logo
«العتيبي» نائباً أول لرئيس البرلمان العربي بالتزكية

«العتيبي» نائباً أول لرئيس البرلمان العربي بالتزكية

عكاظمنذ 4 ساعات

أعلن البرلمان العربي فوز عضو مجلس الشورى عضو البرلمان العربي سعد بن صليب العتيبي، نائباً أول لرئيس البرلمان العربي بالتزكية، وذلك تقديراً لدوره في دعم العمل البرلماني العربي المشترك.
أخبار ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران تلمح إلى نقل اليورانيوم المخصب للخارج حال التوصل لاتفاق مع أميركا
إيران تلمح إلى نقل اليورانيوم المخصب للخارج حال التوصل لاتفاق مع أميركا

العربية

timeمنذ 42 دقائق

  • العربية

إيران تلمح إلى نقل اليورانيوم المخصب للخارج حال التوصل لاتفاق مع أميركا

أعلن مندوب إيران لدى الأمم المتحدة، أمير سعيد إيرواني، السبت، أن إيران قد تنقل مخزونها من اليورانيوم المخصب إلى دولة أخرى في حال التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي الإيراني، وذلك وفقا لموقع "المونيتور" الإخباري. وأوضح إيرواني أن نقل اليورانيوم المخصب بنسبة 20% و60% لا يعد خطا أحمر بالنسبة لطهران، مضيفا أن البديل لذلك هو أن يبقى هذا المخزون داخل إيران تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ومع ذلك، شدد إيرواني على أن إيران لن تتنازل عن حقها في إنتاج اليورانيوم محليا، وهو شرط ترفضه الولايات المتحدة بشدة. كما استبعد أية قيود على برنامج إيران للصواريخ الباليستية، وأكد أن أي اتفاق جديد سيعتمد، إلى جانب شروط أخرى، على رفع العقوبات الدولية المفروضة على بلاده. وتأتي تصريحاته بعد ساعات من منشور لوزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، على منصة "إكس" مساء الجمعة، أعلن فيه أن إيران مستعدة من حيث المبدأ لاستئناف المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة، لكنه دعا الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى تهدئة لهجته. وقال عراقجي: "إذا كان الرئيس ترامب جادا في رغبته بالتوصل إلى اتفاق، فعليه أن يتخلى عن لهجته المهينة وغير المقبولة تجاه سماحة قائد الثورة الإسلامية، آية الله العظمى علي خامنئي، وأن يتوقف عن الإساءة للملايين من أتباعه المخلصين". وأضاف: "حسن النية يولّد حسن النية، والاحترام يولد الاحترام". وكان ترامب قد صرح مؤخرا بأن محادثات جديدة مع إيران ستُعقد "الأسبوع المقبل"، من دون أن يقدم أية تفاصيل إضافية. وفشلت جولات سابقة من المفاوضات بين واشنطن وطهران في التوصل إلى اتفاق. وجاءت هذه التصريحات بعد تصاعد حاد في التوترات أوائل هذا الشهر، حين شنت إسرائيل هجمات على مواقع نووية ومراكز دفاعية ومدن وبنى تحتية للطاقة في إيران، خلال حرب استمرت 12 يوما، متهمة طهران بالاقتراب السريع من نقطة اللاعودة في سعيها للحصول على سلاح نووي.

ساعر يعدّ التطبيع مع سوريا مهماً بشرط الاحتفاظ بالجولان
ساعر يعدّ التطبيع مع سوريا مهماً بشرط الاحتفاظ بالجولان

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

ساعر يعدّ التطبيع مع سوريا مهماً بشرط الاحتفاظ بالجولان

لم يستبعد وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، تطبيع العلاقات مع سوريا، لكنه قال إن ذلك سيتم فقط إذا بقيت الجولان تحت السيطرة الإسرائيلية. وقال ساعر لقناة «آي 24 نيوز» الإسرائيلية: «إذا توفرت فرصة لتوقيع اتفاق سلام أو تطبيع مع سوريا، على أن تبقى الجولان بأيدينا، فسيكون ذلك إيجابياً لمستقبل الإسرائيليين». جاء تعليق ساعر وسط تقارير حول احتمال إنجاز اتفاق تطبيع مع سوريا قبل نهاية العام الحالي. ونقلت القناة الإسرائيلية عن «مصدر سوري مطلع» قوله إن «إسرائيل وسوريا ستوقعان اتفاقية سلام قبل نهاية عام 2025». وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر لا يستبعد تطبيعاً مع سوريا (رويترز) وبحسب المصدر، فإنه بموجب الاتفاقية المذكورة، ستنسحب إسرائيل تدريجياً من جميع الأراضي السورية التي احتلتها بعد غزو المنطقة العازلة في 8 ديسمبر (كانون الأول) 2024. بما في ذلك قمة جبل الشيخ. ووفقاً للمصدر، ستُطبّع هذه الاتفاقية التاريخية العلاقات بين البلدين بشكل كامل، وستتحول مرتفعات الجولان إلى «حديقة سلام». ولم يؤكد أي مصدر إسرائيلي أو سوري التقرير فوراً، لكن تقارير إسرائيلية أخرى أكدت أن زيارة رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، المرتقبة للولايات المتحدة الأميركية، الشهر المقبل، تهدف إلى مناقشة آلية تطبيع العلاقات مع سوريا ضمن توسيع «اتفاقيات إبراهيم» كنتيجة محتملة لإنهاء الحرب على قطاع غزة. وقالت «القناة 12» إن ثمة تفاؤلاً حذراً لدى واشنطن بشأن صفقة تطبيع شاملة وتوسيع نطاق «اتفاقيات إبراهيم»، بعد التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب على غزة. وتدرك أوساط إسرائيلية أن مفتاح توسيع التطبيع لن يتحقق إلا من خلال التزام الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، بإنهاء الحرب في غزة. وبحسب القناة، توجد الآن إمكانية لتوسيع محدود لاتفاقيات إبراهيم والتوصل إلى اتفاق مع سوريا فقط، لكن نتنياهو مهتم بصفقة شاملة أوسع. توم براك مبعوث الولايات المتحدة إلى سوريا يلتقي بالرئيس السوري أحمد الشرع في تركيا يوم 24 مايو (إ.ب.أ) ونقلت «القناة 12» عن نتنياهو قوله إن «النصر في إيران يفتح الباب أمام توسيع اتفاقيات السلام، وإطلاق سراح الرهائن، وهزيمة (حماس). ونحن نعمل بجدٍ على هذا. إلى جانب إطلاق سراح رهائننا وهزيمة (حماس)، ثمة فرصة سانحة لا ينبغي تفويتها (توسيع السلام). يجب ألا نضيع يوماً واحداً». ويسبق وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، نتيناهو، ويفترض أن يتوجّه إلى واشنطن، يوم الاثنين، لإجراء محادثات بشأن إيران والحرب على غزة، بالإضافة إلى تنسيق زيارة نتنياهو. وذكر مسؤول أميركي أن زيارة نتنياهو من المرجَّح أن تكون في النصف الثاني من شهر يوليو (تموز) المقبل. والتفاؤل في إسرائيل يستند إلى خطة لدى ترمب تضمن إنهاء الحرب، وضمّ دولٍ جديد لـ«اتفاقيات إبراهيم». وكانت مصادر إسرائيلية أكدت لصحيفة إسرائيل اليوم أن ترمب اتفق مع نتنياهو على إنهاء الحرب على غزة، خلال أسبوعين، ثم توقيع اتفاقيات سلام جديدة مع دول عربية. دبابة إسرائيلية في المنطقة العازلة بين إسرائيل وسوريا قرب بلدة مجدل شمس في الجولان (أرشيفية - إ.ب.أ) وفي نهاية الشهر الماضي، قالت 5 مصادر مطلعة لوكالة «رويترز» إن إسرائيل وسوريا على اتصال مباشر، وأجرتا لقاءات وجهاً لوجه بهدف تهدئة التوتر والحيلولة دون اندلاع صراع في المنطقة الحدودية بين الجانبين. وقبل أسبوعين، أبلغ نتنياهو، المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا، توم برَّاك، أن إسرائيل مهتمة بالتفاوض مع الحكومة السورية الجديدة، في ظل وساطة الولايات المتحدة. وقال مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى آنذاك إن نتنياهو مهتم بالتفاوض على اتفاقية أمنية مُحدّثة، والعمل على التوصل إلى اتفاق سلام شامل. ويعتقد نتنياهو أن تطلُّع الرئيس السوري، أحمد الشرع، إلى بناء علاقات وثيقة مع إدارة ترمب يُتيح فرصة دبلوماسية. وقال المسؤول الإسرائيلي: «نريد أن نمضي قدماً نحو التطبيع مع سوريا في أقرب وقت ممكن». ووفقاً للمسؤول، فإن براك أبلغ الإسرائيليين أيضاً أن الشرع منفتح على مناقشة اتفاقيات جديدة مع إسرائيل.

تركيا: الاتحاد الأوروبي يطور نهجاً للنأي عن سياسات إسرائيل
تركيا: الاتحاد الأوروبي يطور نهجاً للنأي عن سياسات إسرائيل

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

تركيا: الاتحاد الأوروبي يطور نهجاً للنأي عن سياسات إسرائيل

أكدت تركيا أن قضية غزة لن تغيب عن أجندتها، على الرغم من التطورات المتسارعة في المنطقة، لافتة إلى أن الاتحاد الأوروبي بدأ يطور نهجاً للنأي عن سياسات إسرائيل. وقال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، إنه ليس معنى أن هناك ملفاً يُفتح في مكان أن يُغلق ملف في مكان آخر، مشدداً على أن تركيا لم تنسَ أي قضية على جدول الأعمال العالمي، ولن تغيب قضية غزة عن أجندتها مهما كانت التطورات والظروف. وأضاف أن قضية غزة نوقشت خلال لقاء الرئيس رجب طيب إردوغان والرئيس الأميركي دونالد ترمب، الثلاثاء الماضي، على هامش قمة قادة حلف شمال الأطلسي (ناتو) في لاهاي. ولفت إلى أنه كان هناك اتفاق على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة بأسرع وقت ممكن، وتمكين الفلسطينيين من الحصول على المساعدات الإنسانية. وتابع فيدان، خلال مقابلة تلفزيونية ليل الجمعة– السبت، بأن قضية غزة نوقشت أيضاً في الدورة الحادية والخمسين لمجلس وزراء خارجية «منظمة التعاون الإسلامي» التي عقدت في إسطنبول يومي 21 و22 يونيو (حزيران) الحالي. وقال إن «الجميع، وبخاصة الاتحاد الأوروبي، يُطورون الآن نهجاً للنأي بأنفسهم تماماً عن سياسات إسرائيل. وأضاف: «في نهاية المطاف، عملية التفاوض مع حركة (حماس) التي يقودها الأميركيون (مفاوضات وقف إطلاق النار التي تجريها أميركا ومصر وقطر)، مطروحة أيضاً، ومستمرة». وأوضح وزير الخارجية التركي أن هناك بنوداً عدة قيد التفاوض حالياً، وأن هناك توجهاً لتطبيق وقف إطلاق النار فترة زمنية محددة، في حال التوصل إلى اتفاق بشأن هذه القضايا، ولكنه استدرك قائلاً: «في الواقع، إجراء المفاوضات أمر إيجابي من جهة، ولكن الصمت على القسوة التي تمارَس على الأرض يبدو ذريعة لتخفيف وطأة هذه العملية من جهة أخرى». وشدد على أنه «من الضروري الفصل بين هذين الوضعين، وتوضيح ردود الفعل، وخصوصاً فيما يتعلق بالمدنيين الذين استُشهدوا»، لافتاً إلى أن هناك الآن وعياً جدياً في المجتمع الدولي بهذه القضية؛ والجميع يعلم أن هذا الوضع غير قابل للاستمرار. وذكر فيدان أن العالم أجمع يرى «عقلية سياسية» (في إشارة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو) لا تتردد في إشعال المنطقة من أجل بقائها». وأضاف أن ما تشهده غزة من أحداث يؤثر على العالم أجمع «لكن المؤسف أنه لكي يتقبّل الناس الحقيقة ويقفوا في وجه الظلم، لا ينبغي وليس هناك داعٍ لأنْ يكون كل هذا الظلم واقعاً أمام أعيننا. بمعنى آخر: إذا استطعنا التحلي بالمبادئ، فيمكننا التصدي لأمور كثيرة وفي وقت أبكر بكثير. ولكن هذه أيضاً طبيعة البشر، وطبيعة الأحداث». وتابع بأنه «مع ازدياد الظلم، نرى أن مرتكبيه يواجهون مشكلات مختلفة، وأنه يثير أموراً مختلفة في مناطق جغرافية أخرى، كما سبق وحذرنا من أن ما ترتكبه إسرائيل في غزة سيمتد إلى مناطق أخرى، منها إيران، سنواصل بذل قصارى جهدنا، ولكن هذا الظلم لن يبقى هنا». وشدد فيدان على أن الوضع الإنساني في غزة لا يطاق، قائلاً: «يقتل يومياً ما لا يقل عن 50 شخصاً، وهم ينتظرون في طوابير المساعدات، هذه ممارسة تتم بشكل متعمد». وقالت وزارة الصحة في غزة، الأربعاء، إن حصيلة الفلسطينيين الذين قُتلوا في أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات الأميركية الإسرائيلية قرب مراكز التوزيع، منذ 27 مايو (أيار) الماضي؛ بلغ نحو 549 قتيلاً، وأكثر من 4 آلاف و66 مصاباً. وجدد فيدان التأكيد على أن القضية الفلسطينية هي محور التوتر والأزمات في المنطقة، ومن دون حلها بشكل عادل ودائم وفي إطار حل الدولتين، لن تتخلص المنطقة من مشكلاتها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store