logo
مجموعة هائل سعيد أنعم تعلن عن تخفيضات كبيرة في أسعار منتجاتها الغذائية لشهر أغسطس 2025

مجموعة هائل سعيد أنعم تعلن عن تخفيضات كبيرة في أسعار منتجاتها الغذائية لشهر أغسطس 2025

حضرموت نتمنذ 14 ساعات
في إطار التزامها بمسؤولياتها الاجتماعية، وسعيها الدائم لتخفيف الأعباء الاقتصادية عن المواطنين، أعلنت مجموعة هائل سعيد أنعم وشركاؤها، عن تخفيضات واسعة على أسعار عدد من منتجاتها الغذائية الأساسية، وذلك ضمن نشرتها التسويقية لشهر أغسطس 2025.
وشملت قائمة التخفيضات أصنافًا متعددة من الحليب، والعصائر، والبقوليات، والمعلبات، ومنتجات الأطفال، بنسبة تخفيض وصلت في بعض المنتجات إلى 40% مقارنة بالأسعار السابقة، وذلك في خطوة تهدف إلى تحقيق مصلحة المستهلك والحفاظ على استقرار السوق المحلي.
أبرز التخفيضات بحسب القائمة المعلنة:
• حليب مجفف المركز 400×24 جم: انخفض السعر من 66,300 إلى 44,200 ريال بنسبة تخفيض بلغت 33%.
• حليب مركز مبخر 170×48 جم: انخفض من 64,800 إلى 43,200 ريال.
• حليب مركز مبخر 400×24 جم: انخفض من 44,000 إلى 29,600 ريال.
• حليب مركز 130×44 جم: انخفض من 37,600 إلى 25,000 ريال.
• حبوب الفول الحبّة 400×24 جم: انخفضت من 36,000 إلى 20,400 ريال بنسبة تخفيض 33%.
• عصير كرتون الفواكه المشكلة 235×24 جم: انخفض السعر من 25,800 إلى 17,200 ريال.
كما شملت التخفيضات عددًا من المنتجات المخصصة للأطفال مثل حليب UHT، وحليب الأطفال بخصائص متعددة، إضافة إلى منتجات البقوليات والعصائر والمعلبات.
وأكدت المجموعة أن هذه التخفيضات تأتي استمرارًا لنهجها في دعم السوق اليمنية وتعزيز قدرة المستهلك على تلبية احتياجاته الغذائية، داعيةً جميع التجار والموزعين إلى الالتزام بالأسعار المخفضة المعلنة رسميًا.
وتُعد مجموعة هائل سعيد أنعم واحدة من أكبر المجموعات التجارية في اليمن، وتلعب دورًا رئيسيًا في توفير المواد الغذائية الأساسية للمواطنين عبر مصانعها ومنتجاتها المنتشرة في مختلف المحافظات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

، وسحبت البساط من الفواكه الأخرى، إذ سجل البطيخ الأحمر اكتفاءً ذاتيًا كبيرًا في أسواق المنطقة، والتي تم استيرادها من
، وسحبت البساط من الفواكه الأخرى، إذ سجل البطيخ الأحمر اكتفاءً ذاتيًا كبيرًا في أسواق المنطقة، والتي تم استيرادها من

سعورس

timeمنذ 10 دقائق

  • سعورس

، وسحبت البساط من الفواكه الأخرى، إذ سجل البطيخ الأحمر اكتفاءً ذاتيًا كبيرًا في أسواق المنطقة، والتي تم استيرادها من

رصدت «الوطن» ميدانيًا انتشار البطيخ في الأسواق، وتوافر العرض والطلب، وتراوحت أسعار البيع بين 15 و30 ريالًا للفاكهة الواحدة، ويبلغ إجمالي وفرة البطيخ 6000 فاكهة ل6 مركبات، بمعدل 1000 فاكهة للمركبة الواحدة في سوق محافظة أبوعريش، ويبلغ معدل البيع نحو 25 ألف ريال بنمو 85%. 610 أطنان أكدت وزارة البيئة والزراعة والمياه، أن مناطق المملكة شهدت، خلال شهر يوليو الماضي، موسمًا زراعيًا زاخرًا بمحاصيل الفواكه الصيفية، إذ تتصدّر أسواق النفع العام فاكهة البطيخ بوصفها أحد أبرز الفواكه الصيفية بإنتاج يتجاوز 610 آلاف طن، لتتلقى رواجًا كبيرًا بين المستهلكين، بما تتميّز به من نكهتها الطبيعية، وقيمتها الغذائية الغنية، ودورها الحيوي في الصناعات التحويلية، مشيرة إلى أن البطيخ يشتهر في أسواق المملكة بتنوّع أصنافه، وبجودته العالية، حيث تشمل أبرز أنواعها الشارلستون جراي، والكلوندايك آر سفن، والكونجو، والرويال سويت، والكرمسون المدور، ويُسهم في دعم الصناعات التحويلية مثل العصائر والمثلجات والحلوى، كما تُسهم وفرة إنتاجها وتنوع أصنافها، وتعدد صناعاتها؛ في تعزيز الأمن الغذائي، ودعم الاكتفاء الذاتي من المحاصيل الموسمية، وتنمية الاقتصاد الوطني، وذلك وفق مستهدفات رؤية السعودية 2030.

خبير اقتصادي يكشف 'عملية نهب منظم' في تحويل الأموال بين عدن وصنعاء
خبير اقتصادي يكشف 'عملية نهب منظم' في تحويل الأموال بين عدن وصنعاء

حضرموت نت

timeمنذ 3 ساعات

  • حضرموت نت

خبير اقتصادي يكشف 'عملية نهب منظم' في تحويل الأموال بين عدن وصنعاء

المشهد اليمني – خاص أثار الخبير الاقتصادي اليمني البارز بسام أحمد البرق، مساء اليوم الاثنين، جدلاً واسعًا بعد كشفه تفاصيل ما وصفها بـ'أكبر عملية نهب منظم تتم علنًا وبغطاء رسمي'، في ظل انهيار متزايد لآليات التحويلات المالية بين العاصمة المؤقتة عدن والسيطرة الحوثية في صنعاء، مؤكدًا أن المواطن البسيط هو الضحية الأولى لهذه السياسات غير الشفافة. وأوضح البرق، في منشور غاضب على صفحته الرسمية في موقع فيسبوك، أن بنك 'الكريمي' – أحد أكبر البنوك العاملة في السوق اليمنية – قام الليلة الماضية بتحويل مالي من عدن إلى صنعاء، تم خلاله احتساب الريال السعودي بسعر 538 ريالًا يمنيًا، في حين أن نفس البنك يشتري الريال السعودي من المواطنين العاديين بسعر لا يتجاوز 425 ريالًا، ما يعني فارقًا ماليًا صادمًا يزيد عن 113 ريالًا لكل ريال سعودي يتم تحويله. وأشار البرق إلى أن هذا الفارق الشاسع لا يُستفيد منه المواطن، بل يذهب إلى جيوب 'جهات غير معلومة'، واصفًا الأمر بأنه 'نهب ممنهج ومقنن تحت مسميات مصرفية'، مضيفًا: 'هذا ليس سعرًا تداوليًا، بل هو سعر نهب منظم، يُفرض على الناس باسم التحويلات، بينما لا أحد يراقب، ولا أحد يحاسب'. استغلال فج للمغتربين وأسرهم وأكد الخبير الاقتصادي أن المغتربين اليمنيين في دول الخليج، وذويهم في الداخل، يتعرضون لاستغلال فج، إذ يُمنعون من استلام الحوالات بالريال السعودي، ويُجبرون على قبولها بالريال اليمني بسعر صرف متدنٍ لا يتعدى 425 ريالًا للريال السعودي، في حين تُستخدم نسب أعلى بكثير عند التحويل العكسي. وقال البرق: 'تخيلوا أن المغترب يُرسل حوالته بالريال السعودي، وعند استلامها في الداخل، تُحول إلى ريال يمني بسعر 425، ثم عند إرسال أي مبلغ من عدن إلى صنعاء، يُحتسب السعر بـ538! من يربح؟ المواطن لا يستفيد شيئًا. لا تصدقوا أن الأسعار ستنخفض. لا شيء سينخفض سوى كرامة الناس'. رفع جديد للأسعار في غضون دقائق وفي تطور خطير، كشف البرق أنه قبل دقائق من كتابة منشوره، تم رفع سعر التحويل من 538 إلى 547 ريالًا للريال السعودي، دون أي مبرر اقتصادي أو تفسير رسمي، متسائلًا: 'أين تذهب هذه الأموال؟ ومن يراقب هذه العمليات؟ هل هناك جهة رقابية واحدة تتحرك؟'. وأضاف: 'البنك المركزي في عدن صامت، والسلطات في صنعاء صامتة، والمواطن يدفع الثمن. هذا ليس فسادًا، بل نظام فساد'. عمولة تفوق مبلغ الحوالة بثلاثة أضعاف وفي تأكيد صادم لما يُطرح، نشر البرق صورة من تطبيق التحويلات الخاص ببنك الكريمي، تُظهر عملية تحويل بقيمة 112,000 ريال يمني، في حين بلغت العمولة المضافة على هذه العملية 325,687.65 ريالًا، ليصل إجمالي المبلغ المدفوع من قبل العميل إلى 437,687.65 ريالًا. بمعنى أن العمولة وحدها تفوق الحوالة نفسها بثلاثة أضعاف، وهو ما اعتبره البرق 'جريمة مالية منظمة'، و'دليلًا قاطعًا على أن النظام المصرفي يُستخدم كأداة للاستنزاف، وليس لخدمة الاقتصاد أو المواطن'. تحذير من توقف صرف الرواتب ولم يقتصر تحذير البرق على التحويلات المالية، بل امتد إلى الأزمة المالية المتفاقمة التي تهدد بوقف صرف رواتب الموظفين المدنيين في مناطق الحكومة الشرعية، قائلًا: 'الموظفون الذين يتقاضون رواتبهم بالريال اليمني قد لا يستلمون رواتبهم هذا الشهر، وسط غياب تام للرقابة، وانهيار متسارع في النظام المصرفي'. وأشار إلى أن هذه السياسات تأتي في وقت تشهد فيه البلاد تضخمًا ماليًا حادًا، وارتفاعًا جنونيًا في أسعار السلع، ما يعمق معاناة السكان، خاصة في ظل توقف الدعم الخارجي وانهيار إيرادات الدولة. مطالبات بالتدخل الفوري ودعا البرق إلى تدخل عاجل من قبل الجهات الرسمية والمجتمع الدولي، قائلًا: 'إذا لم يتم وقف هذه المهزلة، فإننا نسير بسرعة نحو انهيار كامل للعملة الوطنية، وانهيار ثقة المواطنين في النظام المصرفي، وربما في الدولة نفسها'. وطالب بتشكيل لجنة رقابة مستقلة لمراقبة أسعار التحويلات، ومحاسبة البنوك التي تُمارس هذه السياسات الاستغلالية، مشددًا على أن 'السكوت عن هذه الجرائم الاقتصادية هو شراكة في النهب'. ردود فعل متزايدة وأثار المنشور ردود فعل واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث توالت التعليقات من مغردين وناشطين اقتصاديين، مطالبين بالتحقيق في هذه الممارسات، ووصفوا ما يحدث بـ'القرصنة المالية المنظمة'. في المقابل، لم يصدر أي بيان رسمي من بنك الكريمي أو البنك المركزي اليمني في عدن أو صنعاء، حتى لحظة نشر هذا الخبر، حول هذه الادعاءات، ما يعزز الشكوك حول غياب الشفافية والمساءلة في القطاع المصرفي اليمني. تُعد التحويلات المالية بين عدن وصنعاء من أكثر القضايا تعقيدًا في المشهد الاقتصادي اليمني، بسبب الانقسام السياسي والمؤسسي، وغياب عملة موحدة، وتحكم جهات مختلفة في البنية المصرفية، ما أدى إلى تعدد أسعار الصرف، وتفشي المضاربات، واستغلال المواطنين، خاصة المغتربين الذين يرسلون أكثر من 3 مليارات دولار سنويًا إلى أسرهم في اليمن، وفق تقديرات البنك المركزي السابق.

51.9 مليار ريال زيادة سنوية بإيرادات قطاع التشييد والعقارات
51.9 مليار ريال زيادة سنوية بإيرادات قطاع التشييد والعقارات

الوطن

timeمنذ 4 ساعات

  • الوطن

51.9 مليار ريال زيادة سنوية بإيرادات قطاع التشييد والعقارات

سجل قطاع التشييد والأنشطة العقارية في المملكة أداءً استثنائياً خلال عام 2023، حيث ارتفعت الإيرادات التشغيلية بمقدار 51.9 مليار ريال لتصل إلى 467.3 مليار ريال، مقارنة بـ415.4 مليار ريال في عام 2022، محققة نمواً سنوياً بنسبة 12.5%، وهي زيادة تعكس النشاط الواسع في مشاريع البناء والبنية التحتية وتنامي الاستثمار العقاري في المملكة. تشييد المباني يقود النمو العام في صدارة الأنشطة التي أسهمت في هذا النمو، جاء نشاط تشييد المباني الذي شهد زيادة كبيرة بلغت 26.5 مليار ريال، حيث ارتفعت الإيرادات من 209.1 مليارات ريال في 2022 إلى 235.6 مليار ريال في 2023، بنسبة نمو بلغت 12.7%، مما يجسد الزخم الذي يشهده قطاع الإسكان والمشاريع التجارية والسياحية في مختلف مناطق المملكة. سجل نشاط الهندسة المدنية نمواً بنسبة 7.1%، بإجمالي زيادة قدرها 3.2 مليارات ريال، لترتفع الإيرادات من 45.5 مليار ريال إلى 48.8 مليار ريال، وجاء هذا الارتفاع نتيجة التوسع في تنفيذ مشاريع الطرق وخطوط السكك الحديدية التي زادت إيراداتها بمقدار 1.2 مليار ريال، إلى جانب مشاريع المنافع التي نمت إيراداتها بنحو 1.7 مليار ريال، كما شهدت أعمال التشييد الأخرى للهندسة المدنية نمواً أقل بلغ 300 مليون ريال. أنشطة التشييد أما أنشطة التشييد المتخصصة فقد حققت قفزة قوية في الإيرادات بلغت 18.3 مليار ريال، لتصل إلى 144.9 مليار ريال في 2023 بعد أن كانت 126.6 مليار ريال في العام السابق، مسجلة نمواً بنسبة 14.5%، وشمل هذا الارتفاع معظم فروع التشييد المتخصص، من بينها أعمال التركيبات الكهربائية والسباكة والتكييف التي شهدت زيادات كبيرة، إلى جانب نشاط تحضير الموقع والهدم، إضافة إلى أنشطة التشطيب والديكور التي سجلت أيضاً نمواً واضحاً، كما برزت الأنشطة التخصصية الأخرى بزيادة لافتة بنسبة تجاوزت 23%. في جانب الأنشطة العقارية، ارتفعت الإيرادات بنحو 3.8 مليارات ريال، من 34.1 مليار ريال إلى 38 مليار ريال، بنسبة نمو بلغت 11.3%، وجاء هذا الأداء مدعوماً بارتفاع الإيرادات من العقارات المؤجرة والمملوكة، والتي زادت بمقدار 2.6 مليار ريال، إلى جانب النمو الملحوظ في العقارات المبنية على أساس رسوم أو عقود التي زادت إيراداتها بنحو 1.3 مليار ريال. 1- التشييد= +48.084.552=+12.61% 2022= 381.254.644 2023= 429.339.196 تشييد المباني= +26.526.708=+12.69% 2022= 209.117.932 2023= 235.644.640 2- الهندسة المدنية= +3.219.075= +7.07% 2022= 45.537.432 2023= 48.756.507 إنشاء الطرق وخطوط السكك الحديدية= +1.190.370=+4.65% 2022= 25.617.717 2023= 26.808.087 تشييد المشاريع الخاصة بالمنافع= +1.728.455=+11.69% 2022= 14.791.437 2023= 16.519.892 أعمال التشييد المتعلقة بمشاريع الهندسة المدنية الأخرى=+300.250=+5.86% 2022= 5.128.278 2023= 5.428.528 3- أنشطة التشييد المتخصصة= +18.338.768=+14.49% 2022= 126.599.280 2023= 144.938.048 الهدم= +163.819 +16.74% 2022= 978.445 2023= 1.142.264 تحضير الموقع= +1.054.991=+19.97% 2022= 5.281.637 2023= 6.336.628 التركيبات الكهربائية= +3.224.877=+13.87% 2022= 23.249.169 2023= 26.474.046 أعمال السباكة والتدفئة وتكييف الهواء= +3.986.264=+15.97% 2022= 24.954.973 2023= 28.941.237 تركيبات إنشائية أخرى= +1.057.187 =16.85% 2022= 6.272.247 2023= 7.329.434 اكمال المباني وتشطيبها= +7.001.494=+12.08% 2022= 57.952.175 2023= 64.953.669 أنشطة التشييد المتخصصة الأخرى= +1.850.135=+23.39% 2022= 7.910.634 2023= 9.760.769 4- الأنشطة العقارية= +3.849.819=+11.28% 2022= 34.129.755 2023= 37.979.574 الأنشطة العقارية فى الممتلكات المملوكة أو المؤجّرة = +2.572.949=+10.08% 2022= 25.517.342 2023= 28.090.291 الأنشطة العقارية على أساس رسوم أو عقود= +1.276.870=+14.83% 2022= 8.612.413 2023= 9.889.283 الإجمالي= +51.934.371=+12.50% 2022= 415.384.399 2023= 467.318.770

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store