
الجيش الروسي: سيطرنا على بلدة تشيرفونايا زيركا في دونيتسك بأوكرانيا
الجيش الروسي: سيطرنا على بلدة تشيرفونايا زيركا في دونيتسك بأوكرانيا
باكستان: مقتل 13 جنديا بهجوم مسلح في شمال غرب البلاد
مصادر مصرفية: الريال اليمني يسجل في آخر تداولات الصرف في #صنعاء 534 ريالاً لشراء الدولار و 139.80 ريالا لشراء الريال السعودي #وكالة_خبر
مصرفية: الريال اليمني يسجل في آخر تداولات الصرف في #عدن 2762 ريالا لشراء الدولار و 725 ريالاً لشراء الريال السعودي #وكالة_خبر
جيش الاحتلال يجدد تحذيره للفلسطينيين في عدة مناطق بقطاع غزة بالإخلاء الفوري
ترامب ينفي عزم واشنطن عقد صفقة نووية مدنية مع إيران بقيمة 30 مليار دولار
التلفزيون الإيراني: بدء التشييع الوطني لقادة عسكريين وعلماء إيرانيين قتلوا في الحرب مع إسرائيل
الأمم المتحدة تأسف لقرار ألمانيا بوقف استقبال اللاجئين في إطار برنامج إعادة التوطين
كندا توقف عمل شركة اتصالات صينية بسبب مخاوف تتعلق بالأمن القومي
وزير الخزانة الأميركي: قد نفتح تحقيقا تجاريا مع كندا لتحديد ضرر ممارساتها التجارية
البرلمان الألماني يقر قانوناً لتعليق لم الشمل العائلي للاجئين "لمدة عامين على الأقل"

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشروق
منذ ساعة واحدة
- الشروق
إيلون ماسك يفتح جبهة صراع جديدة مع ترامب
انتقد الملياردير الأميركي إيلون ماسك مجدداً مشروع القانون الشامل لخفض الضرائب والإنفاق، المدعوم من قِبل الرئيس الأميركي دونالد ترمب، معتبراً أن هذا القانون 'سيقضي على الملايين من الوظائف، ويلحق ضرراً استراتيجياً هائلاً'. وفي منشور على منصة 'إكس'، وصف إيلون ماسك مشروع القانون الأخير في مجلس الشيوخ بـ'الجنون المُدمِّر'، لأنه 'يمنح امتيازاتٍ لقطاعاتٍ قديمة، بينما يُلحق ضرراً بالغاً بصناعات المستقبل'. وفي تغريدة منفصلة، قال ماسك إن مشروع القانون 'سيرفع سقف الدين العام الأمريكي الى نحو 5000 مليار دولار، وهي أكبر زيادة في التاريخ'. وتبلغ قيمة الاعفاءات الضريبية التي يسعى الجمهوريون تمريرها في مجلس الشيوخ الأمريكي، حوالي 4200 مليار دولار، في حين حذّر زعيم الديمقراطيين، الشعب الأمريكي من تمرير هذا القانون، قائلا بان هذا القانون سيعمل على 'زيادة فواتير الكهرباء وتعريض مئات الآلاف من الوظائف للخطر'.


خبر للأنباء
منذ ساعة واحدة
- خبر للأنباء
طهران تلمح إلى نقل اليورانيوم المخصب للخارج حال التوصل لاتفاق مع أميركا
أعلن مندوب إيران لدى الأمم المتحدة، أمير سعيد إيرواني، السبت، أن إيران قد تنقل مخزونها من اليورانيوم المخصب إلى دولة أخرى في حال التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي الإيراني، وذلك وفقا لموقع "المونيتور" الإخباري. وأوضح إيرواني أن نقل اليورانيوم المخصب بنسبة 20% و60% لا يعد خطا أحمر بالنسبة لطهران، مضيفا أن البديل لذلك هو أن يبقى هذا المخزون داخل إيران تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ومع ذلك، شدد إيرواني على أن إيران لن تتنازل عن حقها في إنتاج اليورانيوم محليا، وهو شرط ترفضه الولايات المتحدة بشدة. كما استبعد أية قيود على برنامج إيران للصواريخ الباليستية، وأكد أن أي اتفاق جديد سيعتمد، إلى جانب شروط أخرى، على رفع العقوبات الدولية المفروضة على بلاده. وتأتي تصريحاته بعد ساعات من منشور لوزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، على منصة "إكس" مساء الجمعة، أعلن فيه أن إيران مستعدة من حيث المبدأ لاستئناف المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة، لكنه دعا الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى تهدئة لهجته. وقال عراقجي: "إذا كان الرئيس ترامب جادا في رغبته بالتوصل إلى اتفاق، فعليه أن يتخلى عن لهجته المهينة وغير المقبولة تجاه سماحة قائد الثورة الإسلامية، آية الله العظمى علي خامنئي، وأن يتوقف عن الإساءة للملايين من أتباعه المخلصين". وأضاف: "حسن النية يولّد حسن النية، والاحترام يولد الاحترام". وكان ترامب قد صرح مؤخرا بأن محادثات جديدة مع إيران ستُعقد "الأسبوع المقبل"، من دون أن يقدم أية تفاصيل إضافية. وفشلت جولات سابقة من المفاوضات بين واشنطن وطهران في التوصل إلى اتفاق. وجاءت هذه التصريحات بعد تصاعد حاد في التوترات أوائل هذا الشهر، حين شنت إسرائيل هجمات على مواقع نووية ومراكز دفاعية ومدن وبنى تحتية للطاقة في إيران، خلال حرب استمرت 12 يوما، متهمة طهران بالاقتراب السريع من نقطة اللاعودة في سعيها للحصول على سلاح نووي.


الشروق
منذ 2 ساعات
- الشروق
فشل 'النصر الحاسم'… أكبر خسارة للصهاينة!
الخسارة الأكبر للصهاينة والأمريكان في عدوانهم على غزة وعلى لبنان واليمن وإيران ليست فيما قيمته 12 مليار دولار أو20 مليار دولار تجاه كل طرف أو أقل أو أكثر! وليست في تفاصيل الخسائر المادية الأخرى مهما كانت ضخامتها (ترحيل سكان الجنوب وقتل وجرح الآلاف من الصهاينة (طوفان الأقصى)، ضرب حيفا وإفراغ الشمال من سكانه لحد الآن (من قبل حزب الله)، غلق ميناء أم الرشراش – إيلات – الحصار البحري عبر البحر الأحمر، الحصار الجوي عبر ضرب مطار اللد (من قبل اليمنيين)، تدمير مواقع حساسة واستراتيجية بدقة داخل فلسطين المحتلة مثل معهد وايزمان، وزارة الدفاع، مصفاة حيفا… (من قبل الإيرانيين)، كلها خسائر معتبرة حقيقة، ولكن الخسارة الأكبر لهم لحد الآن هي الفشل في تحقيق هدفهم الأساس المتمثل فيما أسموه 'النصر الحاسم'! لم يحسموا أية معركة لصالحهم باستسلام الخصم ورفع الراية البيضاء في أي موقع. لم يحقِّقوا ذلك مع المقاومة في فلسطين رغم الإبادة الجماعية والتجويع اليومي وقتل الآلاف من الأطفال والنساء بكل وحشية ودموية يوميا، ولم يفعلها اليمن رغم العدوان المستمر عليه من قبل الكيان الصهيوني والولايات المتحدة الأمريكية وحلفائهما الغربيين! ولم تفعلها إيران رغم خسارتها لعدد كبير من قادتها العسكريين والسياسيين وضرب منشآتها النووية والمدنية بِأفتك الأسلحة، ولم يفعلها حزب الله رغم استشهاد خيرة قيادته واضطراره إلى قبول وقفٍ لإطلاق النار… أي أن الخسارة الأكبر للصهاينة اليوم وكذلك لحلفائهم إنما تتمثل في فشلهم في إنشاء شرق أوسط جديد مستسلم على المقاس كما كانوا يَتصورونه قبل معركة طوفان الأقصى… كانت حساباتهم تقول أنه لم يبق أي معارض لِهيمنتهم في المنطقة، وأن الأمر سيُحسم قريبا مع نهاية سنة 2023 ليُطبّع الجميع (خطاب المجرم نتنياهو أمام الأمم المتحدة في 22 سبتمبر 2023)… كانوا يعتقدون أن ملف القضية الفلسطينية سيُغلَق وللأبد تبعا لذلك! وإذا برجال أفذاذ من داخل فلسطين المحتلة ومن خارجها قرأوا اتجاه التاريخ القراءة الصحيحة وقاموا بما ينبغي أن يقوموا به (طوفان الأقصى) لمنع تحقق هذا المشروع الصهيوني ومازالوا إلى اليوم صامدين رغم التضحيات الجسام… فهل تحقق لهم ما أرادوا؟ بكل تأكيد، وأكبر نصر حقَّقوه أن العالم اليوم بات كله يُعلِن بأعلى صوته ' فلسطين حرة'، بل سارعت حكومات غربية، كانت بالأمس مترددة، بإعلان اعترافها بدولة فلسطين وعلى رأسها إيرلندا واسبانيا والنرويج وسلوفينيا في أوروبا وأخرى في منطقة الكاريبي، جامايكا وترينيداد وتوباغو وبربادوس وجزر الباهاما.. وقطعت أخرى علاقاتها الدبلوماسية مع الكيان الظالم (كولومبيا، بوليفيا، جنوب افريقيا)، ولم يعد هناك من يقف إلى جانبه مؤيدا جرائمه سوى الأمريكيين وبعض الجزر النائية والحكومات المنبوذة من قبل شعوبها.. والأهم من ذلك أنه تم الكشف عن الوجه القبيح لِلصّهيونية ولِلتّطبيع.. وعلِم الجميع مع مَن قام العرب بالتطبيع؟ ومع مَن سيُطبّعون إن فعلوها في المستقبل وقد سقط القناع عن صورة 'إسرائيل' الديمقراطية المزعومة، وانكشفت حقيقة الإجرام والغدر والخداع والظلم والاغتيالات الجبانة التي هي جوهرها… فمَن يستطيع بعد اليوم مد يده إلى مَن تلطخت أيديهم بدماء الأبرياء وقاموا بتجويع الأطفال حد الموت؟ أليست هذه هي أكبر هزيمة مُني بها العدو الصهيوني؟ هل ستنفع مبررات السلام المزعومة مع هذا العدو؟ أم أن الأمر قد حُسِم من قبل جميع شعوب ودول العالم إلا من استثنى نفسه: أن الدولة الفلسطينية لا بد قائمة على أرض فلسطين وأن لا مكان للصهيونية البغيضة في هذه الأرض أو في غيرها من بقاع العالم.. لقد انتهت حقبة وبدأ خط اتجاه جديد للتاريخ خلافا لِما حلم به المجرم نتنياهو وهذا هو النصر الاستراتيجي الذي حققته معركة طوفان الأقصى…