
خبير يحذر: العطور ممنوعة قبل النزول في الشمس

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارك
منذ يوم واحد
- أخبارك
خبير يحذر: العطور ممنوعة قبل النزول في الشمس
حذر الدكتور عاصم فرج، أستاذ الجلدية والتجميل، من خطورة استخدام العطور (البيرفيوم) عند التعرض لأشعة الشمس المباشرة، مشيرًا إلى أن التفاعل بين العطر وضوء الشمس قد يؤدي إلى ما يُعرف علميًا بـ « تسسم الشمس » (Phototoxic dermatitis)، وهي حالة جلدية خطيرة تسبب التهاب الجلد وظهور فقاقيع مؤلمة تشبه الحروق. صدمة لمحبي الثوم المقشر.. تخزين هذه الأطعمة في الثلاجة قد يؤدي إلى الوفاة كنز صحي للرجال.. أبرز فوائد السمسم الصحية زيادة الوزن وتساقط الشعر.. علامات ارتفاع هرمون الذكورة عند النساء وأوضح فرج خلال برنامج «الستات ميعرفوش يكدبوا» على قناة CBC، أن كثيرًا من الناس، خصوصًا السيدات، يحرصن على استخدام العطر خلال الخروج في النهار، دون إدراك أن مكوناته قد تتفاعل مع الشمس وتسبب تلفًا شديدًا في الجلد، مما يتطلب أحيانًا التدخل الدوائي الفوري، كتناول جرعة واحدة من الكورتيزون (سوليوبريد) للسيطرة على التفاعل ومنع تطوره. وأضاف الدكتور فرج، أن تسمم الشمس لم يكن شائعًا في السنوات الماضية، حيث كانت أقصى درجات تفاعل الجلد مع الشمس تقتصر على الاحمرار أو الحروق السطحية، أما الآن فأصبحنا نرى حالات متكررة من الفقاقيع الجلدية. وأكد الدكتور فرج، على ضرورة إعادة تطبيق واقي الشمس كل ساعتين تقريبًا عند التواجد على الشاطئ أو تحت الشمس لفترات طويلة، خاصة للأطفال، لأن فعالية الواقيات قد تتلاشى تدريجيًا بعد نزولهم إلى المياه. وأشار عاصم، إلى أن بعض السيدات يُفاجأن بعد العودة من المصيف بظهور بقع فاتحة أو تقشر في الجلد بعد الاسمرار، وهو ما قد يُفسد مظهر البشرة قبل المناسبات مثل حفلات الخطوبة أو الزفاف، وقال، إنه لو حصل تقشر بعد الاسمرار، وبدأت البقع البيضا تظهر، ساعتها يبقى لازم نأجل الفرح للأسف، لأن علاجها بياخد وقت طويل وبيكون مزعج جدًا. وأضاف فرج، أن الحذر مطلوب في فصل الصيف، خصوصًا عند التعرض للشمس، ويجب الامتناع عن وضع العطور قبل النزول، والالتزام باستخدام واقي شمس مناسب يُجدد بانتظام لحماية البشرة من المضاعفات.


المصري اليوم
منذ يوم واحد
- المصري اليوم
طبيب يكشف سبب زيادة حب الشباب في الصيف ويحذر من هذه العادة
في ظل ارتفاع درجات الحرارة واستمرار موسم المصايف، أوضح الدكتور عاصم فرج، أستاذ الجلدية والتجميل، أن حب الشباب عادةً ما يزداد بشكل ملحوظ في الصيف، وذلك بسبب رغم والحر الشديد، ويؤكد أن هذا يُعرف طبيًا باسم «Acneiform eruption»، وأن المشكلة تكمن في تأخر العلاج. وأكد الدكتور فرج خلال برنامج «الستات ميعرفوش يكدبوا» على قناة CBC، أن المشكلة تكمن في أن كثير من الأهالي يتعاملون مع حب الشباب باعتباره مؤقتة وستختفي وحدها، لكن هذا غير دقيق، ويُفضَّل البدء بالعلاج مبكرًا لتجنب الحفر والعلامات التي قد تحتاج لاحقًا إلى علاجات مثل الفراكشنال ليزر. ويشدد على أن استخدام واقي الشمس المناسب ضروري منذ أول ظهور للحبوب. وأضاف الدكتور فرج، أن سبب آخر لمشاكل الجلدية المنتشرة في فصل الصيف تحدث بسبب العادات الخاطئة، مثل استخدام العطور قبل «النزول في الشمس» مما يجعلنا أكثر عرضة لظاهرة تسمم الشمس، وذلك بسبب أنه يحدث تفاعل بين العطر وضوء الشمس يسبب التهابات شديدة وفقاقيع جلدية غير معتادة. وأشار الدكتور فرج، إلى أن ظاهرة تسمم الشمس كانت تعتبر ظاهرة نادرة، ولكنها أصبحت أكثر انتشارًا حاليًا خصوصًا عند أصحاب البشرة الفاتحة، لذلك يوصي بسرعة التدخل الدوائي باستخدام قرص كورتيزون، بمجرد ظهور الفقاقيع لتقليل الالتهاب. وأكد الدكتور فرج، أنه من المهم عدم إهمال تكرار واقي الشمس عند الأطفال كل ساعتين، لأن تأثيره يضعف سريعًا، ومع اللعب في الماء قد تختفي الحماية تمامًا، مما يؤدي إلى حروق شمسية وتقشير، وقد تتحول لبقع بيضاء مزعجة تحتاج وقتًا طويلاً للعلاج، وتؤثر بشكل خاص على من يستعدون لمناسبات كالأفراح.


الطريق
منذ يوم واحد
- الطريق
استشاري نفسي يحذر من النوم بزعل: أضراره كبيرة
الإثنين، 4 أغسطس 2025 12:14 صـ بتوقيت القاهرة قال الدكتور أحمد هارون، استشاري الصحة النفسية، إن الغضب ليس دليل ضعف أو خطيئة، بل شعور إنساني طبيعي حين يتعرض الإنسان للضغط أو الظلم، موضحًا أن الجسم يتفاعل معه كيميائيًا داخل ما يشبه "معمل الكيمياء"، حيث تختل التوازنات وتُستهلك الطاقة بشكل حاد، مما يؤثر على صحة الإنسان النفسية والجسدية إن لم يتم التعامل معه بشكل صحيح. وأضاف هارون، خلال لقائه في برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" على قناة "CBC"، أن كثيرًا من النصائح التي تُقال بدافع ديني أو اجتماعي، مثل "لا تغضب" أو "اكتم ما في نفسك"، تُشعر البعض بأنهم معيبون فقط لأنهم بشر يشعرون، بينما هي نصائح أحيانًا تُقال بلا وعي علمي وتؤدي إلى جلد الذات وقمع المشاعر، مشددًا على أن الغضب لا يُمنع، بل يُدار بأسلوب سليم، وهو ما يسمى بـ"التحكم في النفس". وأكد أن كل شخص يملك سمات شخصية مختلفة في التعبير عن الغضب، فهناك من ينفجر بالصوت العالي، وآخر يختزن انفعالاته حتى تنهك أعصابه، مضيفًا أن التحكم في الذات مهارة مكتسبة، مثل قيادة السيارة، يمكن تعلمها وتطويرها بالتدريب والوعي، مشيرًا إلى أن "الكاظمين الغيظ" لا تعني كبت المشاعر حتى الانفجار، بل امتلاك أدوات التوازن النفسي الذي يتيح الغفران أو الحسم دون إيذاء النفس أو الآخرين. وأوضح هارون أن الخطر الأكبر ليس فيما نتعرض له من ضغوط خارجية أو علاقات سامة، بل في أنفسنا حين تكون "النفس اللوّامة" هي المسيطرة، مشيرًا إلى أن هذه النفس تجعل الإنسان يجلد ذاته، ويعيد مراجعة كل تصرفاته بحدة، وتزيد من القلق والتوتر، قائلًا: "قبل أن تنتصر على ما حولك، عليك أن تنتصر على ما فيك.. فالنفس قد تكون خصمك الأول، والحل يبدأ من فهمك لذاتك، لا من كرهها أو قمعها".