logo
أحمد موسى: إما أن تكون مع مصر أو مع الإرهابيين

أحمد موسى: إما أن تكون مع مصر أو مع الإرهابيين

خبر صحمنذ 2 أيام
أحمد موسى: إما أن تكون مع مصر أو مع الإرهابيين
وجه الإعلامي أحمد موسى تحذيرًا صارمًا لكل من يساهم في تمويل أو دعم العناصر الإرهابية، مؤكدًا: 'لن نطبطب على أحد يثبت تورطه في دعم وتمويل وتسليح وتوفير الملاذات لهذه التنظيمات الإرهابية'
أحمد موسى: إما أن تكون مع مصر أو مع الإرهابيين
ممكن يعجبك: رئيس جامعة القاهرة يبارك لعميدة كلية الإعلام السابقة فوزها بجائزة 'أطوار بهجت'
كما كتب أحمد موسى على صفحته الشخصية عبر منصة 'إكس': 'كل من له علاقة بتمويل وتدريب والسماح لتنظيم إرهابي إخواني الجناح المسلح لتنظيم الإخوان حركة حسم بالتدريب على أراضيها لا يلومن إلا نفسه مهما كان'
وأضاف موسى: 'مصر فعلتها في ليبيا عام 2015 ومسحت التنظيم الإرهابي بالكامل من شرق ليبيا، الواضح من الفيديو المصور وحسب نوعية الجبال المكان الأقرب سوريا التي تستضيف كل التنظيمات الإرهابية، وتدخل إليها مليشيات الإخوان الإرهابيين من الحدود التركية، ويقود هذه المجموعة الإرهابي المحكوم عليه بالإعدام يحيى موسى، والهارب إلى تركيا'
وتابع موسى: 'ليعلم الجميع أننا أمام تحرك كاشف وواضح، ورسالتي للجميع إما أن تكون مع مصر أو مع الإرهابيين، ووقتها لكل حدث حديث'
واختتم: 'بالمناسبة سحقنا الإرهاب خلال السنوات الماضية، وسوف نسحقهم إذا ظهروا من جديد، ولن نطبطب على أحد يثبت تورطه في دعم وتمويل وتسليح وتوفير الملاذات لهذه التنظيمات الإرهابية، حفظ الله مصر من كل الأشرار وداعميهم'
كل من له علاقة بتمويل وتدريب والسماح لتنظيم إرهابي إخواني الجناح المسلح لتنظيم الإخوان حركة حسم بالتدريب على أراضيها لا يلومن إلا نفسه مهما كان، مصر فعلتها في ليبيا عام 2015 ومسحت التنظيم الإرهابي بالكامل من شرق ليبيا، الواضح من الفيديو المصور وحسب نوعية الجبال المكان الأقرب….
— أحمد موسى – Ahmed Mousa (@ahmeda_mousa).
من نفس التصنيف: عمر فياض المصري الوحيد على سفينة مادلين وكلماته الأخيرة 'استسلموا'
وفي سياق آخر، كان قد وجه الإعلامي أحمد موسى رسالة إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي احتفالًا بذكرى بيان 3 يوليو قائلًا: 'اليوم 3 يوليو، يوم القرار العظيم، يوم لن ننساه'
اليوم 3 يوليو يوم إنقاذ مصر والمنطقة كلها
وكتب أحمد موسى على صفحته الشخصية عبر منصة 'إكس': 'سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، شكرًا لسيادتك، القائد والزعيم، اليوم 3 يوليو، يوم القرار العظيم، يوم لن ننساه، يوم إنقاذ مصر وإنقاذ المنطقة كلها، تحيا مصر'
يمثل يوم 3 يوليو 2013 حدثًا هامًا في تاريخ الدولة المصرية، ويعتبر قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية واحدًا من أهم الداعمين للدولة المصرية وموقفها في ثورة 30 يونيو وحتى يوم 3 يوليو عام 2013، وشاهدًا على كثير من الأحداث السياسية برفقة الإمام أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، حيث شارك مع فضيلة الإمام والقوى السياسية المختلفة في لقاء يوم 3 يوليو مع الفريق أول عبدالفتاح السيسي آنذاك.
كواليس 3 يوليو.. لحظة تاريخية وتفويض شعبي
تحدث قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية في العديد من وسائل الإعلام عن كواليس مشاركته يوم 3 يوليو 2013، حيث كان مشهد اجتماع القوى الوطنية والسياسية والدينية بمقر وزارة الدفاع بحضور الفريق أول عبد الفتاح السيسي آنذاك لحظة فارقة في تاريخ مصر، وكشف قداسة البابا تواضروس الثاني عن تفاصيل جلوسه ومشاركته في هذا الاجتماع التاريخي.
قال قداسة البابا تواضروس الثاني: 'كلمتي في بيان 3 يوليو لم يتم إعدادها من قبل، وقررت حينها ارتجال الكلمة؛ وقلت ما معناه أن علم مصر يجمعنا، فاللون الأبيض يشمل سكان البحر الأبيض المتوسط، واللون الأحمر يشمل البحر الأحمر، واللون الأسود يشمل نهر النيل، واللون الأصفر للقوات المسلحة المصرية التي تعيش في الصحراء، وكان وقت كلمتي دقيقتين فقط'
وأضاف قداسة البابا خلال تصريحات إعلامية سابقة مع الإعلامي الدكتور محمد الباز في برنامج 'الشاهد' المذاع عبر قناة 'إكسترا نيوز': 'من أكثر الأمور الجميلة التي أتذكرها، أنه عندما أنهينا جميعًا كلمتنا في بيان 3 يوليو، تعانقنا جميعًا بشكل لا ينسى كتعبير عفوي تمامًا، وبعد إذاعة بيان الفريق عبد الفتاح السيسي، جلسنا على مائدة الطعام لنتناول وجبة العشاء، ثم عدت بالطائرة إلى الإسكندرية'
وتابع: 'قائد الطائرة قال لي حينها أنه سيهبط بالطائرة قليلًا، حتى أرى بعيني فرحة المصريين في الشارع يوم 3 يوليو، ولن أنسى مشهد السعادة الغامرة بين المواطنين والزغاريد والأنوار والهتافات الجميلة'
توضح هذه التصريحات أن مشاركة البابا لم تكن عابرة، بل كانت نتاج قناعة عميقة بأن ما يحدث هو تعبير حقيقي عن إرادة الشعب، وأن الكنيسة جزء لا يتجزأ من هذا الحراك الوطني.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحوثيون: تصدينا بفعالية لهجمات الاحتلال وهذه الاعتداءات لن تثنينا عن دعم غزة
الحوثيون: تصدينا بفعالية لهجمات الاحتلال وهذه الاعتداءات لن تثنينا عن دعم غزة

مصراوي

timeمنذ 40 دقائق

  • مصراوي

الحوثيون: تصدينا بفعالية لهجمات الاحتلال وهذه الاعتداءات لن تثنينا عن دعم غزة

وكالات أكدت حركة "أنصار الله" الحوثية في اليمن، أن دفاعاتها الجوية تصدت بفاعلية لهجمات الجيش الإسرائيلي الأخيرة، وأجبرت عددا من تشكيلاته الجوية على مغادرة الأجواء اليمنية. وقال المتحدث العسكري باسم الحركة، يحيى سريع، في بيان رسمي: "تصدت الدفاعات الجوية اليمنية بفاعلية للعدوان الإسرائيلي وأجبرت جزءا كبيرا من تشكيلاته على المغادرة، بدفعة كبيرة من صواريخ أرض جو محلية الصنع، مما تسبب في حالة كبيرة من الإرباك لدى طياري العدو وغرف عملياته"، وفقا لروسيا اليوم. وأضاف: "دفاعاتنا الجوية جاهزة وحاضرة للتصدي للاعتداءات الإسرائيلية على بلدنا بكل قوة واقتدار بإذن الله". واختتم بالقول: "تطمئن القوات المسلحة اليمنية شعبنا وأحرار أمتنا أنها بجهوزية عالية وقادرة بعون الله على التصدي للمعتدين، وأن هذه الاعتداءات لن تؤثر عليها أو على قدراتها العسكرية، وأن عمليات الإسناد لغزة وفلسطين ستستمر بوتيرة عالية، وسندافع عن بلدنا وأمتنا بكل ما أوتينا من قوة بإذن الله". وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس قد أعلن في وقت مبكر من فجر اليوم الاثنين، انطلاق عملية "الراية السوداء" ضد جماعة "أنصار الله" الحوثية في اليمن. وهاجم الجيش الإسرائيلي أهدافا تابعة للحوثيين في موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف إلى جانب محطة الكهرباء رأس كتنيب. وقال الجيش في بيان إن "هذه الغارات جاءت في ضوء هجمات متكررة ينفذها نظام الحوثي الارهابي ضد دولة إسرائيل ومواطنيها وبنى تحتية مدنية فيها والتي تشمل إطلاق مسيرات وصواريخ أرض أرض نحو أراضي إسرائيل". وأضاف: "يعمل النظام الحوثي كذراع مركزية للنظام الإيراني ويتلقى تمويلا ووسائل قتالية لأنشطته ويعتبر شريكا في الأنشطة الارهابية الإيرانية حول العالم".

50 صاروخا وقنبلة أسقطتها مقاتلات إسرائيلية خلال الهجوم على اليمن
50 صاروخا وقنبلة أسقطتها مقاتلات إسرائيلية خلال الهجوم على اليمن

مصراوي

timeمنذ 40 دقائق

  • مصراوي

50 صاروخا وقنبلة أسقطتها مقاتلات إسرائيلية خلال الهجوم على اليمن

وكالات أطلق سلاح الجو الإسرائيلي 50 قذيفة وصاروخا، فجر اليوم الإثنين، على أهداف تابعة لجماعة الحوثيين في اليمن، في عملية وصفت بأنها غير اعتيادية استهدفت موانئ ومنشآت حيوية وسفينة تجارية. وأطلق الجيش الإسرائيلي على العملية اسم "الراية السوداء"، إذ استهدفت الغارات ميناءي رأس عيسى والحديدة، بالإضافة إلى ميناء الصليف ومحطة رأس قتيب لتوليد الكهرباء، فضلا عن السفينة "غالاكسي ليدر". وأكدت القوات الجوية اليمنية، أنها تتصدى للعدوان الصهيوني على بلدنا، فيما أكدت القوات المسلحة اليمنية أنها تطمئن شعبنا وأحرار أمتنا أنها بجهوزية عالية وقادرة بعون الله على التصدي للمعتدين وأن هذه الاعتداءات لن تؤثر عليها أو على قدراتها العسكرية وأن عمليات الإسناد لغزة وفلسطين ستستمر بوتيرة عالية، وسندافع عن بلدنا وأمتنا بكل ما أوتينا من قوة بإذن الله". وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أن العملية تأتي في إطار الرد على استمرار الهجمات الحوثية على إسرائيل، وفقا لروسيا اليوم. وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أن الغارات استندت إلى معلومات استخبارية دقيقة من جهاز الأمن العام الشاباك وسلاح البحرية. من أبرز الأهداف التي شملتها الغارات السفينة جالاكسي ليدر، التي زعم الجيش الإسرائيلي أنها تحولت إلى منصة رادارية يستخدمها الحوثيون لتتبع حركة السفن التجارية والعسكرية في البحر الأحمر. كما ادعى أن قصف محطة الكهرباء في رأس قتيب بسبب استغلال الحوثيين للبنية التحتية المدنية لخدمة أغراض عسكرية، مضيفا أن هذه المحطة كانت توفّر الطاقة لعملياتهم الميدانية. ومنذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار مع إيران حيز التنفيذ في 24 يونيو، استأنف الحوثيون هجماتهم باتجاه إسرائيل في إطار مساندة المقاومة الفلسطينية في غزة. وسمعت مؤخرًا صفارات الإنذار في منطقة البحر الميت، بعد إطلاق صواريخ من اليمن. وتأتي هذه التطورات وسط استمرار الحوثيين في استهداف إسرائيل بمعدل أسبوعي تقريبا، وفق الجيش الإسرائيلي، في تصعيد يبدو أنه يدفع تل أبيب إلى نقل المواجهة مباشرة إلى الساحة اليمنية. في تعليقه على التطورات، قال وزير الدفاع الإسرائيلي، إسرائيل كاتس: "من يرفع يده ضد إسرائيل، ستقطع يده. بعد أن ضربنا رأس الأفعى في طهران، سنضرب أذرعها في اليمن أيضا".

عاجل.. 50 صاروخا وقنبلة أسقطتها مقاتلات إسرائيلية على موانئ ومحطة كهرباء والسفينة "غالاكسي ليدر" باليمن
عاجل.. 50 صاروخا وقنبلة أسقطتها مقاتلات إسرائيلية على موانئ ومحطة كهرباء والسفينة "غالاكسي ليدر" باليمن

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

عاجل.. 50 صاروخا وقنبلة أسقطتها مقاتلات إسرائيلية على موانئ ومحطة كهرباء والسفينة "غالاكسي ليدر" باليمن

أطلق سلاح الجو الإسرائيلي 50 قذيفة وصاروخا فجر اليوم الإثنين على أهداف تابعة لجماعة الحوثيين في اليمن، في عملية وصفت بأنها "غير اعتيادية" استهدفت موانئ ومنشآت حيوية وسفينة تجارية. وأطلق الجيش الإسرائيلي على العملية اسم "الراية السوداء"، حيث استهدفت الغارات ميناءي رأس عيسى والحديدة، بالإضافة إلى ميناء الصليف ومحطة رأس قتيب لتوليد الكهرباء، فضلا عن السفينة "غالاكسي ليدر". وأكدت القوات الجوية اليمنية أنها "تتصدى للعدوان الصهيوني على بلدنا"، فيما اكدت القوات المسلحة اليمنية أنها "تطمئن شعبنا وأحرار أمتنا أنها بجهوزية عالية وقادرة بعون الله على التصدي للمعتدين وأن هذه الاعتداءات لن تؤثر عليها أو على قدراتها العسكرية وأن عمليات الإسناد لغزة وفلسطين ستستمر بوتيرة عالية، وسندافع عن بلدنا وأمتنا بكل ما أوتينا من قوة بإذن الله". وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن العملية تأتي في إطار الرد على استمرار الهجمات الحوثية على إسرائيل. وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أن الغارات استندت إلى معلومات استخبارية دقيقة من جهاز الأمن العام (الشاباك) وسلاح البحرية. من أبرز الأهداف التي شملتها الغارات السفينة غالاكسي ليدر، والتي زعم الجيش الإسرائيلي أنها "تحولت إلى منصة رادارية يستخدمها الحوثيون لتتبع حركة السفن التجارية والعسكرية في البحر الأحمر". كما ادعى أن قصف محطة الكهرباء في رأس قتيب بسبب "استغلال الحوثيين للبنية التحتية المدنية لخدمة أغراض عسكرية"، مضيفا أن هذه المحطة كانت توفّر الطاقة لعملياتهم الميدانية. ومنذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار مع إيران حيز التنفيذ في 24 يونيو، استأنف الحوثيون هجماتهم باتجاه إسرائيل في إطار مساندة المقاومة الفلسطينية في غزة. وسمعت مؤخرًا صفارات الإنذار في منطقة البحر الميت، بعد إطلاق صواريخ من اليمن. وتأتي هذه التطورات وسط استمرار الحوثيين في استهداف إسرائيل بمعدل أسبوعي تقريبا، وفق الجيش الإسرائيلي، في تصعيد يبدو أنه يدفع تل أبيب إلى نقل المواجهة مباشرة إلى الساحة اليمنية. في تعليقه على التطورات، قال وزير الدفاع الإسرائيلي، إسرائيل كاتس: "من يرفع يده ضد إسرائيل، ستقطع يده. بعد أن ضربنا رأس الأفعى في طهران، سنضرب أذرعها في اليمن أيضا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store