقد قال الله تعالى: ﴿وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ﴾ [الضحى: 11]. وعن النعمان بن بشير رضى الله عنهما أن النبى صلى الله عليه وآله وسلم قال: «التَّحَدُّثُ بِنِعْمَةِ اللَّهِ شُكْرٌ» أخرجه الإمام أحمد، والطبرانى فى "المعجم الكبير"، وابن أبى الدنيا فى "كتاب الشكر"، والبيهقى فى "شعب الإيمان". كما كان "المسلمون يرون أن مِن شُكْرِ النِّعم أن يُحَدَّث بها" أخرجه ابن جرير الطبرى فى "تفسيره" (24/ 489، ط. مؤسسة الرسالة) عن أبى نضرة رضى الله عنه. وفى الاحتفال بالتخرج إدخال السرور والسعادة على الطالب المتخرج بمشاركته فى هذا الاحتفال وهذا الابتهاج والإهداء إليه وإسداء المعروف وتبادل المجاملة، وهى أمور تقوى الصلة والمحبة وتؤلف بين القلوب، فعن عطاء بن عبد الله الخراسانى أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «تَصَافَحُوا يَذْهَبِ الْغِلُّ، وَتَهَادَوْا تَحَابُّوا وَتَذْهَبِ الشَّحْنَاءُ» أخرجه الإمام مالك فى "الموطأ" مرسلًا، وأخرجه الإمام البخارى فى "الأدب المفرد" وغيره مرفوعًا عن أبى هريرة رضى الله عنه بلفظ: «تَهَادَوْا تَحَابُّوا». وحصول البشارة للطالب بنيل شهادة التخرج والفرح به هو مظهر امتثال للأمر بالتعلم، وتنويه بشرف الانتساب إلى العلم والدخول فى زمرة العلماء، وفى ذلك ما أخرجه الحافظ أبو نعيمٍ فى "حلية الأولياء" (9/ 146، ط. السعادة) عن الإمام الشافعى رحمه الله، قال: «كفى بالعلم فضيلة أن يدعيه من ليس فيه، ويفرح إذا نسب إليه، وكفى بالجهل شينًا أن يتبرأ منه من هو فيه ويغضب إذا نسب إليه». يضاف إلى ذلك أن فى هذه الاحتفالات ترويحًا عن النفس عقب سهر وتعب واجتهاد فى التحصيل والمذاكرة طوال سنين عِدة، كى تعين الطالب الناجح نفسيا على استعادة نشاطه وتفتح له الأمل بتحقق عاجل البُّشْرى بالظفر بالمطلوب والغاية المقصودة وفق مرحلته العمرية والتعليمية؛ إشارة إلى معالم الطريق الواجب اتباعه كيما يفوز وينجح فى عاجل أمره وآجله، وفى ذلك مسايرة لحِكْمَة تشريع العيد فى الإسلام، حيث يأتى عقب أوقات فاضلة اختصت بالاجتهاد فى العبادة والمداومة على الطاعة، ومن ثَمَّ كان لصوم رمضان فرحتان، ففى حديث أبى هريرة رضى الله عنه أن النبى صلى الله عليه وآله وسلم قال: «للصائم فرحتان: فرحة عند الفطر، وفرحة حين يلقى ربه» أخرجه البخارى ومسلم، واللفظ للبخاري. الضوابط والآداب الشرعية التى ينبغى أن تراعى فى احتفالات التخرج ينبغى أن تسير هذه الاحتفالات وفق جملة من الضوابط والآداب الشرعية، ومن أهمها: 1- أن يكون هذا الاحتفال من قبيل إظهار نعمة الله ونشرها والتحدث بها لا الفخر والرياء والاستطالة بها على الآخرين. قال العلامة الشوكانى فى "نيل الأوطار" (8/ 258، ط. دار الحديث): [إظهار النعمة من محبوبات المنعم، ويدل على ذلك: قوله تعالى: ﴿وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ﴾، فإن الأمر منه جل جلاله إذا لم يكن للوجوب كان للندب، وكلا القسمين مما يحبه الله، فمَن أنعم الله عليه بنعمة مِن نعمه الظاهرة أو الباطنة فلْيُبالغ فى إظهارها بكل ممكِنٍ، ما لم يصحب ذلك الإظهارَ رياءٌ أو عُجْبٌ] اهـ. 2- ألا يشتمل الحفل على أمور محرمة شرعًا، كالاختلاط الفاحش بين الذكور والإناث. 3- عدم إطلاق النظر إلى ما لا يحل النظر إليه. 4- الالتزام بالاحتشام والتستر وعدم كشف العورات. 5- مراعاة ما يقرره القائمون على العملية التعليمية وذوو الاختصاص من تدابير بشأن إقامة حفلات التخرج بما يتوافق مع الآداب التعليمية والأخلاق الشرعية والمجتمعية. 6- أن تقام هذه الحفلات داخل المؤسسات التعليمية التى تخرج فيها الطلاب أو أماكن تشرف عليها المؤسسات المذكورة -ما أمكن ذلك-؛ ضمانًا للانضباط ولعدم الخروج على الأعراف والقيم. فإذا روعيت هذه الضوابط والآداب كان ذلك جائزا شرعا، وإلا فلا، قال الإمام الشاطبى فى "الموافقات" (3/ 8، ط. دار ابن عفان): [العمل الواحد يُقصد به أمر فيكون عبادة، ويُقصد به شيءٌ آخر فلا يكون كذلك] اهـ. وقال العلامة ابن القيم فى "الروح" (ص: 230، ط. دار الكتب العلمية) فى بيان الفرق بين أمور دقيقة يُخْشى التباسها على الإنسان: [الشيء الْوَاحِد تكون صورته وَاحِدَة وَهُوَ منقسم إلى مَحْمُود ومذموم كالفرح والحزن، والأسف وَالْغَضَب، والغيرة وَالْخُيَلَاء، والطمع والتجمل، والخشوع والحسد، وَالْغِبْطَة والجرأة... إلخ] اهـ. بناءً على ذلك: فإقامة حفلات التخرج الجامعى أمر جائز شرعًا ما دامت تراعى فيها الآداب والضوابط الشرعية التى من شأنها ضبط تصرفات الإنسان وفق ما يرضى الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم، ككون هذه الاحتفالات لإظهار نعمة الله لا للرياء والفخر والاستطالة، ووجوب الالتزام بالاحتشام وستر العورات، وألا تشتمل على أمور محرمة شرعًا، مع الالتزام بالآداب التعليمية والأخلاق الشرعية والقيم والأعراف المجتمعية، على أن تكون تلك الحفلات داخل المؤسَّسات التعليمية التى تخرج فيها الطلاب، أو فى أماكن تشرف عليها المؤسسة التعليمية متى أمكن ذلك؛ ضمانًا للانضباط وعدم الخروج على الأعراف والقيم. والله سبحانه وتعالى أعلم.