
مساعدات أممية طارئة لدعم الاستجابة لحرائق الغابات فى اللاذقية بسوريا
وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، إن هذه الأموال ستمكن منظمات العمل الإنساني من تقديم المساعدة العاجلة لآلاف الأشخاص المتضررين من الحرائق.
وقال المسؤول الأممي : كانت لحرائق الغابات عواقب كارثية على المجتمعات المحلية مما تطلب اهتمامنا الفوري"، مضيفا: "نتضامن مع الشعب السوري خلال حالة الطوارئ هذه، وسنواصل بذل كل ما في وسعنا لدعم الشركاء في الاستجابة لمن هم في أمس الحاجة إليها".
وأفاد مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية بأنه بينما تستمر عمليات التقييم في 60 مجتمعا، تشير التقارير الأولية إلى أن الحرائق أدت إلى نزوح مئات الأفراد، وتدمير الأراضي الزراعية والبنية التحتية الحيوية، وتعطيل سبل عيش المجتمعات في المنطقة الساحلية بشدة.
وأوضح أن الأمم المتحدة تقوم بالتنسيق الوثيق مع السلطات المحلية والشركاء في العمل الإنساني على الأرض، وهي على استعداد لحشد المزيد من الدعم حسب الحاجة.
ودعا منسق الشؤون الإنسانية في سوريا الجهات المانحة الدولية إلى تقديم دعم عاجل استجابة لهذه الحالة الطارئة "التي يبدو أنها خرجت بالفعل عن نطاق السيطرة. ".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
عجلون : مركز زراعي الجنيد يحرر 9 ضغوطات حرجية بحق معتدين على الثروة الحرجية
- 21 أسرة تستفيد من المشروع الزراعي التجريبي بقيمة 70 الف دينار عجلون – علي القضاة قالت رئيسة مركز زراعي الجنيد المهندسه رهام المومني أن مأمور الحراج وطوافي المركز وعددهم 7 بالتعاون مع الاجهزة المعنية حرروا خلال العام الحالي 9 ضبوطات حرجية بحق معتدين على الثروة الحرجية في منطقة القضاء التي تبلغ مساحتها 14731 دونمًا حرجًيا مشيرة الى ان هذه المساحة تعكس أهمية مضاعفة الجهود للحفاظ على هذه الثروة الحرجية الوطنية في المنطقة و تكثيف جهود الحماية والمراقبةوهذا ما تقوم كوادر المركز بدعم من وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات ومدير الزراعة المهندس رامي العدوان . واضافت المومني ل الدستور ان من بين الذين حررت بحقهم ضبوطات حرجية احد اكبر الحطابين الذي تم ضبطه بالتعاون مع الاجهزة الامنية وهو من خارج محافظة عجلون بقيمة زهاء 210 آلاف دينار مؤكدة ان كوادر الحراج لدى المركز يبذلون جهودا كبيرة على مدار الساعة من أجل حماية الثروة الوطنية . وكشفت المومني انه سبق وان استفادت 21 أسرة فقيرة ومحتاجة في قضاء صخره من المشروع الزراعي التجريبي المقدم من الجمعية الأرثوذكسية المسيحية الخيرية ( IOCC) وقيمته 70 ألف دولار امريكي وعلى مرحلتين . واضافت أن المرحلة الأولى للمشروع استفاد منها 11 أسرة في مجال الزراعة المحمية ( بيت بلاستيك ) وابار جمع مياه سعة البئر 30 م3 ، مشيرة إلى أن المرحلة الثانية استفاد منها 10 اسر في مشاريع تربية الدواجن والزراعة المحمية ( بيت بلاستيك ) وصيانة لابار قائمة وذلك ضمن نشاطات الثروة النباتية . وبين المومني ينظيم ندوات وورش عمل ومحاضرات التوعية في مراكز الشباب والشابات ومدارس قضاء صخره للتوعية بأهمية الحفاظ على الغطاء النباتي وبخاصة الثروة الحرجية ، كما يشارك المركز بالحملات البيئية التطوعية والمبادرات التي تنفذها مديرية البيئية ومحمية غابات عجلون وفي برامج التوعية وزراعة الأشجار في حدائق المدارس . وقالت المومني انه المركز نظم الاسبوع الماضي بالتعاون مع وحدة الإرشاد الزراعي في مديرية الزراعة يوما حقليا في بلدة صخره حول عمل تقليم العنب لعدد من المزارعين . واشار رئيس وحدة الارشاد الزراعي المهندس عمر القواقنه والمهندس الزراعي عمر القضاة الى اهمية استخدام المزارعين للطرق الصحيحة على عملية الرش الشتوي والتقليم مبينين فوائد التقليم الصحيح للأشجار المثمرة واحتياطات السلامة العامة اثناء رش المبيدات الحشرية. واستعرضا القواقنه والقضاو كيفية اختيار الوقت المناسب لتقليم الاشجار والنباتات مؤكدين على ضرورة خدمة الاشجار والعناية بها ومراجعة الوحدة الإرشادية لأخذ النصح والارشاد واشتملت الورشة الحقلية على تقديم نماذج ناجحة حول تقليم العنب وابرز السلبيات التي تستخدم عند التقليم هذه الثمار .


أخبارنا
منذ ساعة واحدة
- أخبارنا
في منتدى الفكر العربي : الدكتور أبوغزاله يدعو إلى "إصلاح جذري" للأمم المتحدة
أخبارنا : ** أبوغزاله: العدل أساس السلام والعالم العربي بحاجة إلى حراك فكري عالمي عمّان – في لقاء فكري نظمه منتدى الفكر العربي، بالتعاون مع ملتقى طلال أبوغزاله المعرفي، ألقى الدكتور طلال أبوغزاله، رئيس ومؤسس مجموعة طلال أبوغزاله العالمية الرقمية، محاضرة حول "تغيير الأمم المتحدة"، داعيًا من خلالها إلى إصلاح منظمة الأمم المتحدة، وإعادة تشكيل المشهد الدولي بما يخدم تطلعات الشعوب. في مستهل اللقاء، الذي أداره الأمين العام لمنتدى الفكر العربي، الدكتور الصادق الفقيه، رحب بالضيف الكبير، واصفاً إياه بـ"أحد أبرز العقول العربية المعاصرة". وأكد الدكتور الفقيه أن أبوغزاله يتجاوز كونه رجل أعمال ناجح، ليصبح مفكراً يقف على مفترق طرق التاريخ، يقرأ العالم بعين ناقدة ورؤية مستقبلية ثاقبة، وهو ما يجعله صوتاً مؤثراً في المشهد الفكري العربي والدولي. من جانبه أشار الدكتور أبوغزاله، إلى عظمة الأمة العربية ودورها التاريخي، حيث قادت العالم سابقا بالعدل والعلم، مؤكدا أنها قادرة على أن تكرر ذلك مجددا. وأشار الدكتور أبوغزاله إلى أن العالم اليوم يشهد تحولات جذرية غير مسبوقة في مختلف مناحي الحياة، بينما تظل منظمة الأمم المتحدة، التي تأسست بعد الحرب العالمية الثانية، حبيسة هياكل عفا عليها الزمن. وتحدث الدكتور أبوغزاله عن نظام "الفيتو" الذي وصفه بـ"أداة من زمن المنتصرين"، مؤكداً أن "الفيتو" بات يعيق العدالة والتمثيل الحقيقي للشعوب، وموضحا أن هذا النظام يمنح 5 دول قوة لا تملكها بقية دول العالم وشعوبه مجتمعة، ما يُوجد خللاً فادحاً في موازين القوى الدولية ويحد من فعالية المنظمة في تحقيق أهدافها النبيلة. وفي رؤية جريئة لمستقبل المنظمة الدولية، دعا الدكتور أبوغزاله إلى "الانتقال من منظمة تمثل الدول إلى منظمة تمثل الشعوب، من الأمم المتحدة إلى الشعوب المتحدة"، معتبرا أن الإصلاح الجذري لم يعد مجرد خيار، بل أصبح ضرورة حتمية تفرضها تحديات المرحلة الراهنة لضمان استمرارية الأمم المتحدة وفاعليتها في مواجهة الأزمات العالمية. وتحدث الدكتور أبوغزاله عن تغييب صوت الشباب في مؤسسات صنع القرار الدولي، رغم أنهم يمثلون عماد التغيير ومصدر الأمل، مؤكداً أن المعرفة هي القوة الحقيقية في عصرنا، وهي المحرك الأساسي للتطوير والتحديث. وفي سياق حديثه عن السلام، أكد أبوغزاله أن "فرض السلام بالقوة هو مفهوم زائف"، مشدداً على أن السلام الحقيقي لا يُفرض، بل يُبنى على قواعد راسخة من العدالة، موضحا أن أي سلام لا يقوم على العدل مصيره الزوال، حتى لو فرضته أقوى الدول في العالم، لأن السلام المستدام ينبع من الرضا والإنصاف، لا من الإكراه والقوة. ولم يغفل الدكتور أبوغزاله الإشارة إلى المنطقة العربية، التي وصفها بأنها من أكثر المناطق التي تعرضت للظلم، داعيا لإطلاق حركة فكرية عربية شاملة تتبنى مشروعاً إصلاحياً دولياً، وترفع الصوت عالياً باسم الشعوب المظلومة، وتعيد الاعتبار لمبادئ الكرامة والسيادة والعدالة التي غابت عن المشهد العالمي لعقود طويلة. وشهدت المحاضرة تفاعلاً كبيراً وملموساً من الحضور، حيث طرحت العديد من الأسئلة التي عكست عمق الأفكار المطروحة، فيما تركزت التساؤلات حول آليات تنفيذ هذه الرؤية الإصلاحية الطموحة، ومدى إمكانية تجاوز القوى الكبرى للمعوقات التي تحول دون الإصلاح. كما تساءل بعض الحضور عن الدور الذي يمكن أن تلعبه منظمات المجتمع المدني والشباب العربي في الدفع باتجاه إصلاح أممي حقيقي وشامل. وفي رده على هذه التساؤلات، شدد الدكتور أبوغزاله على أن التغيير الحقيقي لا يبدأ من القمة، بل من القواعد الشعبية، وقال إن "المعركة الحقيقية هي معركة وعي"، و"إننا لا نطلب معجزة، بل نحتاج إلى مشروع عربي فكري جماعي يفتح الطريق أمام جيل قادر على التأثير". واختتم حديثه بتأكيد قوي على أن الأمة العربية هي "أعظم أمة عرفها التاريخ"، في دعوة ملهمة للعمل والنهوض.


أخبارنا
منذ ساعة واحدة
- أخبارنا
د. فوزي علي السمهوري يكتب : ترامب ..حرب على .. العدالة وحقوق الإنسان؟
أخبارنا : د فوزي علي السمهوري من يتابع السياسة الأمريكية بعهد الرئيس ترامب يخلص إلى أنه يقود حربا على العدالة وحقوق الإنسان ومن أبلغ النماذج ما نلمسه من سياسات وتصريحات وإجراءات منذ بداية عهده الحالي تتناقض كليا ما كان يبشر به إبان حملته الإنتخابية من إحترام للعدالة والمساواة وإنهاء للحروب في العالم والتي إنهارت جميعها بالممارسة العملية على أرض الواقع فالحروب التي وعد بإطفاءها لا زالت مشتعلة : ▪︎ إما بقرار امريكي كما هو واقع بحرب الإبادة والتطهير العرقي المستمرة بوحشية لم يسجلها التاريخ التي يشنها الكيان الإستعماري الإسرائيلي الإرهابي على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية . ▪︎ او لفشله مع قوى كبرى كروسيا في الحرب الروسية الاوكرانية . بل عمل على النقيض من ذلك بإشعال حروب جديدة بتمكين ودعم امريكي كامل إما مباشرة او عبر وكيله " إسرائيل " كما حصل ويحصل من عدوان وإحتلال لاراض في سوريا ولبنان . معان السياسة الترامبية : للحكم على سياسة الرئيس ترامب يدور تساؤل على نطاق واسع على الساحة العالمية بمدى توافق او تعارض سياساته وقراراته ونهجه مع : اولا : اهداف ومبادئ وميثاق الأمم المتحدة ؟ . ثانيا : مع الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وللعهود والمواثيق والإتفاقيات الدولية ؟ . ثالثا : الإضطلاع بمسؤولياتها وواجباتها بترسيخ الأمن والسلم الدوليين كدولة دائمة العضوية بمجلس الأمن؟. رابعا : إعلاء قيم الحرية والعدالة وتقرير المصير للشعوب دون إزدواجية وإنتقائية ؟ . خامسا : إحترام العدالة الدولية وإستقلاليتها ممثلة بمحكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية ؟ . سادسا : إنقاذ الإنسانية من ويلات الحروب وما يعنيه ذلك من ضمان حماية الدول والشعوب الضعيفة عسكريا كالشعب الفلسطيني من القوى العدوانية المارقة كالكيان الإسرائيلي الإرهابي الإستعماري الإحلالي الرافض لإنهاء إحتلاله لأراض الدولة الفلسطينية المحتلة والمعترف بها دوليا ؟ . إذن نخلص وفقا للقواعد أعلاه فإن قرارات ترامب بدعم إستمرار الإحتلال الإسرائيلي للاراضي الفلسطينية والعربية المحتلة وإستخدام الفيتو المتكرر برفض الإعتراف بالدولة الفلسطينية كدولة عاملة بالأمم المتحدة ورفض وقف إطلاق النار في قطاع غزة ورفض رفع الحصار الشامل عن المدنيين الفلسطينيين والإنسحاب من قطاع غزة والضفة الغربية والإستمرار بتزويد إسرائيل بكل إمكانيات ومقومات القوة العسكرية والسياسية والإقتصادية والتكنولوجية وتبرير إدامة إحتلالها وجرائمها بذريعة الأمن و الدفاع عن النفس خلافا للمادة ٥١ من ميثاق الأمم المتحدة وتمكينها الإفلات من تنفيذ قرارات مجلس الأمن والجمعية العامة والإفلات من المساءلة والعقاب وممارسة الضغوط وفرض العقوبات على محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية وقضاتها وعلى الدول التي تفكر او تدعوا لتنفيذ مذكرة مدعي عام المحكمة الجنائية الدولية بتوقيف نتنياهو وغالنت كمتهمين بإرتكاب جرائم حرب وإبادة ووقف التمويل للاونروا وإتهامها بدعم الإرهاب ومعاداة السامية والصمت على إسرائيل لإتهامها الأمم المتحدة بمعاداة السامية ودعم الإرهاب وتمزيق ميثاق الأمم المتحدة تتناقض كليا مع المبادئ والمعايير أعلاه مما يؤدي إلى تقويض الأمن والسلم الدوليين وزعزعة الأمن والإستقرار بإقصاء للحق والعدل والمساواة وإستهداف للإنسانية وتسييد لشريعة الغاب . ترامب وجائزة نوبل للسلام : بناءا على ما تقدم فإن معايير حصول الرئيس ترامب على جائزة نوبل للسلام غير متوفرة ولا يمكن ان تتوفر في ظل إستمرار نهجه وسياساته بنفس الوتيرة والإنقلاب على ما ورد أعلاه من معايير ومبادئ وما مسرحية مجرم الحرب نتنياهو بتقديمه للرئيس ترامب ورقة ترشيحه لنيل جائزة نوبل للسلام إلا ارخص وابشع وجوه النفاق بل ان هذا النفاق يحرم ترامب من فرصة نيل الجائزة فيما لو إنطبقت المعايير عليه لأن من قدم الترشيح شخص مدان شعبيا وحقوقيا على الساحة العالمية بإرتكابه افظع جرائم الإبادة والتطهير العرقي ومطلوب للعدالة الدولية بموجب مذكرة مدعي عام المحكمة الجنائية الدولية كمجرم حرب إرتكبها بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وبوتيرة اقل حدة بالضفة الغربية وقلبها القدس . الإنتصار لفرانشيسكا : فرانشيسكا البانيز رمز للإستقلالية ورفض الإنصياع للإدارة الأمريكية وايقونة للدفاع عن العدالة والإنسانية ولتعرية مجرمي الحرب الإسرائيليين ومن يدعمهم الممعنين بإستمرار إرتكاب مختلف اشكال الجرائم المعاقب عليها دوليا تعرضت سابقا ولم تزل حاليا تتعرض لحملة إستهداف همجية ممنهجة بفرض عقوبات ومطالبات بإنهاء عملها كمقررة خاصة لحقوق الإنسان بالاراضي الفلسطينية المحتلة من قبل الإدارة الأمريكية واداتها الكيان الإستعماري الإسرائيلي لإنتصارها لحقوق الشعب الفلسطيني وتنديدها بكافة اشكال الجرائم الإسرائيلية المرتكبة ضد المدنيين الفلسطينيين دون اي افق لوقفها " إبادة وتطهير عرقي وحرب وضد الإنسانية " إعمالا وتجسيدا لقيم ومبادئ الحرية والعدالة والإنسانية وإعلاء سمو حقوق الإنسان والعهود والمواثيق والإتفاقيات الدولية وللقانون الدولي الإنساني دون إزدواجية وإنتقائية في صورة من أبهى صور الإخلاص لمهامها وواجباتها ومبادئها مما تستحق منا كتابا وسياسيين ومفكرين وحقوقيين ومؤسسات مجتمع مدني ودول حرة الإنتصار لها ودعمها بمواجهة العنجهية الامريكية وتشكيل جبهات دعم لها كرمز للدفاع عن الحق والعدل والإنسانية وحقوق الإنسان وتبني إيصالها لنيل جائزة نوبل الذي تستحقه بشرف ... اما الرئيس ترامب عليه رفض ترشيح نتنياهو وإلا ستطاله تهمة الشريك الفعلي لمجرم الحرب نتنياهو بإرتكاب جرائمه.... أليس من المفروض ان يعمل ترامب لإعادة امريكا عظيمة ثانية ... الإنحياز لإسرائيل ودعم جرائمها ووحشيتها الطريق السريع لكسب عداء شعوب العالم الحرة وافول نجم قيادتها للعالم .... تمكين الشعب الفلسطيني من الحرية والإستقلال وتقرير المصير وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس السبيل القويم امام ترامب لنيل جائزة نوبل للسلام وتخليد إسمه بانه الرئيس الوحيد الذي إنتصر للسلام ونبذ الإستعمار وضمن كفالة حق الشعب الفلسطيني بتقرير المصير أسوة بباقي شعوب العالم... فهل سيتوقف الرئيس ترامب بحربه على سيادة مبدأ الحق والعدالة وحقوق الإنسان ... وهل سيبقى العالم صامتا متفرجا على حرب ترامب بهدف تقويض العدالة وحقوق الإنسان ... ؟ !