
عودة تدريجية لخدمات الاتصالات بعد حريق سنترال رمسيس
وفي تصريحات متلفزة عبر قناة 'النهار' مساء الجمعة، أوضح إبراهيم أن خدمات البنوك والبورصة وماكينات الصراف الآلي وتطبيقات الدفع الإلكتروني والخدمات الحكومية تعمل بشكل طبيعي بعد الاعتماد على خطط بديلة، إثر خروج سنترال رمسيس عن الخدمة بسبب الحريق.
وأشار إلى أن شبكة الهاتف المحمول عادت جزئيًا، ويجري حاليًا العمل على معالجة 'اختناقات محدودة' في بعض المناطق، لافتًا إلى أن تقديم الخدمات يتم حاليًا عبر سنترالات بديلة.
ورداً على التساؤلات بشأن اعتماد الدولة على سنترال واحد في تقديم خدمات الاتصالات والإنترنت، شدد إبراهيم على أن هذا غير صحيح، موضحًا أن نقل الخدمات إلى مراكز أخرى دليل على وجود بنية احتياطية فعالة.
وفي ما يتعلق بسبب الحريق، أوضح أن الأمر لا يزال قيد التحقيق لدى النيابة العامة، وهي الجهة المخولة بالكشف عن ملابساته.
وقال إبراهيم: 'الشبكة عادت إلى طبيعتها، وجميع الخدمات تعمل حالياً، باستثناء بعض المشكلات المحدودة في الإنترنت الأرضي، والتي ستُحل في القريب العاجل'.
وكان حريق ضخم قد اندلع مساء الإثنين في مبنى سنترال رمسيس وسط القاهرة، واستمر لنحو 20 ساعة، وهو ما أدى إلى انقطاع جزئي في خدمات الهاتف الثابت والإنترنت، وتعطل عدد من الخدمات الحيوية من بينها ماكينات الصراف الآلي والدفع الإلكتروني، كما تأثرت خدمات الطيران والمعاملات البنكية.
وأسفر الحادث عن وفاة أربعة من المهندسين والعاملين بالمبنى، إضافة إلى إصابة نحو 40 آخرين. (روسيا اليوم)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 9 ساعات
- ليبانون 24
مصر: عودة تدريجية لخدمات الاتصالات بعد حريق سنترال رمسيس
أكد ، رئيس قطاع التفاعل المجتمعي بالجهاز القومي لتنظيم الاتصالات في مصر، أن جميع الخدمات الحكومية عادت بالكامل إلى العمل عقب حريق سنترال رمسيس ، مشيرًا إلى أن باقي الخدمات، بما في ذلك الاتصالات والإنترنت، ستعود تدريجيًا خلال الساعات المقبلة. وفي تصريحات متلفزة عبر قناة "النهار" مساء الجمعة، أوضح إبراهيم أن خدمات البنوك والبورصة وماكينات الصراف الآلي وتطبيقات الدفع الإلكتروني والخدمات الحكومية تعمل بشكل طبيعي بعد الاعتماد على خطط بديلة، إثر خروج سنترال رمسيس عن الخدمة بسبب الحريق. وأشار إلى أن شبكة الهاتف المحمول عادت جزئيًا، ويجري حاليًا العمل على معالجة "اختناقات محدودة" في بعض المناطق، لافتًا إلى أن تقديم الخدمات يتم حاليًا عبر سنترالات بديلة. ورداً على التساؤلات بشأن اعتماد الدولة على سنترال واحد في تقديم خدمات الاتصالات والإنترنت، شدد إبراهيم على أن هذا غير صحيح، موضحًا أن نقل الخدمات إلى مراكز أخرى دليل على وجود بنية احتياطية فعالة. وفي ما يتعلق بسبب الحريق، أوضح أن الأمر لا يزال قيد التحقيق لدى النيابة العامة ، وهي الجهة المخولة بالكشف عن ملابساته. وقال إبراهيم: "الشبكة عادت إلى طبيعتها، وجميع الخدمات تعمل حالياً، باستثناء بعض المشكلات المحدودة في الإنترنت الأرضي، والتي ستُحل في القريب العاجل". وكان حريق ضخم قد اندلع مساء الإثنين في مبنى سنترال رمسيس وسط القاهرة ، واستمر لنحو 20 ساعة، وهو ما أدى إلى انقطاع جزئي في خدمات الهاتف الثابت والإنترنت، وتعطل عدد من الخدمات الحيوية من بينها ماكينات الصراف الآلي والدفع الإلكتروني، كما تأثرت خدمات الطيران والمعاملات البنكية. وأسفر الحادث عن وفاة أربعة من المهندسين والعاملين بالمبنى، إضافة إلى إصابة نحو 40 آخرين. (روسيا اليوم)


بيروت نيوز
منذ 10 ساعات
- بيروت نيوز
عودة تدريجية لخدمات الاتصالات بعد حريق سنترال رمسيس
أكد محمد إبراهيم، رئيس قطاع التفاعل المجتمعي بالجهاز القومي لتنظيم الاتصالات في مصر، أن جميع الخدمات الحكومية عادت بالكامل إلى العمل عقب حريق سنترال رمسيس، مشيرًا إلى أن باقي الخدمات، بما في ذلك الاتصالات والإنترنت، ستعود تدريجيًا خلال الساعات المقبلة. وفي تصريحات متلفزة عبر قناة 'النهار' مساء الجمعة، أوضح إبراهيم أن خدمات البنوك والبورصة وماكينات الصراف الآلي وتطبيقات الدفع الإلكتروني والخدمات الحكومية تعمل بشكل طبيعي بعد الاعتماد على خطط بديلة، إثر خروج سنترال رمسيس عن الخدمة بسبب الحريق. وأشار إلى أن شبكة الهاتف المحمول عادت جزئيًا، ويجري حاليًا العمل على معالجة 'اختناقات محدودة' في بعض المناطق، لافتًا إلى أن تقديم الخدمات يتم حاليًا عبر سنترالات بديلة. ورداً على التساؤلات بشأن اعتماد الدولة على سنترال واحد في تقديم خدمات الاتصالات والإنترنت، شدد إبراهيم على أن هذا غير صحيح، موضحًا أن نقل الخدمات إلى مراكز أخرى دليل على وجود بنية احتياطية فعالة. وفي ما يتعلق بسبب الحريق، أوضح أن الأمر لا يزال قيد التحقيق لدى النيابة العامة، وهي الجهة المخولة بالكشف عن ملابساته. وقال إبراهيم: 'الشبكة عادت إلى طبيعتها، وجميع الخدمات تعمل حالياً، باستثناء بعض المشكلات المحدودة في الإنترنت الأرضي، والتي ستُحل في القريب العاجل'. وكان حريق ضخم قد اندلع مساء الإثنين في مبنى سنترال رمسيس وسط القاهرة، واستمر لنحو 20 ساعة، وهو ما أدى إلى انقطاع جزئي في خدمات الهاتف الثابت والإنترنت، وتعطل عدد من الخدمات الحيوية من بينها ماكينات الصراف الآلي والدفع الإلكتروني، كما تأثرت خدمات الطيران والمعاملات البنكية. وأسفر الحادث عن وفاة أربعة من المهندسين والعاملين بالمبنى، إضافة إلى إصابة نحو 40 آخرين. (روسيا اليوم)


صدى البلد
منذ 2 أيام
- صدى البلد
قرار حكومي.. 10 جيجا مجانًا لمشتركي الإنترنت الأرضي وجيجا للمحمول لهذا السبب
ألزم الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات جميع شركات الاتصالات في مصر باتخاذ إجراءات فورية لتعويض المستخدمين عن تأثر الخدمة عقب الحريق الكبير الذي شب في سنترال رمسيس، والذي أدى إلى تعطل واسع في خدمات الإنترنت والهاتف المحمول في بعض المناطق. يأتي هذا القرار في إطار حرص الجهاز على التخفيف من آثار عدم انتظام خدمات الاتصالات، وضمان الحفاظ على حقوق المستخدمين، في ظل اعتماد شريحة واسعة من المواطنين والمؤسسات على خدمات الاتصالات الأرضية والمحمولة في معاملاتهم اليومية. 1 جيجابايت للمحمول و10 جيجابايت للإنترنت الثابت قرر الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات منح تعويض فوري للمستخدمين المتأثرين، حيث تم تخصيص 1 جيجابايت مجانية لكل مشترك في خدمات الهاتف المحمول، في حين حصل مشتركو الإنترنت الثابت على 10 جيجابايت مجانية، أو 5 جيجابايت إضافية على الهاتف المحمول في حال استمرار تعطل الخدمة على الخط الثابت. ويتم تطبيق هذه التعويضات مباشرة على خطوط المستخدمين دون الحاجة إلى تقديم طلب أو تواصل مع مراكز الخدمة. استعادة تدريجية للخدمات المتأثرة في محيط سنترال رمسيس قال الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات،أمس إن جميع خدمات الاتصالات ستعود بشكل تدريجي خلال 24 ساعة، مشيرًا إلى أنه تم نقل كافة الخدمات التي كانت تعتمد على سنترال رمسيس إلى أكثر من سنترال بديل لضمان استمرارية الشبكة. وأضاف أن سنترال رمسيس سيظل خارج الخدمة لأيام، إلا أن الإجراءات التي تم اتخاذها تضمن عودة الاتصالات بشكل سريع في المناطق المتأثرة، موضحًا أن مصر لا تعتمد على سنترال رمسيس كمركز وحيد للخدمات. عودة الخدمات بنسبة 90% على مستوى الجمهورية من جانبه، أكد المهندس محمد إبراهيم، رئيس قطاع أول التفاعل المجتمعي بالجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، أن خدمات الإنترنت الأرضي والمحمول عادت بنسبة تصل إلى 90%، موضحًا أن المكالمات الصوتية والخدمات الأساسية الأخرى تم استعادتها بالكامل في أغلب المناطق. وأشار إبراهيم إلى أن هناك أولويات تم العمل عليها في خطة إعادة تشغيل الخدمات، تضمنت الخطوط الساخنة للجهات الحكومية، والخدمات المصرفية، وأجهزة الصراف الآلي، التي تشكل شريانًا حيويًا لحياة المواطنين. سنترالات بديلة بنفس الكفاءة جاهزة للخدمة أكد الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات أن هناك بنية تحتية قوية ومتنوعة في مختلف أنحاء الجمهورية، بما في ذلك سنترالات مماثلة لسنترال رمسيس من حيث الإمكانيات والحجم، وهي قادرة على دعم الشبكة الوطنية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات دون التأثير على الأداء. وشدد الجهاز على أن الاعتماد على بنية سنترال رمسيس لم يكن مطلقًا، وهناك شبكات رديفة تم تفعيلها مباشرة بعد الحريق لتقليل زمن التعطل. جهود استثنائية لضمان جودة الخدمة وأوضح محمد إبراهيم أن الجهاز عمل على مدار الساعة خلال الأزمة لضمان استعادة الخدمات الأساسية في أسرع وقت، مبينًا أن معظم البنوك عادت للعمل بصورة طبيعية، إلى جانب استقرار أداء خدمات الدفع الإلكتروني، وهو ما يؤكد فاعلية خطة الطوارئ التي تم تفعيلها فور الحادث. التزام حكومي بعدم تكرار الأعطال الكبرى أشار الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات إلى أنه يواصل اتخاذ كل الإجراءات الوقائية والفنية لضمان عدم تكرار مثل هذه الأعطال مستقبلًا، مضيفًا أن ما جرى هو حالة طارئة تم احتواؤها بسرعة قياسية، ما يعكس مدى جاهزية قطاع الاتصالات للتعامل مع الأزمات.