الملاسين.. تدشين فضاء «الصحّة والرفاه»

أدى وزير الصحة مصطفى الفرجاني، اليوم السبت 28 جوان 2025، زيارة إلى مركز رعاية الأم والطفل بالملاسين، حيث اطّلع على سير العمل والتقى بالإطارات الصحية والمواطنين، وفق بلاغ صادر عن وزارة الصحة.
ويُعتبر هذا المركز نموذجًا حيًّا لمرفق صحي قريب من المواطن، يوفّر التلاقيح، والكشف المبكّر، وخدمات موجهة للأمّ والطفل .
كما دشّن الوزير فضاءً جديدًا مفتوحًا بعنوان "الصحة والرفاه"، يدمج بين النشاط البدني، والفن و الثقافة، موجّه بالأساس إلى الأطفال والشباب والعائلات، في إطار مشروع الحوكمة الحضرية للصحة، بالشراكة مع المجتمع المدني وعدد من الوزارات والمؤسسات الدولية.
كما أكّد وزير الصحّة مصطفى الفرجاني أن "الصحة اليوم ليست مجرد علاج في مستشفى، بل نمط حياة، وحقّ مضمون بالدستور، واستثمار في الإنسان"، مؤكّدا ضرورة تعزيز العمل المشترك بين وزارة الصحة والبلديات والجمعيات، والمجتمع المدني لإنجاح هذا المسار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الصحفيين بصفاقس

منذ 2 ساعات

• الصحفيين بصفاقس

اليوم الأحد : لقاء افتراضي توعوي حول الإصابات الفموية والهضمية في 'السكليروديرما'

اليوم الأحد : لقاء افتراضي توعوي حول الإصابات الفموية والهضمية في 'السكليروديرما' 29 جوان، 10:30 من المنتظر، أن تنظم لجنة التثقيف العلاجي بالجمعية التونسية للطب الباطني، اليوم الأحد، لقاء افتراضيا توعويا حول الإصابات الفموية والهضمية حول مرض التصلب الجلدي (السكليروديرما). ويهدف هذا اللقاء العلمي الذي سيشارك فيه نخبة من الاطباء المختصين ومهنيي الصحة والمرضى إلى مزيد توعية المواطنين حول أعراض هذا المرض وطرق الوقاية منه وعلاجه إضافة إلى تبادل المعلومات بين الأطباء وتحديث المعرفة حول موضوع الصحة الفموية والهضمية لدى مرضى التصلب الجلدي (السكليروديرما). وسيرتكز اللقاء أيضا على جملة من المحاور المتعلقة بمرض التصلب الجلدي (السكليروديرما)وإصابات الفم والأسنان وتأثيره على الجهاز الهضمي إضافة إلى تسليط الضوء على بعض النصائح العلاجية والغذائية المهمة حول كيفية التعامل مع هذا المرض. يشار إلى أن مرض تصلب الجلد (السكليروديرما) هو مرض مناعي مزمن يؤثر على الجلد والأنسجة وقد يشمل أيضا الأعضاء الداخلية وهناك علاجات تهدف إلى تخفيف الأعراض وتحسين وظائف الأعضاء المصابة.

تورس

منذ 2 ساعات

• تورس

مساعدات أم "مصائد موت": حبوب مخدّرة داخل أكياس الدقيق الموزّعة في غزة

وقال المكتب في بيان "تم توثيق 4 إفادات لمواطنين عثروا على أقراص من نوع "Oxycodone"، وهي مادة مخدرة، داخل أكياس طحين وصلتهم من مراكز "مصائد الموت". وأعرب المكتب، عن قلقله من خطورة احتمال أن تكون بعض هذه المواد المخدرة قد طُحنت أو أُذيبت متعمّداً في الطحين ذاته، ما يرفع من حجم الجريمة ويُحولها إلى اعتداء خطير يستهدف الصحة العامة بشكل مباشر. وأضاف "نحمل الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة البشعة التي تهدف إلى نشر الإدمان على المخدرات بين المواطنين وتقويض المجتمع الفلسطيني من الداخل، ضمن سياسة ممنهجة تشكل امتداداً لجريمة الإبادة الجماعية ". وتابع "نُحذّر أبناء شعبنا الفلسطيني من هذه الجريمة ونكرر تحذيرنا من الذهاب لهذه المراكز الخطيرة التي هي عبارة عن مصائد للموت وللاستدراج الجماعي، وندعو المواطنين إلى الحذر وتفتيش المواد الغذائية القادمة من هذه المراكز المشبوهة، والتبليغ الفوري عن أي مواد غريبة". وطالب المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ، المجتمع الدولي وهيئات الأمم المتحدة ، خاصة مجلس حقوق الإنسان والمحكمة الجنائية الدولية، بوقف عمل مراكز "مصائد الموت" التي تحوّلت إلى أدوات يومية للقتل والاستدراج والإبادة الجماعية المتعمّدة. ودعا "لكسر الحصار عن قطاع غزة ، وإدخال المساعدات من خلال المؤسسات الأممية والدولية الرسمية فقط، وعدم السماح للاحتلال أو الجهات المرتبطة به بتقويض دور المنظمات الدولية، وعلى رأسها وكالة الأونروا". وأضاف البيان "لقد أدّت هذه المراكز خلال شهر واحد فقط منذ إنشائها، إلى استشهاد 549 مواطناً وإصابة 4066 آخرين، وفقدان 39 من المُجوّعين المدنيين، في مشهد دموي غير مسبوق في تاريخ العمل الإنساني". ويواصل الجيش الإسرائيلي حربه على قطاع غزة ، والتي بدأت بعد أحداث السابع من أكتوبر 2023، وارتفع عدد الشهداء منذ بداية الحرب على القطاع، إلى 56331 شهيدا أغلبهم من النساء والأطفال، وإصابة 132,632 آخرين.

الصحفيين بصفاقس

منذ 3 ساعات

• الصحفيين بصفاقس

اكتشاف تركيزات عالية من المعادن السامة في السجائر الإلكترونية وحيدة الاستخدام

اكتشاف تركيزات عالية من المعادن السامة في السجائر الإلكترونية وحيدة الاستخدام 29 جوان، 09:30 اكتشف كيميائيون أن السائل المحتوي على النيكوتين في سبع علامات تجارية للسجائر الإلكترونية وحيدة الاستخدام، يتضمن تركيزات عالية جدا من الرصاص والنيكل وعدد من المعادن الثقيلة الأخرى. ويُعتقد أن هذه المعادن تتراكم في السائل نتيجة ملامسته لملف التسخين، أفادت بذلك دائرة الإعلام بجامعة كاليفورنيا في ديفيس. وأوضح البروفيسور المساعد في الجامعة بريت بولين الذي نقلت دائرة الإعلام تصريحاته: 'كشف بحثنا عن عامل خطر غير معروف سابقا مرتبط باستخدام السجائر الإلكترونية الجديدة وحيدة الاستخدام التي تتمتع بشعبية متزايدة. فبعد فترة من التعاطي، يظهر في بخارها تركيزات خطيرة من الرصاص والأنتيمون والنيكل، وهي معادن تشكل خطرا على صحة الدماغ وتساهم في تطور السرطان. ومن هذه الناحية، ليست هذه المنتجات أسوأ من أنواع السجائر الإلكترونية (الفيب) الأخرى فحسب، بل وأسوأ حتى من منتجات التبغ التقليدية.' المصدر: تاس