
في تحديث تاريخي.. مايكروسوفت تودّع 'شاشة الموت الزرقاء'
#سواليف
تخلّت مايكروسوفت عن ' #شاشة_الموت_الزرقاء' الشهيرة بعد نحو 40 عاما، معلنة عن واجهة جديدة تعرف بـ' #شاشة_الموت_السوداء '، ضمن جهودها لتبسيط تجربة المستخدم في حال تعطل النظام.
وتعد الشاشة الزرقاء، التي تظهر في أنظمة تشغيل مايكروسوفت 'ويندوز' عندما يتعطل النظام بشكل مفاجئ بسبب خلل خطير، واحدة من أكثر رموز الأعطال إزعاجا لمستخدمي 'ويندوز'، حيث تظهر فجأة برسالة 'الاسترداد' في أوقات غير مناسبة، ما يسبب الإرباك والقلق للمستخدمين.
وجاء هذا التغيير بعد عام تقريبا من انقطاع عالمي واسع نجم عن تحديث خاطئ أطلقته شركة الأمن السيبراني CrowdStrike، تسبّب في تعطل حوالي 8.5 مليون جهاز يعمل بنظام 'ويندوز'. وقد طال التأثير شركات طيران
وردا على ذلك، تعهدت مايكروسوفت بتحسين قدرة نظامها على الصمود أمام الأعطال، وبدأت بخطوات فعلية لتقليل آثار الانقطاعات المفاجئة.
وقال ديفيد ويستون، نائب رئيس مايكروسوفت لأمن المؤسسات وأنظمة التشغيل، في منشور رسمي: 'نعمل على تبسيط تجربة إعادة التشغيل غير المتوقعة'، موضحا أن التحديث يتضمن ميزة 'الاسترداد السريع للجهاز'، وهي آلية جديدة تُستخدم عندما يتعذر إعادة تشغيل الجهاز بنجاح.
ومن المقرر أن يُطلق نظام الاسترداد الجديد خلال صيف 2025، ضمن تحديث Windows 11 الإصدار 24H2، حيث تؤكد مايكروسوفت أن إعادة التشغيل بعد الأعطال ستستغرق ثانيتين فقط لمعظم المستخدمين.
وفي مقابلة مع موقع The Verge، أوضح ويستون أن الهدف من التغيير هو 'تقديم معلومات أوضح حول طبيعة العطل، سواء كان مصدره نظام 'ويندوز' نفسه أو أحد مكوناته، ما يسهّل عملية الإصلاح'.
وكان المطوّر ريموند تشين، أحد مطوري مايكروسوفت، قد أشار سابقا في مدونة إلى أن الشاشة الزرقاء ظهرت لأول مرة في أوائل التسعينيات – أصبحت منذ ذلك الحين رمزا كلاسيكيا لأعطال النظام، حتى إعلان استبدالها اليوم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 5 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
في تحديث تاريخي.. مايكروسوفت تودّع 'شاشة الموت الزرقاء'
#سواليف تخلّت مايكروسوفت عن ' #شاشة_الموت_الزرقاء' الشهيرة بعد نحو 40 عاما، معلنة عن واجهة جديدة تعرف بـ' #شاشة_الموت_السوداء '، ضمن جهودها لتبسيط تجربة المستخدم في حال تعطل النظام. وتعد الشاشة الزرقاء، التي تظهر في أنظمة تشغيل مايكروسوفت 'ويندوز' عندما يتعطل النظام بشكل مفاجئ بسبب خلل خطير، واحدة من أكثر رموز الأعطال إزعاجا لمستخدمي 'ويندوز'، حيث تظهر فجأة برسالة 'الاسترداد' في أوقات غير مناسبة، ما يسبب الإرباك والقلق للمستخدمين. وجاء هذا التغيير بعد عام تقريبا من انقطاع عالمي واسع نجم عن تحديث خاطئ أطلقته شركة الأمن السيبراني CrowdStrike، تسبّب في تعطل حوالي 8.5 مليون جهاز يعمل بنظام 'ويندوز'. وقد طال التأثير شركات طيران وردا على ذلك، تعهدت مايكروسوفت بتحسين قدرة نظامها على الصمود أمام الأعطال، وبدأت بخطوات فعلية لتقليل آثار الانقطاعات المفاجئة. وقال ديفيد ويستون، نائب رئيس مايكروسوفت لأمن المؤسسات وأنظمة التشغيل، في منشور رسمي: 'نعمل على تبسيط تجربة إعادة التشغيل غير المتوقعة'، موضحا أن التحديث يتضمن ميزة 'الاسترداد السريع للجهاز'، وهي آلية جديدة تُستخدم عندما يتعذر إعادة تشغيل الجهاز بنجاح. ومن المقرر أن يُطلق نظام الاسترداد الجديد خلال صيف 2025، ضمن تحديث Windows 11 الإصدار 24H2، حيث تؤكد مايكروسوفت أن إعادة التشغيل بعد الأعطال ستستغرق ثانيتين فقط لمعظم المستخدمين. وفي مقابلة مع موقع The Verge، أوضح ويستون أن الهدف من التغيير هو 'تقديم معلومات أوضح حول طبيعة العطل، سواء كان مصدره نظام 'ويندوز' نفسه أو أحد مكوناته، ما يسهّل عملية الإصلاح'. وكان المطوّر ريموند تشين، أحد مطوري مايكروسوفت، قد أشار سابقا في مدونة إلى أن الشاشة الزرقاء ظهرت لأول مرة في أوائل التسعينيات – أصبحت منذ ذلك الحين رمزا كلاسيكيا لأعطال النظام، حتى إعلان استبدالها اليوم.


وطنا نيوز
منذ 10 ساعات
- وطنا نيوز
في تحديث تاريخي.. مايكروسوفت تودّع شاشة الموت الزرقاء
وطنا اليوم:تخلّت مايكروسوفت عن 'شاشة الموت الزرقاء' الشهيرة بعد نحو 40 عاما، معلنة عن واجهة جديدة تعرف بـ'شاشة الموت السوداء'، ضمن جهودها لتبسيط تجربة المستخدم في حال تعطل النظام. وتعد الشاشة الزرقاء، التي تظهر في أنظمة تشغيل مايكروسوفت 'ويندوز' عندما يتعطل النظام بشكل مفاجئ بسبب خلل خطير، واحدة من أكثر رموز الأعطال إزعاجا لمستخدمي 'ويندوز'، حيث تظهر فجأة برسالة 'الاسترداد' في أوقات غير مناسبة، ما يسبب الإرباك والقلق للمستخدمين. وجاء هذا التغيير بعد عام تقريبا من انقطاع عالمي واسع نجم عن تحديث خاطئ أطلقته شركة الأمن السيبراني CrowdStrike، تسبّب في تعطل حوالي 8.5 مليون جهاز يعمل بنظام 'ويندوز'. وقد طال التأثير شركات طيران ومستشفيات وخدمات طوارئ وبنوكا، ما أدى إلى خسائر بمليارات الدولارات نتيجة توقف الأعمال. وردا على ذلك، تعهدت مايكروسوفت بتحسين قدرة نظامها على الصمود أمام الأعطال، وبدأت بخطوات فعلية لتقليل آثار الانقطاعات المفاجئة. وقال ديفيد ويستون، نائب رئيس مايكروسوفت لأمن المؤسسات وأنظمة التشغيل، في منشور رسمي: 'نعمل على تبسيط تجربة إعادة التشغيل غير المتوقعة'، موضحا أن التحديث يتضمن ميزة 'الاسترداد السريع للجهاز'، وهي آلية جديدة تُستخدم عندما يتعذر إعادة تشغيل الجهاز بنجاح. ومن المقرر أن يُطلق نظام الاسترداد الجديد خلال صيف 2025، ضمن تحديث Windows 11 الإصدار 24H2، حيث تؤكد مايكروسوفت أن إعادة التشغيل بعد الأعطال ستستغرق ثانيتين فقط لمعظم المستخدمين. وفي مقابلة مع موقع The Verge، أوضح ويستون أن الهدف من التغيير هو 'تقديم معلومات أوضح حول طبيعة العطل، سواء كان مصدره نظام 'ويندوز' نفسه أو أحد مكوناته، ما يسهّل عملية الإصلاح'. وكان المطوّر ريموند تشين، أحد مطوري مايكروسوفت، قد أشار سابقا في مدونة إلى أن الشاشة الزرقاء ظهرت لأول مرة في أوائل التسعينيات – أصبحت منذ ذلك الحين رمزا كلاسيكيا لأعطال النظام، حتى إعلان استبدالها اليوم


سواليف احمد الزعبي
منذ 10 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
هاتف ترمب يتخلى عن جملة صنع في أميركا.. ما القصة؟
#سواليف تغيرت الصفحة الرئيسية التي تروج لهاتف #ترمب_تي_1 الجديد والتي تعد صفحة الحجز المسبق للهاتف، وذلك بعد ظهور العديد من التقارير التي شككت في الهاتف، وسجل موقع 'ذا فيرج' (The Verge) التقني هذه التغيرات في تقرير خاص. أشار التقرير إلى بداية التغييرات مع تغير جملة 'صنع في أميركا' لتصبح 'أميركي بكل فخر' فضلا عن إزالة كافة النصوص والإشارات إلى أن الهاتف مصنوع أو مصمم في أميركا، وهو ما أثار شكوك الخبراء منذ بداية الإعلان عن الهاتف. وشملت التغييرات تغير بعض #مواصفات #الهاتف مثل #الشاشة التي أصبحت الآن 6.25 بوصات بدلا من 6.75 بوصات كما كانت سابقا، وأزالت الإشارات إلى #حجم #الذاكرة_العشوائية التي كانت تصل إلى 12 غيغابايت سابقا، وأكد الموقع أن مؤسسة ترمب رفضت التعليق على هذه التغييرات حين توجيه سؤال مباشر لها. تأتي هذه التغييرات بعد أن نشر موقع 'فايننشيال تايمز' (Financial Times) تقريرا في الأيام الماضية شكك كثيرا في مواصفات الهاتف والوعود التي يقدمها للمستخدمين، وإن كان يمكن تحقيق هذه الوعود أم أنها مجرد وعود وهمية. أشار التقرير إلى مجموعة من الشكوك المتعلقة بمزود خدمة شبكات الهواتف المحمولة الذي تعاونت معه مؤسسة ترمب بقيادة إيرك ترمب ، وهي شركة 'ليبرتي موبايل وايرلس' (Liberty Mobile Wireless)، إذ تأسست الشركة في عام 2018، وهي تتخذ من شقة فارهة في برج ترمب بميامي مقرا لها. وفضلا عن ذلك تربط السجلات العامة بين مات لوباتين مؤسس الشركة ومجموعة من المشاريع والشركات الناشئة التي تفككت كاملا في السنوات الماضية، وعندما حاولت الصحيفة التواصل مع الشركة لم تجد أي رد منها. وتمثل شركة 'ليبرتي موبايل وايرلس' ركنا أساسيا في خطة إيريك ترمب لتقديم خدمات الهواتف المحمولة، إذ تمنحها رخصة تشغيل شبكات الهواتف المحمولة الافتراضية وبدونها لن تستطيع مؤسسة ترمب توفير شبكة الهواتف المحمولة لمستخدميها. وفي تصريح مباشر لصحيفة 'فايننشال تايمز' أشار تود ويفر، الرئيس التنفيذي لشركة الإلكترونيات الأميركية 'بيورزيم' (Pursim) التي تصنع هواتف محمولة تركز على الخصوصية في الولايات المتحدة، إلى صعوبة صناعة هاتف محمول بالمواصفات التي يقدمها 'تي 1' في الوقت الحالي. ويذكر أن 'بيورزيم' تصنع هاتف 'ليبريم 5' (Librem 5) الذي تتباهى به الشركة كونه الهاتف الذكي الوحيد المصنوع كاملا في الولايات المتحدة، ورغم هذا لم تستطع الشركة منافسة 'آبل' أو الشركات الصينية حتى تقديم هواتف ذات مواصفات رائدة مماثلة. وأكد التقرير أن الاشتراطات ليحصل الهاتف على شعار صنع في أميركا رسميا من هيئة الاتصالات والتجارة الفدرالية، فإن جميع مكونات الهاتف يجب أن تكون مصنوعة داخل الولايات المتحدة، وعلى الأقل يجب أن تكون المكونات المستوردة أقل من أن تذكر. ويرى جيف فيلدهاك، مدير الأبحاث في شركة 'كاونتربوينت ريسيرش' أن مؤسسة ترمب تحتاج للموازنة بين ادعائها أن الهاتف صنع في أميركا والجدوى الاقتصادية لمثل هذا الهاتف مؤكدا، أن هذا الأمر هو مهمة صعبة للغاية لم ير أي شركة أخرى تقترب منها.