logo
اقرأ غدًا في «البوابة».. خرائط الانسحاب الإسرائيلية تعرقل مفاوضات وقف النار

اقرأ غدًا في «البوابة».. خرائط الانسحاب الإسرائيلية تعرقل مفاوضات وقف النار

البوابةمنذ 2 أيام
تقرأ غدًا في العدد الجديد من جريدة «البوابة»، الصادر بتاريخ الأحد 12 يوليو 2025، مجموعة من الموضوعات والانفرادات المهمة، ومنها:
السيسي فى غينيا الاستوائية للمشاركة في اجتماع القمة التنسيقى لمنتصف العام للاتحاد الأفريقي
خرائط الانسحاب الإسرائيلية تعرقل مفاوضات وقف النار
الاحتلال يصمم على بقاء 40% من القطاع تحت السيطرة.. واستشهاد 18 فلسطينيًا فى غارات على مناطق متفرقة
«العمال الكردستانى» يبدأ نزع السلاح رمزيًا.. وأردوغان يعلن لجنة برلمانية لإنهاء التمرد
عقوبات أمريكية على الرئيس الكوبى بعد 4 سنوات من الاحتجاجات الشعبية
الأمم المتحدة: 800 شهيد بغزة خلال انتظار المساعدات منذ مايو
الاعتراف بدولة فلسطين.. وعد ماكرون المعلق
الأمم المتحدة تحذر من تفاقم الأزمة الإنسانية فى أفغانستان
ترشيح مقررة الأمم المتحدة فى الأراضى الفلسطينية لجائزة نوبل للسلام
غلاف العدد
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قيادي بحماة الوطن: كلمة الرئيس السيسي تؤكد الإرادة السياسية في تحقيق التكامل المصري الإفريقي
قيادي بحماة الوطن: كلمة الرئيس السيسي تؤكد الإرادة السياسية في تحقيق التكامل المصري الإفريقي

البوابة

timeمنذ 34 دقائق

  • البوابة

قيادي بحماة الوطن: كلمة الرئيس السيسي تؤكد الإرادة السياسية في تحقيق التكامل المصري الإفريقي

قال الدكتور مختار همام، القيادي بحزب حماه الوطن، أنه منذ تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي الحكم وهو حريص على عودة العلاقات المصرية الأفريقية بشكل قوي وفعال وذلك لتعزيز مكانة مصر وو القارة الأفريقية للدفاع عن مصالح شعوب القارة ويعد ذلك تجسيدًا حقيقيًا للقيادة الرشيدة التي تعمل في صمت وبإخلاص على بناء مستقبل واعد ومشترك قائم على التنمية والسلام والشراكة لا التبعية. وأضاف الدكتور مختار همام ان ما حققته مصر من حضور فاعل في إفريقيا خلال المرحلة السابقة يؤكد على أن الرئيس السيسي كانت له رؤية ثاقبة وإرادة سياسية في تحقيق التكامل المصري الإفريقي لمواجهة التحديات الراهنة التي تواجه القارة والعالم. وثمن امين حزب حماة الوطن بسوهاج الجهود التي بذلتها مصر خلال العامين الماضيين من رئاستها اللجنة التوجيهية للنيباد حيث تم مساندة العديد من الدول الأفريقية لقطع شوطًا طويلا في التعامل مع التحديات الراهنة بدءً بتطوير النظم الصحية والتعليمية وتوطين الصناعات الحيوية وتحسين مناخ الاستثمار، وتعزيز التجارة البينية رغم كل الظروف الصعبة التي واجهتها. وأشاد مختار همام بكلمة الرئيس السيسي في أعمال الدورة السابعة لاجتماع القمة التنسيقية لمنتصف العام للاتحاد الأفريقي والتي أكد فيها أنه خلال رئاسة مصر للجنة التوجيهية للنيباد ساهمنا في تنفيذ أجندة أفريقيا ٢٠٦٣ لإيجاد حلول مستدامة لمشكلاتنا باتباع نهج شامل يستهدف معالجة الأسباب الجذرية للأزمات والتحديات. وأكد أن رئاسة مصر للجنة عززت من فرص الاستثمار في البشر وأطلقت المبادرات في مجالات التعليم والصحة وكان من بين النجاحات خلال الشهور الماضية تخصيص 100 مليون دولار لمبادرة المنحة السكانية الأفريقية التي بدأت دولنا الاستفادة منها لتعزيز خدماتها في مجال الصحة الإنجابية وكذلك توفير 100 مليون يورو لدعم المشروعات في إطار مبادرة المهارات الأفريقية لبناء القدرات البشرية والفنية بالتزامن مع الاستثمار المكثف في مجال التحول الرقمي بغرض توفير ملايين الوظائف لشبابنا. وشدد أمين عام حزب حماة الوطن بسوهاج على أن مصر كانت وستظل تمارس دورها النشط في دعم التنمية بالقارة لبناء القدرات وجذب الاستثمارات والمشاركة في كل المبادرات بما يعكس التزامًها بمصالح القارة الإفريقية وشعوبها.

أوغندا تفتح المعابر مع «M23».. تطبيع أم شرعنة للتمرد بشرق الكونغو؟
أوغندا تفتح المعابر مع «M23».. تطبيع أم شرعنة للتمرد بشرق الكونغو؟

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

أوغندا تفتح المعابر مع «M23».. تطبيع أم شرعنة للتمرد بشرق الكونغو؟

قرار مثير اتخذته أوغندا بإعادة فتح معابر حدودية مع مناطق يسيطر عليها مقاتلو حركة M23 شرقي الكونغو الديمقراطية، أثار جدلا واسعا. خبراء في الشؤون الأفريقية اعتبروا أن قرار أوغندا، لا يمكن قراءته بمعزل عن التحولات الجيوسياسية الإقليمية، واحتمالات إعادة تشكيل خارطة النفوذ في منطقة البحيرات الكبرى، خصوصاً وسط صمت مريب من كينشاسا، وتقدم عسكري رمزي للحركة المصنفة كـ"حركة تمرد مسلح". هذه الخطوة، التي بدت للوهلة الأولى شأناً اقتصاديًا يخص المجتمعات الحدودية، تحمل في طياتها إشارات سياسية مقلقة، وفق ما يراه مراقبون، أبرزها أن كمبالا اختارت التطبيع المباشر مع الأمر الواقع الذي فرضته الحركة المسلحة، متجاوزة بذلك التنسيق التقليدي مع السلطات الشرعية في الكونغو الديمقراطية. هل تشرعن أوغندا التمرد في شرق الكونغو؟ الباحث الفرنسي المتخصص في الشؤون الأفريقية، جون بيير بات قال لـ"العين الإخبارية" إن "إعادة فتح المعابر الحدودية تعني من الناحية العملية القبول الضمني بإدارة M23 لتلك المناطق، لا سيما في ظل غياب أي شرط مسبق أو إشراف حكومي كونغولي مباشر". وأضاف:" حين تعيد دولة ذات سيادة فتح معبر حدودي مع كيان مسلح غير معترف به، فهي ترسل إشارة واضحة بأنها تتعامل معه كفاعل أمر واقع، وهذا يفتح الباب أمام شرعنة غير مباشرة." أما الباحثة الفرنسي صوفي دوفيلييه، المتخصصة في الحركات المسلحة في منطقة البحيرات الكبرى، فقالت لـ"العين الإخبارية" إن خطوة أوغندا تعبّر عن نفاد صبرها من بطء كينشاسا وضعف سيطرتها الأمنية على شرقي البلاد. وأضافت أن:" هذه الخطوة ليست فقط اقتصادية، بل هي تعبير عن فشل النموذج الأمني الكونغولي في استعادة زمام الأمور في الشمال الشرقي، ما يجعل بعض الدول المجاورة تبحث عن شراكات بديلة على الأرض." وأعلنت أوغندا، إعادة فتح معبري بوناغانا وإيشاشا الحدوديين مع جمهورية الكونغو الديمقراطية، الواقعين في إقليم شمال كيفو شمال شرق مدينة غوما. وكانت هذه المعابر قد سقطت في قبضة حركة M23 المسلحة في عامي 2022 و2024 على التوالي. الخطوة، التي جاءت بمبادرة من كمبالا، تعتبر انتصارًا سياسيًا وعسكريًا للحركة المسلحة التي تسعى منذ سنوات لتثبيت نفوذها على الأرض، بينما التزمت كينشاسا الصمت ولم يصدر عها أي تعليق رسمي حتى اللحظة، بحسب إذاعة "إر.إف.إي" الفرنسية. المناطق تحت السيطرة والتمويل غير المشروع وتوجد المعابر من الجانب الكونغولي داخل مناطق يسيطر عليها مسلحو M23، وهو ما دفع السلطات في كينشاسا خلال السنوات الثلاث الماضية إلى منع الأنشطة الاقتصادية عبر هذه النقاط الحدودية، على خلفية اتهامات بأن الحركة المسلحة تستخدم الإيرادات الناتجة عن حركة العبور لتمويل عملياتها العسكرية. وأكد تقرير مجموعة خبراء الأمم المتحدة حول شرق الكونغو الصادر عام 2022، هذه المزاعم، مشيرًا إلى أن M23 كانت تفرض ضرائب على المارة في معبر بوناغانا، وحققت من ذلك نحو 27 ألف دولار شهريًا فقط من رسوم المشاة. انتصار معنوي للحركة المسلحة لكن في المقابل، قدّمت أوغندا هذه الخطوة على أنها قرار اقتصادي بحت يخدم سكان المناطق الحدودية. وخلال حفل إعادة الافتتاح الذي حظي بتغطية إعلامية واسعة، دافع المتحدث باسم الجيش الأوغندي عن القرار قائلاً: "إغلاق هذه المعابر كان قرارًا إجراميًا وغير منتج، لأنه شلّ حركة التجارة الحيوية بين سكان جانبي الحدود من الكونغو وأوغندا". ويبدو أن هذه الخطوة تُفسَّر على أنها مكسب استراتيجي لـM23، التي تسعى إلى إضفاء شرعية على إدارتها بحكم الأمر الواقع في مناطق سيطرتها، وبناء علاقات مباشرة مع الدول المجاورة. وتشير معلومات حصلت عليها إذاعة "إر.إف.إي" الفرنسية إلى أن قادة الحركة المسلحة كانوا يناقشون هذا الملف منذ أشهر مع مسؤولين أوغنديين. صمت كينشاسا يثير التساؤلات ورغم انزعاج السلطات في كينشاسا من هذه التطورات، لم تُصدر الحكومة الكونغولية حتى الآن أي رد فعل رسمي، ما أثار تساؤلات في الأوساط السياسية والدبلوماسية. ويعرب بعض المسؤولين عن دهشتهم من الموقف الأوغندي، خاصة بعد توقيع مذكرة تفاهم معدّلة يوم 20 يونيو/حزيران الماضي بين قائدي الأركان في البلدين لمواصلة عمليات "شوجا" المشتركة ضد جماعة ADF المسلحة. aXA6IDQ1LjE0MS44Mi43NSA= جزيرة ام اند امز IT

فرنسا تحتفل بعيدها الوطني "يوم الباستيل"
فرنسا تحتفل بعيدها الوطني "يوم الباستيل"

البوابة

timeمنذ 2 ساعات

  • البوابة

فرنسا تحتفل بعيدها الوطني "يوم الباستيل"

شهد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم /الاثنين/ العرض العسكري والذي يقام في 14 يوليو من كل عام، بمناسبة الاحتفال بالعيد الوطني لفرنسا "يوم الباستيل"، والذي يجسد معاني الثورة الفرنسية والوحدة الوطنية. بدأت المراسم الوطنية بوصول الرئيس ماكرون إلى ساحة الشانزليزيه، حيث قام بإيقاد شعلة قبر الجندي المجهول تحت النصب التذكاري "قوس النصر"، بعد ذلك، جاب موكب الرئيس الفرنسي جادة الشانزليزيه محاطا بالحرس الرئاسي وبخيالة الحرس الجمهوري متجها صوب ساحة "الكونكورد" ليشهد العرض العسكري. وانطلق العرض العسكري من أمام "قوس النصر" وجاب جادة الشانزليزيه ليصل إلى ساحة الكونكورد، وهو المسار التقليدي للعرض العسكري كل عام، إلا أن العام الماضي تغير المسار حيث أقيم العرض العسكري بشكل استثنائي في شارع "فوش" المؤدي إلى النصب التذكاري "قوس النصر" بدلا من جادة الشانزليزيه بسبب أعمال مرتبطة بدورة الألعاب الأولمبية والبارالمبية باريس 2024. هذا العام، تحل إندونيسيا كضيف شرف في احتفالات العيد الوطني لفرنسا، وذلك إحياء للذكرى الخامسة والسبعين للعلاقات الفرنسية الإندونيسية الدبلوماسية، والتي تعززت عام 2011 بشراكة استراتيجية، وفي عام 2021 باتفاقية تعاون دفاعي. ويُقام استعراض اليوم الوطني هذا العام بحضور الرئيس الاندونيسي، حيث يشارك أكثر من 450 جندي إندونيسي. وهذا التعاون ليس دبلوماسيا فقط، بل اقتصادي أيضا، فقد أشارت الرئاسة الفرنسية إلى وجود "رغبة في تعزيز الأمن الاقتصادي وتنويع التجارة"، لا سيما في ظل سياسة التعريفات الجمركية التي تطبقها إدارة الرئيس الأمريكي. وبدأ العرض العسكري بعروض جوية حيث جابت أكثر من 60 طائرة من سلاح الجو الفرنسي، سماء باريس، من بينها طائرات للدفاع الجوي، ومقاتلات رافال وميراج، وطائرات لمكافحة الحرائق، ومن البحرية الفرنسية، وطائرة من جهاز الأمن المدني الفرنسي، بالاضافة إلى عدة طائرات أجنبية (من ألمانيا، وإسبانيا، والمملكة المتحدة، وسويسرا)، رمزا للتعاون مع الدول الحليفة. بعد ذلك، بدأت العروض العسكرية الخاصة حيث افتتح العرض العسكري بوحدة من إندونيسيا مكونة من 450 جنديا إندونيسيا، تكريما لهم بمناسبة الذكرى الخامسة والسبعين لإقامة العلاقات الدبلوماسية مع فرنسا. ثم شارك أكثر من 5600 جندي من وحدات القوات المسلحة البرية ومن قوات الكليات العسكرية الفرنسية العسكرية المختلفة، والدرك الوطني، والبحرية، والقوات الجوية ورجال الإطفاء سيرا على الاقدام، وذلك قبل عرض الحرس الجمهوري برفقة 200 فارس. وحيا العسكريون الرئيس الفرنسي وحكومته وكبار رجال الدولة. ويختتم الحدث العسكري بعرض جوي يضم عدة طائرات هليكوبتر فوق العاصمة، ثم عرضت الطائرات ألوان العلم الفرنسي في سماء باريس. وعُزف النشيد الوطني ومقطوعات من الموسيقى العسكرية. وصافح الرئيس الفرنسي عددا كبيرا من المحاربين القدامي وأفراد الفرق العسكرية والفرق الموسيقية المتواجدة. هذا العام، الاحتفالات تجرى في أجواء أمنية مشددة فقد تم تعزيز الاجراءات الأمنية لتأمين الفرنسيين خلال احتفالاتهم. وأعلن وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو نشر 65 ألف من رجال الشرطة والدرك في عموم فرنسا. كما وعد بالتعامل بحزم شديد مع كل من يحاول تعكير صفو هذه الاحتفالات بالعيد الوطني. وتحتفل فرنسا كل عام بالعيد الوطني يوم 14 يوليو وسط أجواء من الفرح والاحتفالات، مع ألعاب نارية ضخمة وحفلات فنية، إحياء لذكرى اقتحام سجن الباستيل في 1789 وانتصار الثورة الفرنسية على الحكم الملكي. ومن المقرر هذا المساء أن يقام عرض ألعاب نارية انطلاقا من برج إيفل في العاصمة الفرنسية حسب ما جرت العادة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store