
قرارات حكومية مرتقبة السبت تتعلق بالتسعيرة الجمركية للمركبات #عاجل
جو 24 :
كشف مصدر مطلع أن الحكومة ستعلن السبت مجموعة من القرارات المهمة المرتبطة بالتسعيرة الجمركية للمركبات، مشيرًا إلى أن التعديلات الجديدة ستأخذ بعين الاعتبار مواصفات المركبات ومدى توافقها مع معايير السلامة العامة، حفاظًا على سلامة المواطنين.
وأوضح المصدر أن القرارات ستشمل التفاصيل المتعلقة بآلية إدخال المركبات إلى المملكة.
(المملكة)
تابعو الأردن 24 على
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صراحة نيوز
منذ ساعة واحدة
- صراحة نيوز
هل تتجه الحكومة الى تخفيض الرسوم الضريبية والجمركية على السيارت بكافة أنواعها
صراحة نيوز- علمت مصادر مطلعة أن مجلس الوزراء بصدد إصدار حزمة قرارات جديدة تتعلق بقطاع المركبات، من المتوقع أن تدخل حيز التنفيذ اعتبارًا من يوم الأحد المقبل. ووفقًا للمصادر، تتضمن القرارات تخفيضات كبيرة في الرسوم الجمركية والضريبية على مختلف أنواع المركبات، بما في ذلك المركبات العاملة على البنزين، والهايبرد، والكهرباء، حيث تصل نسب التخفيض إلى نحو 40% في بعض الحالات.


العرب اليوم
منذ ساعة واحدة
- العرب اليوم
الموساد يحذر من مشاريع إيران ويؤكد تراجع التهديد النووي
قال رئيس جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد) ديفيد بارنيع، اليوم الأربعاء، أن إسرائيل ستراقب عن كثب كل مشروع في إيران لمنع التهديدات المستقبلية، مشيرا إلى تقلص التهديد النووي الإيراني. وفي أول تعليق علني له حول نتائج العملية الإسرائيلية التي استمرت 12 يومًا ضد إيران، قال بارنيع: "تم إحباط التهديد الإيراني، الذي عرّض أمننا للخطر لعقود، بدعم من حليفتنا الولايات المتحدة". كما شدد بارنيع الذي عادة ما يتجنب الإدلاء بتصريحات علنية، على أن عملاء الموساد داخل إسرائيل وخارجها كانوا يعملون "جنبا إلى جنب" مع الجيش الإسرائيلي منذ بداية العملية، وفقا لما نقله موقع "y net" الإخباري. وتابع: "من خلال استخبارات دقيقة، وتقنيات متقدمة، ساعدنا الجيش الإسرائيلي في ضرب المشروع النووي الإيراني وتقليص التهديد الصاروخي". من جانبه، قال رئيس الأركان الإسرائيلي، إيال زامير اليوم الأربعاء، "تقييمنا يشير لتضرر جسيم بمشروع إيران النووي". كما أضاف في بيان اليوم الأربعاء "لن نسمح لإيران بإنتاج أسلحة دمار شامل"، مبيناً أن البرنامج النووي الإيراني أعيد سنوات إلى الوراء. في حين، أشارت تقديرات إسرائيلية إلى تأخير البرنامج النووي الإيراني من عامين ونصف إلى 3. وكانت وزارة الخارجية الإيرانية، أقرت اليوم بأن المنشآت النووية في البلاد تضررت بشدة. وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إن المنشآت النووية "تضررت بشدة" بسبب الضربات الأميركية، وفق ما نقلته "أسوشيتد برس". جاء هذا بعدما أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب أثناء لقائه بالأمين العام لحلف شمال الأطلسي، مارك روته، في قمة الناتو في لاهاي، مؤكداً أن الضربة الأميركية دمرت المواقع النووية الإيرانية بالكامل. وأكد ترامب أنه تم محو المنشآت النووية الإيرانية بالكامل جراء الضربة الأميركية. جاءت هذه التصريحات بعد يوم واحد من دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، منهياً جولة غير مسبوقة من المواجهات العسكرية بعد البلدين. وعلى مدة 12 يوماً، اندلعت مواجهات متبادلة غير مسبوقة بين الجانبين، فيما أدت الحرب إلى تدخل أميركي في الصراع، إذ شنت الولايات المتحدة غارات وهجمات على 3 منشآت نووية، مساء السبت الماضي، طالت منشأة فوردو ونطنز وأصفهان. لترد طهران مستهدفة قواعد عسكرية في قطر والعراق، من دون تسجيل أية إصابات، قبل أن يعلن ترامب بعد ساعات وبشكل مفاجئ وقف إطلاق النار. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
عراقجي يضع شرطًا أمام ترامب مقابل التوصل لاتفاق مع إيران
وضع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، شرطًا أمام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مقابل التوصل لاتفاق مع إيران. وقال عراقجي، في منشور على منصة 'إكس'، نقلته وكالة 'رويترز'، إنه إذا كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لديه رغبة صادقة في التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران، فعليه أن يتوقف عن 'اللهجة غير اللائقة وغير المقبولة تجاه الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي'. ويوم الجمعة، قال ترامب إنه أنقذ المرشد الإيراني من 'موت قبيح ومهين'. جاء ذلك في سياق رده على خامنئي الذي قلّل يوم الخميس من أثر الضربات الأمريكية على المواقع النووية الإيرانية، واعتبر أن بلاده انتصرت في الحرب. وقال ترامب مخاطبًا خامنئي: 'لقد هزمت شرّ هزيمة'. وكان عراقجي قد أكد، الجمعة، أن طهران لا تنوي حاليًا استقبال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، وأنها لن تسمح للوكالة بتفتيش منشآت إيران النووية. وشدد عراقجي في مقابلة متلفزة على أن موقف إيران نابع من فقدان الثقة بمواقف الوكالة وسلوك مديرها.