logo
العلامات التجارية العالمية تعاود تبنّي التحولات الجريئة

العلامات التجارية العالمية تعاود تبنّي التحولات الجريئة

البيانمنذ 6 أيام
ظهر في الإعلان عدد من العارضين متنوعي الأعراق والأعمار بملامح غير محددة جنسياً، على خلفية صخرية وردية تُشبه سطح المريخ، دون ظهور سيارة واحدة طوال المقطع، مما دفع أحد منافسيها في صناعة السيارات إلى التساؤل ساخراً عبر منصة «إكس»: «هل أنتم تبيعون سيارات بالفعل؟».
وهذا الاتجاه الأخير يعكس طاقة ذكورية جديدة، فقد أثبتت دراسات متعددة أن العلامات التجارية ذات الشعارات المكتوبة بأحرف صغيرة بالكامل ترتبط بخصائص أنثوية، والعكس صحيح بالنسبة للشعارات ذات الأحرف الكبيرة.
وهدفنا هو خلق لحظات من المتعة الخالصة بلا قيود ودون اعتذار».
في المقابل، تراجعت الثقة في شركات التكنولوجيا لدى الأمريكيين بمقدار 10 نقاط خلال العقد الماضي، بحسب «إيدلمان»، في حين أبدى ثلثا البريطانيين شعوراً بـ «القلق» إزاء صعود الذكاء الاصطناعي، بحسب استطلاع «إيبسوس موري».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

220 مليون دولار أنفقها "فريك كوليكشن" لـ"يبقي كل شيء على حاله"
220 مليون دولار أنفقها "فريك كوليكشن" لـ"يبقي كل شيء على حاله"

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

220 مليون دولار أنفقها "فريك كوليكشن" لـ"يبقي كل شيء على حاله"

بعد مرور خمس سنوات وبتكلفة بلغت 220 مليون دولار، أصبح متحف «فريك كوليكشن» مألوفًا أكثر من أي وقت مضى. ويُعد إعادة افتتاح المتحف للجمهور في أبريل الماضي الحدث الأبرز في عالم المتاحف، خاصة في وقت تتسابق فيه المؤسسات على تنفيذ توسعات ضخمة وعالية التكلفة بهدف تحسين صورتها وجذب المزيد من الزوار. إلا أن التخطيط الدقيق والمدروس للحفاظ على أصالة متحف «فريك كوليكشن»، وفقًا لفلسفة "تغيير كل شيء ليبقَى كل شيء على حاله"، هو الذي كسب الرهان. وتعود قصة المتحف العالمي الشهير إلى رجل الأعمال هنري كلاي فريك، الذي ترك مجموعته الفنية والمبنى الذي يضمها في وصيته عند وفاته عام 1919، ليصبح المتحف متاحًا للجمهور منذ عام 1935. ومنذ ذلك الحين، تضاعفت المجموعة تقريبًا بفضل إضافة أعمال أوروبية تمتد من القرن الثالث عشر حتى القرن العشرين. من جانب آخر، يقع المتحف في قصر قديم من العصر المذهب مقابل سنترال بارك في مانهاتن، وكان مغلقًا منذ أوائل عام 2020، عندما تزامنت جائحة فيروس كورونا مع أعمال ترميم مخطط لها منذ فترة طويلة. وخلال فترة الإغلاق، عُرِضت أبرز مقتنيات مجموعته ذات الشهرة العالمية، التي تمتد من عصر النهضة حتى القرن التاسع عشر، بشكل مؤقت في مبنى حديث قريب من تصميم المهندس المعماري مارسيل بروير، والذي كان في السابق مقرًا لمتحف ويتني للفن الأمريكي. والجدير بالذكر أن «فريك كوليكشن»، تحت شعار "تغيير كل شيء ليبقَى كل شيء على حاله"، جدد التركيز على إبراز مجموعة الأعمال الفنية وسط كل التغييرات. ومع إتمام كل التفاصيل بدقة، أضاف 27,000 قدم مربعة إلى المبنى ومساحة العرض الدائمة والمعارض. وتعني هذه المساحة الإضافية أن الأعمال الفنية المفضلة القديمة قد تكون في مواقع جديدة، وأن الأعمال التي تم تخزينها لفترة طويلة يمكن أن تحظى أخيرًا بالاهتمام، فقد ارتفعت نسبة المجموعة المعروضة من 25% إلى 47%. ويُعد هذا المشروع أكبر تغيير يشهده المتحف منذ أن قام جون راسل بوب (1874-1937) بتجديد المبنى الأصلي الذي صممه توماس هاستينجز (1860-1929) قبل افتتاحه للجمهور في عام 1935. وشملت أعمال التجديد، التي أُعلن عنها لأول مرة عام 2014، حفريات تحت الأرض لإنشاء قاعة جديدة. وللمرة الأولى في تاريخه، أزال المتحف الستار المخملي وحباله الذهبية الضخمة التي يعود تاريخها إلى 100 عام عند قاعدة درجه الكبير، وفتح أبوابه للزوار في الطابق الثاني، مع تيسير الوصول عبر مصاعد عامة جديدة. وتتضمن هذه الطوابق سلسلة من عشر غرف وخمسة ممرات إضافية في هذا المنزل التاريخي المليء بالتحف الفنية. ومن بين تلك التحف، يمكن العثور على واحدة من أشهر لوحات المجموعة، وهي بورتريه "لويز، دوقة برولي"، من أعمال الفنان جان أوغست دومينيك إنغر عام 1845، والذي يبدو أكثر روعة من أي وقت مضى بفضل إضاءته الجديدة في "غرفة الجوز" بالطابق الثاني، إلى جانب لوحاتٍ شهيرة لأساتذة الفن القدامى، بما في ذلك أعمال رامبرانت فان راين (1606-1669)، وهانز هولباين الأصغر (1497-1543). كما شمل مشروع الترميم إنشاء استوديوهات حفظ جديدة لمجموعات المتحف والمكتبة. واستُثمرت أموال أيضًا في تفاصيل دقيقة، مثل إعادة إنتاج بعض الأقمشة والستائر بالتعاون مع الشركات الأصلية التي أنتجتها لعائلة "فريك" قبل أكثر من 100 عام. وكذلك السقف الذي يحمل جدارية زرقاء من الفن الصيني على القماش رسمها الفنان المغمور الآن ج. ألدن تواتشتمان (1882-1974). وفي عام 1914، استعان رجل الأعمال هنري كلاي فريك بالممثلة إلسي دي وولف (1859-1945)، وهي أول مصممة ديكور داخلي محترفة في البلاد، لتزيين معظم الطابق الثاني. بلغت التكلفة الإجمالية للمشروع 330 مليون دولار، بما في ذلك تكاليف نقل مجموعة "فريك" مؤقتًا إلى متحف "فريك ماديسون"، المبنى الشهير الذي صممه مارسيل بروير، والذي كان المقر السابق لمتحف "ويتني" قبل أن ينقل نشاطه إلى مبنى جديد. ووصلت التكاليف المباشرة لتجديد "فريك" إلى 220 مليون دولار، وتشمل الأعمال الجديدة والتحسينات والتجديد والترميم. وتُعد هذه القيمة أقل بكثير مقارنةً بمشاريع تجديد ضخمة أخرى، مثل متحف المتروبوليتان، الذي يُتوقع أن تصل تكلفة تجديده إلى ملياري دولار بحلول نهاية عام 2025، أو متحف مقاطعة لوس أنجلوس للفنون الذي جمع حوالي 750 مليون دولار لمشاريعه المستمرة، ومتحف ميلووكي للفنون الذي يُقدر أنه أنفق حوالي 240 مليون دولار على تجديده.

بيع "هدف ميسي 2009" بـ1.87 مليون دولار
بيع "هدف ميسي 2009" بـ1.87 مليون دولار

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

بيع "هدف ميسي 2009" بـ1.87 مليون دولار

جماليات الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا الفنون للنماذج ثلاثية الأبعاد كانت محورًا رئيسيًا لمشروع الفنان الأمريكي ذو الأصول التركية رفيق أناضول في قمة كريستيز العاشرة للفن والتكنولوجيا، والذي جاء بعنوان "هدف في الحياة"، وأعاد عبره تصوير الهدف الأسطوري للاعب ليونيل ميسي في عام 2009. باعت دار "كريستيز" للمزادات هذا العمل الرقمي الذي يجسد الجوهر العاطفي لهدف لاعب كرة القدم الأرجنتيني ليونيل ميسي، المولود في "روزاريو" عام 1987، في مزاد علني مقابل 1.87 مليون دولار. طُرِح العمل للبيع في مزاد لجمع الموارد للتبرع بها لمنظمات غير ربحية مختلفة، بما في ذلك الشراكة العالمية بين "مؤسسة إنتر ميامي" لكرة القدم و"اليونيسف"، التي تدعم الوصول إلى برامج تعليمية عالية الجودة في خمس دول في أمريكا اللاتينية والكاريبي. العمل الفني المدعوم بالذكاء الاصطناعي، بعنوان "هدف في الحياة: ليونيل ميسي × رفيق أناضول (2025)"، هو إعادة تصور، باستخدام ملايين نقاط البيانات، لهدف ميسي المفضل، وهو رأسية سجلها ضد مانشستر يونايتد في 22 مايو 2009، وكان هذا الهدف حاسمًا في فوز برشلونة بلقب دوري أبطال أوروبا، وهو الهدف الذي اختاره ميسي، نجم الأرجنتين ونادي إنتر ميامي الأمريكي الحالي، في مايو الماضي كهدفه المفضل من بين 870 هدفًا سجلها حتى تاريخه. وعُرِض العمل للجمهور لمدة 10 أيام في تركيب فني على شكل حرف "U"، يُعرض بشكل مستمر لمدة ثماني دقائق في مركز "روكفلر" بوسط مدينة نيويورك، كجزء من قمة كريستيز العاشرة للفن والتكنولوجيا. سيتم توجيه العائدات من البيع إلى عدة منظمات غير ربحية، بما في ذلك الشراكة العالمية لـ "مؤسسة إنتر ميامي" مع "اليونيسف"، لدعم برامج التعليم في 5 بلدان عبر أمريكا اللاتينية والكاريبي. وقال ميسي، الذي يُعتبر أحد أعظم لاعبي كرة قدم في التاريخ: "اختيار هدف واحد فقط من بين كل الأهداف أمر صعب جدًا؛ فكل واحد منها مميز بطريقته الخاصة، وبعضها مهم جدًا أو يذكرني بذكريات لا تُصدَّق". وأضاف: "لكن إبراز هدف واحد كهدف مفضل لأول مرة، لتمكين هذا المشروع الفريد، يستحق العناء. هناك هدف ذو معنى خلفه، وأنا سعيد جدًا بالمشاركة فيه". وقال أناضول عن الهدف واللوحة: "كان ميسي ومؤسسة إنتر ميامي يبحثان عن عمل خيري جميل، فقام بالتبرع بأفضل ذكرياته، لخلق ذكرياته البيانية وأفضل مشاعره، لتصبح عملاً فنيًا". وقد أُنشئت أعمال أناضول الرقمية الأخيرة بالتعاون مع أكبر مجموعات التاريخ الطبيعي في العالم (كما ظهرت في معرضه الفردي في معرض "سيربينتين" عام 2024)، ومع أرشيفات المهندس المعماري فرانك غيري عبر مشروع "الهندسة المعمارية الحية: غيري في متحف غوغنهايم بيلباو". ويقوم استوديو أناضول، الذي أسسه أناضول وزوجته والمتعاونة معه إفسن إركليتش، بجمع كل البيانات اللازمة لتدريب نموذج الذكاء الاصطناعي بموافقة كاملة من المصدر، وعرض العملية المستخدمة في بناء هذا النموذج.

كيت وويليام يخططان للانتقال من كوخ إلى منزل ملكي
كيت وويليام يخططان للانتقال من كوخ إلى منزل ملكي

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة الخليج

كيت وويليام يخططان للانتقال من كوخ إلى منزل ملكي

أفادت تقارير بريطانية أن الأمير البريطاني وليام وزوجته كيت ميدلتون يدرسان الانتقال من مقر إقامتهما الحالي في «أديلايد كوتيدج» إلى قصر «فورت بلفيدير» التاريخي داخل متنزه وندسور الكبير، بحثاً عن مساحة أوسع تناسب العائلة. ويقيم أمير ويلز حالياً في «أديلايد كوتيدج»، وهو مسكن صغير نسبياً من أربع غرف نوم، انتقلوا إليه منذ ثلاث سنوات ليكونوا قريبين من الملكة إليزابيث الراحلة، ولتوفير بيئة طبيعية لأطفالهم الثلاثة. لكن تقارير صحيفة «ديلي ميل» البريطانية تشير إلى أن الزوجين يبحثان عن منزل أكبر وأكثر ملاءمة لاحتياجات العائلة المتنامية، ويُعد قصر «بلفيدير» الذي كان مقراً مفضلاً للملك إدوارد الثامن من أبرز الخيارات المطروحة، خاصةً أنه يضم مسبحاً وملعب تنس تحبه الأميرة شارلوت. وفي الوقت نفسه، يجري النظر أيضاً في إمكانية توسيع المساحة حول «أديلايد كوتيدج» باستخدام مبنى ملحق مجاور غير مأهول حالياً، إلا أن تجديده يتطلب أعمال ترميم كبيرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store