فرنسا تمهل تسلا 4 أشهر لتصحيح مخالفات وتهدد بغرامة يومية
وكالات - السوسنة أصدرت السلطات الفرنسية المختصة بمكافحة الاحتيال وحماية المستهلك أمرًا رسميًا يلزم شركة "تسلا" بتعديل عدد من ممارساتها التجارية التي وصفتها بأنها "خادعة"، وذلك عقب تحقيق استمر بين عامي 2023 و2024.وقالت الهيئة إن التحقيق انطلق بعد تلقي شكاوى متعددة من مستهلكين عبر منصات الشكاوى، وأسفر عن اكتشاف مخالفات تتعلق بأساليب الترويج والمبيعات، أبرزها تضليل بشأن قدرات القيادة الذاتية الكاملة للسيارات، وعدم دقة المعلومات حول خيارات استبدال السيارات والعروض الترويجية.كما تضمن التقرير شكاوى عن تأخيرات في استرداد الأموال لطلبات أُلغيت، ومحدودية الشفافية بشأن مواقع تسليم السيارات، إضافة إلى عقود بيع اعتُبرت غير مكتملة أو تفتقر للوضوح.وبموجب القرار، منحت السلطات شركة "تسلا" مهلة لا تتجاوز 4 أشهر لتصويب أوضاعها وتعديل سياساتها بما يتوافق مع القوانين الفرنسية، محذرة من فرض غرامة مالية تصل إلى 50 ألف يورو عن كل يوم تأخير، خصوصاً فيما يتعلق بادعاءات "القيادة الذاتية الكاملة".وتأتي هذه التطورات في ظل تراجع مبيعات "تسلا" داخل أوروبا، واحتدام المنافسة في سوق السيارات الكهربائية، إلى جانب الجدل الدائر حول مواقف رئيس الشركة التنفيذي، إيلون ماسك، السياسية، لا سيما دعمه المتكرر للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، وهو ما أثر على ثقة جزء من المستهلكين الأوروبيين .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وطنا نيوز
منذ ساعة واحدة
- وطنا نيوز
ترامب: أنقذت خامنئي من موت بشع ومهين
وطنا اليوم:قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، أنه أنقذ المرشد الإيراني علي خامنئي، من موت وصفه بـ'البشع والمهين'، كما منع إسرائيل من تنفيذ الهجوم 'الأكبر' في إيران. وتابع ترامب على منصته الخاصة 'تروث سوشل': 'لقد أنقذته -خامنئي- من موت بشع ومهين للغاية، وليس عليه أن يقول: شكرا لك يا رئيس ترامب!'. وكتب ترامب 'لماذا قد يقول ما يسمى بـ 'المرشد الأعلى'، آية الله علي خامنئي، في هذا البلد الذي مزقته الحرب، بوقاحة وحماقة، إنه انتصر في الحرب مع إسرائيل، وهو يعلم أن تصريحه كذب، وأنه ليس كذلك؟ كرجل ذي إيمان عظيم، لا يفترض به أن يكذب'. وقال ترامب: 'في الواقع، في الفصل الأخير من الحرب، طلبت من إسرائيل إعادة مجموعة كبيرة جدا من الطائرات، التي كانت تتجه مباشرة إلى طهران، بحثا عن يوم كبير، ربما الضربة القاضية النهائية! لكان قد نتج عن ذلك دمار هائل، ولكان قد قتل العديد من الإيرانيين'. وأكد أنه 'كان سيكون أكبر هجوم في الحرب، إلى حد بعيد'. وفي ملف العقوبات على إيران قال ترامب: 'خلال الأيام القليلة الماضية، كنت أعمل على إمكانية رفع العقوبات، وأمور أخرى، والتي كانت ستمنح إيران فرصة أفضل بكثير للانتعاش الكامل والسريع والشامل – العقوبات قاسية! ولكن لا، بدلا من ذلك أتلقى تصريحا مليئا بالغضب، والكراهية، والاشمئزاز، وعلى الفور أوقفت كل العمل على تخفيف العقوبات، والمزيد. يجب على إيران أن تعود إلى تدفق النظام العالمي، وإلا ستزداد الأمور سوءًا بالنسبة لهم'. قصف إيران مجددا وفي وقت سابق من الجمعة، أعلن ترامب أنه سيقصف 'بالتأكيد' إيران مجددا إذا أشارت المعلومات الاستخباراتية إلى أنها لا تزال قادرة على تخصيب اليورانيوم إلى مستويات تتيح صنع الأسلحة النووية. وقال عندما سئل في مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض عما إذا كان سيفكر في شن ضربات جديدة إذا لم تنجح غارات الأسبوع الماضي في إنهاء الطموحات النووية الإيرانية، أجاب 'بلا شك. بالتأكيد'. وأضاف معلقا على وقف إطلاق النار الذي أعلن الأربعاء بين إسرائيل وإيران: 'كانت اللحظة المناسبة لإنهاء' الحرب. من جانب آخر، أكد ترامب أن طهران ترغب في عقد لقاء، لكنه لم يدل بمزيد من التفاصيل. وأضاف، أنه يرغب في أن تتمتع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أو أي جهة أخرى موثوق بها، بكامل الحقوق في إجراء عمليات تفتيش في إيران.


جو 24
منذ ساعة واحدة
- جو 24
ترامب: اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة بات قريبا وقد نتوصل إليه الأسبوع المقبل #عاجل
جو 24 : قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب يوم الجمعة إنه يعتقد أن من الممكن التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة خلال أسبوع. وصرّح ترامب للصحفيين خلال فعالية في البيت الأبيض احتفالا باتفاق الكونغو الديمقراطية ورواندا على السلام، بأنه يعتقد أن وقف إطلاق النار في غزة وشيك. وأضاف أنه كان يتحدث للتو مع بعض المعنيين بمحاولة التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحركة "حماس". وكانت تقارير صحفية إسرائيلية قد أشارت إلى أن الرئيس ترامب أجرى ووزير خارجيته ماركو روبيو، مباحثات هاتفية مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، تم خلالها التوصل إلى تفاهمات لإنهاء الحرب في قطاع غزة "خلال أسبوعين". وذكرت صحيفة "إسرائيل هيوم" أن الاتفاق يتضمن الإفراج عن المحتجزين لدى حماس، ونقل من تبقى من قيادات الحركة إلى دول أخرى، في إطار تسوية أكبر تهدف إلى تهدئة التصعيد في المنطقة. كما ينص الاتفاق، بحسب الصحيفة، على استعداد إسرائيل للنظر في حل مستقبلي للصراع الفلسطيني الإسرائيلي على أساس حل الدولتين، وذلك شريطة إجراء إصلاحات داخل السلطة الفلسطينية. وفي المقابل، ستعترف الولايات المتحدة بتطبيق بعض السيادة الإسرائيلية على مناطق في الضفة الغربية، ضمن تفاهمات أكبر تشمل توسيع اتفاقيات التطبيع لتشمل دولا إضافية، قد تكون من بينها سوريا. وكان زعيم المعارضة يائير لابيد دعا مساء الخميس إلى إنهاء حرب غزة مقابل صفقة اسرى، معتبرا أن ما تفعله إسرائيل في القطاع "غير مجدٍ". تابعو الأردن 24 على

السوسنة
منذ ساعة واحدة
- السوسنة
إسرائيل وسوريا تتجهان لتوقيع اتفاق سلام قبل نهاية 2025
وكالات - السوسنة أفادت قناة عبرية في تقرير صدر اليوم السبت، بأن إسرائيل وسوريا تقتربان من توقيع اتفاق سلام قبل نهاية العام الجاري 2025.ونقلت قناة i24NEWS عن مصدر سوري مطلع تأكيده أن الاتفاق سيُوقع قبل نهاية 2025، ويتضمن انسحابًا تدريجيًا لإسرائيل من جميع الأراضي السورية التي استولت عليها بعد غزو المنطقة العازلة في 8 ديسمبر 2024، بما في ذلك قمة جبل الشيخ.وبحسب المصدر، سيُعيد هذا الاتفاق التاريخي تشكيل العلاقات بين البلدين بشكل كامل، كما ستتحول مرتفعات الجولان إلى "حديقة سلام".حتى الآن، لم تصدر أية تصريحات رسمية من الجانبين الإسرائيلي أو السوري بشأن هذا التقرير.وكانت إسرائيل قد سيطرت مؤخرًا على مناطق جديدة في الجنوب السوري بعد سقوط النظام، شملت أجزاء من المنطقة العازلة التي أُنشئت بموجب اتفاقية فك الاشتباك عام 1974، إضافة إلى ريف القنيطرة وجبل الشيخ، مع تعزيز تواجدها العسكري وتكثيف غاراتها الجوية، في محاولة لإعادة رسم الخريطة الأمنية في جنوب سوريا.ورغم تأكيدات إسرائيل على أن هذا التوغل مؤقت ويهدف إلى "منع الفوضى" على حدودها، إلا أن التحركات الميدانية والبيانات الرسمية تشير إلى نية البقاء طويل الأمد وفرض وقائع جديدة على الأرض.وطالبت إسرائيل بأن تبقى محافظات القنيطرة ودرعا والسويداء منزوعة السلاح، مؤكدة رفضها لأي وجود للقوات السورية أو حلفائها في تلك المناطق.يُذكر أن الإعلام العبري كشف مؤخرًا عن اتفاق تم التوصل إليه بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو، ينص على توسيع "اتفاقيات إبراهيم" لتشمل اعتراف سوريا والسعودية والدول العربية والإسلامية بإسرائيل وإقامة علاقات رسمية معها .