
اكتشاف تركيزات عالية من المعادن السامة في السجائر الإلكترونية وحيدة الاستخدام
اكتشاف تركيزات عالية من المعادن السامة في السجائر الإلكترونية وحيدة الاستخدام
29 جوان، 09:30
اكتشف كيميائيون أن السائل المحتوي على النيكوتين في سبع علامات تجارية للسجائر الإلكترونية وحيدة الاستخدام، يتضمن تركيزات عالية جدا من الرصاص والنيكل وعدد من المعادن الثقيلة الأخرى.
ويُعتقد أن هذه المعادن تتراكم في السائل نتيجة ملامسته لملف التسخين، أفادت بذلك دائرة الإعلام بجامعة كاليفورنيا في ديفيس.
وأوضح البروفيسور المساعد في الجامعة بريت بولين الذي نقلت دائرة الإعلام تصريحاته: 'كشف بحثنا عن عامل خطر غير معروف سابقا مرتبط باستخدام السجائر الإلكترونية الجديدة وحيدة الاستخدام التي تتمتع بشعبية متزايدة. فبعد فترة من التعاطي، يظهر في بخارها تركيزات خطيرة من الرصاص والأنتيمون والنيكل، وهي معادن تشكل خطرا على صحة الدماغ وتساهم في تطور السرطان. ومن هذه الناحية، ليست هذه المنتجات أسوأ من أنواع السجائر الإلكترونية (الفيب) الأخرى فحسب، بل وأسوأ حتى من منتجات التبغ التقليدية.'
المصدر: تاس

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الصحفيين بصفاقس
منذ يوم واحد
- الصحفيين بصفاقس
اكتشاف تركيزات عالية من المعادن السامة في السجائر الإلكترونية وحيدة الاستخدام
اكتشاف تركيزات عالية من المعادن السامة في السجائر الإلكترونية وحيدة الاستخدام 29 جوان، 09:30 اكتشف كيميائيون أن السائل المحتوي على النيكوتين في سبع علامات تجارية للسجائر الإلكترونية وحيدة الاستخدام، يتضمن تركيزات عالية جدا من الرصاص والنيكل وعدد من المعادن الثقيلة الأخرى. ويُعتقد أن هذه المعادن تتراكم في السائل نتيجة ملامسته لملف التسخين، أفادت بذلك دائرة الإعلام بجامعة كاليفورنيا في ديفيس. وأوضح البروفيسور المساعد في الجامعة بريت بولين الذي نقلت دائرة الإعلام تصريحاته: 'كشف بحثنا عن عامل خطر غير معروف سابقا مرتبط باستخدام السجائر الإلكترونية الجديدة وحيدة الاستخدام التي تتمتع بشعبية متزايدة. فبعد فترة من التعاطي، يظهر في بخارها تركيزات خطيرة من الرصاص والأنتيمون والنيكل، وهي معادن تشكل خطرا على صحة الدماغ وتساهم في تطور السرطان. ومن هذه الناحية، ليست هذه المنتجات أسوأ من أنواع السجائر الإلكترونية (الفيب) الأخرى فحسب، بل وأسوأ حتى من منتجات التبغ التقليدية.' المصدر: تاس

تورس
منذ 6 أيام
- تورس
هذا ما سيحدث لجسمك إذا توقفت عن التدخين لمدة 7 أيام فقط!
إليك ما يحدث لجسمك يوماً بيوم عند التخلي عن السيجارة: اليوم الأول: بداية التحسن بعد ساعات من آخر سيجارة، يبدأ مستوى أول أكسيد الكربون في الدم بالانخفاض، ويتحسّن مستوى الأوكسجين في الجسم تدريجياً. اليوم الثاني: حواسك تنتعش تبدأ حاسة الشم والذوق في التحسّن بشكل ملحوظ، لأن النهايات العصبية تبدأ بالتعافي من أثر التبغ. اليوم الثالث: التنفس يصبح أسهل تشعر بأنك تتنفس بعمق أكبر، لأن الشُعب الهوائية تبدأ في الاسترخاء، ويتراجع الإحساس بضيق النفس. اليوم الرابع إلى السادس: الجسم يطرد السموم يبدأ الجسم في التخلص من النيكوتين تدريجياً، مما قد يسبب أعراض انسحاب مثل القلق، التهيّج، والصداع، لكنها مؤقتة وتشير إلى تعافي الجسم. اليوم السابع: خطوة أولى نحو الشفاء الكامل بنهاية الأسبوع، تتحسن الدورة الدموية وتبدأ الرئتان في استعادة جزء من طاقتهما على تنظيف النفس من السموم. كما تنخفض نسبة خطر النوبات القلبية تدريجيًا. لماذا تستمر؟ الإقلاع عن التدخين لمدة 7 أيام فقط قد يكون دافعك للاستمرار. فكل يوم إضافي يعني تقليل خطر الإصابة بالسرطان، أمراض القلب، وتلف الرئة. جسمك ذكي ويبدأ بالتعافي بسرعة.. فقط امنحه الفرصة. تذكّر: الإرادة، والدعم النفسي، والتذكير بالفوائد الصحية هي مفاتيح النجاح. ومهما تأخرت، فإن الوقت الأنسب للإقلاع هو الآن.


تونسكوب
١٣-٠٦-٢٠٢٥
- تونسكوب
الصحة العالمية تحذر من طرق الترويج للسجائر
كشفت منظمة الصحة العالمية أن شركات التبغ تواصل استخدام استراتيجيات تسويقية موجهة لاستقطاب مستهلكين جدد، خصوصًا من فئة الشباب والمراهقين، رغم معرفتها الأكيدة بأن منتجاتها تقتل نصف مستخدميها تقريبًا. وفي إحدى حلقات برنامج "العلوم في خمس"، الذي تقدّمه فيسميتا غوبتا سميث، أكدت سيمون سانت كلير، خبيرة مكافحة التبغ لدى المنظمة، أن صناعة التبغ تنفق أكثر من مليون دولار في الساعة على الإعلان، في محاولة دائمة لجذب مستخدمين جدد ليحلّوا محل من يقضون بسبب التدخين، والذي يؤدي إلى وفاة حوالي 8 ملايين شخص سنويًا حول العالم. وأوضحت سانت كلير أن أحد الأساليب الأكثر فاعلية التي تستخدمها شركات التبغ هو إضافة النكهات، قائلة: "التبغ بطبيعته مادة قاسية وغير جذابة، لكن بإضافة نكهات مثل النعناع، المانجو، الفانيليا أو العلكة، يصبح أكثر قبولاً، خصوصًا لدى صغار السن. هذه النكهات لا تُضاف عبثًا، بل هي جزء من خطة مدروسة بعناية لتسهيل التعلق بالمنتج ثم الإدمان عليه." وتشير الدراسات إلى أن النكهات تُعد من أهم العوامل التي تدفع الأطفال والمراهقين لتجربة التبغ لأول مرة، حيث يسهل عليهم الوقوع في الإدمان بعد ذلك بسرعة. منظمة الصحة العالمية دعت إلى ضرورة حماية الشباب من هذه الحيل التسويقية المُقنّعة، مشددة على أهمية التوعية، والحد من الإعلانات المضللة، وفرض قيود على استخدام النكهات في منتجات النيكوتين والتبغ.