تركي بن هذلول يلتقي قائد قوة نجران

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
الأردن: ليالي لطيفة ومنعشة واستمرار للأجواء الحارة نسبياً نهاراً خلال الأيام القادمة
#سواليف يُتوقع مع ساعات هذا المساء أن يكون #الطقس لطيفاً، ويميل للبرودة قليلاً خلال أوقات الليل المتأخرة والفجر في بعض المناطق، لا سيما المرتفعات الجبلية العالية ومناطق السهول الشرقية. وتنخفض درجات #الحرارة الصغرى في العاصمة عمّان ومختلف المناطق إلى حوالي 20 درجة مئوية، تزامناً مع استمرار الهبات النشطة للرياح الشمالية الغربية. ارتفاع على درجات الحرارة يوم الاثنين و #أجواء_حارة نسبياًيُتوقع، بمشيئة الله، أن ترتفع درجات الحرارة يوم الاثنين لتصبح أعلى من المعدلات العامة بحدود 2-4 درجات مئوية. وتكون الأجواء حارة نسبياً بوجه عام، وتصل العظمى في العاصمة عمّان إلى حدود 31-33 درجة مئوية. وتكون #الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة مع هبات نشطة خلال فترة العصر. وتبقى الأجواء لطيفة في ساعات المساء والليل، خصوصاً فوق المرتفعات الجبلية العالية ومناطق السهول الشرقية. والله أعلم. هذا المحتوى الأردن: ليالي لطيفة ومنعشة واستمرار للأجواء الحارة نسبياً نهاراً خلال الأيام القادمة ظهر أولاً في سواليف.


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : رئيس الدولة ونائباه يهنئون حاكم عام جزر سليمان بذكرى الاستقلال
الاثنين 7 يوليو 2025 08:20 صباحاً نافذة على العالم - بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، برقية تهنئة إلى السير ديفيد تيفا كابو، الحاكم العام لجزر سليمان، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده. كما بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة برقيتي تهنئة مماثلتين إلى السير ديفيد تيفا كابو. وبعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، برقيتي تهنئة مماثلتين إلى جريميا مانيلي، رئيس الوزراء في جزر سليمان.


شبكة النبأ
منذ 3 ساعات
- شبكة النبأ
محرم: صدى كربلاء في وجدان الأمة
لنجعل من هذا الشهر المبارك فرصةً للمراجعة والتوبة، وتعزيز الوعي الديني، ونشر قيم العدالة والتضحية والوفاء، مستلهمين من عاشوراء طهارة النفس، وسمو الروح، والتعلق الأصيل بمبادئ الإسلام التي ضحّى من أجلها سيد الشهداء، الإمام الحسين عليه السلام... بكل خشوع وإجلال، نستقبل شهر محرم الحرام، أول شهور السنة الهجرية، وأحد الأشهر الأربعة التي حرّمها الله، كما قال تعالى: ﴿إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ... مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ﴾ [التوبة: 36]. إنه شهر له مكانة عظيمة في وجدان الأمة الإسلامية، ارتبط عبر القرون بقيم التضحية والفداء، واستحضار ذكرى واقعة كربلاء الخالدة، التي تجدد الوعي في القلوب وتبعث في النفوس روح النهضة والتغيير. في هذا الشهر، تعيش القلوب الحزينة ذكرى استشهاد الإمام الحسين بن علي عليه السلام، سبط النبي محمد صلى الله عليه وآله، الذي خرج مناديًا بالإصلاح قائلاً: "إني لم أخرج أشِرًا ولا بَطِرًا، ولا مفسدًا ولا ظالمًا، وإنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي." وقد ضحى الإمام الحسين بنفسه وأهل بيته وأصحابه في ملحمة كربلاء من أجل إحياء القيم الإسلامية التي انحرفت عن مسارها، مؤكدًا أن الحق لا يُقاس بالكثرة، بل بالصبر والثبات على المبادئ. وقد عبّر النبي الأكرم ﷺ عن العلاقة الروحية العميقة بينه وبين سبطه حين قال: «حسين مني وأنا من حسين، أحب الله من أحب حسينًا». إن عاشوراء ليست مجرد ذكرى مأساة، بل هي مدرسة للأحرار، نستمد منها أعظم دروس الصبر، والثبات، والتسليم إلى الله. فالإمام زين العابدين عليه السلام، رغم عظم المصاب، ظل رمزًا للعبادة والصبر، والسيدة زينب عليها السلام كانت نموذجًا للبطولة، حين وقفت في مجلس يزيد وقالت: "ما رأيتُ إلا جميلاً"، في أبلغ تعبير عن رضاها بقضاء الله، رغم الفاجعة. ومع مرور الأيام، تولّى الأئمة من بعد الحسين، كالإمام محمد الباقر والإمام جعفر الصادق عليهما السلام، مهمة نقل نهضة كربلاء من السيف إلى الفكر، ومن الدم إلى العلم، فأسّسا لنهضة ثقافية خالدة، حفظت مبادئ كربلاء، وجعلتها مشكاةً لكل الثائرين في وجه الظلم والانحراف. ويُستحب في هذا الشهر إظهار الحزن والبكاء على الإمام الحسين عليه السلام، فقد ورد عن الإمام الصادق عليه السلام: "البكاء على الحسين يُكفّر الذنوب العظام". ذلك لأن إحياء الشعائر هو نوع من تعظيم ما عظّمه الله، كما قال تعالى: ﴿ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ﴾ [الحج: 32]. فمحرم الحرام ليس مجرد بداية عام هجري، بل هو بداية عهد متجدد مع الله، نُعلن فيه ولاءنا للحق، ورفضنا للظلم، وتمسكنا بخط أهل البيت عليهم السلام، الذين قال الله تعالى فيهم: ﴿إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا﴾ [الأحزاب: 33]. فلنجعل من هذا الشهر المبارك فرصةً للمراجعة والتوبة، وتعزيز الوعي الديني، ونشر قيم العدالة والتضحية والوفاء، مستلهمين من عاشوراء طهارة النفس، وسمو الروح، والتعلق الأصيل بمبادئ الإسلام التي ضحّى من أجلها سيد الشهداء، الإمام الحسين عليه السلام.