
البيام: نتائج ممتازة لأشبال الأمة
سجلت مدارس أشبال الأمة نتائج ممتازة في امتحانات شهادة التعليم المتوسط 2025، حسب ما أورده بيان لوزارة الدفاع الوطني.
وجاء في بيان الوزارة، "عقب الإعلان عن نتائج امتحان شهادة التعليم المتوسط لدورة جوان 2025، سجلت دفعات مدارس أشبال الأمة هذه السنة نتائج ممتازة، حيث تحصل (484) شبلا على شهادة التعليم المتوسط بنسبة نجاح (100 بالمائة)".
بهذه المناسبة، تقدم الفريق أول، السعيد شنڤريحة، الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، بتهانيه إلى الناجحين والإطارات التي ساهمت في تحقيق هذه النتائج المشرفة، متمنيا لهم المزيد من النجاح والتألق.
وأكدت وزارة الدفاع أن هذه النتائج الممتازة والنوعية تعكس الاهتمام الخاص الذي توليه القيادة العليا للجيش الوطني الشعبي لمدارس أشبال الأمة، والمستوى الراقي الذي تتميز به المدارس، وكذا اجتهاد وتفاني الأساتذة والإطارات الساهرة على بلوغ وتحقيق الأهداف المسطرة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد الجزائرية
منذ ساعة واحدة
- البلاد الجزائرية
العرباوي يترأس الدورة 195 لمجلس مساهمات الدولة - الوطني : البلاد
ترأس الوزير الأول، نذير العرباوي، أشغال الدورة رقم 195 لـمجلس مساهمات الدولة، التي خُصصت أساسا لدراسة خطة تعزيز شبكة الكابلات البحرية التابعة لمجموعة اتصالات الجزائر. وتُعد هذه الخطة العمود الفقري لنقل خدمات شبكة الإنترنت وفق شروط تمكن من اقتناءها ومعايير تحافظ على استمرارية خدماتها وذلك تنفيذا لتوجيهات رئيس الجمهورية عبدالمجيد تبون.


المساء
منذ 2 ساعات
- المساء
وصول المساعدات وحماية المدنيين مسؤولية أساسية لمجلس الأمن
❊التنديد بقتل المئات من الفلسطينيين قرب مراكز توزيع المساعدات التابعة لقوة الاحتلال تناول مجلس الأمن، مساء أول أمس الجمعة، بطلب من الجزائر، الوضع الإنساني الكارثي في غزة، في وقت استغل فيه جيش الاحتلال الصهيوني انشغال المجتمع الدولي بالتصعيد بين إيران والكيان الصهيوني ليكثف هجماته ضد المدنيين العزل ويواصل عرقلة دخول المساعدات الإنسانية الكافية والضرورية إلى القطاع. لفت ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير عمار بن جامع، خلال مداخلته، انتباه أعضاء المجلس إلى الجرائم التي ارتكبتها قوات الاحتلال خلال هذا الشهر، حيث قتل المئات من الفلسطينيين قرب ما يعرف بمراكز توزيع المساعدات التابعة لما يسمى بـ"مؤسّسة غزة الإنسانية"، الذراع الإنساني لقوة الاحتلال، مشيرا إلى أنه بحلول 25 جوان الجاري، بلغ عدد الضحايا 549 شهيد، فيما تجاوز عدد الجرحى 4066. وبعد أن أشار إلى أن هذه الوفيات لم تكن عشوائية، بل نتيجة لسياسات ممنهجة وممارسات متعمّدة من قبل قوات الاحتلال، مستشهدا بمقاطع فيديو موثقة، أكد بن جامع أن الحقيقة بدأت تظهر، حيث بدأت بعض وسائل الإعلام الصهيونية بالكشف عن التعليمات الصادرة إلى الجنود بإطلاق النار على المدنيين الباحثين عن المساعدة. وندّد ممثل الجزائر بالتحجج المستمر بإجراء الكيان الصهيوني "تحقيقات داخلية"، مشيرا إلى أن هذا النهج غير مقبول، مثلما تدل عليه حادثة مقتل 15 عاملا شبه طبي ومسعف من الهلال الأحمر الفلسطيني يوم 25 مارس الماضي. وقال بهذا الخصوص إن الرواية الصهيونية بشأن الحادثة ما كانت لتتغير لولا الانتشار الواسع لتسجيلات الفيديو. في السياق ذاته، نقل السفير بن جامع تأكيد العاملين في المجال الإنساني على رفضهم لمحاولات التقليل من شأن الخسائر في صفوف المدنيين، مستدلا بتصريح الأمين العام للأمم المتحدة بأن "البحث عن الغذاء لا يجب أن يعد حكما بالإعدام". وأوضح أن استئناف دخول المساعدات، وإن كان قد تحقّق جزئيا، لا يمثل إلا "قطرة في محيط المعاناة". في هذا الصدد، حذّر بن جامع من استمرار قوات الاحتلال في إغلاق المعابر نحو شمال غزة واستخدام مراكز التوزيع في الجنوب كمصائد موت، ما يعكس بوضوح أن التحكّم في المساعدات بات جزءا محوريا من مشروع التطهير العرقي الذي يهدف إلى دفع الفلسطينيين إلى مغادرة أراضيهم قسرا. وفي ختام مداخلته، شدّد ممثل الجزائر على ضرورة احترام قواعد القانون الإنساني الدولي، بما في ذلك الالتزام بضمان وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق وحماية المدنيين، معتبرا ذلك مسؤولية أساسية تقع على عاتق مجلس الأمن.


المساء
منذ 2 ساعات
- المساء
الوزير الأول يترأس الدورة 195 لمجلس مساهمات الدولة
ترأس الوزير الأول، السيد نذير العرباوي، أمس السبت، أشغال الدورة 195 لمجلس مساهمات الدولة التي خصّصت أساسا لدراسة خطة تعزيز شبكة الكابلات البحرية التابعة لمجموعة "اتصالات الجزائر"، وذلك تنفيذا لتوجيهات رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، حسبما أفاد به بيان لمصالح الوزير الأول. وأشار البيان إلى أن شبكة الكابلات البحرية التابعة لمجموعة "اتصالات الجزائر"، تعتبر العمود الفقري لنقل خدمات شبكة الأنترنت، وفق شروط تمكن من اقتنائها ومعايير تحافظ على استمرارية خدماتها، وذلك تنفيذا لتوجيهات رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون.