
طائرات مسيّرة أوكرانية تُربك حركة الطيران في روسيا
وأفادت وكالة الأنباء الروسية الرسمية "تاس" بأن الرحلات توقفت مؤقتا في أكبر مطارات موسكو، مطار شيريميتيفو، وكذلك في مطار بولكوفو قرب سان بطرسبرج.
كما تم تعليق حركة الطيران في محيط مدينة كيروف (نحو 800 كيلومتر شمال شرق موسكو).
وقال رئيس بلدية موسكو، سيرجي سوبيانين، إن الدفاعات الجوية الروسية أسقطت ست طائرات مسيّرة أوكرانية كانت تقترب من العاصمة.
وفي منطقة كالوجا، جنوب غرب موسكو، تم تدمير سبع طائرات مسيّرة، بحسب بيانات رسمية، في حين تم إسقاط طائرتين مسيرتين أخريين قرب سان بطرسبرج بواسطة الدفاعات الجوية.
ولم تقدم روسيا أي معلومات عن حجم الأضرار أو الخسائر الناتجة عن الهجمات بالطائرات المسيّرة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
لافروف ينقل رسالة من بوتين إلى كيم جونغ أون.. ماذا جاء فيها؟
وقال لافروف ، خلال لقائه كيم جونغ أون: "يرسل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أحر التحيات لكم ويؤكد تعهده فيما يخص جميع الاتفاقيات التي تم التوصل إليها"، وفقا لوكالة أنباء "سبوتنيك" الروسية. وأضاف لافروف: "يتطلع الرئيس بوتين لاستمرار الاتصالات المباشرة معكم في المستقبل القريب". وأشاد وزير الخارجية الروسي بالتحالف العسكري لبلاده مع كوريا الشمالية ، وذلك خلال زيارة تهدف إلى إعادة تأكيد الشراكة الاستراتيجية بين البلدين. وقال لافروف: "لقد أكد أصدقاؤنا الكوريون الشماليون مجددا دعمهم القاطع لجميع أهداف العملية العسكرية الخاصة وإجراءات القيادة الروسية والجيش الروسي". بدوره وصف كيم جونغ أون، زيارة لافروف، بأنها "تُمثل نقطة تحول مهمة في مسار التعاون بين موسكو وبيونغ يانغ". وقال كيم، خلال لقائه مع لافروف: إن "زيارتكم، تمثل محطة مهمة للغاية في الارتقاء بعلاقاتنا المتميزة والقوية كحلفاء إلى مستوى جديد، كما أنها تمثل لحظة بالغة الأهمية في تطوير تعاوننا في مختلف المجالات". ووصل وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الجمعة إلى مدينة وونسان في كوريا الشمالية، لإجراء محادثات مع نظيرته الكورية تشي سون هوي، وذلك في إطار الجولة الثانية من الحوار الاستراتيجي على مستوى وزراء خارجية البلدين. وتعقد هذه المحادثات، في وقت تحتفل فيه كوريا الشمالية، بافتتاح منتجع سياحي جديد في وونسان، الذي بدأ باستقبال أول دفعة من السياح في أول يوليو الجاري. وكان كيم جونغ أون ، قد حضر في 24 يونيو الماضي، مراسم اختتام أعمال البناء في منطقة وونسان- كالما السياحية، بحضور السفير الروسي لدى بيونغ يانغ، ألكسندر ماتسيغورا. وتأتي زيارة لافروف على خلفية تقارير إعلامية حول احتمال نشر ما يصل إلى 30 ألف جندي كوري شمالي إضافي في روسيا. وكان قد تم إرسال جنود كوريين شماليين في وقت سابق إلى منطقة كورسك غرب روسيا، من أجل استعادة المناطق التي استولت عليها القوات الأوكرانية خلال الهجوم المضاد المفاجئ الذي شنته في الصيف الماضي.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
موسكو تحذر واشنطن وسول وطوكيو من تشكيل تحالف أمني ضد كوريا الشمالية
حذر وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف اليوم السبت الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان من تشكيل شراكة أمنية تستهدف كوريا الشمالية، وذلك خلال زيارته للدولة الحليفة لبلاده، حيث أجرى محادثات تهدف إلى تعزيز التعاون العسكري وغيره من أشكال التعاون المتنامي بين البلدين. وتحدث وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف من مدينة وونسان الواقعة في شرق كوريا الشمالية، حيث التقى بزعيم البلاد كيم جونج أون، ونقل إليه تحيات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وشهدت العلاقات بين موسكو وبيونج يانج ازدهارا في السنوات الماضية، حيث قامت كوريا الشمالية بتزويد روسيا بجنود وذخائر لدعم حربها في أوكرانيا، مقابل الحصول على مساعدات عسكرية واقتصادية. وأثار هذا التعاون مخاوف في كوريا الجنوبية والولايات المتحدة ودول أخرى من احتمال قيام روسيا بنقل تقنيات حساسة إلى كوريا الشمالية، ما قد يزيد من خطورة برامجها النووية والصاروخية. وفي تصريحات أدلى بها للصحفيين عقب لقائه بنظيرته الكورية الشمالية تشوي سون هوي، اتهم لافروف الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان بما وصفه بأنه "تعزيزات عسكرية" في محيط كوريا الشمالية. وقال لافروف، بحسب ما نقلته وكالة تاس الروسية الرسمية: "نحذر من استغلال هذه العلاقات لتشكيل تحالفات موجهة ضد أي طرف، بما في ذلك كوريا الشمالية، وبالطبع روسيا". وكثّفت الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان تدريباتها العسكرية الثلاثية، أو أعادت إحياءها، ردا على تقدم برنامج كوريا الشمالية النووي. ففي يوم الجمعة، أجرت الدول الثلاث تدريبا جويا مشتركا شاركت فيه قاذفات أمريكية قادرة على حمل أسلحة نووية بالقرب من شبه الجزيرة الكورية، بينما اجتمع كبار القادة العسكريين للدول الثلاث في سول، وحثوا كوريا الشمالية على وقف جميع أنشطتها غير القانونية التي تهدد الأمن الإقليمي. وقال لافروف إن روسيا تتفهم قرار كوريا الشمالية السعي لامتلاك أسلحة نووية. وأضاف، بحسب ما نقلته وكالة تاس: "إن التقنيات التي تستخدمها كوريا الشمالية هي ثمرة عمل علمائها الخاصين. نحن نحترم تطلعات كوريا الشمالية ونتفهم الأسباب التي تدفعها إلى السعي نحو تطوير قدراتها النووية."


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
روسيا: العقوبات الغربية أفشلت اتفاقنا مع الأمم المتحدة بشأن تصدير المواد الغذائية
موسكو - أ ف ب اعتبرت روسيا، السبت، أن اتفاقها المبرم مع الأمم المتحدة لتسهيل تصدير المواد الغذائية والأسمدة الروسية إلى الأسواق العالمية، فشل بسبب العقوبات الغربية. ووُقّع الاتفاق في 2022 لثلاث سنوات، و«لن يُجدّد» بسبب خلافات، بحسب ما أكد مصدر مطلع على المناقشات. وهدف الاتفاق إلى تسهيل تصدير المواد الغذائية والأسمدة الروسية إلى الأسواق العالمية، تمهيداًُ لخفض الأسعار العالمية. وأكّدت وزارة الخارجية الروسية السبت، أن تمديد الاتفاق لم يكن «مخططاً له» عند توقيعه. وأضافت الوزارة: «نظراً للسياسة التدميرية التي تنتهجها العواصم الغربية وبشكل خاص في الاتحاد الأوروبي، والتي تتمثل في فرض عقوبات أحادية غير قانونية ومتزايدة ضد روسيا، فإن أياً من أهداف الاتفاق لم يتم تحقيقه». رغم ذلك، قالت وزارة الخارجية الروسية السبت، إن التعاون في هذه القضايا «قد يستمر»، بعد انتهاء الاتفاق «لمصلحة الأمن الغذائي العالمي». ولم تستهدف العقوبات الاقتصادية التي فرضت على روسيا منذ بدء حرب أوكرانيا في 24 فبراير/ شباط 2022 الأسمدة والحبوب، لكن مخاوف من ارتكاب انتهاكات شلّت حركة شركات النقل، وتسببت في ارتفاع هائل في أقساط التأمين. وبعد مناقشات مكثفة، وضعت روسيا والأمم المتحدة إطاراً، لا سيما للتأمين والمعاملات المالية، يتوافق مع أنظمة العقوبات السارية المفروضة من الولايات المتحدة، وبريطانيا، والاتحاد الأوروبي. واشتكت موسكو مراراً من أن الاتفاق ظل حبراً على ورق. في 22 يوليو/ تموز 2022، وقّعت روسيا وأوكرانيا اتفاقاً مماثلاً برعاية الأمم المتحدة وتركيا، بشأن تصدير الحبوب الأوكرانية. ورفضت موسكو تمديده في يوليو/ تموز 2023، منددة بعقبات تعوق تصدير منتجاتها الزراعية.