logo
اكتشاف علمي يغير فهمنا لخطر فيروس التهاب الكبد E

اكتشاف علمي يغير فهمنا لخطر فيروس التهاب الكبد E

الغدمنذ 3 أيام
كشفت دراسة ألمانية النقاب عن سلوك غير متوقع لفيروس التهاب الكبد E، حيث تبين أنه لا يكتفي بإلحاق الضرر بالكبد كما كان معروفا سابقا، بل يمتد تأثيره المدمر ليهاجم أعضاء أخرى في الجسم.
اضافة اعلان
وهذا الاكتشاف الذي توصل إليه باحثون من جامعتي بوخوم وهانوفر يغير المفاهيم العلمية السائدة عن هذا الفيروس، ويفتح الباب أمام إعادة تقييم شاملة لاستراتيجيات التشخيص والعلاج.
ولطالما ارتبط فيروس التهاب الكبد E بالتهابات الكبد الحادة، لكن فريق البحث الألماني نجح في إثبات أن هذا الفيروس الماكر قادر على غزو خلايا الكلى وإكمال دورة حياته فيها بنفس الكفاءة التي يعمل بها في الكبد. والأكثر إثارة للقلق أن الفيروس أظهر مقاومة ملحوظة للعلاجات المضادة للفيروسات عند وجوده في الكلى، حيث تبين أن عقار "ريبافيرين"(وهو الدواء الرئيسي المستخدم في العلاج) يفقد جزءا كبيرا من فعاليته عندما يكون الفيروس مستقرا في الخلايا الكلوية.
ويوضح الدكتور أندريه جومر، أحد القائمين على الدراسة، أن هذا السلوك المختلف للفيروس بين الكبد والكلى يعود إلى الاختلافات الأيضية بين العضوين، ما يجعل الكلى بيئة أكثر ملاءمة لتطور مقاومة الفيروس للأدوية.
وتثير هذه النتائج مخاوف جدية من أن تكون الكلى بمثابة "خزان خفي" للفيروس، خاصة في الحالات المزمنة، حيث يمكن أن يعاود الفيروس الانتشار من الكلى حتى بعد نجاح العلاج الظاهري.
وللوصول إلى هذه الاستنتاجات، قام الباحثون بتحليل عينات من بلازما الدم والبراز والبول لمرضى يعانون من إصابات مزمنة بالفيروس.
وكشفت النتائج عن اختلافات جينية واضحة بين السلالات الفيروسية الموجودة في الكبد (التي تفرز عبر البراز) وتلك الموجودة في الكلى (التي تفرز عبر البول). وهذه الاختلافات تشير إلى أن الفيروس يخضع لعملية تطور منفصلة في كل عضو، ما يجعله أكثر قدرة على التكيف مع الظروف المختلفة والتحديات العلاجية.
وتحذر الباحثة نيله ماير، إحدى المشاركات الرئيسيات في الدراسة، من أن هذه الظاهرة قد تفسر سبب صعوبة علاج بعض الحالات المزمنة، حيث يعود الفيروس للظهور بعد فترة من العلاج الناجح ظاهريا. كما أن وجود هذا "الخزان الكلوي" قد يمكن الفيروس من تطوير مقاومة أوسع للأدوية مع مرور الوقت.
وتكتسب هذه الاكتشافات أهمية خاصة عند النظر إلى الفئات الأكثر عرضة لمخاطر هذا الفيروس، مثل مرضى نقص المناعة والمتعايشين مع فيروس نقص المناعة البشرية ومتلقي زراعة الأعضاء، وكذلك الحوامل اللواتي تصل نسبة الوفيات بينهن إلى 20% في حالة الإصابة.
وتبرز الدراسة الحاجة الملحة إلى تطوير أدوية جديدة تستهدف الفيروس في جميع الأعضاء التي يمكن أن يستقر فيها، وليس الكبد فقط.
جدير بالذكر أن فيروس التهاب الكبد E ظل غامضا لعقود طويلة بعد رصده لأول مرة خلال تفش وبائي بين عامي 1955 و1956. واليوم، مع تسجيل نحو 50 مليون إصابة سنويا على مستوى العالم، أصبحت هذه الاكتشافات الجديدة أكثر إلحاحا من أي وقت مضى، حيث تفتح الباب أمام فهم أعمق لآليات عمل الفيروس وطرق مكافحته، وتؤكد أن المعركة ضد هذا العدو الخفي لم تعد تقتصر على الكبد وحده. نيوز ميديكال
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

باحثون: اكتشاف أنواع فرعية من التوحد يمهد الطريق لحلول علاجية
باحثون: اكتشاف أنواع فرعية من التوحد يمهد الطريق لحلول علاجية

رؤيا نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • رؤيا نيوز

باحثون: اكتشاف أنواع فرعية من التوحد يمهد الطريق لحلول علاجية

قال باحثون في تقرير منشور في دورية (نيتشر جينيتيكس) إن اكتشاف أربعة أنواع فرعية مختلفة من التوحد هو خطوة كبيرة نحو فهم الأسس الوراثية للحالة وتحسين الرعاية الصحية لها. ويقول الباحثون إن من الممكن تصنيف الأنواع الفرعية الأربعة للتوحد على النحو التالي: التحديات السلوكية، واضطراب طيف التوحد المختلط مع تأخر في النمو، والتحديات المعتدلة، والمتأثر على نطاق واسع. وذكر الباحثون أن كل نوع فرعي يُظهر سمات طبية وسلوكية ونفسية مختلفة، والأهم من ذلك أنه يظهر أنماطا مختلفة من التباين الوراثي. واستُخلصت النتائج من دراسة شملت أكثر من خمسة آلاف طفل مصاب بالتوحد، تتراوح أعمارهم بين أربعة أعوام و18 عاما، وما يقرب من ألفين من أشقائهم غير المصابين بالمرض. بحثت الدراسة عن ما يقرب من 240 سمة في كل فرد، من التفاعلات الاجتماعية إلى السلوكيات المتكررة حتى مراحل النمو. ومع أن الأنواع الفرعية الأربعة قد تشترك في بعض السمات، مثل التأخر في النمو والإعاقة الذهنية، فإن الاختلافات الوراثية تشير إلى وجود آليات مختلفة وراء ما يبدو ظاهريا أنها خصائص متشابهة. وخلص الباحثون إلى أن توقيت الاضطرابات الوراثية والتأثيرات على نمو الدماغ تختلف مع كل نوع فرعي. وذكرت الدراسة أنه نتيجة لذلك قد تحدث بعض التأثيرات الوراثية للتوحد قبل الولادة، في حين قد تظهر تأثيرات أخرى مع نمو الأطفال. وقالت الباحثة المشاركة في الدراسة ناتالي زاورفالد من معهد فلاتيرون في نيويورك في بيان «ما نراه ليس مجرد قصة بيولوجية واحدة للتوحد، وإنما روايات متعددة ومختلفة». وأضافت «يساعد هذا في تفسير سبب فشل الدراسات الوراثية السابقة (لمرضى التوحد) في كثير من الأحيان». وتابعت «الأمر أشبه بمحاولة حل لغز الصور المقطوعة دون أن ندرك أننا كنا ننظر في الواقع إلى عدة ألغاز مختلفة مختلطة معا. لم نتمكن من رؤية الصورة الكاملة، الأنماط الوراثية، إلى أن قسمنا أولا الأفراد إلى أنواع فرعية».

كيف ساعد الذكاء الاصطناعي زوجان على الحمل؟
كيف ساعد الذكاء الاصطناعي زوجان على الحمل؟

الغد

timeمنذ 2 أيام

  • الغد

كيف ساعد الذكاء الاصطناعي زوجان على الحمل؟

بعد 18 عاماً من محاولات الحمل، أصبحت زوجة حاملاً بطفلها الأول بفضل قوة الذكاء الاصطناعي. وخضع الزوجان لعدة جولات من التلقيح الصناعي (IVF)، وزارا مراكز الخصوبة حول العالم، على أمل إنجاب طفل. وتتضمن عملية التلقيح الصناعي استخراج بويضة من المرأة ودمجها مع حيوان منوي في مختبَر لتكوين جنين، يُزرَع بعد ذلك في الرحم. اضافة اعلان لكن بالنسبة لهذين الزوجين، باءت محاولات التلقيح الصناعي بالفشل بسبب انعدام الحيوانات المنوية، وهي حالة نادرة لا توجد فيها حيوانات منوية قابلة للقياس في السائل المنوي للشريك الذكر، مما قد يؤدي إلى العقم عند الذكور. وتحتوي عينة السائل المنوي النموذجية على مئات الملايين من الحيوانات المنوية، لكن الرجال المصابين بانعدام الحيوانات المنوية، لديهم عدد منخفض جداً لدرجة أنه لا يمكن العثور على خلايا الحيوانات المنوية، حتى بعد ساعات من البحث الدقيق تحت المجهر. لذلك، توجَّه الزوجان، اللذان يرغبان في عدم الكشف عن هويتيهما لحماية خصوصيتهما، إلى مركز الخصوبة بجامعة كولومبيا؛ لتجربة نهج جديد. وتُسمى هذه الطريقة «ستار»، وتستخدم الذكاء الاصطناعي للمساعدة في تحديد واستعادة الحيوانات المنوية المخفية لدى الرجال، الذين ظنوا سابقاً أنهم لا يملكون حيوانات منوية، على الإطلاق. كل ما كان على الزوج فعله هو ترك عينة من السائل المنوي، للفريق الطبي، وفق شبكة «سي إن إن» الأميركية. وحلّل الباحثون في مركز الخصوبة عينة السائل المنوي باستخدام نظام الذكاء الاصطناعي. عُثر على ثلاثة حيوانات منوية مخفية، واستُعيدت، واستُخدمت لتخصيب بويضات الزوجة عن طريق التلقيح الصناعي، وأصبحت بذلك أول حالة حمل ناجحة تُمكّنها طريقة «ستار». وقالت الزوجة، في بيانٍ مُرسل عبر البريد الإلكتروني: «قللنا آمالنا بعد كل هذه الخيبات». وتابعت: «استغرقني الأمر يومين لأُصدق أنني حامل بالفعل. ما زلت أستيقظ في الصباح، ولا أصدق إن كان هذا صحيحاً أم لا. ما زلت لا أُصدق أنني حامل حتى أرى نتائج الفحوصات». ومن المتوقع ولادة الطفل في ديسمبر (كانون الأول). نتائج مذهلة وأسهم الذكاء الاصطناعي في تطوير مجال رعاية الخصوبة بالولايات المتحدة، إذ يستخدم مزيد من المرافق الطبية الذكاء الاصطناعي للمساعدة في تقييم جودة البويضات أو فحص الأجنّة السليمة أثناء خضوع المرضى للتلقيح الصناعي. لا يزال هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث والاختبارات، لكن قد يُحرز الذكاء الاصطناعي تقدماً ملحوظاً في مجال العقم عند الرجال، على وجه الخصوص. وأمضى الدكتور زيف ويليامز، مدير مركز الخصوبة بجامعة كولومبيا، وزملاؤه خمس سنوات في تطوير طريقة «ستار» للمساعدة في الكشف عن الحيوانات المنوية واستعادتها من عينات السائل المنوي المأخوذة من أشخاص يعانون انعدام الحيوانات المنوية. وقد أذهلتهم نتائج النظام. وقدّم أحد المرضى عيّنة، وقام فنيون ذوو مهارات عالية بفحصها لمدة يومين، محاولين العثور على حيوانات منوية. ولم يعثروا على أيٍّ منها. وبمساعدة نظام «ستار» القائم على الذكاء الاصطناعي. وفي غضون ساعة واحدة، عثر النظام على 44 حيواناً منوياً. ويتابع ويليامز: «عندها أدركنا، قلنا يا إلهي، هذا النظام سيُحدث فرقاً كبيراً للمرضى». عندما تُوضع عينة من السائل المنوي على شريحة مُصممة خصوصاً تحت المجهر، يتصل نظام «ستار» - وهو اختصار لعبارة «تتبع الحيوانات المنوية واستعادتها» - بالمجهر من خلال كاميرا عالية السرعة وتقنية تصوير عالية الطاقة لمسح العينة، والتقاط أكثر من 8 ملايين صورة في أقل من ساعة للعثور على ما جرى تدريبه على تحديده على أنه خلية منوية. ويعزل النظام خلية السائل المنوي هذه فوراً في قطرة صغيرة من الوسط، مما يسمح لعلماء الأجنة باستعادة خلايا ربما لم يتمكنوا من العثور عليها أو تحديدها بأعينهم. «إبرة في كومة قش» وقال ويليامز: «إن الأمر يشبه البحث عن إبرة متناثرة عبر ألف كومة قش، واستكمال البحث في أقل من ساعة، والقيام بذلك بلطف شديد، دون أي أشعة ليزر ضارة أو بُقع، بحيث لا يزال من الممكن استخدام الحيوانات المنوية لتخصيب البويضة». واللافت للنظر أنه بدلاً من العدد المعتاد [200 مليون إلى 300 مليون حيوان منوي] في العينة النموذجية، قد يمتلك هؤلاء المرضى اثنين أو ثلاثة فقط، ليس مليونين أو ثلاثة ملايين، بل اثنان أو ثلاثة فقط، كما قال ويليامز. وأضاف: «ولكن بفضل دقة نظام (ستار)، وخبرة علماء الأجنة لدينا، يمكن استخدام حتى هذا العدد القليل لتخصيب البويضة بنجاح». وهذه ليست المرة الأولى التي يلجأ فيها الأطباء إلى الذكاء الاصطناعي لمساعدة الرجال الذين يعانون انعدام الحيوانات المنوية، إذ قام فريق بحثي منفصل في كندا ببناء نموذج ذكاء اصطناعي قادر على أتمتة وتسريع عملية البحث عن الحيوانات المنوية النادرة في عينات من الرجال المصابين بهذه الحالة. وقالت الدكتورة سيفان هيلو، اختصاصية المسالك البولية في مايو كلينك والمتخصصة في العقم عند الرجال والضعف الجنسي، والتي لم تشارك في طريقة «ستار» أو البحث في كندا: «السبب وراء ملاءمة الذكاء الاصطناعي لهذا الغرض هو اعتماده على التعلم - عرض صورة لشكل الحيوان المنوي وشكله والخصائص التي يجب أن يتمتع بها - ثم القدرة على استخدام خوارزمية التعلم هذه للمساعدة في تحديد الصورة المحددة التي تبحث عنها».

اكتشاف علمي يغير فهمنا لخطر فيروس التهاب الكبد E
اكتشاف علمي يغير فهمنا لخطر فيروس التهاب الكبد E

الغد

timeمنذ 3 أيام

  • الغد

اكتشاف علمي يغير فهمنا لخطر فيروس التهاب الكبد E

كشفت دراسة ألمانية النقاب عن سلوك غير متوقع لفيروس التهاب الكبد E، حيث تبين أنه لا يكتفي بإلحاق الضرر بالكبد كما كان معروفا سابقا، بل يمتد تأثيره المدمر ليهاجم أعضاء أخرى في الجسم. اضافة اعلان وهذا الاكتشاف الذي توصل إليه باحثون من جامعتي بوخوم وهانوفر يغير المفاهيم العلمية السائدة عن هذا الفيروس، ويفتح الباب أمام إعادة تقييم شاملة لاستراتيجيات التشخيص والعلاج. ولطالما ارتبط فيروس التهاب الكبد E بالتهابات الكبد الحادة، لكن فريق البحث الألماني نجح في إثبات أن هذا الفيروس الماكر قادر على غزو خلايا الكلى وإكمال دورة حياته فيها بنفس الكفاءة التي يعمل بها في الكبد. والأكثر إثارة للقلق أن الفيروس أظهر مقاومة ملحوظة للعلاجات المضادة للفيروسات عند وجوده في الكلى، حيث تبين أن عقار "ريبافيرين"(وهو الدواء الرئيسي المستخدم في العلاج) يفقد جزءا كبيرا من فعاليته عندما يكون الفيروس مستقرا في الخلايا الكلوية. ويوضح الدكتور أندريه جومر، أحد القائمين على الدراسة، أن هذا السلوك المختلف للفيروس بين الكبد والكلى يعود إلى الاختلافات الأيضية بين العضوين، ما يجعل الكلى بيئة أكثر ملاءمة لتطور مقاومة الفيروس للأدوية. وتثير هذه النتائج مخاوف جدية من أن تكون الكلى بمثابة "خزان خفي" للفيروس، خاصة في الحالات المزمنة، حيث يمكن أن يعاود الفيروس الانتشار من الكلى حتى بعد نجاح العلاج الظاهري. وللوصول إلى هذه الاستنتاجات، قام الباحثون بتحليل عينات من بلازما الدم والبراز والبول لمرضى يعانون من إصابات مزمنة بالفيروس. وكشفت النتائج عن اختلافات جينية واضحة بين السلالات الفيروسية الموجودة في الكبد (التي تفرز عبر البراز) وتلك الموجودة في الكلى (التي تفرز عبر البول). وهذه الاختلافات تشير إلى أن الفيروس يخضع لعملية تطور منفصلة في كل عضو، ما يجعله أكثر قدرة على التكيف مع الظروف المختلفة والتحديات العلاجية. وتحذر الباحثة نيله ماير، إحدى المشاركات الرئيسيات في الدراسة، من أن هذه الظاهرة قد تفسر سبب صعوبة علاج بعض الحالات المزمنة، حيث يعود الفيروس للظهور بعد فترة من العلاج الناجح ظاهريا. كما أن وجود هذا "الخزان الكلوي" قد يمكن الفيروس من تطوير مقاومة أوسع للأدوية مع مرور الوقت. وتكتسب هذه الاكتشافات أهمية خاصة عند النظر إلى الفئات الأكثر عرضة لمخاطر هذا الفيروس، مثل مرضى نقص المناعة والمتعايشين مع فيروس نقص المناعة البشرية ومتلقي زراعة الأعضاء، وكذلك الحوامل اللواتي تصل نسبة الوفيات بينهن إلى 20% في حالة الإصابة. وتبرز الدراسة الحاجة الملحة إلى تطوير أدوية جديدة تستهدف الفيروس في جميع الأعضاء التي يمكن أن يستقر فيها، وليس الكبد فقط. جدير بالذكر أن فيروس التهاب الكبد E ظل غامضا لعقود طويلة بعد رصده لأول مرة خلال تفش وبائي بين عامي 1955 و1956. واليوم، مع تسجيل نحو 50 مليون إصابة سنويا على مستوى العالم، أصبحت هذه الاكتشافات الجديدة أكثر إلحاحا من أي وقت مضى، حيث تفتح الباب أمام فهم أعمق لآليات عمل الفيروس وطرق مكافحته، وتؤكد أن المعركة ضد هذا العدو الخفي لم تعد تقتصر على الكبد وحده. نيوز ميديكال

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store