logo
ترامب: اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة بات قريبا وقد نتوصل إليه الأسبوع المقبل  #عاجل

ترامب: اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة بات قريبا وقد نتوصل إليه الأسبوع المقبل #عاجل

جو 24منذ 10 ساعات

جو 24 :
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب يوم الجمعة إنه يعتقد أن من الممكن التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة خلال أسبوع.
وصرّح ترامب للصحفيين خلال فعالية في البيت الأبيض احتفالا باتفاق الكونغو الديمقراطية ورواندا على السلام، بأنه يعتقد أن وقف إطلاق النار في غزة وشيك.
وأضاف أنه كان يتحدث للتو مع بعض المعنيين بمحاولة التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحركة "حماس".
وكانت تقارير صحفية إسرائيلية قد أشارت إلى أن الرئيس ترامب أجرى ووزير خارجيته ماركو روبيو، مباحثات هاتفية مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، تم خلالها التوصل إلى تفاهمات لإنهاء الحرب في قطاع غزة "خلال أسبوعين".
وذكرت صحيفة "إسرائيل هيوم" أن الاتفاق يتضمن الإفراج عن المحتجزين لدى حماس، ونقل من تبقى من قيادات الحركة إلى دول أخرى، في إطار تسوية أكبر تهدف إلى تهدئة التصعيد في المنطقة.
كما ينص الاتفاق، بحسب الصحيفة، على استعداد إسرائيل للنظر في حل مستقبلي للصراع الفلسطيني الإسرائيلي على أساس حل الدولتين، وذلك شريطة إجراء إصلاحات داخل السلطة الفلسطينية.
وفي المقابل، ستعترف الولايات المتحدة بتطبيق بعض السيادة الإسرائيلية على مناطق في الضفة الغربية، ضمن تفاهمات أكبر تشمل توسيع اتفاقيات التطبيع لتشمل دولا إضافية، قد تكون من بينها سوريا.
وكان زعيم المعارضة يائير لابيد دعا مساء الخميس إلى إنهاء حرب غزة مقابل صفقة اسرى، معتبرا أن ما تفعله إسرائيل في القطاع "غير مجدٍ".
تابعو الأردن 24 على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صور أقمار صناعية جديدة تظهر نشاطا مكثفا في منشأة فوردو الإيرانية
صور أقمار صناعية جديدة تظهر نشاطا مكثفا في منشأة فوردو الإيرانية

الغد

timeمنذ 37 دقائق

  • الغد

صور أقمار صناعية جديدة تظهر نشاطا مكثفا في منشأة فوردو الإيرانية

أظهرت صور أقمار صناعية جديدة التُقطت أمس الجمعة تصاعدا في أعمال البناء والحفر في منشأة فوردو النووية الإيرانية التي قصفتها الولايات المتحدة بقنابل خارقة للتحصينات فجر 22 يونيو/حزيران. اضافة اعلان وبحسب مجلة نيوزويك الأميركية فإن الصور الأخيرة، التي التقطتها شركة "ماكسار تكنولوجي"، تُظهر وجود معدات ثقيلة لا تزال في الموقع، وأعمال حفر إضافية، ومؤشرات على أن مداخل الأنفاق المؤدية للمنشأة النووية قد تم إغلاقها عمدا قبل الضربات. وكانت منشأة فوردو النووية، التي تقع على بعد نحو 96 كيلومترا جنوب طهران، واحدة من 3 منشآت نووية استهدفتها الولايات المتحدة خلال عمليتها التي أطلقت عليها اسم "مطرقة منتصف الليل". وتُظهر الصور علامات على "تحرك حديث للتربة"، بما في ذلك طرق وصول جديدة ومناطق بها حفر، خاصة قرب مداخل الأنفاق الرئيسية. وأكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب مرارا أنه تم تدمير المنشآت النووية المستهدفة بشكل كامل، كما أن التقييمات الأولية الأميركية وصفت الأضرار بهذه المواقع بأنها "شديدة للغاية"، لكن الصور المحدثة تشير إلى أن إيران ربما اتخذت إجراءات استباقية لحماية المكونات الحساسة. وذكرت وسائل الإعلام الإيرانية الرسمية بعد الضربة الأميركية أن المواقع النووية تم إخلاؤها، وأن اليورانيوم المخصب نُقل "إلى موقع آمن" قبل الضربات. ولا يزال من غير الواضح كمية اليورانيوم التي كانت موجودة في الموقع أثناء القصف، كما يقول محللون إن إغلاق الأنفاق بالتراب قد يكون لحماية الأصول تحت الأرض أو للحد من أضرار ما بعد الضربة. وتظهر في الصور الجديدة آليات تعمل قرب مداخل الأنفاق الشمالية للمنشأة النووية حيث تقوم الجرافات بإعادة توزيع التراب حول إحدى الحفر، وتُلاحظ مسارات وصول جديدة، وتعلق المجلة على ذلك بأن الصور الجديدة تُظهر أن إيران تعمل بنشاط إما لإخفاء الموقع أو لإعادة تأهيله. وبحسب نيوزويك فإن صورا سابقة من 19 و20 يونيو/حزيران كانت تُظهر وجود عدة جرافات وشاحنات قرب مدخل الأنفاق. ويعتقد المراقبون الآن أن ذلك كان جزءا من جهد منسق لإغلاق أو تعزيز نقاط الوصول. وتواصل وزارة الدفاع الأميركية تقييم فعالية الضربات الجوية لمنشآت إيران النووية. وقال وزير الدفاع بيت هيغسيث إن "تقييمنا الأولي هو أن جميع الذخائر الدقيقة أصابت أهدافها وحققت التأثير المطلوب"، مضيفا: "خصوصا في فوردو، الذي كان الهدف الأساسي، نعتقد أننا دمرنا القدرات هناك". أما بشأن الحالة طويلة الأمد لأجهزة الطرد المركزي في فوردو، فقد قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية هذا الأسبوع إنها تعتقد أنها "لم تعد تعمل"، رغم أن الخبراء يقولون إن عمليات التفتيش الميدانية أو معلومات استخباراتية إضافية فقط يمكن أن تكشف مدى الضرر الحقيقي.

'سي إن إن': صفقات ترامب التجارية تتعثر في 'أسوأ وقت'
'سي إن إن': صفقات ترامب التجارية تتعثر في 'أسوأ وقت'

رؤيا نيوز

timeمنذ 44 دقائق

  • رؤيا نيوز

'سي إن إن': صفقات ترامب التجارية تتعثر في 'أسوأ وقت'

مع بقاء أسبوع ونصف فقط من مهلة التسعين يوم التي فرضها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، على رسوم 'يوم التحرير'، ينفد الوقت أمام البيت الأبيض للتفاوض على صفقات التجارية طال انتظارها، والتي قد تُعيد بعض اليقين إلى اقتصاد يعاني من توترات متزايدة. ولكن مع توقيع إطارين تجاريين فقط، وعشرات الأطر المتبقية قبل الموعد النهائي في التاسع من يوليو، يبدو هذا الإطار الزمني مستبعدًا بشكل متزايد، في الوقت الذي قد يتجه فيه الاقتصاد الأمريكي نحو الأسوأ، بحسب تحليل لشبكة 'سي إن إن'. ولشهور، أعلنت إدارة ترامب عن قرب إبرام صفقات، حيث تعمل مع 18 شريكًا رئيسًا على خفض الحواجز التجارية، بينما تنتظر مئات الدول الأخرى في طوابير للتخلص من عبء الرسوم الجمركية المرتفعة، لكن الإطار الزمني لا يزال يتغير. وقال ترامب في مقابلة مع مجلة تايم أواخر أبريل: 'لقد أبرمتُ جميع الصفقات'، مشيرًا إلى أن المفاوضات التجارية مع الشركاء الأجانب شارفت على الانتهاء، وتابع 'لقد أبرمتُ 200 صفقة'. بعد أكثر من أسبوعين، أقرّ ترامب باستحالة إبرام مئات أو حتى عشرات الصفقات في مثل هذا الإطار الزمني القصير، وهي نقطة كرّرها يوم الجمعة في مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض. وقال ترامب: 'كما تعلمون، لدينا 200 دولة، لا يمكننا فعل ذلك، لذلك في مرحلة ما، خلال الأسبوع والنصف القادمين تقريبًا، أو ربما قبل ذلك، سنرسل رسالة، لقد تحدثنا إلى العديد من الدول، وسنُبلغهم بما يجب عليهم دفعه لممارسة الأعمال التجارية في الولايات المتحدة، وستسير الأمور بسرعة كبيرة'. ويُتداول منذ أكثر من شهرين فكرة فرض رسوم جمركية جديدة على الدول التي لا تستطيع أو لا ترغب في التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة، إلا أن الجدول الزمني يُؤجّل باستمرار. في غضون ذلك، لا تزال الولايات المتحدة تُجري مفاوضات نشطة مع شركائها التجاريين الرئيسين، لكن هذه الصفقات وُعِدت بها منذ أشهر أيضًا، دون جدوى تُذكر، في 11 يونيو/ حزيران، صرّح وزير التجارة هوارد لوتنيك بأن هناك سيلًا من الصفقات في الطريق. لكن كارولين ليفيت، المتحدثة باسم البيت الأبيض، صرّحت يوم الخميس أيضًا بأن 'الموعد النهائي ليس حاسمًا'، وهي نقطة أكّدها وزير الخزانة سكوت بيسنت لقناة فوكس بيزنس يوم الجمعة، وقال إنه يعتقد أن مفاوضات التجارة يمكن أن 'تُختتم' بحلول عيد العمال، ما يوفر إطارًا أكثر مرونة لإبرام الصفقات مقارنة بالموعد النهائي المحدد سابقًا في 9 يوليو. ويقول جاستن وولفرز، أستاذ الاقتصاد بجامعة ميشيغان، إن 'فكرة حل حالة عدم اليقين مطلع هذا الصيف قد ولت تمامًا، هذا يعني أن العدوان الجمركي لم ينتهِ بعد، ربما لا يكون هذا مفاجئًا للغاية، لكن بعضنا سمح لنفسه بلحظات من التفاؤل'. وتكمن مشكلة تأجيل الجدول الزمني للرسوم الجمركية باستمرار في أن الاقتصاد يحتاج إلى بعض الصفقات في الوقت الحالي. بعد عدة أشهر من الأخبار الاقتصادية القوية، لكن معنويات المستهلكين المتدنية بشكل لا يُصدق، بدأت أمريكا تشهد انعكاسًا في هذه الاتجاهات: فالأجواء في انتعاش، لكن الأدلة تتزايد على أن الاقتصاد يتدهور. يشهد التضخم ارتفاعًا تدريجيًا، ويتباطأ نمو الوظائف، وتنخفض مبيعات التجزئة، وهذا أمر مثير للقلق؛ لأن إنفاق المستهلك يشكل ثلثي الاقتصاد الأمريكي.

القسام توثّق محاولتها سحب ضابط إسرائيلي قتيل شرق خان يونس
القسام توثّق محاولتها سحب ضابط إسرائيلي قتيل شرق خان يونس

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ ساعة واحدة

  • سواليف احمد الزعبي

القسام توثّق محاولتها سحب ضابط إسرائيلي قتيل شرق خان يونس

بثّت #كتائب_القسام، الجناح العسكري لحركة ' #حماس '، مشاهد مصوّرة لعمليات ميدانية نوعية نفّذتها ضد #قوات_الاحتلال في مناطق التوغل شرق محافظة #خانيونس جنوبي قطاع #غزة، شملت #تفجير #عبوات_ناسفة بآليات عسكرية، ومحاولة أسر جندي إسرائيلي، واستهداف تجمعات للجنود بقذائف الهاون. وأظهرت اللقطات زرع عبوة ناسفة شديدة الانفجار على مسار ناقلة جنود من طراز 'النمر'، وتُظهر الآثار الواضحة للتفجير في هيكل الآلية بعد دخولها نطاق الكمين. كتائب القسام: ضمن سلسلة عمليات "حجارة داود".. مشاهد من استهداف جنود الاحتلال وآلياته في محاور التوغل بمدينة خانيونس. — fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) June 28, 2025 كما بيّنت المشاهد تفجير 'عين نفق' مفخخة من قبل مقاتلي القسام في منطقة القديحات بعبسان الكبيرة، في ذات اليوم، حيث أفضى الهجوم إلى مقتل نائب قائد كتيبة في جيش الاحتلال وإصابة عشرة جنود آخرين. وأظهرت المشاهد لحظة محاولة كتائب القسام سحب الضابط الإسرائيلي القتيل بعد تفجير عين نفق مفخخة في منطقة القديحات شرق خانيونس، لكن الاحتلال فعّل بروتوكول 'هانيبال' ودمّر المنطقة بالكامل، بهدف منع الأسر أو سحب جثث القتلى. وفي 17 يونيو/حزيران، استهدفت القسام جرافة عسكرية من نوع 'D9' في منطقة مسجد حليمة بجوزة اللوت جنوب خان يونس بقذيفة 'تاندوم'، ما أدى إلى إصابة جنديين إسرائيليين بجراح مباشرة. كما أظهرت المشاهد عمليات قصف نفذتها كتائب القسام باستخدام قذائف الهاون وصواريخ قصيرة المدى بتاريخي 11 و24 من الشهر الجاري، استهدفت خلالها مواقع وتجمعات لجيش الاحتلال شمال مدينة خان يونس. وتأتي سلسلة كمائن 'حجارة داود' ضمن رد كتائب القسام على عملية 'عربات جدعون' التي نفذها جيش الاحتلال في قطاع غزة، حيث أكدت القسام أن عملياتها مستمرة في استهداف القوات المتوغلة والآليات في أكثر من محور داخل القطاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store